إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنا تجمع الأحاديث الضعيفة بشأن العيدين نصحاً للإسلام والمسلمين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ومن الأحاديث الضعيفة

    110- " من قام ليلتي العيدين محتسبا لله ، لم يمت قلبه يوم تموت القلوب " .
    قال الإمام ابن الباني رحمه الله : ضعيف جدا .
    أخرجه ابن ماجة ( 1 / 542 ) عن بقية بن الوليد عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن أبي أمامة مرفوعا . قال في " الزوائد " : " إسناده ضعيف لتدليس بقية " . وقال العراقي في " تخريج الإحياء " ( 1 / 328 ) : " إسناده ضعيف " . قلت : بقية سيء التدليس ، فإنه يروي عن الكذابين عن الثقات ثم يسقطهم من بينه وبين الثقات ويدلس عنهم ! فلا يبعد أن يكون شيخه الذي أسقطه في هذا الحديث من أولئك الكذابين ، فقد قال ابن القيم في هديه صلى الله عليه وسلم ليلة النحر من المناسك ( 1 / 212 ) : " ثم نام حتى أصبح ، ولم يحي تلك الليلة ، ولا صح عنه في إحياء ليلتي العيدين شيء " .
    ثم رأيت الحديث من رواية عمر بن هارون الكذاب ، والمذكور في الحديث السابق ، يرويه عن ثور بن يزيد به .
    فلا أستبعد أن يكون هو الذي تلقاه بقية عنه ثم دلسه وأسقطه . وسيأتي تخريج حديثه فيما بعد إن شاء الله تعالى برقم ( 5163 ) . اهـ السلسلة الضعيفة
    111- " من أحيا الليالي الأربع وجبت له الجنة ، ليلة التروية وليلة عرفة وليلة النحر وليلة الفطر " .
    قال الإمام الباني رحمه الله : موضوع .
    رواه نصر المقدسي في جزء من " الأمالي " ( 186 / 2 ) عن سويد بن سعيد حدثني عبد الرحيم بن زيد العمي عن أبيه عن وهب بن منبه عن معاذ بن جبل مرفوعا .
    وهذا إسناد موضوع كما يأتي بيانه ، وأورده السيوطي في " الجامع الصغير " من رواية ابن عساكر عن معاذ . فتعقبه شارحه المناوي بقوله : " قال ابن حجر في " تخريج الأذكار " : حديث غريب ، وعبد الرحيم بن زيد العمي أحد رواته متروك وسبقه ابن الجوزي فقال : حديث لا يصح ، وعبد الرحيم قال يحيى : كذاب ، والنسائي : متروك " .
    قلت : وسويد بن سعيد ضعيف أيضا ، فالإسناد ظلمات بعضها فوق بعض ! والحديث أورده المنذري في " الترغيب " ( 2 / 100 ) بلفظ " .... الليالي الخمس .... " فذكره وزاد في آخره : " وليلة النصف من شعبان " ثم قال : " رواه الأصبهاني " . وأشار المنذري لضعفه أو وضعه . قلت : وهو عند الأصبهاني في " الترغيب " ( ق 50 / 2 ) من الوجه المذكور . اهـ الضعيفة
    112- ( سُنَّةُ الاستسقاء سُنَّةُ الصَّلاةِ في العيدَين ؛ إلا أَنّ رسولَ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قلبَ رداءَه ، فجَعَلَ يمينهُ على يسَارِه ، ويسارَهُ على يمينِه ، وصلى ركعتينِ ، وكبّرّ في الأولى سبْعَ تكبيراتٍ ، وقرَأ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الَأَعْلَى} ، وقرأَ في الثانية {هَلْ أتاكَ حديثُ الغاشية} ، وكبّر فيها خَمْسَ تكبيرات ) .
    قال العلامة الألباني رحمه الله : ضعيف جداً .
    أخرجه البزار في " مسنده " ( 1 / 316 - كشف الأستار ) ، والدارقطني في " السنن " ( 2 / 66 ) ، والحاكم ( 1 / 326 ) ، والبيهقي ( 3 /348 ) من طريق محمد بن عبد العزيز عن أبيه عن طلحة بن يحيى قال : أرسلني مروان إلى ابن عباس أسأله عن سنة الاستسقاء ، فقال : . . . فذكره .
    وقال الحاكم : " صحيح الإسناد " ! ورده الذهبي بقوله :
    " قلت : ضُعِّف عبد العزيز " .
    وأقول : عبد العزيز هذا - وهو ابن عمر بن عبد الرحمن بن عوف - ؛ ما علمت أحداً ضعفه ، ولا أورده الذهبي في " الضعفاء " ولا في " الميزان " ، ولذا ؛ استدركه عليه الحافظ في " اللسان " ، ولم يذكر في ترجمته سوى قول ابن القطان :" مجهول الحال " .
    فأنا أظن أنه سقط من قلم الذهبي أو الناسخ اسم ابن عبد العزيز : محمد ؛ فإنه هو المعروف بالضعف ، والمترجم في " الميزان " و " اللسان " ، وقال فيه الذهبي في " الضعفاء " :" ضعفوه " . وهو بمعنى قوله في " التلخيص " :
    " ضُعِّف " فهو هو . والله أعلم . اهـ الضعيفة
    113- ( خرج يوم فطرٍ أو أضحى ، فخطب قائماً ، ثم قعد قعدةً ، ثم قام ) .
    قال العلامة الألباني رحمه الله : منكر .
    أخرجه ابن ماجه ( 1289 ) من طريق أبي بحر : ثنا عبيد الله بن عمرو الرقي : ثنا إسماعيل بن مسلم الخولاني : ثنا أبو الزبير عن جابر قال : فذكره .
    قلت : وهذا إسناد واهٍ ؛ مسلسل بالعلل :
    الأولى : عنعنة أبي الزبير .
    الثانية : ضعف إسماعيل بن مسلم الخولاني ، والظاهر أنه المكي أبو إسحاق والبصري ، وهو ممن اتفقوا على تضعيفه ، وبه أعله الحافظ في (( التلخيص )) ( 2 / 86 ) ، وإن كنت لم أر من ذكر أنه خولاني ؛ كالسمعاني في (( الأنساب )) ، وأفاد أنهم قبيلة نزل أكثرهم الشام .
    الثالثة : أبو بحر - واسمه عبد الرحمن بن عثمان البكراوي - ؛ وهو ضعيف ؛ كما في (( التقريب )) .
    وبهذه العلة والتي قبلها أعله البوصيري في (( زوائده )) ، فقال :(( فيه إسماعيل بن مسلم ، وقد أجمعوا على ضعفه . وأبو بحر ؛ ضعيف )) .
    والحديث ؛ أورده الزيلعي في (( نصب الراية )) ( 2 / 221 ) بإسناد ابن ماجه ، وعقب عليه بقوله : (( قال النووي في (( الخلاصة )) : وروي عن ابن مسعود : أنه قال : (( السنة أن يخطب في العيدين خطبتين ؟ فيفصل بينهما بجلوس )) ؛ ضعيف غير متصل ، ولم يثبت في تكرير الخطبة شيء ، ولكن المعتمد فيه القياس على الجمعة . انتهى كلامه )) .
    ومن الغرائب أن الحافظ في (( الدراية )) ( 1 / 222 ) تعقبه بحديث جابر هذا ، فقال : (( وهذا يرد قول النووي : إنه لم يرد في تكرير الخطبة يوم العيد شيء ، وإنما عمل فيه بالقياس على الجمعة )) !
    وأقول : لي على ما تقدم ملاحظات :
    الأولى : قوله : ( ابن مسعود ) ؛ أظنه محرفاً من ( المسعودي ) ؛ فإن الأثر المذكور أخرجه الإمام الشافعي في (( الأم )) ( 1 / 211 ) ، ومن طريقه البيهقي في (( السنن )) ( 3 / 299 ) : أخبرنا إبراهيم بن محمد قال : حدثني عبد الرحمن ابن محمد بن عبد الله عن إبراهيم بن عبد الله عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال : . . . فذكره .
    قلت : وعبيد الله هذا : هو ابن عبد الله بن عتبة بن مسعود الهذلي ، وهو تابعي ثقة ، فلعله الذي عناه النووي ، بدليل قوله : (( ضعيف غير متصل )) . يعني : أنه مرسل تابعي . والله أعلم .
    ثم إن السند إليه واهٍ بمرة ؛ فإن اللذين دونه لم أعرفهما .
    وإبراهيم بن محمد : هو ابن أبي يحيى الأسلمي ؛ متروك ، وكذبه بعضهم . الثانية : أنني لاحظت فرقاً بين قول النووي : (( لم يثبت . . . )) الذي نقله الزيلعي عنه ، وبين قوله : (( لم يرد . . . )) في نقل الحافظ عنه ! فهذا التعبير - إن صح عن النووي - يرد عليه رد الحافظ ؛ بخلاف التعبير الأول ؛ فإن نفى الثبوت لا يستلزم نفي الورود كما هو ظاهر . فالله أعلم أيهما هو قول النووي .
    الثالثة : لم يعجبني سكوت الحافظ عن سند حديث جابر - وهو ضعيف عنده - ، وبخاصة أنه كان في صدد رده على النووي ؛ فإنه لا يخطر في بال عامة القراء إلا أنه حديث قوي ! وإلا ؛ لما رد به عليه !
    ثم وجدت لابن أبي يحيى هذا أثراً آخر عن ابن عتبة بنفس إسناده المذكور عنه ؛ لكنه أسقط إبراهيم بن عبد الله ، فقال عبد الرزاق في (( مصنفه )) ( 3 / 290 - 291 ) : عن ابن أبي يحيى عن عبد الرحمن بن محمد عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال :
    (( السنة التكبير على المنبر يوم العيد : يبدأ خطبته الأولى بتسع تكبيرات قبل أن يخطب ، ويبدأ الآخرة بتسع )) !
    وهذا أشد نكارة من رواية الشافعي عنه ؛ فإنه زاد عليها التكبير ، وعلى المنبر ، ولم يثبت ذلك في السنة المحمدية فيما علمت .
    وللحديث شاهد من حديث سعد : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى العيد بغير أذان ولا إقامة ، وكان يخطب خطبتين قائماً يفصل بينهما بجلسة .
    أخرجه البزار في مسنده المسمى بـ (( البحر الزخار )) ( 3 / 321 / 1116 ) : حدثنا عبد الله بن شبيب قال : نا أحمد بن محمد بن عبد العزيز قال : وجدت في كتاب أبي قال : حدثني مهاجر بن مسمار عن عامر بن سعد عن أبيه ، وقال :(( لا يروى عن سعد إلا من هذا الوجه )) .
    قلت : وهو ضعيف جداً ؛ مسلسل بالعلل :
    الأولى : محمد بن عبد العزيز - وهو القاضي المدني - ؛ قال البخاري وغيره : (( منكر الحديث )) .
    الثانية : ابنه أحمد بن محمد بن عبد العزيز ؛ ذكره الخطيب في رواية له عن أبيه في ترجمة هذا ( 2 / 349 ) ، وهذه فائدة تضاف إلى ترجمة أبيه في (( اللسان )) ، وإن كنت لم أقف على ترجمته لأحمد هذا ، ويبدو أن الهيثمي لم يعرفهما ؛ فقال في (( المجمع )) ( 2 / 203 ) :
    (( رواه البزار وجادة ، وفي إسناده من لم أعرفه )) .
    وفي قوله : (( وجادة )) ؛ تسامح ظاهر ، لأنه يوهم أن البزار هو الذي قال :(( وجدت . . . )) ، وإنما هو أحمد بن عبد العزيز .
    الثالثة : عبد الله بن شبيب - وهو الربعي الأخباري - ؛ قال الذهبي في
    (( المغني )) :
    (( واهٍ . قال أبو أحمد الحاكم : ذاهب الحديث )) .
    لكن الجملة الأولى من حديثه : (( صلى العيد بغير أذان ولا إقامة )) ؛ قد ثبتت في أحاديث أخرى :
    منها : حديث جابر : عند مسلم وغيره ، وهو مخرج في (( الإرواء )) ( 3 / 99 - 100 ، 119 ) من طريق أخرى عنه .
    ومنها : حديث جابر بن سمرة : عند أبي داود وغيره ، وهو مخرج في (( صحيح أبي داود )) ( 1042 ) .
    ( تنبيه ) : استدل ابن خزيمة في (( صحيحه )) ( 2 / 349 ) للخطبتين في العيدين بحديث ابن عمر : أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يخطب الخطبتين وهو قائم ، وكان يفصل بينهما بجلوس .
    وأقول : وهذا استدلال مستند إلى العقل ، ولا عموم له ، ولا سيما وقد جاء الحديث في بعض رواياته الصحيحة مقيداً بيوم الجمعة كما في رواية مسلم ( 3 / 9 ) ، وأحمد ( 2 / 35 ) وغيرهما ، وقد أشار إليها البخاري في (( صحيحه )) بالترجمة للحديث بقوله ( 2 / 406 - فتح ) :(( باب : القعدة بين الخطبتين يوم الجمعة )) .
    مع أن الحديث عنده ليس فيه القيد المذكور ، وهو مخرج في (( الإرواء )) ( 3 / 70 - 71 ) ، وله فيه شاهد من حديث جابر بن سمرة ، وفي بعض رواياته الصحيحة عند أحمد وغيره ذكر يوم الجمعة ، والمنبر أيضاً ، والحديثان مخرجان أيضاً في (( صحيح أبي داود )) ( 1003 - 1005 ) ، وقد كنت نبهت في تعليقي على (( صحيح ابن خزيمة )) أنه لا وجه لما ذهب إليه من الاستدلال ، فقلت : (( فقوله في الحديث : (( الخطبتين )) ؛ اللام فيه للعهد ، وليس للاستغراق . فتنبه )) . اهـ الضعيفة

    تعليق


    • #32
      114عن عبدالله بن عباس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأكلن أحدكم من أضحيته ".
      موضوع
      رواه ابن عدي: في الكامل (7 / 93) من طريق عبد الله بن خراش ثنا واسط يعنى بن الحارث عن أبي الهذيل عن ابن عباس به
      عبد الله بن خراش هو ابن حوشب الشيباني الحوشبي أبو جعفر الكوفي
      قال محمد بن عمار الموصلي: كذاب قال الساجى : ضعيف الحديث جداً ، ليس بشىء ، كان يضع الحديث وقال أبو زرعة : ليس بشىء ، ضعيف الحديث وقال أبو حاتم : منكر الحديث ، ذاهب الحديث ، ضعيف الحديث وقال البخارى : منكر الحديث وقال أبو أحمد بن عدى : عامة ما يرويه غير محفوظ وقال النسائي: ليس بثقة وقال الدارقطنى : ضعيف وذكره البخارى فى " الأوسط " ، فى فصل من مات من الستين إلى السبعين و مئة
      . اهـ .
      واسط بن الحارث قال ابن عدي:وعامة هذه الأحاديث لا يتابع عليها
      وقال الذهبي: مقل وله مناكير اه
      ـ
      115- عن أَبي الأَشَدِّ السُّلَمِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : كُنْتُ سَابِعَ سَبْعَةٍ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : فَأَمَرَنَا نَجْمَعُ لِكُلِّ رَجُلٍ مِنَّا دِرْهَمًا ، فَاشْتَرَيْنَا أُضْحِيَّةً بِسَبْعَةِ الدَّرَاهِمِ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، لَقَدْ أَغْلَيْنَا بِهَا ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ أَفْضَلَ الضَّحَايَا أَغْلاَهَا ، وَأَسْمَنُهَا ، وَأَمَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخَذَ رَجُلٌ بِرِجْلٍ ، وَرَجُلٌ بِرِجْلٍ ، وَرَجُلٌ بِيَدٍ ، وَرَجُلٌ بِيَدٍ وَرَجُلٌ بِقَرْنٍ ، وَرَجُلٌ بِقَرْنٍ ، وَذَبَحَهَا السَّابِعُ ، وَكَبَّرْنَا عَلَيْهَا جَمِيعًا ".
      ضعيف
      رواه أحمد (3 / 424) والحاكم (4 / 257) ومن طريقه البيهقي (9 / 268) من طريق بَقِيَّةُ ، قَالَ : عُثْمَانُ بْنُ زُفَرَ الْجُهَنِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو الأَشَدِّ السُّلَمِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ به وقيل:عن أَبي الأَسَدِّ السُّلَمِىُّ به
      عثمان بن زفر الجهنى هو الشامي الدمشقي
      قال الحافظ ابن حجر: مجهول
      وبقية هو ابن الوليد يدلس عن الضعفاء
      قال الهيثمي: وأبو الأسد لم أجد من وثقه ولا جرحه وكذلك أبوه وقيل : إن جده عمرو بن عبسة اهـ
      والحديث ضعفه الشيخ الألباني في الضعيفة (1678)

      تعليق


      • #33
        115- عن حبيب بن إبراهيم بن سعد مولى لبنى أمية قال رأيت أنس بن مالك بالبصرة كبر عند الخروج إلى المصلى فاجتمع إليه ناس فصلى بهم يوم الفطر فكبر في الأولى سبعا وفى الثانية خمسا ".
        ضعيف جداً
        رواه ابن حبان في الثقات (4 / 143) من طريق قتيبة بن سعيد قال ثنا حبيب بن إبراهيم بن سعد مولى لبنى أمية قال رأيت أنس به
        حبيب بن إبراهيم بن سعد هو أبو يوسف
        قال الحافظ ابن حجر: في لسان الميزان (2 / 168) شيخ مجهول لقيه قتيبة بن سعيد بالإسكندرية فزعم أنه سمع من أنس بن مالك فحدثه بنسخة رواها عن قتيبة الحسن بن الطيب البلخي وفيها مناكير كثيرة اهـ

        تعليق


        • #34
          116- عَنِ عبدالله بْنِ عُمَرَ قَالَ اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَصَلَّى بِالنَّاسِ ثُمَّ قَالَ « مَنْ شَاءَ أَنْ يَأْتِىَ الْجُمُعَةَ فَلْيَأْتِهَا وَمَنْ شَاءَ أَنْ يَتَخَلَّفَ فَلْيَتَخَلَّفْ ».
          ضعيف جداً
          رواه ابن ماجة (1312) من طريقه ابن الجوزي في التحقيق (797) عن جُبَارَةُ بْنُ الْمُغَلِّسِ حَدَّثَنَا مِنْدَلُ بْنُ عَلِىٍّ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ به
          جبارة بن المغلس هو أبو محمد الحماني الكوفي متروك
          مندل بن على العنزي أبو عبد الله الكوفي يقال اسمه عمرو ومندل لقب ( أخو حبان بن على ) ضعيف

          التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله; الساعة 25-10-2012, 04:19 PM.

          تعليق


          • #35
            117- عَنِ عبدالله بْنِ عُمَرَ قَالَ كَانَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- لاَ يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يُغَدِّىَ أَصْحَابَهُ مِنْ صَدَقَةِ الْفِطْرِ ".
            ضعيف جداً
            رواه ابن ماجة (1755) عن جُبَارَةُ بْنُ الْمُغَلِّسِ حَدَّثَنَا مِنْدَلُ بْنُ عَلِىٍّ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ صُهْبَانَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ به
            جبارة متروك
            عمر بن صهبان ويقال ابن محمد بن صهبان الأسلمي أبو جعفر المدني ( خال إبراهيم بن محمد بن أبى يحيى )
            قال أحمد: لم يكن بشىء ، أدركته ولم أسمع منه وقال يحيى بن معين : لا يسوي حديثه فلساً وقال أيضاً : ليس بذاك وقال أحمد بن سعد بن أبى مريم ، عن يحيى بن معين : ضعيف الحديث وقال البخاري : منكر الحديث وقال النسائي : ضعيف وقال فى موضع آخر : متروك الحديث وقال أبو زرعة : ضعيف الحديث ، واهى الحديث وقال أبو حاتم : ضعيف الحديث ، منكر الحديث ، متروك الحديث وقال والدارقطني : متروك الحديث وقال أبو أحمد بن عدي : عامة أحاديثه مما لا يتابعه الثقات عليه ، والغلبة على حديثه المناكير وقال أبو بكر الخطيب فى حديث سعيد بن سلام العطار ، عن عمر بن محمد : هو عمر ابن محمد بن صهبان ، ولم يرو عن عمر بن محمد بن زيد ، ولم يسمع منه شيئاً وقال الحاكم : روى عن نافع و زيد بن أسلم أحاديث مناكير وقال على ابن المديني : لا يكتب حديثه وقال البغوي : ضعيف الحديث وقال الساجي : فيه ضعف يحدث عن أبى الزبير وعمارة بن غزية بأحاديث يخالف فيها. اهـ .
            ومندل ضعيف
            118- عَنْ بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لاَ يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ وَلاَ يَأْكُلُ يَوْمَ الأَضْحَى حَتَّى يَرْجِعَ فَيَأْكُلَ مِنْ أُضْحِيَّتِهِ ".
            ضعيف
            رواه أحمد (5 / 352) من طريق عُقْبَةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الرِّفَاعِيُّ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ به
            عقبة بن عبد الله
            الرفاعي هو الأصم العبدي البصري
            قال عن يحيى بن معين : ليس بشىء وقال فى موضع آخر : ليس بثقة وقال عمرو بن علي : روى عن الحسن وعطاء ، وكان ضعيفاً واهي الحديث ليس بالحافظ ، ما سمعت أحداً يحدث عنه إلا أبا قتيبة ، سمعته مرة يقول : حدثنا عقبة الرفاعي وقال أبو داود : ضعيف وقال النسائي : ليس بثقة وقال الساجي : ليس هو ممن يحتج بحديثه ، وفيه ضعف اهـ

            تعليق


            • #36
              119عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال كنت آخر الناس اسلاماً فخفضت (لعل الصواب فحفظت)من رسول الله لا صلاة في العيدين قبل صلاة الإمام ولا ذبح يوم النحر حتى يصلي الإمام والناس ينظرون إلى ربهم عز وجل في الجنة غدوة ".
              موضوع
              رواه الأصبهاني أبو عبدالله في مجلس إملاء رؤية الله (254) من طريق محمد بن يونس ثنا حجاج بن نصير ثنا مقاتل بن سليمان حدثني جرير بن عبد الله بن جرير البجلي عن أبيه عن جده به
              محمد بن يونس هو ابن موسى بن سليمان
              القرشي الكديمي أبو العباس السامي البصري

              قال ابن عدي: قد اتهم بالوضع ، وادعى الرواية عمن لم يرهم ; ترك عامة مشائخنا الرواية عنه ، ومن حدث عنه نسبه إلى جده لئلا يعرف وقال الحاكم أبو أحمد : ذاهب الحديث وقال ابن حبان: كان يضع الحديث ، لعله قد وضع على الثقات أكثر من ألف حديث وقال: الدارقطني: كان الكديمى يتهم بوضع الحديث وقال أبو عبيد الآجري رأيت أبا داود يطلق في الكديمي الكذب وكذا كذبه موسى بن هارون والقاسم المطرز اهـ
              حجاج بن نصير هو الفساطيطي القيسي أبو محمد البصري
              قال يحيى بن معين : ضعيف وقال على ابن المديني : ذهب حديثه وقال أبو حاتم : منكر الحديث ، ضعيف الحديث ، ترك حديثه ، كان الناس لا يحدثون عنه وقال البخاري: يتكلمون فيه وقال فى موضع آخر : سكتوا عنه وقال النسائي : ضعيف وقال فى موضع آخر : ليس بثقة ، ولا يكتب حديثه و قال محمد بن سعد : كان ضعيفاً وقال الدارقطني: ضعيف وقال أبو أحمد الحاكم : ليس بالقوي عندهم وقال أبو داود : تركوا حديثه وقال ابن قانع : ضعيف لين الحديث . اهـ
              مقاتل بن سليمان بن بشير الأزدي الخراساني أبو الحسن البلخي ويقال له ابن دوال دوز ( نزيل مرو صاحب التفسير ) كذاب

              تعليق


              • #37
                120- عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من صام صبيحة يوم الفطر فكأنما صام الدهر ".
                موضوع .
                رواه ابن حبان في المجروحين (2 / 265) من طريق محمد بن الحارث الحارثى قال: حدثنى محمد بن عبد الرحمن البيلمانى مولى ابن عمر عن أبيه عن ابن عمر به .
                محمد بن الحارث الحارثي هو ابن زياد بن الربيع أبو عبد الله البصري .
                قال يحيى بن معين: ليس بشىء وقال عمرو بن على: روى أحاديث منكرة ، وهو متروك الحديث وقال عبد الرحمن بن أبى حاتم : ترك أبو زرعة حديثه ولم يقرأه علينا فى كتاب " الشفعة "وقال أبو حاتم : ضعيف وقال ابن عدى: عامة ما يرويه غير محفوظ وقال الساجى:يحدث عن ابن البيلمانى بمناكير اهـ .
                ومحمد بن عبد الرحمن هو ابن البيلماني ، الكوفي النحوي .
                قال يحيى بن معين: ليس بشىء وقال أبو حاتم ، والبخاري ، والنسائي: منكر الحديث زاد البخاري: كان الحميدى يتكلم فيه يضعفه وزاد أبو حاتم: مضطرب الحديث و قال أبو أحمد بن عدي: وكل ما يرويه ابن البيلمانى فالبلاء فيه منه ، وإذا روى عنه محمد بن الحارث فهما ضعيفان و قال ابن حبان : حدث عن أبيه بنسخة شبيها بمئتى حديث كلها موضوعة لا يجوز الاحتجاج به ولا ذكره إلا على وجه التعجب وقال الساجي: منكر الحديث وقال العقيلي: روى عنه صالح بن عبد الجبار ومحمد بن الحارث مناكير وقال الحاكم: روى عن أبيه عن ابن عمر المعضلات . اهـ .
                عبد الرحمن ابن البيلمانى المدنى ، مولى عمر بن الخطاب ( والد محمد بن عبد الرحمن ابن البيلمانى ، نزل حران ضعيف
                .

                تعليق


                • #38
                  121- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، قَالَ: قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ وَلَهُمْ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بيَوْمَيْنِ هَذَيْنِ خَيْرًا مِنْهُمَا الْفِطْرَ وَالْأَضْحَى "، وَزَادَ الْحَسَنُ فِيهِ فَقَالَ: " أَمَّا يَوْمُ الْفِطْرِ فَصَلَاةُ وَصَدَقَةٌ "، قَالَ: يَعْنِي الصَّاعَ ، " وَأَمَّا يَوْمُ الْأَضْحَى فَصَلَاةُ وَنُسُكٌ " . يَعْنِي: ذَبَائِحَكُمْ ".
                  ضعيف .
                  رواه الببهقي في الشعب الإيمان (5 / 286) وفي فضائل الأوقات (144) من طريق يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنِ عَطَاءٍ، حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ، عَنِ الْحَسَنِ، وَحُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَنْ أَنَسِ به .
                  يَحْيَى بنُ أَبِي طَالِبٍ هو جَعْفَرِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ الزِّبْرِقَانِ البَغْدَادِيُّ .
                  قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: مَحَلُّه الصِّدْق وَقال أَبُو أَحْمَدَ الحَاكِم، قَالَ: لَيْسَ بِالمتين.
                  وَقَالَ مُوْسَى بنُ هَارُوْنَ: أَشهدُ عَلَيْهِ أَنَّهُ يكذب يُرِيْد فَى كَلاَمه لاَ فِي الرِّوَايَة نَسْأَلُ اللهَ لِسَاناً صَادِقاً. اهـ من السير (24 / 126)
                  والربيع بن صبيح هو السعدي أبو بكر ضعيف

                  تعليق


                  • #39
                    122- عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نختار السليم من الضحايا وأن نلبس أجود ما نقدر عليه يوم العيد وأن نجهر بالتكبير وأن نخرج وعلينا السكينة وأن نشترك في البقرة سبعة وفي البدنة عشرة وان نطعم الجار المتعفف والسائل من كان ".
                    موضوع .
                    رواه الخطيب في تاريخ بغداد [11 /420] من طريق علي بن حماد بن السكن حدثنا الواقدي حدثنا عبد الرحمن بن الغسيل عن عتبة بن حميد عن عبادة بن نسي عن عبد الرحمن بن غنم عن معاذ بن جبل به .
                    علي بن حماد بن السكن هو أبو البزاز
                    قال الدارقطني: متروك الحديث .
                    والواقدي هو: محمد بن عمر بن واقد الأسلمي أبو عبد الله المدني القاضي مولى عبد الله بن بريدة الأسلمي ( نزيل بغداد ) .
                    قال البخاري: الواقدى مدينى سكن بغداد ، متروك الحديث ، تركه أحمد ، وابن نمير ، وابن المبارك ، و إسماعيل بن زكريا وقال فى موضع آخر: كذبه أحمد وقال معاوية بن صالح: قال لي أحمد بن حنبل: هو كذاب وقال معاوية أيضا عن يحيى بن معين: ضعيف وقال فى موضع آخر: ليس بشىء وقال في موضع آخر: قلت ليحيى: لم لم تعلم عليه حيث كان الكتاب عندك ؟ قال: أستحي من ابنه ، وهو لي صديق قلت: فماذا تقول فيه ؟ قال: كان يقلب حديث يونس يغيرها عن معمر ، ليس بثقة وقال عباس الدوري ، عن يحيى بن معين: ليس بشىء وقال عبد الوهاب بن الفرات الهمداني: سألت يحيى بن معين عن الواقدى ، فقال: ليس بثقة وقال المغيرة بن محمد المهلبي: سمعت على ابن المدينى يقول: الهيثم بن عدى أوثق عندى من الواقدى ، و لا أرضاه فى الحديث ولا فى الأنساب ولا فى شىء وقال أبو داود: أخبرنى من سمع على ابن المدينى يقول: روى الواقدى ثلاثين ألف حديث غريب وقال مسلم: متروك الحديث وقال النسائي: ليس بثقة وقال الحاكم أبو أحمد: ذاهب الحديث قال الشافعي فيما أسنده البيهقى : كتب الواقدى كلها كذب وقال النسائي في " الضعفاء " : الكذابون المعروفون بالكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أربعة: الواقدي بالمدينة ، ومقاتل بخراسان ، ومحمد ابن سعيد المصلوب بالشام وذكر الرابع وقال ابن عدي: أحاديثه غير محفوظة والبلاء منه وقال ابن المديني: عنده عشرون ألف حديث يعنى ما لها أصل وقال في موضع آخر: ليس هو بموضع للرواية ، وإبراهيم بن أبى يحيى كذاب ، وهو عندى أحسن حالا من الواقدي و قال أبو داود: لا أكتب حديثه ولا أحدث عنه ما أشك أنه كان يفتعل الحديث ، ليس ننظر للواقدي في كتاب إلا تبين أمره ، وروى في فتح اليمن وخبر العنسي أحاديث عن الزهري ليست من حديث الزهري وقال بندار: ما رأيت أكذب منه وقال إسحاق بن راهويه: هو عندي ممن يضع وحكى أبو العرب عن الشافعي قال: كان بالمدينة ( سبعة ) رجال يضعون الأسانيد أحدهم الواقدي وقال أبو زرعة الرازي ، وأبو بشر الدولابي ، والعقيلي: متروك الحديث وقال أبو حاتم الرازي: وجدنا حديثه عن المدنيين عن شيوخ مجهولين مناكير ، قلنا: يحتمل أن تكون تلك الأحاديث منه و يحتمل أن تكون منهم ، ثم نظرنا إلى حديثه عن ابن أبى ذئب و معمر فإنه يضبط حديثهم ، فوجدناه قد حدث عنهما بالمناكير ، فعلمنا أنه منه فتركنا حديثه وحكى ابن الجوزي عن أبي حاتم أنه قال: كان يضع وقال الدارقطني: الضعف يتبين على حديثه وقال الجوزجاني: لم يكن مقنعا وقال النووي في " شرح المهذب " في كتاب الغسل منه: الواقدى ضعيف باتفاقهم وقال الذهبي في " الميزان " : استقر الإجماع على وهن الواقدي . اهـ .

                    تعليق


                    • #40
                      123- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِذَا كَانَ لَيْلَةُ الْقَدْرِ نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي كَبْكَبَةٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ يُصَلُّونَ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ قَائِمٍ أَوْ قَاعِدٍ يَذْكُرُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدِهِمْ، يَعْنِي يَوْمَ فِطْرِهِمْ، بَاهَى بِهِمْ مَلَائِكَتَهُ، فَقَالَ: يَا مَلَائِكَتِي مَا جَزَاءُ أَجِيرٍ وَفَّى عَمَلَهُ ؟، قَالُوا: رَبَّنَا جَزَاؤُهُ أَنْ يُوفَى أَجْرَهُ، قَالَ: مَلَائِكَتِي عَبِيدِي وَإِمَائِي قَضَوْا فَرِيضَتِي عَلَيْهِمْ، ثُمَّ خَرَجُوا يِعِجُّونَ إِلَيَّ بِالدُّعَاءِ، وَعِزَّتِي وَجَلَالِي وَكَرَمِي وَعُلُوِّي وَارْتِفاعِ مَكَانِي لَأُجِيبَنَّهُمْ، فَيَقُولُ: ارْجِعُوا فَقَدْ غَفَرْتُ لَكُمْ وَبَدَّلْتُ سَيِّئَاتِكُمْ حَسَنَاتٍ، قَالَ: فَيَرْجِعُونَ مَغْفُورًا لَهُمْ " .
                      موضوع .
                      رواه البيهقي في الشعب الإيمان [5 /290] وفي فضائل الأوقات [155] من طريق عَبْد اللهِ بْنُ سُلَيْمَانَ الْأَشْعَثِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْأَزْدِيُّ، حَدَّثَنَا أَصْرَمُ بْنُ حَوْشَبٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْحَارِثِيُّ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به.
                      أصرم بن حوشب هو أبو هشام.
                      قال يحيى بن معين: كذاب خبيث وقال: مسلم متروك وقال البخاري وأبو حاتم: النسائي:متروك الحديث وقال الدارقطني: منكر الحديث وقال السعدى: كنبت عنه بهمذان سنة اثنتين ومائتين، وهو ضعيف وقال ابن حبان: كان يضع الحديث على الثقات.اهــ

                      تعليق


                      • #41
                        ٨٧- عن جابر رضي الله عنه قال كان للنبي صلى الله عليه وسلم عمامة سوداء يلبسها في العيدين ويرخيها خلفه ".
                        موضوع .
                        رواه ابن عدي في الكامل (6 / 100) ومن طريقه ابن الجوزي في العلل المتناهية (1136) من طريق حاتم بن إسماعيل عن محمد بن عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر به .
                        محمد بن عبيد الله هو العرزمي أبو عبد الرحمن الكوفي الفزاري متروك .
                        قال البخاري: تركه بن المبارك وقال النسائي: متروك الحديث .

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله مشاهدة المشاركة
                          ٨٧- .
                          صوابه: [123] والحمد لله
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله; الساعة 27-04-2014, 07:33 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            124- عَنْ سُلَيْمٍ أَبِي عَامِرٍ: أَنَّ وَفْدَ الْحَمْرَاءِ أَتَوْا عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ يُبَايِعُونَهُ عَلَى الإِسْلاَمِ وَعَلَى مَنْ وَرَاءَهُمْ , فَبَايَعَهُمْ عَلَى أَنْ لاَ يُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا , وَأَنْ يُقِيمُوا الصَّلاَةَ , وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ , وَيَصُومُوا , وَيَدَعُوا عِيدَ الْمَجُوسِ , فَلَمَّا قَالُوا: نَعَمْ , بَايَعَهُمْ ".
                            ضعيف .
                            رواه أبو بكر الخلال في السنة [4 /21] وابن بطة في الإبانة الكبرى [2 /676] من طريق مِسْكِين بْن بُكَيْرٍ , قَالَ حَدَّثَنَا ثَابِتُ بْنُ عَجْلاَنَ , عَنْ سُلَيْمٍ أَبِي عَامِرٍ أَنَّ وَفْدَ الْحَمْرَاءِ أَتَوْا عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ به .
                            سليم أبو عامر .
                            ذكره الفسوي في المعرفة والتاريخ ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً
                            .

                            تعليق


                            • #44
                              125- عَنِ عبد الله بْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:مَا أُنْفِقَتُ الْوَرِقُ فِي شَيْءٍ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ نَحيرٍ يُنْحَرُ فِي يَوْمِ عِيدٍ ".
                              موضوع .
                              رواه الطبراني في المعجم الكبير [9 /231] والدارقطني في السنن [4 /282] وأبو القاسم الأصبهاني في الترغيب والترهيب [1 /242] وابن الجوزي في العلل المتناهية [2 /78] والبيهقي في السنن الكبرى [9 /260] وفي الشعب [9 /450] من طريق مُحَمَّد بن رَبِيعَةَ الْكِلابِيّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بن يَزِيدَ، عَنْ عَمْرِو بن دِينَارٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ به .
                              إبراهيم بن يزيد هو القرشي الأموي الخوزي أبو إسماعيل المكي مولى عمر بن عبد العزيز ( سكن شعب الخوز بمكة فنسب إليه ) متروك الحديث .

                              تعليق


                              • #45
                                126- حديث " يَوْمُ صَوْمِكُمْ يَوْمُ نَحْرِكُمْ ".
                                لا أصل له .
                                وقال أحمد: لا أصل له وقال ابن الصلاج: هذا حديث الكذابين .
                                وقال شيخ الإسلام: كما في مجموع الفتاوى [25 /180] وَمِنْهُمْ مَنْ يَرْوِي عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا لَا يُعْرَفُ فِي شَيْءٍ مِنْ كُتُبِ الْإِسْلَامِ وَلَا رَوَاهُ عَالِمٌ قَطُّ أَنَّهُ قَالَ ( يَوْمُ صَوْمِكُمْ يَوْمُ نَحْرِكُمْ ) .اهـ
                                وقال السيوطي: كذب لا أصل له وقال الزكشي: لا أصل له.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X