إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (1)]ماهو أحسن شرحٍ للأربعين النووية؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (41)] حول قول بعض السلف (طلبنا العلم لغير الله فأبى ....)

    بسم الله الرحمن الرجيم

    فائدة حول معنى قول بعض السلف:
    (
    طلبنا العلم لغير الله فأبى إلا أن يكون لله)

    تحميل الفائدة من هنا

    ................

    وللمزيد من الفوائد انظر هنا
    ................

    الملفات المرفقة

    تعليق


    • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (7)] ما هو أحسن شرحٍ لكتاب التوحيد؟
      و يسألُ أيضاً ما هو أحسنُ شرحٍ لكتاب التوحيد ؟
      كتاب التوحيد أحسنُ شرحٍ له فتح المجيد، ثم تيسير العزيز الحميد، هذان الشرحان جيدان، أعتُني بهما حتى على مستوى الكلمات، الكلمة يأتي بغريبها و بتفسيرها، و إن كانت من الآيات يأتي بتفسيرها عن ابن كثير وهكذا، كتاب فتح المجيد و تيسير العزيز الحميد، وفيهما أحاديث ضعيفة، بعضها ضعفها منجبر، وبعضها من كتاب التوحيد نفسه، و شأن أهل العلم الذي يرونه ربما الحديث يصبح في الباب ذكروه، فلا ينتقد على من لم يتحرى الصحة، أن يذكر بعض الأحاديث الضعاف المنجبرة ليست موضوعة، باعتبار أن في الباب ما يعضضها، أما إذا تحرى الصحة وكان يريد أن الأحاديث التي يسوقوها أسانيدها صحاح، فليس من شرطه هذا، أو تحرى الصحة وكان يريد أن ما يخلص به من الحديث صحيح ولو من طرق، فهذا من شرطه أيضاً، والطريقة الأولى سلكها الشيخ رحمه الله، والثانية سلكها الألباني رحمه الله، فأن في مقدمة الصحيح المسند، أنه لم يتناول الحسن لغيره، قال لصعوبته ولطول البحث، والشيخ الألباني رحمه الله، تناول الصحيح لغيره، بل وأجل من ذالك، بل و يسوقه لبيان حاله، و ذكره في الصحيحة، والكتابان فيهما ثروة عظيمة للمسلمين، لا يزهد فيهما إلا منحوس، مثل حمد بن نصر الله منحوس، فإن أهل العلم عادتهم وشأنهم، طلاب العلم، أهل العلم وطلابه، أهل العلم وطلابه، أنهم لا يزهدون في الصحيحين، ولا يعتبرون ما زاد على الصحيحين تزهيداً فيهما، ولكن يأخذون ما في الصحيحين ثم يضيفون إليهما ما صح و زاد عليهما من الزوائد التي ثبتة، وقد ذكر أهل العلم من الكتب الصحاح الزائدة على الصحيحين، التي تُلتمس منها الصحاح و إن كان فيها ما يؤخذ ويرد، الكتب الأربعة السنن الأربعة، مسند احمد الذي جعله حكماً إماماً لمن أراد الأحاديث الصحيحة يرجع إليه، و الضعاف فيه قليلة جدا بالنسبة لما فيه من الثروة العلمية، الضعاف في مسند أحمد قليلة جداً و أقل وأقل منها أن يوجد بعض الموضوعات، موضوعات فيه بعض الموضوعات موجود أندر من النادر كما تعرفون، لكن هناك أيضاً صحيح ابن خزيمة، منتقى ابن جارود، صحيح ابن حبان، سنن البهقي، و عدد من تلك الكتب والثروة العلمية، على منوال هؤلاء الفرغ، الدكاترة العاطلين، معنى عاد باس يكفي ما في الصحيحين، وهذه الثروة وما أديها وجودها ولو أنا .......... وين عقول هؤلاء ولا كيف، الناس يدعون لهؤلاء دعاءً عظيماً، يقول جزاهم الله خير حفظُ علينا ثروة علمية للمسلمين، و هؤلاء ما يعرفون جهودهم...
      قام بالتفريغ الأخ إبراهيم البوسيفي

      تعليق


      • ثناء الجنة الدائمة للإفتاء على [فتح المجيد شرح كتاب التوحيد] :
        السؤال الثاني عشر من الفتوى رقم ( 8150 ) :
        س12: دلونا - أرشدكم الله - على ما يفيدنا من الكتب الإسلامية التي يمكن الرجوع إليها في العقيدة والفقه، وأي الكتب الصحيحة في السيرة النبوية؟
        ج12: عليك بكتاب الله الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم؛ كالصحيحين والسنن، ومن كتب التوحيد: [شرح الطحاوية] وكتاب [فتح المجيد شرح كتاب التوحيد]، وفي السيرة والفقه كتاب [زاد المعاد في هدي خير العباد] كما نوصيك بقراءة كتب شيخ الإسلام أحمد بن تيمية وتلميذه ابن القيم .
        وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.

        اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
        عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
        عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

        تعليق


        • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (9)] ما حال حديث : العنكبوت شيطانٌ فاقتلوه ؟
          سائلُ يقول ما حال حديثًُ العنكبوت شيطانُ فاقتلوه؟
          لا أعلموه يثبت، وقد جاء النهي عن قتل العنكبوت وهذا يتعارض معه، هذا هو الحديث في السلسلة الضعيفة، برقم ((151 العنكبوت شيطان مسخه الله فاقتلوه ))، قال موضوع أخرجه ابن عدي في ترجمة مسلمة ابن علي الخشني، قال حدثنا سعيد ابن سنان، عن ابي الزاهرية، عن عبدالله ابن عمر مرفوعة، وقال ابن عدي : مسلما - كل أحاديثه أو عامتها غير محفوظة -، ومما يدل على بطلان هذا الحديث أنه مخالفُ لما ثبت في الصحيح مرفوعة، (( إنا الله لم يجعل لمسخٍٍ نسلَ ولا عقبة ))، وقال ابن حزم في المحلة، (( وكل ما جاء في المسوخ في غير القردة والخنازير فباطل، و كذبُ موضوع ))، وخالف السيوطي كعادته فذكره في جامعه،151 الحديث من الضعيفة.........
          قام بالتفريغ أخوكم إبراهيم

          تعليق


          • يبدوا أن الكثير من التفريغات في ملف أخر سوف أبحث عنها و أعود بها في يوم من الأيام ......
            10-05-2010 05:54
            الحمد لله وجدت باقي التفريغات

            تعليق


            • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (13)] ما هو أحسن كتابٍ أُلِف في الخطب المنبرية؟
              يقول ما أحسن كتاب ألف في الخطب المنابر ؟
              الحقيقة رياض الصالحين جيد، ولكنه أوسع منه نظرة النعيم، فنظرة النعيم فيه جهدُ طيب وقد تحروا فيه الصحاح، والحسان وما يقربُ من ذالك، قل أن تجد حديثً فيه ما له من باب شواذ، لأنهم تحروا، كتاب نظرة النعيم كتابُ طيب في بابه، رتبوه ترتيباً موضوعياً، مواضيع، آيات وأحاديث، فيستفاد منه، بل ما هو في الخطب فقط، حتى في اللغة، بجمع في المادة مثلاً، زهد و ما إلى ذالك، يجمع من حيث اللغة ومن حيث الأقوال، يأتي بالآيات والأحاديث والآثار، كتاب فيه خير فيه فائدة عظيمة، و في نسخة مسروقة، نسخة الأصل غالية في حدود الأربعمائة أو أكثر،سعودي، نسخة مسروقة خطها الحاصل مسروقة رخيصة...
              قام بالتفريغ الأخ أبوسيف

              تعليق


              • تفريغ كامل لأسئلة إخوتنا الفرنسيين
                هذه بعض الأسئلة للإخوة الفرنسيين :
                السؤال الأول يقول : صاحبه رجل أتى والإمام راكعُ، فكبر ودخل الصلاة، فرفع الإمام من الركوع فكيف يعمل ؟
                يتابعه يسبح ثلاث تسبيحات، ثم يدركه، ويكون بذالك لم يدرك الركعة، لكنه حاذا المتابعة، و إنما يدرك الركعة من قراء الفاتحة ثم ركع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم (( لا صلاة لمن لم يقرأ فاتحة الكتاب )).
                يقول هل إذا فاتت الرواتب في اليوم كاملاً، يستطيع أن يصليها بعد العشاء كلها، وهل هذا الفعل يؤجر عليه، إن فعله؟
                إذا فاتته بعض الرواتب صلاها إن كانا نائماً صلَ الفريضة، و تداركا الما الراتبَ، وإن كان لغير نومٍ فاتته لشغلٍ تداركها، أما كلها يركمها عمداً في أخر النهار، فهذا لا يصح.
                يقول في سؤاله الثالث رجلٍ صلى إلى غير القبلة، ثم بعد أيامٍ عرف أنه صلى لغير القبلة، ماذا عليه تلك الصلاة؟
                إذا عرف أنه صل إلى غير القبلة في بقاء الوقت قبل خروجه، يعيد الصلاة، لأن الصلاة، القبلة من شروط صحتها، فولي وجهك شطر المسجد الحرام، و أما إذا ذهب الوقت، فإنه يستكثر من النوافل.
                و نضيره السؤال التالي يقول رجلُ نسي التشهد الأول، ثم نسي أن يسجد لسهو، و ذكر ذالك بعد فترة طويلة، ماذا عليه ؟
                لا شيء عليه، يستغفر الله ويكثِر من النوافل، لما حصل له من خلل في صلاته، يجبر الخلل، يقال يوم القيامة أنظرُ فإن حصل له من نوافل، كمل به ما حصل من نقص في صلاته.
                السؤال الذي يليه السؤال الخامس، ما حال من يشتغل صحافياً في الكره، و ما حال هذا الشغل؟
                شغل ما هو طيب
                السؤال السادس هل الوليمة واجبة أم مستحبة؟
                لمن قدرَ عليها واجبَ، على الصحيح
                و هل هي لرجال والنساء، أم خاصة بالرجال فقط، و إذا كان في الوليمة بعض البدع والمنكرات، هل يجوز لي أن أعمل لهم محاضرة أو موعظة؟
                الوليمة من حضرَ وأكلها أجزئت، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم، (( ليس الطعام طعام الوليمة، يدع إليها الأغنياء، ويحرمها الفقراء )) و الدعوة فليس منا، فغالبً أنها تكون لرجال، وذالك أن الرجل الوليمة عليه وهو الذي يولم ويدعوا، فإن كان هناك نساء، ودع أهله نساء، حول بذالك الطعام عليهن لا بأس، و إذا كان فيها بدع ومنكرات، حال حضورك أنت، فلا يجوز لك مشاهدة البدع والمنكرات دون تغيير، بقدر ما تستطيع، سواء باليد أو الموعظة والمحاضرة أو بقدر ما تستطيع.
                السؤال الثامن يقول ما حكم، الزواج بنية الطلاق، لطالب العلم، في بلد أخر و لغيره كذالك؟
                لا يجوز، نوع شبه المتعة هذا.
                السؤال التاسع هل يعد من الغيبة، إذا سئل صاحب المحل، أحد العاملين عن عاملٍ أخر كيف يشتغل، هل يجد أم لا، و إن كتم عليه هل يجد أم لا، و إن كتم عليه يكون من كتمان الشهادة؟
                لا بأس، أن يسأل هل هذا العامل، مجدُ أو غير مجد لا بأس، وإن أخبره مخبرُ مجدُ أو غير مجد ما تكون غيبة، يكون حسب معرفة حال الشخص.
                السؤال العاشر يقول ليلة القدر يكون التراويح مبكراً، ثم يرجعون إلى بيوتهم هل نعمل لهم كلمة أو درساً، بين يكون ركعتين أو بعد انتهاء التراويح كاملة؟
                ما يدريك أن ليلة السابع والعشرين قال ليلة القدر، هذا التعبير غير صحيح، إنما هي أرجَ ليليها، أما يقال أم أن يقال ليلة السابع و العشرين ليلة القدر، على هذا الجزم والعزم فيه نظر، ولقد جُربت أنها تأتي في بعض الليالي في غيرها، تكون في غيرها، من خلال علاماتها في النهار، و لا ننصحك بجعل كلمة بين الركعتين بين كل ركعتين، هذا من المحدثات لعدم فعل النبي صلى الله عليه وسلم له، بقي ما إذا انتهُ من التراويح، و احتاجوا إلى كلمة أو محاضرة، عبارة عن محاضرة يجتمعوا لها بعد التراويح لا مانع، أو قبل التراويح محاضرة ثم صلوا التراويح لا مانع.
                السؤال الحادي عشر بعض الناس يبحث عن محل لتصليح السيارات من بعض الجهات، ثم لما يتحصل عليه يقول، من أراد أن يأخذ هذا الورش ليعمل فيها يعطيني مبلغاً من المال، قدره ألف يورو مثلاً، فما حكم هذا الفعل؟
                معناها أنا سمسار لهذا العمل ووسيط للحصول على ذالك العمل، و أنَ الحصول على ذاك العمل يعطيه هو بمقابل كذا وكذا، ينصح ألا يشترط وأن إن أعطاه شيء أخذ.
                طالب العلم المبتدئ، إذا تابع شيخه في كثير من المسائل، هل يعد هذا من التقليد أم ماذا؟
                لا يتابع شيخه، و إنما يأخذ دليل شيخه، يأخذ الدليل و يعمل بالدليل، شيخه قد يحصل له زلل و خطل و خطأ وغفلة في بعض المسائل ربما، نعم، فلوا تابعه هو ما هو معصوم، يتابع غير معصوم، و لكن يأخذ دليل شيخه، وغير ذالك من الأدلة، يأخذ بالدليل.
                السؤال الثالث عشر رجل أسلم جديداً وما زال متأثرا بأفعال الكفار، و يفعل بعضاً منها، فهل يجوز أن نطلق عليه أنه الكافر، أو لا بد من عالما يقول بذالك، مع العلم بأن الأفعال التي يعملها كفرٍ محضَ؟
                معناه أنه كان كافراً، ثم أسلم، ثم مازال يزاول أعمالً كفرية، إما أنه أسلم ثم إرتد، و إما أنه لم يحسن إسلامه.
                السؤال السابع عشر ما حال سعد البريك ؟
                قد أجيب عنه في ما مضى، وبالأخص في رسالة شرعية النص.

                قام بالتفريغ أخوكم أبوسيف إبراهيم البوسيفي

                تعليق


                • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (16)] ما حكم نقض الوتر (في صلاة الليل)؟
                  نقض الوتر
                  ينقض الوتر، لا، نقض الوتر لا دليل عليه، يعتبر محدثً، نقض الوتر باعتبار أن الإنسان، يوتر من أول الليل، ثم يقوم من أخر الليل يضيف ركعة إلى الركعة التي صلاها و أوترَ بها ينقضُ بها وتره، هذا محدث لا دليل عليه، و إنما له أن يصلي ركعتين في بعض الأحوال، يطيل فيها ما شاء، لحديث عائشة وتوبان.


                  قام بالتفريغ الأخ إبراهيم

                  تعليق


                  • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (17)] ما حكم تحرك المصلي خطوة أو خطوتين من أجل السُّترة؟
                    إذا إتخذ المصلي غيره سترتاً، ثم ذهب ذالك الشخص، هل يتحرك المصلي بحثً على السترة؟
                    إن كانت حوله، يمكنه ذالك يتحرك إليها، وإن كانت بعيدة، فيجتهد ما استطاع ولا يكن شأنه شأن من ليس في صلاة، بوب النووي رحمه الله - باب الخطوة والخطوتين إلى السترة، و هكذا أيضاً نحوا الخطوة و الخطوتين و ما كانا من ذالك يتقدم، يجنح يميل إلى السترة ممكن.

                    قام بالتفريغ أخوكم أبوسيف إبراهيم البوسيفي

                    تعليق


                    • حول اغترار بعض الناس بجماعة التبليغ
                      السؤال الخامس عشر يقول: لا يخفاكم انتشار جماعة التبليغ بين أواسط الناس، لا سيما العوام والجهال منهم، و قد وصلوا إلى بعض المناطق البدوية، في بلادنا وغررو عليهم بجهلهم، وصار يحبونهم، فهل من نصيحة ؟
                      أنصحوهم أنتم، ولعله يبلغهم هذا النصح، إن شاء الله، أنهم يطلبون علم الكتاب والسنة عند أهل السنة، فإنهم يرشدونهم إلى الهدى، ويجنبونهم بإذن الله عز وجل، البدع والردا، من الشركيات وغيرها، أما جماعة التبليغ، فهوا وإن علما ذالك البدوي الفاتحة والعشر سور، لا ينتشله ولا ينتقده، لا يستنقده من الشركيات، ولا من البدع ولا من الخرافات، و على هذا فدعوة جماعة التبليغ لا يفرح بها، لا على بادئ بدوي، ولا على حاضر، لا في حاضرةٍ ولا بادية، لا يفرح بها، و لا ينصح بها أيضاً، لما فيها من الجهل، ولما فيها من التصوف، ولما فيها من المخالفات الشرعية، ولما فيها من إبعاد من أراد أن يتعلم، علم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، عن هذا الأمر المهم، لا ينصح بذالك، لا ينصح، بي السير معهم، ولا بالاغترار بهم، بل يجتنبون، يجتنبون، وهنيءً لمن وجدا عنده من أهل باديته، بعض طلبة العلم، يعلمونهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، والبدوا كثيراً منهم أهل ذكاء، إذا بصرَ لا تدري إلا وهو إلا وهو يعني يبرز، و أيضاً عندهم خشونة ما عندهم ليونة، البدوا ما عندهم ليونا فيهم خشونة، يصبرونا على السراء و الضراء، يصبرون على الحر والقر، يصبرون على، على ما يتيسر، و إن كان عندهم والأغنام والألبان، وكذا لكن هذا يعينهم ، باديتهم تعينهم على الخشونة، و أيضاً عندهم بعدُ عن المدنية السادجة وعن تقليد الكفار، الهم إلا بعض البدوا الذي يحاول يحضر نفس ويطور شنبا، يسمونهم، إنعم بعض البدوا يحاول أن يضر نفس من أجل أن يطول الشنب حتى يكون مثل دال الهر، و كذالك أيضاً يأتي له بدش ويربطل يطارية من حق سيارته في تلك المربوعة، ويلا دش في الخيمة، دش في الخيمة، هذا كثير يحصل عند البدوا، و هذا مسكين قد تأثر، متأثر يحلق لحيته ويطول شنبه و الدشوش هكذا، لكن غيره هذا مثل البادية إلا ما عندهم مثل هذه الميوعة، القبيلة عندهم، والقبيلة ليست محرمة من أصلها، الأعراف أعني، ليست محرمة من أصلها ولا حلال من أصلها، فما وافق الصواب صواب،و ما خالف الحق خالف الكتاب والسنة ردا، وعندهم كرمُ وعندهم أمور كثيرة تعينهم على الخير، نسألُ الله التوفيق لما يحبه ويرضاه.
                      قام بالتفريغ أخوكم أبوسيف إبراهيم البوسيفي

                      تعليق


                      • حول احتجاج بعض التبليغيين بحديث ( بلغوا عني ولو آية )
                        سائلُ يقول أحتج بعض التبليغيون بحديث (( بلغوا عني ولو آية )) على أنه لا يشترط لمن أراد أن يُقيم الدعوة، لا بد أن يكون عالماً ؟
                        لا يستطيع أن يقيم دعوة الله، إلا من كان له علمُ، ولو شيء من العلم، أما أنه جاهل، كيف يقيم دعوة وهو ما يعرف الدعوة أصلً، هذا من الغلط، وهذا خلاف دعوة المرسلين، قال الله عز و جل (( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ))
                        فهذا غلط، نعم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكذالك في حدود ما يستطيعه الإنسان مما يعلمه، ولو كان عامياً، يجب أن يأمر بالمعروف فيما يعلمه، وينهى عن المنكر فيما يعلمه، و يدعوا إلى الله فيما يعلمه، لقوله الله سبحانه (( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ )) كل واحد يحب أن يكون من هذا الصنف، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم (( من راء منكم منكرا، فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه،وذالك أضعفُ الإيمان )) أما مسألة، أنه ينصب من نفسه داعياً معلماً، و هو على جهل، في الحقيقة هذا غلط، ما يصنعه جماعة التبليغ، هداهم الله، والله غلط، و أن ما يضرون به أكثر مما ينفعون

                        قام بالتفريغ الأخ إبراهيم البوسيفي

                        تعليق


                        • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (20)] تنبيهات لطلبة العلم حول تقييد الفوائد والتعليقات؟
                          أخ يسأل علن التعليق على الكتاب أفضل، أم على الدفاتر ؟
                          في بعض الحالات التعليق على الكتاب ملفتُ لنظر، إن كان مختصراً و الكتاب عمدة لصاحبه، مثل رياض الصالحين الذي يحفظه أو صحيح البخاري الذي يحفظ فيه أو صحيح مسلم، وبخطٍ جميل وعلى حاشية مستقلة بغير توسع، حاشية بجانبه يعني ماذا بغير توسع، فلا بأس، مثل إحالة مثلاً، هذا الحديث له شاهدُ من كذا و ما ذكر الشاهد فالحديث ثابتُ، مثل هذا يستفيدوا، أما حاشية تخلط الكتاب وتتداخل بين أسطره، هذا تشوه الكتاب وربما لا تستطيع قراءتها عند الحاجة، وهذا مجرب، أن الضيق في مثل ذالك يتعب، فالدفتر أولى و لفتة نظر للحاشية أن هذا الموضع عليه تعليقُ في مكان كذا وكذا أوسع من هذا، ثم إنا التعاليق، التعليقات على الحواشي التي لها شأن ربما قد يحتاج لها، والدفتر قد يضيع والكتاب قد يبقى، والعكس من ذالك.
                          الرصاص لا ينبغي أن يُكتب به، الرصاص إنما هو لطالب الذي يكتب ويمسح، أما أن يكتب يقلم رصاص وهو طالب علم، يعني يدون على كتاب برصاص غلط غلط هذا، اعمل أسبوع فقط وربما تستطيع تقرءا بعد أسبوع من كثرت المس للكتاب، ما تقدر تقرءا الكتابة التي كتبتها بالرصاص،فلا تصحب الرصاص للفوائد فإنه يخونك أحوج ما تكون إليه، ما يصلح الرصاص للفوائد البت، الرصاص إنما لتلميذ الذي يريد يكتب ويمسح يكتب ويمسح ممكن، البادئ يتعلم أما الفوائد ما تصلح فيها الرصاص، و لا تحقيق أيضاً ما يصلح بالرصاص على حاشية، ولا شيء من هذا، في بعض التعليقات ربما تكون نافعة في مواضيعها كأن يكون يحيل مثلاً، أو بعضهم حراس المكتبة مثلاً الذين لهم شأن أقصد عناية على كتابٍ قراءه وسبروه، الكتاب إذا ورد إلى المكتبة ينبغي أن يقراء، ما يطرح في درج من الأدراج حتى يميز ويعرف ما في، تقراء مقدمته تقراء فهارسه ويتصفح فيه من هنا ومن هناك ثم يقوم أين يوضع.
                          و ما كان من جديد يحب أن يطلع عليه، لهذا الشأن ولغيره أيضاً ليعرف الجديد من الكتب الواردة، قد وردا إلينا قبل أيام كتاب الأسماء الحسنى، و كان البحث قد عرضناه على أخينا عادل الأبي، بنفس الموضوع وإذا بهذا في عشرة مجلدات، قلت إذاً بحث أخينا قد انتهى قد أخذا وزيادة أيضا وزيادة، عشر مجلدات في الأسماء الحسنى، سيأتي بالأسماء و أدلتها وشروحها والله أعلم إش داريها، و أتصفح و إذا بهي ضعيف الحصيلة، هو من جامعة ليبيا، ليبيا تعرف ما فيها نهضة علمية في جانب الحديث وكذا، أظن الإخوان يعرفون ذالك، و بجانب يعني السنة والعناية بها، ويأتي بكلام تعبيري، يعبر، يعبر، يعبر، كثير كلام، لا يعود إلى كتب الأئمة، لا في إثبات الصفات، الأسماء، ولا في شروحها، وبعد التعبير تنقبض نفسك من ذاك الكلام لا سيما في معنى الاسم لله عز وجل، الكتاب مشحون بالتعبير، عبارة مثلاً عند كل اسم بمحاضرة هزيلة، ما هي عند كل اسم مثلاً ما هي خطبة أو محاضرة عليها آيات وأحاديث وعزوا إلى مصادر إثبات هذا الاسم بشأن التحقيق، لا، لكن عبارة عن محاضرة ما هي قوية هزيلة، و يقل الإنسان هزلة، محاضرة هزيلة أو محاضرتين هزيلتين، فإذا بي هذا ما هو بكبير شيء، يعني كانت بعض محاضراتنا على اسم العليم و اسم كذا من أسماء الله، ميزة بآيات أحاديث أحسن من تلك المحاضرات التي أودعها في تلك الكتاب، يعني ما أفاد بكبير شيء من الشروحات بالآيات والأحاديث الصحيحة و العزوا إلى كتب سنة ومصادرها وكتب العقيدة الصحيحة، يعني كتب العقيدة الصحيحة في إثبات الاسم، و في كذالك أيضاً ما يدل عليه من الآيات، نضير ما يصنع ابن كثير نضير ما يصنع الشنقيطي وأمثال هذا، فلوا أتى إنسان مثلاً بأربع مجلدات كل ، من الأسماء الحسنى وشرحها، حتى لو أضاف الأسماء المركبة لكانا جميلاً، أسماء مثل لم أثبتها الإسلام مثل مالك الملك عزيز الانتقام، حتى لو أضافاها نضير ما قال أهل العلم جماهير أهل العلم ممكن ويشرحها شرحاً جيداً موثقاً من كتب، لكانا جيداً، وهذا عمل أخينا عادل، إن شاء الله عسى أن يكون، على استمرارا فيه، أما ذاك يعني فرحنا بهي في الظاهر و فيه ورق جميل موضوع في المكتبة الأن، وعناية طبع طيب جداً لبناني، لكن ما في عناية علمية، ما في حصيلة علمية، المبادئ المفيدة أحسن منه، صحيح آية وحديث و ما شأنا بدون إتعاب وبدون شرح حتى غير ملائم اعني من حيث الاختصار،
                          ثم هناك كتاب، قدم له أخُ مصري لواحد اسم، يقال له أبوشنب، في الأسماء الحسنى، حمع مئة وسبع عشر إسماً، أظنه أخُ مصري، نضماً نضمها حمعها ونضمها شعراً، جمعا كثيراً،وهو كتاب لا بأس يستفاد منه، يستفاد منه يعني في التحري بجهده، التحري بجهده الأسماء الصحيحة، مئة وسبع عشر إسماً، مع تعليقٍ عليها بشرحٍ ميسر في جزء واحد، هناك شرح للأسماء الحسنى الظاهر لبعض العلماء،أن الساعدي مثل، في رسالة ما بلغ عشر مجلدات، رسالة شروح آيات كله، في مجلد في رسالة في مجلد، يأتي بالاسم ثم يأتي عليه مثلاً بشرح ربما في نصف صفحة في ربع صفحة وممكن أن يتوسع الإنسان، إنما ذكرنا هذا أنما ما يأتي يُقوم....

                          قام بالتفريغ أخوكم أبوسيف إبراهيم البوسيفي

                          تعليق


                          • فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (22)] ما معنى قولهم (كَفَرَسَيْ رِهان)؟
                            قولهم : محمد المثنى، ومحمد ابن بشار، كانا كفرسي رهان، ما معنى فرسي رهان ؟
                            أي كالفرسين المتسابقين، في حالة الرهان أن من سبق له كذا وكذا أو هو الفائز نحوا ذالك، فهذا يشد على فرسه، هذا الفرس يشد وهذا الفرس يشد، بحيث كالمتسابقين، فهُما سواء.
                            الإمام مسلم يقدم محمد المُثنى، من حيث الوضع، كثيراً ما تراه يقول، محمد المثنى، ومحمد ابن بشار...........
                            ..
                            قام بالتفريغ الأخ أبوسيف

                            تعليق


                            • للفائدة:
                              هذا مثلُ يضرب في التساوي في الأمر.
                              كما جاء في – التذكرة الحمدونية - لابن حمدون – من كتب الأدب :
                              تحتَ عنوان - التساوي في الأمر :
                              سواسيةٌ كأسنان الحمار.
                              سواسيةٌ كأسنان المشط.
                              القوم إخوانٌ وشتى في الشيم.
                              هما كركبتي البعير، هذا مثل قاله هرم بن قطبة الفزاري في منافرة عامر بن الطفيل وعلقمة بن علاثة إليه.
                              هما كفرسي رهان.
                              هما زندان في وعاء.
                              هما كحماري العبادي حين قيل له أيهما شرٌّ؟ فقال: هذا ثم هذا، وهذا المثل لا يوضح في المدح.
                              ومن أمثالهم: وقعا كعكمي عير.
                              وكما أتى في العقد الفريد - لابن عبد ربه الأندلسي – الأدب:
                              ((المتساويان في الخير والشر - هما كفَرَسي رِهَان. وكرُكبتي بعَير. وهما زَنْدان في وِعاء. هذا في الخير، وأما في الشر، فيقال: هما كَحِماري العِباديّ " حين قيل له: أي حماريك شر؟ قال: هذا ثم هذا " ))

                              و كما أتى في المستقصي في أمثال العرب :
                              ((كفرسى رهانٍ: يضرب للمتساويين في الفضل.))

                              تعليق


                              • [فوائد صوتية من دروس الشيخ يحيى حفظه الله (23)] (من السنن المهجورة) إلصاق الكعب بالكعب في الصلاة؟
                                هل صحيح أنه لم يبثث وضع الكعب إلى الكعب عند تسوية الصف؟
                                بلَ، قد ثبتَ عن أنس في الصحيح، قال (( كانا يلصق أحدنا كعبه بكعب أخيه )) كيف يقول ما ثبت وهو في الصحيح، صحيح البخاري، و كان أين هذا، كان في زمن النبوة، هذا الذي عاشُوا عليه وصاروُ عليه، فهذه هي السنة ينبغي المحافظة عليها، قدر المستطاع، نقول قدرَ المستطاع، لأنك ربما تصلي بجانب شخص، أنت تقرب كعبك وهو يفر، فمثل هذا لا سبيل إلى المشادة، لا داعي هي صلاة ما هي مهاترة، و لا أيضا تضيق كلما بعد أنت تقرب حتى تضيق عليه، هذا ما يصلح، إن فر أتركه، و لا تكسبُ كل نفسٍ إلا عليها، لست بآثم ما دمتَ تسعى في سد الخلل، وهو يسعى للفرجة، - أحدهم يكلم الشيخ – عند الإسماعيلي ماذا؟،(( ولو فعلنا ذالك اليوم بأحدهم لنفر كأنه مثل بقرٍ شموش ))- بغلٍ شموش- بغلٍ شموش، لا إله إلا الله، يعني هذا في زمن أنس، ربما في مان عائشة من بعض المترفين من بني أمية، إذا قرب رجله، لو فعلنا ذالك، أي ذالك الذي ثبت، اليوم، في زمنه، لنفر كأنه بغلُ شموش، و أما الآن ينفر أشد من ذالك، في بعض الأماكن.
                                بعض الإخوان قال ذهبتُ، مكث أياما هناك، قال والله خرجتُ لليمن، أو قال وجدت هناك بعض الذي أصلي بجانبهم، فكان هو يشد كعبه إليا و أنا أشد كعبِ إليه، قال فلما انتهى، قال أشعر كأنك خارم لهذا العمل، قال قلت نعم لي أيام، لا أجد من يقرب كعبه مني، فأنا قد صرتُ مشتاقاً لهذه السنة.

                                قام بالتفريغ الاخ أبوسيف

                                تعليق

                                يعمل...
                                X