If this is your first visit, be sure to
check out the FAQ by clicking the
link above. You may have to register
before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages,
select the forum that you want to visit from the selection below.
قلت في قصيدة رداً على العكرمي المفتون: [فدماجُ الحبيبةُ في عروقي ... رضعتُ لِبانَها منذُ الفِطامِ... و (يحيى) مثلُ (مقبل) يافضولي ... ففي معناهما حُلْوُ انسجامِ ..... من الإقبالِ (مقبلُ) في ثباتٍ ... و(يحيا) العلمُ في (يحيى) الهُمامِ ....هما صِنوانِ في مِنهاجِ خيرٍ ... سَعَوا في ذا بجدٍّ واهتمامِ .... فأشرقَ فجرُنا في كلِّ وادٍ ... فولى الشرُّ في جنحِ الظلامِ ] **سؤال: هل قولي أيها الفضلاء : [(ويحيا) العلم في (يحيى) الهمامِ ] من هذا الباب أم لا ؟
قلت في قصيدة رداً على العكرمي المفتون: [فدماجُ الحبيبةُ في عروقي ... رضعتُ لِبانَها منذُ الفِطامِ... و (يحيى) مثلُ (مقبل) يافضولي ... ففي معناهما حُلْوُ انسجامِ ..... من الإقبالِ (مقبلُ) في ثباتٍ ... و(يحيا) العلمُ في (يحيى) الهُمامِ ....هما صِنوانِ في مِنهاجِ خيرٍ ... سَعَوا في ذا بجدٍّ واهتمامِ .... فأشرقَ فجرُنا في كلِّ وادٍ ... فولى الشرُّ في جنحِ الظلامِ ] **سؤال: هل قولي أيها الفضلاء : [(ويحيا) العلم في (يحيى) الهمامِ ] من هذا الباب أم لا ؟
قلت في قصيدة رداً على العكرمي المفتون:
[فدماجُ الحبيبةُ في عروقي ... رضعتُ لِبانَها منذُ الفِطامِ
و (يحيى) مثلُ (مقبل) يافضولي ... ففي معناهما حُلْوُ انسجامِ
من الإقبالِ (مقبلُ) في ثباتٍ ... و(يحيا) العلمُ في (يحيى) الهُمامِ
.هما صِنوانِ في مِنهاجِ خيرٍ ... سَعَوا في ذا بجدٍّ واهتمامِ
فأشرقَ فجرُنا في كلِّ وادٍ ... فولى الشرُّ في جنحِ الظلامِ ] سؤال: هل قولي أيها الفضلاء : [(ويحيا) العلم في (يحيى) الهمامِ ] من هذا الباب أم لا ؟
ومن هذا الباب ما ذكره الحافظ الذهبي في ترجمة العلامة علي بن المفضل المالكي _ رحمه الله _ كما في سير أعلام النبلاء - (ج 22 / ص 69) : ومن نظم ابن المفضل :
أيا نفس بالمأثور عن خير مرسل **** وأصحابه والتابعين تمسكي عساك إذا بالغت في نشر دينه **** بما طاب من نشر له أن تمسكي وخافي غدا يوم الحساب جهنما **** إذا نفحت نيرانها أن تمسك اهـ
قال أبو عيسى _ وفقه الله _ : قال الإمام الذهبي في تاريخ الإسلام حوادث ووفيات 611_620 ص 81 بعد إيراده لهذه الأبيات :
قلت : ليت نفسه قبلت منه وتمسكت بإمرار الصفات من غير تأويل اهـ المراد
التعديل الأخير تم بواسطة علي بن رشيد العفري; الساعة 28-07-2013, 06:04 PM.
حسبي بعلمي إن نفع '''''''''''''''''' ما الذل إلا في الطمع
من راقب الله رجع ''''''''''''''''''' عن سوء ما كان صنع
ما طار شيء فارتفع ''''''''''''''''' إلا كما طار وقع هذه الأبيات تنسب لابن المبارك
7. وإِيــــــّـــــــاكَ والشَّـكْوَى، فَلَمْ تَرَ ذَا نـــُـهًى***** شَكَا بَلْ أَخُو الجَهْلِ الذي ما ارْعَوَى عَوَى?
? أَيْ أن العودَ تَزيدُ أُصولُهُ وهو معتدِل، وأمّا إذا الْتـــَوَى (أي انثنى وانعطف) فيصيبه التَّوى (أي الهلاك والرَّدَى). ?
أَيْ إذا التهبت أحشاؤه بالجوع واصَلَ الجوعَ وصَبَرَ أو كَـــتَــمَ. ?
أي أنه مِن القُبـْحِ أَن يُرَى ضوًى (أي سوءُ حالٍ وهُزالٍ) على من انضوى (أي انْضَمَّ ومالَ) إلى الحر الكريم. ?
أَيْ إذا أَعْرَضَ الزمان، والنوى نوى (أي الفراق والرحيل قد بَيـــَّـتَ نِــيــَّــتَــهُ). ?
أَيْ إذا نَشِبَتْ أظفارُهُ بالأطرافِ وجِلْدَةِ الرأسِ أَحْرَقَ. ?
أَيْ فلم تَرَ ذا عَقْلٍ شكا بل الجاهلُ الذي مهما ارعوى (أي كَـــفَّ ) عن الشكوى عوى (أي تَضَجَّرَ وشَكا، استعارةً من عواء الكلب).
منقول عن الغنام : مخطوط أفهرسه الآن وجدت في آخره أبياتا لطيفة تندرج تحت الجناس وهي طريفة راقت لي فأحببت مشاركتكم فيها كتب عليها
أنها للطنطرانيّ معين الدين أبو نصر أحمد بن عبد الرزاق الطنطراني المتوفى حوالي سنة 480 هـ 1087 م ،
مادحا نظام الملك الحسن بن علي بن إسحاق الطوسي وزير السلطانين السلجوقيين ألب أرسلان وملكشاه :
1. يا خَلِيّ البالِ قد بَلبَلتَ بالبلبالِ بالْ*****بالنّوَى زلزلتني والعقلُ في الزلزالِ زالْ
2. يا رشيقَ القدِّ قد قَوَّستَ قدِّي فاستَقِم*****في الهوى وافرغ فقلبي شاغل الأشغالِ غالْ
3. يا أسيلَ الخدِّ خَدَّ الدّمعُ خدِّي في النَّوى*****عَبرَتي ودقٌ وعيني منكَ ياذا الخالِ خالْ
4. كم تَسَقَّى زُمرةُ العُشاقِ غسَّاقَ الجَوى*****كم تسوقُ الحتفَ لي ساقٌ عن الخلخالِ خالْ
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية في ترجمة ابن الجوزي رحمه الله 13/ص29 :
ومن شعره وقيل هو لغيره :
إذا قنعت بميسور من القوت ** بقيت في الناس حرا غير ممقوت
يا قوت يومي إذا ما در حلقك لي ** فلست آسى على در ويا قوت
تعليق