بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
وبعد:
فهذا جمع من أقوال الشيخ العلامة المحدث المجاهد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في الشيخ البطل المجاهد الباحث أبي حاتم سعيد بن دعاس المشوشي اليافعي رحمه الله وجمعنا في الفروس الأعلى
قال العلامة المحدث يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في تقديمه لكتاب "كَشفُ أسرَارِ الحُوثيِّين ونُهوضُ حميَّةِ المُسلمِين"
الحمدُ للهِ, وأشهدُ ألا إلهَ إلا اللهُ, و أنَّ محمداً عبدُه ورسُولهُ, صَلى اللهُ عليهِ وعَلى آله وصحبهِ, أما بعدُ:
قرأتُ هذهِ الرِّسالةِ التِي بعنوانِ "كشفُ أسرارِ الحُوثيِّين ونهوضُ حَميَّةِ المُسلِمينَ", لأخِينَا الشيخ سعيد بنِ دعَّاس اليَافِعيِّ –حفظه ا لله-, فرأيتُهَا رسالةً مُهمَّةً في بابِهَا, جمعَ فِيهَا الشيخ سعيد كَثيراً ممَّا تفرَّقَ منَ الحَقائقِ الموثَّقةِ في غيرِهَا من بَيانِ زَندَقةِ الحوثيِّينَ ومكرِهم بِدينِ ربِّ العَالمين وعبادِه المؤمنينَ, مَع بيانِ خَطإِ مَن زعمَ أنَّهُ اجتَهدَ فِي عَدمِ القولِ بكفرِ من ثبتَ كفرُه من الرَّافِضةِ, وليسَ بَصيرَاً في الاجتِهادِ, ولا حَالفَهُ في نقلٍ وفَهمِ كلامِ بعضِ الأئمَّةِ عَينُ السَّدادِ, فَجزَى اللهُ أخَانَا الشيخ سعيد بن دعَّاس خَيراً, ونفعَ بهِ وبِبحوثِه مَن شاءَ من العِبادِ.
كتبهُ
يحيى بن علي الحجوري
19| رجب |1433هـ
وقال حفظه الله في تقديمه لكتاب "تحذير المسلمين من إقامة دولة مدنية وعواقب تولية الكافرين"
فاللهمَُّ كن للمُنافقَين بالمرِصادِ، وسلمْ من كيدِهم وكيدِ الكافرينَ العبادَ
والبلاد، وبارِك في هذَا الرَّدِ الُمسدَّدِ وفي كاتبهِ أخِينا الشيخِ سعيدِ بندعَّاس،
وسائرَمن نافحَ عندينِ الإسلامِ وذاد.
كتبه
يحيى بن علي الحجوري
في ظهريوم الإثنين: ٢٧ /من شهر رجبٍ/ عامَ ( ١٤٣٢ ه)
وقال حفظه الله في تقديمه لكتاب "ضوابِطُ الحُكم بالابتِداع وبذيلِه ضَرورةُ التَّأهُّل في الحُكم عَلى المُخالفِ بِمايستَحقُّ"
الحمدُ لله حَمداً يُرضِيه, وأشهدُ ألا إلهَ إلا الله وحدهُ لا شريكَ له, وأنَّ محمداً عبدهُ ورسُوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابهِ وتَابعيه, أمَّا بعدُ:
فقَد قرأتُ كِتابَ "ضوابطُ الحُكم بالابتداع", وذيلَهِ "ضرُورة التَّأهل في الحكمُ به وبالتَّكفيرِ والتَّفسيقِ والردِّ على أهل الأهواءِ"( ), تأليفُ أخينَا الفَاضلِ الشيخِ سعيدِ بنِ دعَّاسٍ المَشوشيِّ اليَافعيِّ-حفظهُ الله-, فرأيتُ أنهُ بحثٌ مُفيدٌ, وعملٌ سديدٌ, يزخرُ بالأدلةِ الثابتةِ, والنُّقولِ السَّلفيَّةِ الواثقةِ في مَواضعِها المُناسبةِ, على ما تَضمَّنهُ عنوانُ البحثِ, بِما فيه أهميَّةُ تأهُّلُ من قامَ بذلكَ تأهلاً يُلحِقهُ بِقافِلةِ علماءِ السُّنةِ الزكيَّةِ الطَّاهرة, فجزى اللهُ أخانا الشيخَ سعيدَ بنَ دعَّاسٍ خَيراً, ونَفعَ بهِ كثيراً.
فقد طالعت في رسالة "الرد على الطبعة الثانية من كتاب (الإبانة) للإمام وإصراره على أخطائها"، فرأيت الشيخ سعيد بن دعاس اليافعي رد على الكتاب المذكور للشيخ محمد بن عبد الله الإمام رداً طيبا، مؤيداً بالأدلة من كتاب الله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونقول كلام الأئمة - رحمهم الله - رداً شمل بيان خطإ بعض التأصيلات في الطبعة الأولى ، وما حصل من الأخطاء في الطبعة الثانية، مع بيان خطإ إصراره على ما نبّهه عليه وأفاده به عدد من إخوانه مشايخ ودعاة أهل السنة من الأخطاء في الكتاب المذكور في الطبعة الأولى ، ونسأل الله التوفيق للجميع.
كتبه
يحيى بن علي الحجوري
27- شوال -1432هـ
وقال رحمه الله في تقديمه لكاتب "تَنزيِهِ السَّلفيَّةِ ممَّا في كِتابِ الإبانةِ للشيخِ محمَّد الإمامِ من شُبهاتٍ وقواعدَ خلفيَّة"
فقد قرأتُ رسالةَ "تَنزيِهِ السَّلفيَّةِ ممَّا في كِتابِ الإبانةِ للشيخِ محمَّد الإمامِ من شُبهاتٍ وقواعدَ خلفيَّة" لأخينا اليافعيِّ الشيخ سعيد بن دعَّاسٍ, فرأيتُهُ قد نقضَ تلكَ القواعد من الأساسِ, وبيَّنَ خطأهَا بياناً نرجو أن يُزيلَ الشُّبهةَ والإلتباسَ, وينفعَ به كاتبَهُ, والمنصوحَ به, وغيرهُما, ممن أراد الله نفعه به من الناس, والله الموفقَ.
كتَبَهُ
يحيى بن عليِّ الحجُوري
9/من ذي القَعدة/1431هـ
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
وبعد:
فهذا جمع من أقوال الشيخ العلامة المحدث المجاهد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في الشيخ البطل المجاهد الباحث أبي حاتم سعيد بن دعاس المشوشي اليافعي رحمه الله وجمعنا في الفروس الأعلى
قال العلامة المحدث يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في تقديمه لكتاب "كَشفُ أسرَارِ الحُوثيِّين ونُهوضُ حميَّةِ المُسلمِين"
الحمدُ للهِ, وأشهدُ ألا إلهَ إلا اللهُ, و أنَّ محمداً عبدُه ورسُولهُ, صَلى اللهُ عليهِ وعَلى آله وصحبهِ, أما بعدُ:
قرأتُ هذهِ الرِّسالةِ التِي بعنوانِ "كشفُ أسرارِ الحُوثيِّين ونهوضُ حَميَّةِ المُسلِمينَ", لأخِينَا الشيخ سعيد بنِ دعَّاس اليَافِعيِّ –حفظه ا لله-, فرأيتُهَا رسالةً مُهمَّةً في بابِهَا, جمعَ فِيهَا الشيخ سعيد كَثيراً ممَّا تفرَّقَ منَ الحَقائقِ الموثَّقةِ في غيرِهَا من بَيانِ زَندَقةِ الحوثيِّينَ ومكرِهم بِدينِ ربِّ العَالمين وعبادِه المؤمنينَ, مَع بيانِ خَطإِ مَن زعمَ أنَّهُ اجتَهدَ فِي عَدمِ القولِ بكفرِ من ثبتَ كفرُه من الرَّافِضةِ, وليسَ بَصيرَاً في الاجتِهادِ, ولا حَالفَهُ في نقلٍ وفَهمِ كلامِ بعضِ الأئمَّةِ عَينُ السَّدادِ, فَجزَى اللهُ أخَانَا الشيخ سعيد بن دعَّاس خَيراً, ونفعَ بهِ وبِبحوثِه مَن شاءَ من العِبادِ.
كتبهُ
يحيى بن علي الحجوري
19| رجب |1433هـ
وقال حفظه الله في تقديمه لكتاب "تحذير المسلمين من إقامة دولة مدنية وعواقب تولية الكافرين"
فاللهمَُّ كن للمُنافقَين بالمرِصادِ، وسلمْ من كيدِهم وكيدِ الكافرينَ العبادَ
والبلاد، وبارِك في هذَا الرَّدِ الُمسدَّدِ وفي كاتبهِ أخِينا الشيخِ سعيدِ بندعَّاس،
وسائرَمن نافحَ عندينِ الإسلامِ وذاد.
كتبه
يحيى بن علي الحجوري
في ظهريوم الإثنين: ٢٧ /من شهر رجبٍ/ عامَ ( ١٤٣٢ ه)
وقال حفظه الله في تقديمه لكتاب "ضوابِطُ الحُكم بالابتِداع وبذيلِه ضَرورةُ التَّأهُّل في الحُكم عَلى المُخالفِ بِمايستَحقُّ"
الحمدُ لله حَمداً يُرضِيه, وأشهدُ ألا إلهَ إلا الله وحدهُ لا شريكَ له, وأنَّ محمداً عبدهُ ورسُوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابهِ وتَابعيه, أمَّا بعدُ:
فقَد قرأتُ كِتابَ "ضوابطُ الحُكم بالابتداع", وذيلَهِ "ضرُورة التَّأهل في الحكمُ به وبالتَّكفيرِ والتَّفسيقِ والردِّ على أهل الأهواءِ"( ), تأليفُ أخينَا الفَاضلِ الشيخِ سعيدِ بنِ دعَّاسٍ المَشوشيِّ اليَافعيِّ-حفظهُ الله-, فرأيتُ أنهُ بحثٌ مُفيدٌ, وعملٌ سديدٌ, يزخرُ بالأدلةِ الثابتةِ, والنُّقولِ السَّلفيَّةِ الواثقةِ في مَواضعِها المُناسبةِ, على ما تَضمَّنهُ عنوانُ البحثِ, بِما فيه أهميَّةُ تأهُّلُ من قامَ بذلكَ تأهلاً يُلحِقهُ بِقافِلةِ علماءِ السُّنةِ الزكيَّةِ الطَّاهرة, فجزى اللهُ أخانا الشيخَ سعيدَ بنَ دعَّاسٍ خَيراً, ونَفعَ بهِ كثيراً.
كتبه
يحيى بن عليِّ الحجوري
في 13/جمادى الثاني/1432هـ
وقال رحمه الله في تقديمه لكتاب "الرد على الطبعة الثانية من كتاب (الإبانة) للإمام وإصراره على أخطائها":
يحيى بن عليِّ الحجوري
في 13/جمادى الثاني/1432هـ
وقال رحمه الله في تقديمه لكتاب "الرد على الطبعة الثانية من كتاب (الإبانة) للإمام وإصراره على أخطائها":
فقد طالعت في رسالة "الرد على الطبعة الثانية من كتاب (الإبانة) للإمام وإصراره على أخطائها"، فرأيت الشيخ سعيد بن دعاس اليافعي رد على الكتاب المذكور للشيخ محمد بن عبد الله الإمام رداً طيبا، مؤيداً بالأدلة من كتاب الله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونقول كلام الأئمة - رحمهم الله - رداً شمل بيان خطإ بعض التأصيلات في الطبعة الأولى ، وما حصل من الأخطاء في الطبعة الثانية، مع بيان خطإ إصراره على ما نبّهه عليه وأفاده به عدد من إخوانه مشايخ ودعاة أهل السنة من الأخطاء في الكتاب المذكور في الطبعة الأولى ، ونسأل الله التوفيق للجميع.
كتبه
يحيى بن علي الحجوري
27- شوال -1432هـ
وقال رحمه الله في تقديمه لكاتب "تَنزيِهِ السَّلفيَّةِ ممَّا في كِتابِ الإبانةِ للشيخِ محمَّد الإمامِ من شُبهاتٍ وقواعدَ خلفيَّة"
فقد قرأتُ رسالةَ "تَنزيِهِ السَّلفيَّةِ ممَّا في كِتابِ الإبانةِ للشيخِ محمَّد الإمامِ من شُبهاتٍ وقواعدَ خلفيَّة" لأخينا اليافعيِّ الشيخ سعيد بن دعَّاسٍ, فرأيتُهُ قد نقضَ تلكَ القواعد من الأساسِ, وبيَّنَ خطأهَا بياناً نرجو أن يُزيلَ الشُّبهةَ والإلتباسَ, وينفعَ به كاتبَهُ, والمنصوحَ به, وغيرهُما, ممن أراد الله نفعه به من الناس, والله الموفقَ.
كتَبَهُ
يحيى بن عليِّ الحجُوري
9/من ذي القَعدة/1431هـ
تعليق