٨١- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَحُجُّ أَغْنِيَاءُ أُمَّتِي لِلنُّزْهَةِ، وَأَوْسَاطُهُمْ لِلتِّجَارَةِ، وَقُرَّاؤُهُمْ لِلرِّيَاءِ وَالسُّمْعَةِ، وَفُقَرَاؤُهُمْ لِلْمَسْأَلَةِ ».
رواه الخطيب في تاريخ بغداد [10 / 296] ابن الجوزي في العلل المتناهية [927]
قال شيخنا رحمه الله: ضعيف وقد سكت عنه صاحب كشف الخفاء.
قال أبو عبد الله: عبد الرحمن بن الحسن أبو القاسم السرخسي.
ذكره الخطيب في تاريخ بغداد ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً.
وعبد الله بن أحمد بن عبد الله المعروف بابن حمدويه.
ذكره الخطيب في تاريخ بغداد ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً فهو مجهول.
قال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكثر رواته مجاهيل لا يعرفون اهـ.
وقال الشيخ العلامة الألباني رحمه الله: في الضعيفة [1093] ضعيف.
رواه الخطيب في تاريخ بغداد [10 / 296] ابن الجوزي في العلل المتناهية [927]
قال شيخنا رحمه الله: ضعيف وقد سكت عنه صاحب كشف الخفاء.
قال أبو عبد الله: عبد الرحمن بن الحسن أبو القاسم السرخسي.
ذكره الخطيب في تاريخ بغداد ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً.
وعبد الله بن أحمد بن عبد الله المعروف بابن حمدويه.
ذكره الخطيب في تاريخ بغداد ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً فهو مجهول.
قال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكثر رواته مجاهيل لا يعرفون اهـ.
وقال الشيخ العلامة الألباني رحمه الله: في الضعيفة [1093] ضعيف.
تعليق