جزاك الله خيراً أخانا في الله أبا مالك صابر بن عبود اللحجي ونفع بك وبارك في لله وفي علمك
ومن الأحاديث الضعيفة
عَنْ مُجِيبَةَ الْبَاهِلِيَّةِ عَنْ أَبِيهَا أَوْ عَمِّهَا أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ انْطَلَقَ فَأَتَاهُ بَعْدَ سَنَةٍ وَقَدْ تَغَيَّرَتْ حَالَتُهُ وَهَيْئَتُهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَا تَعْرِفُنِى قَالَ « وَمَنْ أَنْتَ ». قَالَ أَنَا الْبَاهِلِىُّ الَّذِى جِئْتُكَ عَامَ الأَوَّلِ. قَالَ « فَمَا غَيَّرَكَ وَقَدْ كُنْتَ حَسَنَ الْهَيْئَةِ ». قَالَ مَا أَكَلْتُ طَعَامًا إِلاَّ بِلَيْلٍ مُنْذُ فَارَقْتُكَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لِمَ عَذَّبْتَ نَفْسَكَ ». ثُمَّ قَالَ « صُمْ شَهْرَ الصَّبْرِ وَيَوْمًا مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ». قَالَ زِدْنِى فَإِنَّ بِى قُوَّةً. قَالَ « صُمْ يَوْمَيْنِ ». قَالَ زِدْنِى. قَالَ « صُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ». قَالَ زِدْنِى. قَالَ « صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ ». وَقَالَ بِأَصَابِعِهِ الثَّلاَثَةِ فَضَمَّهَا ثُمَّ أَرْسَلَهَا.
رواه أبو داود (2430) والنسائي في الكبرى 2743) وابن ماجة (1741) عن أبي مجيبة الباهلي عن أبيه أو عن عمه وأحمد (5 / 28) عن مجيبة عجوز من باهلة عن أبيها أو عن عمها
ومن الأحاديث الضعيفة
عَنْ مُجِيبَةَ الْبَاهِلِيَّةِ عَنْ أَبِيهَا أَوْ عَمِّهَا أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ انْطَلَقَ فَأَتَاهُ بَعْدَ سَنَةٍ وَقَدْ تَغَيَّرَتْ حَالَتُهُ وَهَيْئَتُهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَا تَعْرِفُنِى قَالَ « وَمَنْ أَنْتَ ». قَالَ أَنَا الْبَاهِلِىُّ الَّذِى جِئْتُكَ عَامَ الأَوَّلِ. قَالَ « فَمَا غَيَّرَكَ وَقَدْ كُنْتَ حَسَنَ الْهَيْئَةِ ». قَالَ مَا أَكَلْتُ طَعَامًا إِلاَّ بِلَيْلٍ مُنْذُ فَارَقْتُكَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لِمَ عَذَّبْتَ نَفْسَكَ ». ثُمَّ قَالَ « صُمْ شَهْرَ الصَّبْرِ وَيَوْمًا مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ». قَالَ زِدْنِى فَإِنَّ بِى قُوَّةً. قَالَ « صُمْ يَوْمَيْنِ ». قَالَ زِدْنِى. قَالَ « صُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ». قَالَ زِدْنِى. قَالَ « صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ صُمْ مِنَ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ ». وَقَالَ بِأَصَابِعِهِ الثَّلاَثَةِ فَضَمَّهَا ثُمَّ أَرْسَلَهَا.
رواه أبو داود (2430) والنسائي في الكبرى 2743) وابن ماجة (1741) عن أبي مجيبة الباهلي عن أبيه أو عن عمه وأحمد (5 / 28) عن مجيبة عجوز من باهلة عن أبيها أو عن عمها
ضعيف
فيه: مجيبة الباهلية وقيل مجيبة الباهلي
قال الذهبي : فى الميزان : لا يعرف اهـ
لم يرو عنها أو عنه غير ضريب بن نقير
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هذا رمضان قد جاء تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب النار وتغل فيه الشياطين بعداً لمن أدرك رمضان ولم يغفر له إذا لم يغفر له فيه فمتى
رواه الطبراني في الأوسط (7627)
رواه الطبراني في الأوسط (7627)
ضعيف جداً
فيه: الفضل بن عيسى بن أبان الرقاشي ، أبو عيسى البصري
وقال أبو زرعة : منكر الحديث وقال أبو حاتم : منكر الحديث ، فى حديثه بعض الوهن ، ليس بقوي وقال النسائي ليس بثقة وقال سفيان بن عيينة عنه ،:لا شىء و قال يعقوب بن سفيان : معتزلي ، ضعيف الحديث وقال الساجى : كان ضعيف الحديث قدرياً قال أحمد: ضعيف اهـ
وفيه: يزيد بن أبان الرقاشي ، أبو عمرو البصري ، القاص
وقال النسائى، والحاكم أبو أحمد: متروك الحديث وقال يحيى بن معين: ضعيف وقال محمد بن سعد: كان ضعيفا قدرياً اهـ
وعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فُتِحَتْ أَبْوَابُ الْجِنَانِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ وَاحِدٌ الشَّهْرَ كُلَّهُ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ وَاحِدٌ الشَّهْرَ كُلَّهُ، وَغُلَّتْ عُتاةُ الْجِنِّ، وَنَادَى مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى انْفِجارِ الصُّبْحِ، يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ يَمِّمْ وَأَبْشِرْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ، وَأَبْصِرْ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ نَغْفِرُ لَهُ، هَلْ مِنْ تَائِبٍ نَتُوبُ عَلَيْهِ، هَلْ مِنْ دَاعٍ نَسْتَجِيبُ لَهُ، هَلْ مِنْ سَائِلٍ نُعْطِي سُؤْلَهُ، وَلِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ كُلَّ لَيْلَةٍ عُتَقَاءَ مِنَ النَّارِ سِتُّونَ أَلْفًا، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْفِطْرِ أَعْتَقَ مِثْلَ مَا أَعْتَقَ فِي جَمِيعِ الشَّهْرِ ثَلَاثِينَ مَرَّةً سِتِّينَ أَلْفًا سِتِّينَ أَلْفًا "
رواه البيهقي في الشعب (3334) وفي فضائل الأوقات (51)
رواه البيهقي في الشعب (3334) وفي فضائل الأوقات (51)
ضعيف
فيه: ناشب بن عمرو الشيباني
قال البخاري منكر الحديث وقال الدارقطني ضعيف اهـ
وعَنِ النَّضْرِ بْنِ شَيْبَانَ قَالَ لَقِيتُ أَبَا سَلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَقُلْتُ حَدِّثْنِى بِحَدِيثٍ سَمِعْتَهُ مِنْ أَبِيكَ يَذْكُرُهُ فِى شَهْرِ رَمَضَانَ. قَالَ نَعَمْ. حَدَّثَنِى أَبِى أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ذَكَرَ شَهْرَ رَمَضَانَ فَقَالَ « شَهْرٌ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ وَسَنَنْتُ لَكُمْ قِيَامَهُ فَمَنْ صَامَهُ وَقَامَهُ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ ».
رواه والنسائي في الكبرى (2518) ابن ماجة (1328) وابن أبي شيبة (1328)
رواه والنسائي في الكبرى (2518) ابن ماجة (1328) وابن أبي شيبة (1328)
منقطع
قال يحيى بن معين والبخاري كما في جامع التحصيل أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف القرشي الزهري لم يسمع من أبيه شيئاً اهـ
قال الإمام النسائي هذا غلط والصواب ما تقدم ذكرنا له اهـ
قال أبو عبدالله: يعني حديث أبي سملة بن عبدالرحمن عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قام شهر رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه".
تعليق