إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من أقوال شيخ الاسلام رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    معرفة مراتب الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة ( 1/463 ) وانظر رقم 119 ).

    تعليق


    • #92
      الرسل جاؤوا بإثبات مفصل ن ونفي مجمل، والصابئة المعطلة جاؤوا بنفي مفصل وإثبات مجمل ( 2/479 ).

      تعليق


      • #93
        رحم الله شيخ الإسلام كلامه لا يسأم منه إلا أهل الزيغ والضلال أما أهل الحق فهو حلاوة لهم ولا يأتي رحمه الله إلا من كلام الله وكلام رسوله قال رحمه الله تعالى:
        ولهذا قيل: ما يكرهون في الجماعة خير مما يجمعون من الفرقة ( 35 / 74 ).

        تعليق


        • #94
          قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
          " وَمِنْ الْمَعْلُومِ بِالضَّرُورَةِ لِمَنْ تَدَبَّرَ الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ وَمَا اتَّفَقَ عَلَيْهِ أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ مِنْ جَمِيعِ الطَّوَائِفِ: أَنَّ خَيْرَ قُرُونِ هَذِهِ الْأُمَّةِ - فِي الْأَعْمَالِ وَالْأَقْوَالِ وَالِاعْتِقَادِ وَغَيْرِهَا مِنْ كُلِّ فَضِيلَةٍ أَنَّ خَيْرَهَا -: الْقَرْنُ الْأَوَّلُ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ كَمَا ثَبَتَ ذَلِكَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ وَأَنَّهُمْ أَفْضَلُ مِنْ الْخَلَفِ فِي كُلِّ فَضِيلَةٍ: مِنْ عِلْمٍ وَعَمَلٍ وَإِيمَانٍ وَعَقْلٍ وَدِينٍ وَبَيَانٍ وَعِبَادَةٍ وَأَنَّهُمْ أَوْلَى بِالْبَيَانِ لِكُلِّ مُشْكِلٍ. هَذَا لَا يَدْفَعُهُ إلَّا مَنْ كَابَرَ الْمَعْلُومَ بِالضَّرُورَةِ مِنْ دِينِ الْإِسْلَامِ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ؛ كَمَا قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .. " انتهى من "مجموع الفتاوى" (4/157) .

          تعليق


          • #95
            قال رحمه الله تعالى:
            من رحمة الله بعباده ( أنه) يسوقهم بالحاجات الدنيوية إلى المقاصد العلية الدينية الاقتضاء ( 411 ).

            تعليق


            • #96
              للرفع ............
              كل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر ، وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم. ( 18 / 52 ) ( 4 / 210 ).
              سبحان الله فليتعظ الحاقدون على الشيخ يحي وطلابه .

              تعليق


              • #97
                وهذه أواسي بها إخواني أهل السنة في كل مكان وخصوصا في دماج معقل السنة ؛
                قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى:
                من كان إيمانه أقوى من غيره، كان جنده من الملائكة أقوى-النبوات (ص 416).

                تعليق


                • #98
                  قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى:
                  فترك أهل العلم لتبليغ الدين ، كترك أهل القتال للجهاد ،
                  وترك أهل القتال للقتال الواجب عليهم ، كترك أهل العلم
                  للتبليغ الواجب عليهم ، وكلاهما ذنب عظيم .
                  انظر مجموع الفتاوى 28 / 188
                  ويقول رحمه الله تعالى:
                  فالرجال إذا اختلطوا بالنساء كان بمنزلة اختلاط النار والحطب .
                  كتاب الاستقامة / 203

                  تعليق


                  • #99
                    حول التعصب الذميم

                    قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:
                    فمن طلب أن يحشر مع شيخ لم يعلم عاقبته كان ضالاً، بل عليه أن يأخذ فيطلب بما يعلم أن يحشره الله مع نبيه والصالحين من عباده.
                    كما قال الله تعالى: - وَإِن تَظَاهَرَا عليه فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ-
                    وقال الله تعالى: - إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ وَمَن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ -

                    وعلى هذا، فمن أحب شيخًا مخالفًا للشريعة كان معه، فإذا أدخل الشيخ النار كان معه،
                    ومعلوم أن الشيوخ المخالفين للكتاب والسنة أهل الضلال والجهالة، فمن كان معهم كان مصيره مصير أهل الضلالة والجهالة،

                    وأما من كان من أولياء الله المتقين؛ كأبي بكر وعمر وعثمان وعلى، وغيرهم. فمحبة هؤلاء من أوثق عُرَي الإيمان، وأعظم حسنات المتقين،
                    ولو أحب الرجل لما ظهر له من الخير الذي يحبه الله ورسوله أثابه الله تعالى على محبة ما يحبه الله ورسوله، وإن لم يعلم حقيقة باطنه،
                    فإن الأصل هو حب الله، وحب ما يحبه الله، فمن أحب الله وأحب ما يحبه الله كان من أولياء الله.
                    لكن كثيراً من الناس يدعي المحبة من غير تحقيق، قال الله تعالى: - قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ -
                    قال بعض السلف: ادعي قوم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم يحبون الله، فأنزل الله هذه الآية،
                    فمحبة الله ورسوله، وعباده المتقين تقتضي فعل محبوباته، وترك مكروهاته،
                    والناس يتفاضلون في هذا تفاضلا عظيمًا، فمن كان أعظم نصيبًا من ذلك كان أعظم درجة عند الله،

                    وأما من أحب شخصًا لهواه، مثل: أن يحبه لدنيا يصيبها منه، أو لحاجة يقوم له بها، أو لمال يَتَأَكَّله به، أو بعصبية فيه، ونحو ذلك من الأشياء فهذه ليست محبة لله، بل هذه محبة لهوي النفس، وهذه المحبة هي التي توقع أصحابها في الكفر والفسوق والعصيان.
                    وما أكثر من يدعي حب مشائخ لله، ولو كان يحبهم لله لأطاع الله الذي أحبهم لأجله، فإن المحبوب لأجل غيره تكون محبته تابعة لمحبة ذلك الغير
                    وكيف يحب شخصًا لله من لا يكون محبًا لله؟ وكيف يكون محبًا لله من يكون معرضًا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسبيل الله؟

                    وما أكثر من يحب شيوخًا أو ملوكًا وغيرهم، فيتخذهم أندادًا يحبهم كحب الله،
                    والفرق بين المحبة لله والمحبة مع الله ظاهرة،
                    فأهل الشرك يتخذون أندادًا، يحبونهم كحب الله، والذين آمنوا أشد حبًا لله،
                    وأهل الإيمان يحبون؛ وذلك أن أهل الإيمان أصل حبهم هو حب الله، ومن أحب الله أحب من يحبه الله، ومن أحبه الله أحب الله، فمحبوب المحبوب محبوب لله، يحب الله،
                    فمن أحب الله أحبه الله، فيحب من أحب الله.

                    مجموع الفتاوى-المجلد الثامن عشر-فصل حديث المرء مع من أحب

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة أبو اسحاق حبيب البيضي مشاهدة المشاركة
                      قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:
                      فمن طلب أن يحشر مع شيخ لم يعلم عاقبته كان ضالاً، بل عليه أن يأخذ فيطلب بما يعلم أن يحشره الله مع نبيه والصالحين من عباده.
                      كما قال الله تعالى: - وَإِن تَظَاهَرَا عليه فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ-
                      وقال الله تعالى: - إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ وَمَن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ -

                      وعلى هذا، فمن أحب شيخًا مخالفًا للشريعة كان معه، فإذا أدخل الشيخ النار كان معه،
                      ومعلوم أن الشيوخ المخالفين للكتاب والسنة أهل الضلال والجهالة، فمن كان معهم كان مصيره مصير أهل الضلالة والجهالة،

                      وأما من كان من أولياء الله المتقين؛ كأبي بكر وعمر وعثمان وعلى، وغيرهم. فمحبة هؤلاء من أوثق عُرَي الإيمان، وأعظم حسنات المتقين،
                      ولو أحب الرجل لما ظهر له من الخير الذي يحبه الله ورسوله أثابه الله تعالى على محبة ما يحبه الله ورسوله، وإن لم يعلم حقيقة باطنه،
                      فإن الأصل هو حب الله، وحب ما يحبه الله، فمن أحب الله وأحب ما يحبه الله كان من أولياء الله.
                      لكن كثيراً من الناس يدعي المحبة من غير تحقيق، قال الله تعالى: - قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ -
                      قال بعض السلف: ادعي قوم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم يحبون الله، فأنزل الله هذه الآية،
                      فمحبة الله ورسوله، وعباده المتقين تقتضي فعل محبوباته، وترك مكروهاته،
                      والناس يتفاضلون في هذا تفاضلا عظيمًا، فمن كان أعظم نصيبًا من ذلك كان أعظم درجة عند الله،

                      وأما من أحب شخصًا لهواه، مثل: أن يحبه لدنيا يصيبها منه، أو لحاجة يقوم له بها، أو لمال يَتَأَكَّله به، أو بعصبية فيه، ونحو ذلك من الأشياء فهذه ليست محبة لله، بل هذه محبة لهوي النفس، وهذه المحبة هي التي توقع أصحابها في الكفر والفسوق والعصيان.
                      وما أكثر من يدعي حب مشائخ لله، ولو كان يحبهم لله لأطاع الله الذي أحبهم لأجله، فإن المحبوب لأجل غيره تكون محبته تابعة لمحبة ذلك الغير
                      وكيف يحب شخصًا لله من لا يكون محبًا لله؟ وكيف يكون محبًا لله من يكون معرضًا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسبيل الله؟

                      وما أكثر من يحب شيوخًا أو ملوكًا وغيرهم، فيتخذهم أندادًا يحبهم كحب الله،
                      والفرق بين المحبة لله والمحبة مع الله ظاهرة،
                      فأهل الشرك يتخذون أندادًا، يحبونهم كحب الله، والذين آمنوا أشد حبًا لله،
                      وأهل الإيمان يحبون؛ وذلك أن أهل الإيمان أصل حبهم هو حب الله، ومن أحب الله أحب من يحبه الله، ومن أحبه الله أحب الله، فمحبوب المحبوب محبوب لله، يحب الله،
                      فمن أحب الله أحبه الله، فيحب من أحب الله.

                      مجموع الفتاوى-المجلد الثامن عشر-فصل حديث المرء مع من أحب
                      للرفع.....

                      تعليق

                      يعمل...
                      X