من أقوال شيخ الاسلام رحمه الله

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

ليس كل من قام به شعبة من شعب الكفر، يصير بها كافراً الكفر المطلق، حتى تقوم به حقيقة الكفر ؛كما أنه ليس كل من قام به شعبة من شعب الإيمان يصير بها مؤمناً حتى يقوم به أصل الإيمان وحقيقته الاقتضاء ( 70 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الفاجر لاحد له في الكذب ( 15 / 247 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الاستغاثة برحمته استغاثة به في الحقيقة، كما أن الاستعاذة بصفاته استعاذة به في الحقيقة، وكما أن القسم بصفاته قسم به في الحقيقة ( 1/111).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفضل السماء على الأرض. بدائع ( 1/175 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

إذا أمكن العلم بمقدار الحق، كان هو الواجب، وإذا تعذر ذلك شرع الشارع ما هو أمثل الطرق، وأقربها إلى الحق ( 4/538 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

لابد من هذه الثلاثة: العلم والرفق والصبر؛ العلم قبل الأمر والنهي، والرفق معه، والصبر بعده. الاستقامة ( 2 / 233 ) الأمر بالمعروف ( ص 40 ) ( 15 / 167 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

عادة بعض البلاد أو أكثره، وقول كثير من العلماء، أو العبَّاد، أو أكثرهم ونحو ذلك : ليس مما يصلح أن يكون معارضاً لكلام الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يعارض به الاقتضاء ( 71 2 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة ، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع ، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة ( 1/340 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

مرض الاشتراك أكثر في الناس من مرض التعطيل ( 6/83 ).

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

جزاك الله خيراً وبارك فيك
ورحمة الله على الإمام المجدد شيخ الإسلام وأسكنه فسيح جناته

[عمر بن أحمد صبيح]

قال شيخ الإسلام ـ رحمه الله تعالى ـ :
((وَقَدْ كَتَبْت قَدِيمًا فِي بَعْضِ كُتُبِي لِبَعْضِ الْأَكَابِرِ : إنَّ الْعِلْمَ مَا قَامَ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ وَالنَّافِعُ مِنْهُ مَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ فَالشَّأْنُ فِي أَنْ نَقُولَ عِلْمًا وَهُوَ النَّقْلُ الْمُصَدَّقُ وَالْبَحْثُ الْمُحَقَّقُ فَإِنَّ مَا سِوَى ذَلِكَ - وَإِنَّ زَخْرَفَ مِثْلَهُ بَعْضُ النَّاسِ - خَزَفٌ مُزَوَّقٌ وَإِلَّا فَبَاطِلٌ مُطْلَقٌ ..)) من مجموع الفتاوى ـ 6/388

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

جزاك الله خيراً وبارك فيك
ورحمة الله على الإمام المجدد شيخ الإسلام وأسكنه فسيح جناته

قال شيخ الإسلام ـ رحمه الله تعالى ـ :
((وَقَدْ كَتَبْت قَدِيمًا فِي بَعْضِ كُتُبِي لِبَعْضِ الْأَكَابِرِ : إنَّ الْعِلْمَ مَا قَامَ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ وَالنَّافِعُ مِنْهُ مَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ فَالشَّأْنُ فِي أَنْ نَقُولَ عِلْمًا وَهُوَ النَّقْلُ الْمُصَدَّقُ وَالْبَحْثُ الْمُحَقَّقُ فَإِنَّ مَا سِوَى ذَلِكَ - وَإِنَّ زَخْرَفَ مِثْلَهُ بَعْضُ النَّاسِ - خَزَفٌ مُزَوَّقٌ وَإِلَّا فَبَاطِلٌ مُطْلَقٌ ..)) من مجموع الفتاوى ـ 6/388

جزاكما الله خيرا .

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

العلم لابد فيه من نقل مصدَّق، ونظر محقَّق. (12/ 63) الرد على البكري (2 / 729)

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من أحب أحداً لغير الله ، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه. ( 10 / 605 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

ترفع......

للرفع ؛كلام متين ....
إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء. ( 24 / 250 ) ( 13 / 227 ).
رحم الله شيخ الإسلام رحمة واسعة .