إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

---( بشري ))---- كرامة وحسن خاتمة لاخينا المجاهد المهاجر البطل عبد الرحمن الأمريكي - رحمه الله -

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ---( بشري ))---- كرامة وحسن خاتمة لاخينا المجاهد المهاجر البطل عبد الرحمن الأمريكي - رحمه الله -

    بسم الله الرحمن الرحيم
    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله - صلي الله عليه وسلم- أما بعدففي صبيحة هذا اليوم الثلاثاء السابع من شهر صفر من سنة 1435 من الهجرة وصلتني رسالة طيبة مبشرة عبر الهاتف من الأخ الفاضل ايهاب بن فخري الذهبي المصري قال فيها ( قتل أمس الأخ عبد الرحمن الأمريكي ذاك الأسود صاحب النظارات الذي كان يسمع الحديث بصوت مرتفع ولقد جمع الله له كرامات فقد كان مبتسما ابتسامة واضحة جدا تكاد تكون ضحكة ، علي وجهه النور ، قال بعض الاخوة ان هناك رائحة طيبة تخرج من فيه فقلت له يا اخي هذه رائحة المسك التي علي الكفن فقال من كان معه في المترس كلا انهم لما نقلوه من المترس وقبل ان يكفن وجدوا تلك الرائحة الطيبة التي تخرج من فيه ، فنزلت اشم فاه وعطر الكفن فوجتهما متغايرين فتعجب كل من كان واقفا وطفقوا يشمون تلك الرائحة ويدعون له ثم تعجبت لماذا خصه الله بتلك الكرامة دون من كان معه من اخوانه القتلي وذلك انه كان صائما فأمس هو يوم الاثنين . رحم الله عبد الرحمن طالب العلم مسمع الحديث مع عجمة لسانه الرجل المجاهد المرابط المهاجر الخلوق الطيب الزكي الشهيد فيما نحسبه .)
    والأخ عبد الرحمن الامريكي رحل إلي دماجَ مهجرا من أيام الشيخ مقبل - رحمه الله - وقتل يوم أمس مقبلا غير مدبر وله من العمر 48 عاما متزوج وله ولدان معروف بلإستقامة والتواضع تراه في كل صلاة تقريبا حريصا علي تسوية صفوف المصلين فيمسك الصف من أوله الي اخره ويقوم بتسويته وكان يحرس علي جبل البراقة وكان عنده حرص علي أداء الأذان في مسجد البراقة وكان حريصا علي الدروس ولا يتخلف يوميا عن تسميع الحديث سواء في درس الجامع الصحيح أو درس صحيح البخاري ويمتاز في تسميعه بالصوت العالي الجهوري مع صعوبة ما في النطق وبخاصة عندما ينطق التنوين حيث ينطقه نونا مشددة ، الأخ عبد الرحمن يعرف بالمحرص علي السنة كثير السؤال للمشايخ ويلح في الإستفسار حتي يفهم الاجابة جيدا فرحمه الله رحمه واسعه ويالها من حسن خاتمة وكرامة مبشرة مات صائما مرابطا مجاهدا علي وجهه ابتسامة واضحة ورائحتة طيبة أسأل الله أن يعلي درجته في جنات النعيم وأن يحسن ختامنا ونقول للحوثي ألاتعتبر ! ألا ترعوي ! هؤلاء هم من تصف أمهم عائشة بأبشع الأوصاف .... هؤلاء هم من تحاصرهم إلي الان ل 63 يوم ، هؤلاء هم من تدمر مساجدهم وتمزق مصاحفهم وكتبهم وأنت ضائع في شهواتك وملزاتك من أكل المحرمات وشرب المسكرات ومناكحة الزينبيات !!! لا أظنك تعتبر فأنت ما اعتبرت بخروج أصحاب الحصار الأول . يارب إن الحوثي أخذ منا أعز الإخوة وأفضلهم - فيما نحسب- فيا رب مكنا من لحومهم نأكلها ومن دمائهم نشربها ومن أجسادهم نمزقها ، يا رب إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم ، يا رب اصلح أحوالنا وسريرة قلوبنا وألحقنا بإخواننا ، والحمد لله رب العالمين.
    وكتبه
    محمد بن علاء الدين الإدريسي المصري

  • #2
    لمثل هذا فليتنافس المتنافسون

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد بن محمد عادل الزهراوي مشاهدة المشاركة
      لمثل هذا فليتنافس المتنافسون

      أي نعم
      لمثل هذا فليتنافس المتنافسون
      أسأل الله عزوجل أن ينتقم من الرافضة الكفرة سبابة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

      وأن يرد كيدهم في نحرهم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن علاء الدين الادريسي مشاهدة المشاركة
        رحم الله عبد الرحمن طالب العلم مسمع الحديث مع عجمة لسانه الرجل المجاهد المرابط المهاجر الخلوق الطيب الزكي الشهيد فيما نحسبه .)
        والأخ عبد الرحمن الامريكي رحل إلي دماجَ مهجرا من أيام الشيخ مقبل - رحمه الله - وقتل يوم أمس مقبلا غير مدبر .

        نسأل الله أن يتقبله من الشهداء
        ويرزقه الفردوس الأعلى مع الأنبياء والصالحين.

        تعليق


        • #5
          رحمك الله يا عبد الرحمن

          رحمك الله يا عبد الرحمن وأسكنك الفردوس ، كم كنت على خلق وأدب ، هنيئاً لك أيها الأخ الحبيب الشهادة - بإذن الله - ، هنيئاً لك أيها الجار الكريم المحترم ، فقد كنت نعم الجار ، والله كأن أسمع صوتك الآن وأنت تسمع الحديث ، وأذكر أنه - رحمه الله - كان يسمع الحديث مع الصف صاحب الدور في التسميع ويفرغ الصف من التسميع ويظل أخونا عبد الرحمن يسمع الحديث بصوته المرتفع مع صعوبة في النطق إلا أنه لا يجلس حتى يفرغ من تسميع الحديث رغم أنه يظل فترة من الوقت واقفا فلا يتحرج ، وشيخنا العلامة المجاهد يحيى بن علي الحجوري يستمع له حتى يفرغ أخونا عبد الرحمن من التسميع فيشير للصف الذي يليه أن يسمع الحديث ، وهكذا اليوم بعد اليوم ، نسأل الله أن يرحمك يا أخانا الحبيب عبد الرحمن ويرحم سائر أخواننا أبطال وأسود السنة المنافحين عنها ، ونسأله سبحانه أن ينتقم من الروافض الفجرة سبابة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قتلة العلماء وطلاب العلم وحافظي كتاب الله .

          تعليق


          • #6
            رحمك الله يا عبد الرحمن رحمة واسعة فإنا حزنا عليك وكيف لا نحزن وأنت أخ لنا ونحبك في الله ،وأنت طالب علم مجتهد
            وذو خلق ودين وعبادة وصلاح نسأل الله أن يجمعنا بكم في الجنة ،
            ونساله أن ينتقم لكم من عبد الملك الحوثي مباشرة عاجلا غير آجل

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن علاء الدين الادريسي مشاهدة المشاركة
              بسم الله الرحمن الرحيم
              بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله - صلي الله عليه وسلم- أما بعدففي صبيحة هذا اليوم الثلاثاء السابع من شهر صفر من سنة 1435 من الهجرة وصلتني رسالة طيبة مبشرة عبر الهاتف من الأخ الفاضل ايهاب بن فخري الذهبي المصري قال فيها ( قتل أمس الأخ عبد الرحمن الأمريكي ذاك الأسود صاحب النظارات الذي كان يسمع الحديث بصوت مرتفع ولقد جمع الله له كرامات فقد كان مبتسما ابتسامة واضحة جدا تكاد تكون ضحكة ، علي وجهه النور ، قال بعض الاخوة ان هناك رائحة طيبة تخرج من فيه فقلت له يا اخي هذه رائحة المسك التي علي الكفن فقال من كان معه في المترس كلا انهم لما نقلوه من المترس وقبل ان يكفن وجدوا تلك الرائحة الطيبة التي تخرج من فيه ، فنزلت اشم فاه وعطر الكفن فوجتهما متغايرين فتعجب كل من كان واقفا وطفقوا يشمون تلك الرائحة ويدعون له ثم تعجبت لماذا خصه الله بتلك الكرامة دون من كان معه من اخوانه القتلي وذلك انه كان صائما فأمس هو يوم الاثنين . رحم الله عبد الرحمن طالب العلم مسمع الحديث مع عجمة لسانه الرجل المجاهد المرابط المهاجر الخلوق الطيب الزكي الشهيد فيما نحسبه .)

              والأخ عبد الرحمن الامريكي رحل إلي دماجَ مهجرا من أيام الشيخ مقبل - رحمه الله - وقتل يوم أمس مقبلا غير مدبر وله من العمر 48 عاما متزوج وله ولدان معروف بلإستقامة والتواضع تراه في كل صلاة تقريبا حريصا علي تسوية صفوف المصلين فيمسك الصف من أوله الي اخره ويقوم بتسويته وكان يحرس علي جبل البراقة وكان عنده حرص علي أداء الأذان في مسجد البراقة وكان حريصا علي الدروس ولا يتخلف يوميا عن تسميع الحديث سواء في درس الجامع الصحيح أو درس صحيح البخاري ويمتاز في تسميعه بالصوت العالي الجهوري مع صعوبة ما في النطق وبخاصة عندما ينطق التنوين حيث ينطقه نونا مشددة ، الأخ عبد الرحمن يعرف بالمحرص علي السنة كثير السؤال للمشايخ ويلح في الإستفسار حتي يفهم الاجابة جيدا فرحمه الله رحمه واسعه ويالها من حسن خاتمة وكرامة مبشرة مات صائما مرابطا مجاهدا علي وجهه ابتسامة واضحة ورائحتة طيبة أسأل الله أن يعلي درجته في جنات النعيم وأن يحسن ختامنا ونقول للحوثي ألاتعتبر ! ألا ترعوي ! هؤلاء هم من تصف أمهم عائشة بأبشع الأوصاف .... هؤلاء هم من تحاصرهم إلي الان ل 63 يوم ، هؤلاء هم من تدمر مساجدهم وتمزق مصاحفهم وكتبهم وأنت ضائع في شهواتك وملزاتك من أكل المحرمات وشرب المسكرات ومناكحة الزينبيات !!! لا أظنك تعتبر فأنت ما اعتبرت بخروج أصحاب الحصار الأول . يارب إن الحوثي أخذ منا أعز الإخوة وأفضلهم - فيما نحسب- فيا رب مكنا من لحومهم نأكلها ومن دمائهم نشربها ومن أجسادهم نمزقها ، يا رب إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم ، يا رب اصلح أحوالنا وسريرة قلوبنا وألحقنا بإخواننا ، والحمد لله رب العالمين.
              وكتبه
              محمد بن علاء الدين الإدريسي المصري
              اللهم ارحمه وتقبله من الشهداء

              تعليق


              • #8
                رحمه الله رحمة واسعة وتقبله في الشهداء ويالها من كرامة وحسن خاتمة !!

                تعليق


                • #9
                  إنّا لله وإنّا إليه راجعون
                  رحمك الله يا عبد الرّحمن رحمك الله يا عبدالرّحمن

                  أيّها المهاجر المرابط المجاهد في طلب العلم والدّفاع عن الدين فقد ختم الله لك الشهادة إن شاء الله صائما مقبلا غير مدبر
                  فهنيئا ثمّ هنيئا لك ولك إخواننا الذّين قضوا نحبهم فجزاهم الله الحسني


                  تعليق


                  • #10
                    رحمك الله وتقبلك في الشهادء يا عبد الرّحمن
                    أيّها البطل المغوار الأسد المهاجر المرابط المجاهد في سبيل الله
                    فهنيئا لك على هذه البشارة الطيبة التي تدل على حسن الخاتمة

                    نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينتقم لأوليائه من الرافضة الحوثة البغاة المعتدين


                    تعليق


                    • #11
                      شهادة

                      رحمه الله فقد كان من أعز أصدقائي وكان صواماً قواماً زاهداً مجتهداً حريصاً على السنة والعمل بها فرحمه الله وتقبله في الشهداء وسائر إخواننا

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله مشاهدة المشاركة
                        رحمك الله وتقبلك في الشهادء يا عبد الرّحمن
                        أيّها البطل المغوار الأسد المهاجر المرابط المجاهد في سبيل الله
                        فهنيئا لك على هذه البشارة الطيبة التي تدل على حسن الخاتمة

                        نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينتقم لأوليائه من الرافضة الحوثة البغاة المعتدين



                        اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين

                        تعليق

                        يعمل...
                        X