من أقوال شيخ الاسلام رحمه الله

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

المتعصبون لأئمتهم : يتمسكون بنقل غير مصدّق، عن قائل غير معصوم ويَدَعون النقل المصدّق عن القائل المعصوم، وهو ما نقله الثقات الأثبات ( 22/255 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

تجد الإسلام والإيمان كلما ظهر وقوى، كانت السنة وأهلها أظهر وأقوى ( 4/20 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

وقال شيخنا - رحمه الله -: وقد وقع فيه ( الشرع ) من التفريط من بعض ولاة الأمور، والعدوان من بعضهم: ما أوجب الجهل بالحق، والظلم للخلق وصار لفظ الشرع غير مطابق لمعناه الأصلي، بل لفظ الشرع في هذه الأزمة ثلاثة أقسام: ( 1 ) الشرع المنزّل ( 2 ) الشرع المؤول ( 3 ) الشرع المبدّل. الطرق الحكمية ( 76 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

خفاء العلم بما يوجب الشدة قد يكون رحمة كما أن خفاء العلم بما يوجب الرخصة قد يكون عقوبة ( 14/159 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

فيها من المعارف وحقائق العلوم ؛ ما تعجز عقول البشر عن الإحاطة به. آخر آيتين من سورة البقرة ( 14/ 1419 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض. ( 15 / 128 ).

[تابتي جيلالي]

قال شيخ الإسلام إبن تيمية في الفتاوى (12/ 498):

(وأما الحكم على المعين بأنه كافر، أو مشهود له بالنار، فهذا يقف على الدليل المعين، فإن الحكم يقف على ثبوت شروطه، وانتفاء موانعه).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

أحسن الله إليك أخي ثابتي.وقال رحمه الله تعالى:من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده ( 31/112 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

لو لم يكن العفو أحب إليه لما ابتلي بالذنب أكرم الخلق عليه ( 4/378 ).
قلت :سبحان الله هذا فيه رد على من اتهم الشيخ يحي الحجوري حفظه الله تعالى بأنه يطعن في مقام النبوة؛وتأمل رحمك الله كيف أن كلام شيخ الاسلام رحمه الله جاء فيه إطلاق مع أنه رحمه الله له كلام آخر في وقوع الصغائر من الأنبياء لكن لا يُقرون عليها؛لكن أهل الحقد لا يفهمون ولن يفهموا

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من أخبر عن الشئ بخلاف ما هو عليه من غير اجتهاد يُعذَر به فهو كذاب (ص424).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

ما صدق الله عبد إلا صنع له ( 22/309 ).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

من كان في الله تَلَفُه كان على الله خلَفه. (قاعدة في الصبر ص 48).

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة..وليس الأمر كذلك..كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه.. ومع هذا فلما مات هؤلاء، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون..( 7 / 617 ) وانظر ( 106 )في الحق .

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب. ( 7 / 284 )

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

أهل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين. ( 7 / 21 )