من أقوال شيخ الاسلام رحمه الله

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

متى ظلم المخاطب ؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. ( 3 / 252 )
سبحان الله ؛هذا الكلام نوجهه للحوثة الكفرة الفجرة أولا ؛احذروا..............
ونوجهه للحزب الجديد ومن تحزب معهم من البرامكة واتباع عُبيد واتباع فركوس....
.........................لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن.

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم ؛ وإن لم يكن منافق، كما قال تعالى ( وفيكم سماعون لهم ). ( 3 / 216 )، ( 28 / 194 )

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الهجر من باب (( العقوبات الشرعية )) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله. ( 28 / 208 )

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

ما شاء الله
الله أكبر هذا هو العالم النحرير العلامة الكبير - والحق أكبر منه - شيخ الإسلام
كلمات قوية ونسائم منهجية نسأل الله أن يرحمه

جزاك الله خيراً يا أبا إسحاق - بيض الله وجهك -

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

ما شاء الله
الله أكبر هذا هو العالم النحرير العلامة الكبير - والحق أكبر منه - شيخ الإسلام
كلمات قوية ونسائم منهجية نسأل الله أن يرحمه

جزاك الله خيراً يا أبا إسحاق - بيض الله وجهك -

وإياك أخي أبا سُليم .

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من كان إيمانه أقوى من غيره، كان جنده من الملائكة أقوى (ص 416).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الصلاة فيها دفع مكروه وهو الفحشاء والمنكر، وفيها تحصيل محبوب وهو ذكر الله، وحصول هذا المحبوب أكبر من دفع ذلك المكروه. العبودية (ص 99).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الوفاء بالنذر أضعف الواجبات، فإن العبد هو الذي أوجبه علي نفسه بالْتزامه فهو دون ما أوجبه الله عليه جامع الرسائل ( 1/71 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد ، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة ( 1/333 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

النسب الفاضل مظنة أن يكون أهله أفضل من غيرهم. . . ذووا الأنساب إذا أساؤوا كانت إساءتهم أغلظ من إساءة غيرهم، وعقوبتهم أشد من عقوبة غيرهم ( 35 / 231 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

اجتمع في حقه – صلي الله عليه وسلم- كمال العلم والقدرة والإرادة والرسول هو الغاية في كمال العلم، والغاية في كمال إرادة البلاغ المبين، والغاية في قدرته على البلاغ المبين ( أعلم أنصح أفصح ) ( 5/ 30/ و31 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من الفتاوى المصرية: قال شيخ الإسلام:
"قد أمر الله في كتابه بغض البصر وهو نوعان: غض البصر عن العورة وغضها عن محل الشهوة، والثاني أشد من الأول".

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من كتاب الإيمان: قال شيخ الإسلام:
"ومن أتى الكبائر مثل الزنا والسرقة أو شرب الخمر وغير ذلك فلابد أن يذهب ما في قلبه من تلك الخشية، والخشوع والنور، وإن بقي أصل التصديق في قلبه، وهذا من الإيمان الذي ينـزع عنه عند فعل الكبيرة ".

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من كتاب الإيمان: قال -رحمه الله-:
"ومن لم يكن في قلبه بغض ما يبغضه الله ورسوله من المنكر الذي حرمه من الكفر والفسوق والعصيان لم يكن في قلبه الإيمان الذي أوجبه الله عليه فإن من لم يكن مبغضاً لشيء من المحرمات أصلا لم يكن معه إيمان أصلاً".

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من كتاب الإيمان أيضاً: قال -رحمه الله-:
"فالشفاعة الحسنة الإعانة على الخير الذي يحبه الله ورسوله من نفع من يستحق النفع، ودفع الضر عمن يستحق الضر عنه، والشفاعة السيئة الإعانة على ما يكرهه الله ورسوله، كالشفاعة التي فيها ظلم الإنسان أو منع الإحسان لمن يستحقه".