إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أقوال الناصح الأمين يحيى الحجوري في تقديماته لكتب الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أقوال الناصح الأمين يحيى الحجوري في تقديماته لكتب الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس رحمه الله

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
    وبعد:
    فهذا جمع من أقوال الشيخ العلامة المحدث المجاهد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في الشيخ البطل المجاهد الباحث أبي حاتم سعيد بن دعاس المشوشي اليافعي رحمه الله وجمعنا في الفروس الأعلى

    قال العلامة المحدث يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في تقديمه لكتاب "كَشفُ أسرَارِ الحُوثيِّين ونُهوضُ حميَّةِ المُسلمِين"
    الحمدُ للهِ, وأشهدُ ألا إلهَ إلا اللهُ, و أنَّ محمداً عبدُه ورسُولهُ, صَلى اللهُ عليهِ وعَلى آله وصحبهِ, أما بعدُ:
    قرأتُ هذهِ الرِّسالةِ التِي بعنوانِ "كشفُ أسرارِ الحُوثيِّين ونهوضُ حَميَّةِ المُسلِمينَ", لأخِينَا الشيخ سعيد بنِ دعَّاس اليَافِعيِّ –حفظه ا لله-, فرأيتُهَا رسالةً مُهمَّةً في بابِهَا, جمعَ فِيهَا الشيخ سعيد كَثيراً ممَّا تفرَّقَ منَ الحَقائقِ الموثَّقةِ في غيرِهَا من بَيانِ زَندَقةِ الحوثيِّينَ ومكرِهم بِدينِ ربِّ العَالمين وعبادِه المؤمنينَ, مَع بيانِ خَطإِ مَن زعمَ أنَّهُ اجتَهدَ فِي عَدمِ القولِ بكفرِ من ثبتَ كفرُه من الرَّافِضةِ, وليسَ بَصيرَاً في الاجتِهادِ, ولا حَالفَهُ في نقلٍ وفَهمِ كلامِ بعضِ الأئمَّةِ عَينُ السَّدادِ, فَجزَى اللهُ أخَانَا الشيخ سعيد بن دعَّاس خَيراً, ونفعَ بهِ وبِبحوثِه مَن شاءَ من العِبادِ.

    كتبهُ
    يحيى بن علي الحجوري
    19| رجب |1433هـ


    وقال حفظه الله في تقديمه لكتاب "تحذير المسلمين من إقامة دولة مدنية وعواقب تولية الكافرين"

    فاللهمَُّ كن للمُنافقَين بالمرِصادِ، وسلمْ من كيدِهم وكيدِ الكافرينَ العبادَ
    والبلاد، وبارِك في هذَا الرَّدِ الُمسدَّدِ وفي كاتبهِ أخِينا الشيخِ سعيدِ بندعَّاس،
    وسائرَمن نافحَ عندينِ الإسلامِ وذاد.

    كتبه
    يحيى بن علي الحجوري
    في ظهريوم الإثنين: ٢٧ /من شهر رجبٍ/ عامَ ( ١٤٣٢ ه)


    وقال حفظه الله في تقديمه لكتاب "ضوابِطُ الحُكم بالابتِداع وبذيلِه ضَرورةُ التَّأهُّل في الحُكم عَلى المُخالفِ بِمايستَحقُّ"
    الحمدُ لله حَمداً يُرضِيه, وأشهدُ ألا إلهَ إلا الله وحدهُ لا شريكَ له, وأنَّ محمداً عبدهُ ورسُوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابهِ وتَابعيه, أمَّا بعدُ:
    فقَد قرأتُ كِتابَ "ضوابطُ الحُكم بالابتداع", وذيلَهِ "ضرُورة التَّأهل في الحكمُ به وبالتَّكفيرِ والتَّفسيقِ والردِّ على أهل الأهواءِ"( ), تأليفُ أخينَا الفَاضلِ الشيخِ سعيدِ بنِ دعَّاسٍ المَشوشيِّ اليَافعيِّ-حفظهُ الله-, فرأيتُ أنهُ بحثٌ مُفيدٌ, وعملٌ سديدٌ, يزخرُ بالأدلةِ الثابتةِ, والنُّقولِ السَّلفيَّةِ الواثقةِ في مَواضعِها المُناسبةِ, على ما تَضمَّنهُ عنوانُ البحثِ, بِما فيه أهميَّةُ تأهُّلُ من قامَ بذلكَ تأهلاً يُلحِقهُ بِقافِلةِ علماءِ السُّنةِ الزكيَّةِ الطَّاهرة, فجزى اللهُ أخانا الشيخَ سعيدَ بنَ دعَّاسٍ خَيراً, ونَفعَ بهِ كثيراً.


    كتبه
    يحيى بن عليِّ الحجوري
    في 13/جمادى الثاني/1432هـ


    وقال رحمه الله في تقديمه لكتاب "الرد على الطبعة الثانية من كتاب (الإبانة) للإمام وإصراره على أخطائها":



    فقد طالعت في رسالة "الرد على الطبعة الثانية من كتاب (الإبانة) للإمام وإصراره على أخطائها"، فرأيت الشيخ سعيد بن دعاس اليافعي رد على الكتاب المذكور للشيخ محمد بن عبد الله الإمام رداً طيبا، مؤيداً بالأدلة من كتاب الله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونقول كلام الأئمة - رحمهم الله - رداً شمل بيان خطإ بعض التأصيلات في الطبعة الأولى ، وما حصل من الأخطاء في الطبعة الثانية، مع بيان خطإ إصراره على ما نبّهه عليه وأفاده به عدد من إخوانه مشايخ ودعاة أهل السنة من الأخطاء في الكتاب المذكور في الطبعة الأولى ، ونسأل الله التوفيق للجميع.
    كتبه
    يحيى بن علي الحجوري
    27- شوال -1432هـ


    وقال رحمه الله في تقديمه لكاتب
    "تَنزيِهِ السَّلفيَّةِ ممَّا في كِتابِ الإبانةِ للشيخِ محمَّد الإمامِ من شُبهاتٍ وقواعدَ خلفيَّة"

    فقد قرأتُ رسالةَ "تَنزيِهِ السَّلفيَّةِ ممَّا في كِتابِ الإبانةِ للشيخِ محمَّد الإمامِ من شُبهاتٍ وقواعدَ خلفيَّة" لأخينا اليافعيِّ الشيخ سعيد بن دعَّاسٍ, فرأيتُهُ قد نقضَ تلكَ القواعد من الأساسِ, وبيَّنَ خطأهَا بياناً نرجو أن يُزيلَ الشُّبهةَ والإلتباسَ, وينفعَ به كاتبَهُ, والمنصوحَ به, وغيرهُما, ممن أراد الله نفعه به من الناس, والله الموفقَ.

    كتَبَهُ

    يحيى بن عليِّ الحجُوري


    9/من ذي القَعدة/1431هـ


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري; الساعة 23-08-2012, 12:59 PM.

  • #2
    يتبع إن شاء الله

    تعليق


    • #3

      زدنا زادك الله خيراً يا أبا سليم
      فالشيخ سعيد بن دعاس رحمه الله من خيرة الدعاة إلى الله في هذا الزمان
      وممّا نشكره عليه وندعوا الله بأن يرحمه هو بيان حال المبطلين عندنا في الجزائر
      ــ فقد دكّ عرش الفراكسة وبيّن فتاويهم الهازلة المخالفة لدين ربّ العالمين ـــ
      فمن ردّ الجميل لهذا الشيخ الفاضل رحمه الله ــ خاصة نحن الجزائريين ــ أن ندعوا الله بأن يتقبّله في الشهداء وبأن نُلحّ في الدعاء
      فوالذي نفسي بيده ما يستطيع الفراكسة ولا أتباعهم ــ بالحالة التي هم عليها ــ بأن يقدّموا للإسلام بمثل الذي قدّمه الشيخ سعيد رحمه الله ما بقي الليل والنهار

      فنسأل الله أن يرحمه



      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الحكيم بن عباس الجيجلي مشاهدة المشاركة

        زدنا زادك الله خيراً يا أبا سليم
        فالشيخ سعيد بن دعاس رحمه الله من خيرة الدعاة إلى الله في هذا الزمان
        وممّا نشكره عليه وندعوا الله بأن يرحمه هو بيان حال المبطلين عندنا في الجزائر
        ــ فقد دكّ عرش الفراكسة وبيّن فتاويهم الهازلة المخالفة لدين ربّ العالمين ـــ
        فمن ردّ الجميل لهذا الشيخ الفاضل رحمه الله ــ خاصة نحن الجزائريين ــ أن ندعوا الله بأن يتقبّله في الشهداء وبأن نُلحّ في الدعاء
        فوالذي نفسي بيده ما يستطيع الفراكسة ولا أتباعهم ــ بالحالة التي هم عليها ــ بأن يقدّموا للإسلام بمثل الذي قدّمه الشيخ سعيد رحمه الله ما بقي الليل والنهار

        فنسأل الله أن يرحمه



        صدقت أخي الفاضل عبد الحكيم .
        أسأل الله ان يرحمه رحمة واسعة
        واصل ابا سليم وصلك الله بعفوه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الحكيم بن عباس الجيجلي مشاهدة المشاركة

          زدنا زادك الله خيراً يا أبا سليم
          فالشيخ سعيد بن دعاس رحمه الله من خيرة الدعاة إلى الله في هذا الزمان
          وممّا نشكره عليه وندعوا الله بأن يرحمه هو بيان حال المبطلين عندنا في الجزائر
          ــ فقد دكّ عرش الفراكسة وبيّن فتاويهم الهازلة المخالفة لدين ربّ العالمين ـــ
          فمن ردّ الجميل لهذا الشيخ الفاضل رحمه الله ــ خاصة نحن الجزائريين ــ أن ندعوا الله بأن يتقبّله في الشهداء وبأن نُلحّ في الدعاء
          فوالذي نفسي بيده ما يستطيع الفراكسة ولا أتباعهم ــ بالحالة التي هم عليها ــ بأن يقدّموا للإسلام بمثل الذي قدّمه الشيخ سعيد رحمه الله ما بقي الليل والنهار

          فنسأل الله أن يرحمه



          أنا أظن أن أول من سيتأثر لفقد هذا الشيخ الجليل هو الشيخ الإمام وفركوس لأنه كان ينصح لهما ويقوم اعوجاجهما فاللهم ارحمه واغفر له

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة علي بن رشيد العفري مشاهدة المشاركة
            أنا أظن أن أول من سيتأثر لفقد هذا الشيخ الجليل هو الشيخ الإمام وفركوس لأنه كان ينصح لهما ويقوم اعوجاجهما فاللهم ارحمه واغفر له
            لقد اسمعت إذ ناديت حيا """"" ولكن لاحياة لمن تنادي




            اللهم ارحم الشيخ سعيد

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة علي بن رشيد العفري مشاهدة المشاركة
              أنا أظن أن أول من سيتأثر لفقد هذا الشيخ الجليل هو الشيخ الإمام وفركوس لأنه كان ينصح لهما ويقوم اعوجاجهما فاللهم ارحمه واغفر له

              لا إله إلاّ الله
              ـــنرجو ذلك يا أخانا علي ـــ فأظنّ أنّ قلوبهم لا تزال ..... إن شاء الله
              فاللّهمّ وفقهم للرجوع للحقّ والتمسّك به

              :::::::::::::::::::::::::::::::::
              المشاركة الأصلية بواسطة شوكاني بن محمد المكي الإندونيسي مشاهدة المشاركة
              لقد اسمعت إذ ناديت حيا """"" ولكن لاحياة لمن تنادي

              اللهم ارحم الشيخ سعيد

              والله نرجو لهم الخير ـ يا اخانا شوكاني ــ ولعلّهم بهذا المصاب الجلل يجلسون مع أنفسهم يحاسبونها

              ""والقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلّبها كيف شاء ""


              اللّهمّ اهدهم**** **اللّهمّ اهدهم * * *اللّهمّ اهدهم

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الحكيم بن عباس الجيجلي مشاهدة المشاركة
                ""والقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلّبها كيف شاء ""
                اللّهمّ اهدهم**** **اللّهمّ اهدهم * * *اللّهمّ اهدهم
                اللهم آمين اللهم آمين
                صدقت وربي "فإن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن"

                التعديل الأخير تم بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري; الساعة 23-08-2012, 04:37 PM.

                تعليق


                • #9
                  جزاكم الله خيراً يا إخوة على المرور
                  ورحم الله الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس اليافعي

                  تعليق


                  • #10
                    جزاك الله خيرا يا أبا سليم جمع طيب وففقك الله
                    ورحم الله الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس
                    نسأل الله أن يسكنه الجنة

                    والحمد لله







                    تعليق


                    • #11
                      قال العلامة المحدث الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري حفظه الله "دَرءِ البَلاء بكَشفِ ما تضمَّنته فتوى الشَّيخِ فركوس من الشُّبه في إباحةِ اختلاطِ الرجالِ بالنساء":

                      فقد قرأت رسالة: "دَرءِ البَلاء بكَشفِ ما تضمَّنته فتوى الشَّيخِ فركوس من الشُّبه في إباحةِ اختلاطِ الرجالِ بالنساء", التي ناقش فيها الشيخ سعيد بن دعَّاس اليافعي, فتوى للشيخ محمد بن علي فركوس –وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه-, فرأيته ناقشه نقاشاً علمياً رصيناً, بيَّن فيه زلقته في تلك الفتوى المذكورة, التي نشرت حاملةً تفصيلاً في الدراسة الاختلاطية, غير صحيح,
                      فكان ما أبانه أخونا الشيخ سعيد على تلك الفتوى رداً للحكم في هذه المسألة المهمة إلى مجراه, والأصل إلى معناه, فجزاه الله خيراً.


                      كتبه
                      يحيى بن علي الحجوري
                      في جماد الثاني 1429هـ



                      وقال حظفه الله في تقديمه لكتاب"وُجُوبُ الأَمرِ بالمَعرُوفِ والنَّهيِ عَنِ المُنكَرِ عَلَى كُلِّ قَادِرٍ":

                      هذا ولقد قرأت هذه الرسالة المسماه: (المحرر في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ), لأخينا الفاضل, الداعي إلى الله الغيور, سعيد بن دعاس اليافعي –وفقه الله-, فرأيته حرر ما في طياتها تحريراً سديداً, معتمداً على صحاح الأدلة, وأقوال علماء الملة, بما يغنيك أيها القارئ –إن شاء الله- عن كثير من الأقوال والمؤلفات, في هذه المسالة بالذات, حقاً إنها أحسن ما قد اطلعت عليه في تغيير المنكر والأمر بالمعروف, في حدود ما يستطيع العبد المسلم, فجزى الله أخانا أبا حاتم سعيد بن دعاس خيراً, ونفع به.

                      كتبه:
                      أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري
                      في 24 ربيع الثاني 1428هـ



                      وقال حفظه الله في تقديمه لكتاب " رَفْع المَلامَةِ عَمَّنْ نَسَبَ التَّفْوِيْضَ فِي مَعَانِي الصِّفَاتِ إِلى الإِمَامِ ابْنِ قُدَامَةِ ":

                      فقد قرأت رسالة "رَفْع المَلامَةِ عَمَّنْ نَسَبَ التَّفْوِيْضَ فِي مَعَانِي الصِّفَاتِ إِلى الإِمَامِ ابْنِ قُدَامَةِ", لأخينا الفاضل, الباحث المفيد السلفي, سعيد بن دعاس اليافعي –حفظه الله-, فرأيت أنه نبه على هذه الزلة التي وقع فيها الإمام أبو محمد عبدالله بن أحمد بن قدامة المقدسي –رحمه الله-.


                      وقد صرَّح بهذا ونص عليه نصاً لا يحتمل التأويل في كتابه المفيد "لمعة الاعتقاد", فقال: وكل ما جاء في القرآن, أو صح عن المصطفى عليه السلام من صفات الرحمن, وجب الإيمان به وتلقيه بالتسليم والقبول, وترك التعرض له بالرد والتأويل والتشبيه والتمثيل, وما أشكل من ذلك وجب اتباعه لفظاً, وترك التعرض لمعناه.

                      وتعقبه على قوله: اتباعه لفظاً وترك التعرض لمعناه بعض النقاد من أهل السنة, منهم العلامتان: محمد بن إبراهيم آل الشيخ, وعبدالرزاق عفيفي, وغيرهم – عليهم رحمة الله-.

                      وليس هذاالقول للإمام ابن قدامة –رحمه الله- في كتابه "اللمعة" فقط, بل هو القول الذي سار عليه في هذه المسألة في أكثر من كتاب له, كما أبانه أخونا سعيد في هذه الرسالة, للحذر من هذه الزلة من هذا الإمام المبجل.

                      نسأل الله أن يرحمه, وأن يدخلنا وإياه تحت قوله تعالى: {أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون}, وأن يجزي أخانا سعيداً على هذا البحث المختصر الطيب, المشتمل على التحذير من الخطأ, والدلالة على مصادر الهدى في هذه المسألة, وبالله التوفيق.

                      كتبه:
                      يحيى بن علي الحجوري
                      في: 10/ صفر (1429هـ)


                      قال الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس رحمه الله وجمعنا في الفردوس الأعلى في رسالته "تمَادِيْ فَرْكُوسَ في مخَالَفَةَ الحَقِّ وَبُرهَانِهَ المَنْقُولِ وَالمَحْسُوسِ":

                      وقد اطلع شيخنا العلامة المحدث, يحيى بن علي الحجوري –أعزه الله- على هذا الملحق, وعلق –بخطه-: الرسالة علمية قوية ننصح بطبعها.اهـ

                      تم بحمد الله ما أردت كتابته
                      اللهم إننا نسألك بأسمائك الحسنى وصفات العليا أن ترزقنا شهادة في سبيلك وأن تجمعنا والشيخ سيعد في الفردوس الأعلى
                      اللهم آمين اللهم آمين

                      تعليق


                      • #12
                        وللفائدة قال الشيخ يحيى في التعزية:
                        وكتبه يُعتنى بها إن شاء الله وطباعتها، سواء المطبوعة أو غير المطبوعة، فإنها كتب علم، ما أقوى الحجج التي فيها، كتاباته كتابات عالم، ولا يقنع بالضعف في كتاباته، بل لا بد أن يبحث الكتاب حتى يكون مقنعاً، فعظم الله أجر السلفية والسلفيين فيه، وهو إن شاء الله من الشهداء فيما نحسبه.
                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري; الساعة 24-08-2012, 02:55 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          تتمة للفائدة:
                          مـن هـنا موضوع أخينا الفاضل شوكاني{الجامع لكتب الشيخ الفاضل المجاهد سعيد بن دعاس اليافعي رحمه الله}

                          تعليق


                          • #14
                            قال الناصح الأمين حفظه الله في تقديمه لكتاب "دَار الحدِيث بدمَّاج وحرْبُ الرَّافضة في ثَورتها السَّادسة":

                            ... وفي أثناء الحرب، رغبنا أن تدون تلك الحوادث الهائلة، لتكون تاريخاً لمن قرأها بعد ذلك، فيستفيدوا تذكراً، أو اعتباراً، ويزداد لأهل الضلال من الرافضة وغيرهم بغضاً وإنكاراً.
                            فتحرى توثيق ذلك، الأخوان الفاضلان: زياد بن علي الردفاني، وسعيد بن دعاس المشوشي اليافعي - حفظهما الله - في هذه الرسالة المسماة " دَار الحدِيث بدمَّاج وحرْبُ الرَّافضة في ثَورتها السَّادسة". فجزاهما الله خيراً، وكثَّر من أمثالها دعاةً للحقِّ وأنصاراً، والحمد لله على كل حال.


                            كتبه:
                            يحيى بن علي الحجوري
                            في جمادي الأولى (1431هـ).

                            تعليق


                            • #15
                              جزاك الله خيرا يا أبا سليم

                              نرجوا أن يبادر أحد الإخوة بجمعها و ترتيبها في ملف واحد بي دي إف أو وورد حتى يتيسر طبعها و نشرها

                              و بارك الله فيكم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X