التعاون بين الزوجات
قال الله تعالى:{وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب}[المائدة:2].
وعن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:((واللهُ في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)).
رواه مسلم برقم(2699).
وعن أبي ذر؛قال:قلت:يا رسول الله،أي الأعمال أفضل؟قال:((الإيمان بالله،والجهاد في سبيله))قال:قلت:أي الرقاب أفضل؟قال:((أنفَسُها عند أهلها،وأكثرها ثمنًا))قال:قلت:فإن لم أفعل؟قال:((تعين صانعًا،أو تصنع لأِخْرقَ))قال:قلت:يا رسول الله،أرأيت إن ضعُفت عن بعض العمل؟قال:((تكف شرك عن الناس،فإنها صدقة منك على نفسك)).
رواه البخاري برقم(2518)ومسلم برقم(84).
عن أبي هريرة عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:((كل سُلامى من الناس عليه صدقة،كل يوم تطلع فيه الشمس قال:تعدلُ بين الاثنين صدقة،وتعين الرجل في دابته فتحمله عليه أو ترفع له عليها متاعَه صدقة،قال:والكلمة الطيبة صدقة،وكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة،وتميط الأذى عن الطريق صدقة)).
رواه البخاري برقم(2989)ومسلم برقم(1009).
فالتعاون محبوب إلى الأنفس الطيبة لا يحصل الخير إلا به.
الناس للناس من بدو وحاضرة بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم
وقال آخر:
تأبى العصي إذا اجتمعن تكسرًا وإذا افترقن تكسرت آحادا
خاصة بين الضرائر؛لما فيه من إغاظة الشيطان،ولما فيه من منافع دينية ودنيوية،وسد أبواب الشر،وإراحة النفوس{وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين}[الأنفال:46].
وقال تعالى:{واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانًا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم ءاياته لعلكم تهتدون}[آل عمران:103].
التعاون بين الزوجات
ما أحسن الألفة والتحابب والأخوة في الله بين جميع الناس لا سيما من بينهم روابط أسرية أو غيرها.قال الله تعالى:{وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب}[المائدة:2].
وعن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:((واللهُ في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)).
رواه مسلم برقم(2699).
وعن أبي ذر؛قال:قلت:يا رسول الله،أي الأعمال أفضل؟قال:((الإيمان بالله،والجهاد في سبيله))قال:قلت:أي الرقاب أفضل؟قال:((أنفَسُها عند أهلها،وأكثرها ثمنًا))قال:قلت:فإن لم أفعل؟قال:((تعين صانعًا،أو تصنع لأِخْرقَ))قال:قلت:يا رسول الله،أرأيت إن ضعُفت عن بعض العمل؟قال:((تكف شرك عن الناس،فإنها صدقة منك على نفسك)).
رواه البخاري برقم(2518)ومسلم برقم(84).
عن أبي هريرة عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:((كل سُلامى من الناس عليه صدقة،كل يوم تطلع فيه الشمس قال:تعدلُ بين الاثنين صدقة،وتعين الرجل في دابته فتحمله عليه أو ترفع له عليها متاعَه صدقة،قال:والكلمة الطيبة صدقة،وكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة،وتميط الأذى عن الطريق صدقة)).
رواه البخاري برقم(2989)ومسلم برقم(1009).
فالتعاون محبوب إلى الأنفس الطيبة لا يحصل الخير إلا به.
الناس للناس من بدو وحاضرة بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم
وقال آخر:
تأبى العصي إذا اجتمعن تكسرًا وإذا افترقن تكسرت آحادا
خاصة بين الضرائر؛لما فيه من إغاظة الشيطان،ولما فيه من منافع دينية ودنيوية،وسد أبواب الشر،وإراحة النفوس{وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين}[الأنفال:46].
وقال تعالى:{واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانًا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم ءاياته لعلكم تهتدون}[آل عمران:103].
تعليق