من أقوال شيخ الاسلام رحمه الله

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من أقوال شيخ الاسلام رحمه

الله لاإله إلا الله أحسن الحسنات 1/23.

الرب سبحانه: أكرم ما تكون عليه؛ أحوج ما تكون إليه. ( 1/39 ).

الإلتفات زيغ ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة. فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه مدارج ( 2/361 ).

الهجر الجميل هو: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا معاتبة، والصبر الجميل: صبر بغير شكوى إلى المخلوق المدارج ( 2 / 160 ) الرد على البكري ( 1 / 400 ) بدائع ( 2 / 122 ) العبودية ( ص 92 ) الفتاوى ( 10 / 666 ).
في الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية: غاية المطالب الصحية، ونهاية المقاصد العلميّة، ولا يعدل عنها إلا غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعدٍ ( 22/511 ).

ليس في القرآن تكرار محض ؛ بل لابد منها في كل خطاب ( 14/408 ).
الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض. ( 15 / 128 ).

متجدد...............

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين ( 2/30 ).
إن ضلال بني آدم وخطأهم في أصول دينهم وفروعه – إذا تأملته تجد – أكثره من عدم التصديق بالحق ؛ لا من التصديق بالباطل ( 20/105 ).
العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين ( 2/30 )..

فيها من المعارف وحقائق العلوم ؛ ما تعجز عقول البشر عن الإحاطة به. آخر آيتين من سورة البقرة ( 14/ 1419 ).
كثير من الناس ، بل أكثرهم : كراهتهم للجهاد على المنكرات أعظم من كراهتهم للمنكرات. السابق ( ص 60 ).

الجاهل بمنزلة الذباب الذي لا يقع إلا على العقير ، ولا يقع على الصحيح. مختصر منهاج السنة ( 2 438 ).

إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء. ( 24 / 250 ) ( 13 / 227 ).

مراعاة السنة الشرعية في الأقوال والأعمال في جميع العبادات والعادات ؛ هو كمال الصراط المستقيم ( 18/287 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

كثير من المنتسبين إلي العلم والدين قاصرون أو مقصرون في معرفة ما جاء به من الدلائل السمعية والعقلية ( 16/251 ).

ولن يقوم الدين إلا بالكتاب والميزان والحديد، كتاب يهدي به، وحديد ينصره. . . فالكتاب به يقوم العلم والدين، والميزان به تقوم الحقوق في العقود والمالية والقبوض، والحديد به تقوم الحدود على الكافرين والمنافقين. مجموع ( 35 / 36 ).

أنفع الدعاء وأعظمه وأحكمه : دعاء الفاتحة ( 14/320 ) ( 8/515 ) و ( 8 / 230 ) بمعناه ( 8/216 ).

أحق الناس بالحق: من علّق الأحكام بالمعاني التي علقها بها الشارع ( 22/331 ).

دوام النظر بالشهوة ، وما يتصل به من العشق والمعاشرة والمباشرة قد يكون أعظم بكثير من فساد زناك لا إصرار عليه. تفسير سورة النور ( ص 15 ).

ضلال بني أدم من قبل التشابه، والقياس الفاسد الذي لا ينضبط، فالتأويل في الأدلة السمعية، والقياس في الأدلة العقلية( 3/63 ).

إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية ( السلطان ظل الله في الأرض ) مجموع ( 35 / 46 ).

قال شيخنا: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيداً ، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء ، فضلاً عن الرسل ،فضلاً عن أولى العزم ،فضلاً عن مدارج ( 3/449 ).

في المخلوقات من لطف الحكمة التي تتضمن إيصال الأمور إلى غاياتها بألطف الوجوه ( 16/354 ).

القول في بعض الصفات كالقول في بعض ( 3/17 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

السعادة هي أن يكون العلم المطلوب هو العلم بالله وما يقرب إليه - النبوات (ص 122).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

قد يذنب الرجل والطائفة، ويسكت آخرون عن الأمر والنهي، فيكون ذلك ذنوبهم. وينكر عليهم آخرون إنكاراً منهياً عنه، فيكون ذلك من ذنوبهم، فيحصل التفرق والخلاف. الاستقامة ( 2 / 241 ) الأمر بالمعروف ( ص 24 ).

أهل الرزق معظمون لأهل النصر ، أكثر من تعظيم أهل النصر لأهل الرزق. ( 15 / 436 ).

إذا أمكن العلم بمقدار الحق، كان هو الواجب، وإذا تعذر ذلك شرع الشارع ما هو أمثل الطرق، وأقربها إلى الحق ( 4/538 ).

من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة ( 5/170 ) عن الناظر

كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: -لا إله إلا الله -فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى منهاج السنة ( 5/80 ).كل علم دينٍ لا يطلب من القران فهو ضلال الاستقامة ( 1/21 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

كل علم دينٍ لا يطلب من القران فهو ضلال الاستقامة ( 1/21 ).


من أحب أحداً لغير الله ، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه. ( 10 / 605 ).

أم القرآن :أولها تحميد، وأوسطها توحيد، وآخرها دعاء ( 14/418 ) جامع الرسائل ( 1/108 ) ( 8/33 ).

كل من كان على التوحيد والسنة أبعد: كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب. الاقتضاء ( 391 ).

تنويع العبادة بوجوه الدلالات من أهم الأمور وأنفعها للعباد في مصالح المعاش والمعاد قاعدة في التوسل ص ( 309 ).

تعارض دلالات الأقوال وترجيح بعضها على بعض بحر خضم ( 20/246 ).

وإنما التوكل المأمور به : ما اجتمع فيه مقتضى التوحيد والعقل و الشرع.

المسلم الصادق إذا عَبَد الله بما شُرِع فتح الله عليه أنوار الهداية في مدة قريبة الاستقامة ( 1/100 ).
من كان في الله تَلَفُه كان على الله خلَفه. (قاعدة في الصبر ص 48).

الناس كأسراب القط، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف (ص 5 ).
وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد الوابل ( 19 ).

قصة إبراهيم في علم الأقوال النافعة عند الحاجة إليه، وقصة يوسف في علم الأفعال النافعة عند الحاجة إليها ( 14/493 ).
ولا يَنْفَقُ الباطل في الوجود إلا بشَوْبٍ من الحق- مجموع الفتاوى (35 / 190).
المشبه أعشى، والمعطل أعمى ( 16/251 ).

.(كل نعمة منه فضل، وكل نقمة منه عدل (10 / 85) (14 / 334) (8 / 511) (8 / 237) (8 / 73) (14 / 346) (18 / 202 ز

الناس كما يبتلون بمطاع يظلمهم ويقصد ظلمهم ؛ يبتلون أيضاً بمطاع يجهل مصلحتهم الشرعية والكونية. ( 14 / 155 ).

الدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام ( 30 / 126 ) الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف( ص 248 ).

ما من شيئين إلا بينهما قدر مشترك وقدر مميز ( 3/69 ).



علم الحلال والحرام يتناول الظاهر والباطن، فكان الأعلم به أعلم بالدين ( 4/409 ).

من لم يعرف إلا قول عالم واحد وحجته، دون قول العالم الآخر وحجته؛ فإنه من العوام المقلدين، لامن العلماء الذين يرجحون ويزيفون ( 35 / 233 ).

وهو سبحانه : قد يحب الشجاعة ولو على قتل الحيّات، ويحب السماحة ولو بكف من تمرات ( 16/317 ).


الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباً ؛ بل هذا مهتد زاده الله هدى. ( 22/253 ).



كثيراً ما يضيع الحق بين الجهال الأميين، وبين المنحرفين للكلم الذين فيهم شعبة نفاق ( 25/129 ).


كل مؤمن آمن بالله ؛ فللصحابة - رضي الله عنهم - عليه فضل إلى يوم القيامة ، وكل خير فيه الشيعة وغيرهم فهو ببركة الصحابة. السابق ( 2 / 563 ).
إذا كان النهي مستلزماً في القضية المعينة لترك المعروف الراجح؛ كان بمنزلة أن يكون مستلزماً لفعل المنكر الراجح، كمن أسلم على أن لا يصلي إلا صلاتين. مجموع الفتاوى ( 35 / 32 ).


متجدد...........................................

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

المقصود كمال النهاية لانقص البداية. السابق ( 2 / 508 ).
الهدى التام يتضمن حصول أعضم ما يحصل به الرزق والنصر. جامع الرسائل ( 1/100 ) ( 22/402 ) وانظر رقم ( 32 ).
المؤمن المحمود الذي يصبر على ما يصيبه ، ويرحم الناس. مجموع ( 10 / 47 ).
العادة تمنع أن يقرأ قوم كتاباً في فن من العلم، كالطب والحساب، ولايستشْرِحوه، فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم. ؟ (13 / 332).
لا تقع الفتنة إلا من ترك ما أمر الله به ، فهو سبحانه - أمر بالحق وأمر بالصبر ؛ فالفتنة إما من تَرْك الحق ،وإما من ترك الصبر الاستقامة ( 1/39 ).

سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة ، وهو أخذ الزينة ، فقال تعالى: - خذوا زينتكم عند كل مسجد - مدارج ( 2/363 ).ترك الحسنات أضرُّ من فعل السيئات ( 50/110 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة ( 1/370 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

ليس في المعقول ما يخالف المنقول. (12 / 81)

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛ وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . ( 31/116 )

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الراد على أهل البدع مجاهد 0حتى كان يحيى بن يحيى يقول: عن السنة أفضل من الجهاد ( 4/13 ).

الشرائع أغذية القلوب الاقتضاء ( 281 ).

دليل واحد صحيح المقدمات سليم عن المعارضة خير من عشرين دليلاً مقدماتها ضعيفة - منهاج السنة(2 / 887).

[أبو حذيفة عبد الله عبيدة الوهراني]

جزاك الله خيرا ياأخي الحبيب أباإسحاق واصل وصلك الله بعفوه

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

أكثر اختلاف العقلاء من جهة اشتراك الأسماء - الجواب الصحيح (2 / 20) (12 / 113) و (12 / 552).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

كلما كان الرجل أعظم استكباراً عن عبادة الله كان أعظم إشراكا بالله - العبودية (ص114).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني ؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منه. ( 20 / 148 ).

كل ذي مقالة فلا بد أن تكون في مقالته شبهة من الحق ، ولولا ذلك لما راجَتْ واشتبهت. قاعدة في المحبة ( 289 ) وانظر رقم ( 1).
عامة ما يعاب به على سائر الصحابة هو إما حسنة وإما معفو عنه. السابق (2 / 511 ).