182- حديث: "طَلَبُ العِلْمِ أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنْ الصَّلاَةِ والصِّيَامِ وَالحَجِّ وَالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ ".
( فر ) عن ابن عباس
موضوع .
قال الشيخ الألباني رحمه الله: (3827) موضوع
أخرجه الديلمي (2/ 268) عن محمد بن تميم السعدي : حدثنا حفص بن عمر ، عن الحكم بن أبان ، عن عكرمة ، عن ابن عباس مرفوعاً.
قلت : وهذا موضوع ؛ آفته السعدي هذا ، قال ابن حبان وغيره :
"كان يضع الحديث" ، وقال الحاكم :
"كذاب خبيث" وحفص بن عمر وهو ابن ميمون العدني
ضعيف ؛ كما في "التقريب"اهـ
183- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِذَا لَقِيتَ الْحَاجَّ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَصَافِحْهُ وَمُرْهُ أَنْ يَسْتَغْفِرَ لَكَ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَهَ فَإِنَّهُ مَغْفُورٌ لَهُ ».
ضعيف جداً .
رواه رواه أحمد (2 / 69) و(2 / 128) من طريق مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ الْحَارِثِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ به .
محمد بن الحارث الحارثي هو ابن زياد بن الربيع أبو عبد الله البصري .
قال يحيى بن معين: ليس بشىء وقال عمرو بن علي: روى أحاديث منكرة ، وهو متروك الحديث وقال عبد الرحمن بن أبى حاتم : ترك أبو زرعة حديثه ولم يقرأه علينا فى كتاب " الشفعة " وقال أبو حاتم : ضعيف وقال البزار : مشهور ، ليس به بأس ، وإنما يأتى هذه الأحاديث من ابن البيلماني وقال ابن عدي : عامة ما يرويه غير محفوظ وقال الساجي : يحدث عن ابن البيلمانى بمناكير . اهـ .
ومحمد بن عبد الرحمن ابن البيلماني هو الكوفي النحوي مولى عمر بن الخطاب .
قال يحيى بن معين : ليس بشىء وقال أبو حاتم ، والبخاري ، والنسائي : منكر الحديث زاد البخاري:كان الحميدي يتكلم فيه يضعفه وزاد أبو حاتم: مضطرب الحديث وقال الساجي: منكر الحديث وقال العقيلي: روى عنه صالح بن عبد الجبار ومحمد بن الحارث مناكير وقال الحاكم : روى عن أبيه عن ابن عمر المعضلات . اهـ .
184- عَنِ عبدالله بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " خَمْسُ دَعَوَاتٍ يُسْتَجَابُ لَهُنَّ: دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ حِينَ يَسْتَنْصِرُ، وَدَعْوَةُ الْحَاجِّ حِينَ يَصْدُرُ ، وَدَعْوَةُ الْمُجَاهِدِ حِينَ يَقْفِلُ، وَدَعْوَةُ الْمَرِيضِ حِينَ يَبْرَأَ ، وَدَعْوَةُ الْأَخِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ - ثُمَّ قَالَ: - وَأَسْرَعُ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ إِجَابَةً، دَعْوَةُ الْأَخِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ "
موضوع .
رواه البيهقي في الشعب (2 / 43) من طريق عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ الْعَمِّيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ به .
عبدالرحمن صوابه عبد الرحيم العمي كذاب كما تقدم وزيد العمي ضعيف
( فر ) عن ابن عباس
موضوع .
قال الشيخ الألباني رحمه الله: (3827) موضوع
أخرجه الديلمي (2/ 268) عن محمد بن تميم السعدي : حدثنا حفص بن عمر ، عن الحكم بن أبان ، عن عكرمة ، عن ابن عباس مرفوعاً.
قلت : وهذا موضوع ؛ آفته السعدي هذا ، قال ابن حبان وغيره :
"كان يضع الحديث" ، وقال الحاكم :
"كذاب خبيث" وحفص بن عمر وهو ابن ميمون العدني
ضعيف ؛ كما في "التقريب"اهـ
183- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِذَا لَقِيتَ الْحَاجَّ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَصَافِحْهُ وَمُرْهُ أَنْ يَسْتَغْفِرَ لَكَ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَهَ فَإِنَّهُ مَغْفُورٌ لَهُ ».
ضعيف جداً .
رواه رواه أحمد (2 / 69) و(2 / 128) من طريق مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ الْحَارِثِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ به .
محمد بن الحارث الحارثي هو ابن زياد بن الربيع أبو عبد الله البصري .
قال يحيى بن معين: ليس بشىء وقال عمرو بن علي: روى أحاديث منكرة ، وهو متروك الحديث وقال عبد الرحمن بن أبى حاتم : ترك أبو زرعة حديثه ولم يقرأه علينا فى كتاب " الشفعة " وقال أبو حاتم : ضعيف وقال البزار : مشهور ، ليس به بأس ، وإنما يأتى هذه الأحاديث من ابن البيلماني وقال ابن عدي : عامة ما يرويه غير محفوظ وقال الساجي : يحدث عن ابن البيلمانى بمناكير . اهـ .
ومحمد بن عبد الرحمن ابن البيلماني هو الكوفي النحوي مولى عمر بن الخطاب .
قال يحيى بن معين : ليس بشىء وقال أبو حاتم ، والبخاري ، والنسائي : منكر الحديث زاد البخاري:كان الحميدي يتكلم فيه يضعفه وزاد أبو حاتم: مضطرب الحديث وقال الساجي: منكر الحديث وقال العقيلي: روى عنه صالح بن عبد الجبار ومحمد بن الحارث مناكير وقال الحاكم : روى عن أبيه عن ابن عمر المعضلات . اهـ .
184- عَنِ عبدالله بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " خَمْسُ دَعَوَاتٍ يُسْتَجَابُ لَهُنَّ: دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ حِينَ يَسْتَنْصِرُ، وَدَعْوَةُ الْحَاجِّ حِينَ يَصْدُرُ ، وَدَعْوَةُ الْمُجَاهِدِ حِينَ يَقْفِلُ، وَدَعْوَةُ الْمَرِيضِ حِينَ يَبْرَأَ ، وَدَعْوَةُ الْأَخِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ - ثُمَّ قَالَ: - وَأَسْرَعُ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ إِجَابَةً، دَعْوَةُ الْأَخِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ "
موضوع .
رواه البيهقي في الشعب (2 / 43) من طريق عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ الْعَمِّيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ به .
عبدالرحمن صوابه عبد الرحيم العمي كذاب كما تقدم وزيد العمي ضعيف
تعليق