إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أقوال الناصح الأمين يحيى الحجوري في تقديماته لكتب الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس رحمه الله

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 2
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق 1 2 template التالي
  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فهمي بن داود العامري مشاهدة المشاركة
    نرجوا أن يبادر أحد الإخوة بجمعها و ترتيبها في ملف واحد بي دي إف أو وورد حتى يتيسر طبعها و نشرها

    وبارك الله الله فيكم أخانا فهمي
    أبشر أبشر سأجعلها إن شاء الله بي دي أف

    تعليق

    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو سليم عبد الله الحجري مشاهدة المشاركة
      أبشر أبشر سأجعلها إن شاء الله بي دي أف[/center]
      لقد يسّر الله لي أن أجعلها بي دي أف


      يمكنك حمّلها
      "بصيغتي وورد ، بي دي أف"
      {مـن هـنا بارك الله فيك}

      تعليق

      • #18
        قال العلامة الناصح الأمين -حفظه الله وعزّه ورفع قدره في الدارين - في تقديمه لكتاب "مُوَصِّلُ الطُّلاب إلى مَراتبِ الأكابِرِ والطريق المثلى في تلقي علوم السنة والكتاب" :
        "... فقد طلعت ما جمعه أخونا الشيخ سعيد بن دعاس اليافعي - حفظه الله - في هذه الرسالة المسماة "مُوَصِّلُ الطُّلاب إلى مَراتبِ الأكابِرِ والطريق المثلى في تلقي علوم السنة والكتاب" فرأيته وُفِّقَ - جزاه الله خيراً- في توجيهاته لإخوانه طلاب العلم في التدرج الطالب، وإخلاصه، مع ملازمة التقوى، وصدق اللجوء إلى الله عز وجل، وحب الحق، والغيرة عليه، وتجنب الهوى، ومطالع الدينا، يُرجى لمن سلك ذلك أن لا يحرمه الله عز وجل من الوصول إلى رتبة المجددين لهذا الدين من أئمة السلف الصالحين.
        قال تعالى:         ﴿وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا﴾ [الإسراء : 20]، وقال تعالى: ﴿ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ﴾ [الحديد : 21].
        وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فيما يروي عن ربه عز وجل :         (ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)، وفي الصحيحين عن المغيرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: (اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد).
        ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمةً إنك أنت الوهاب.

        كتبه/ يحيى بن علي الحجوري
        في شوال 1429هــ

        تعليق

        • #19
          قال فضيلة الشيخ العلامة الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري
          حفظه الله تعالى
          في تقديمه لكتاب "ِجهَادُ الرَّافضةِ الاثني عَشريةِ
          وَخرُوجُهم عَن جَماعَةِ المُسلِمينَ          "

          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمد لله وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله فقد قرأت هذه الرسالة العلمية ا لتي بعنوان: "جهاد الرافضة الاثني عشرية وخروجهم عن جماعة المسلمين" لفقيدنا الشيخ الشهيد فيما نحسبه المنافح عن الحق المناصر لسنة سيد الخلق سعيد بن دعاس اليافعي رحمه الله تعالى فرأيت رسالته هذه نظير سائر بحوثه في المكنة العلمية والحجج القوية التي يبرز فيها الحق بشجاعة ويدحض الباطل بثقة بنصرة الهدى وحسن أداء وبلاغة،نسأل العظيم أن يرحمه وأن يجعله فوق كثيرٍ من خلقه يوم تقوم الساعة .

          كتبه: يحيى بن علي الحجوري
          الثامن من شهر ربيع الثاني عام1434هـ

          تعليق

          • #20
            رحمك الله يا شيخ سعيد
            اللهم إننا نسألك بأسمائك الحسنى وصفات العليا أن ترزقنا شهادة في سبيلك وأن تجمعنا والشيخ سيعد في الفردوس الأعلى

            تعليق

            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الناصر بن سفيان الهلالي مشاهدة المشاركة
              جزاك الله خيرا يا أبا سليم جمع طيب وففقك الله
              ورحم الله الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس
              نسأل الله أن يسكنه الجنة

              والحمد لله
              وإياكم وبارك فيكم أخانا أبا عبد الرحمن الهلالي


              قال العلامة المجاهد الناصح الأمين يحبى بن علي الحجوري - حفظه الله - في كتابه "الطبقات"
              38) سعيد بن دعاس أبوحاتم المشوشي اليافعي: حافظ للقرآن مدرس وخطيب وله رسالة بعنوان صيحة إنذار بالقطع للكافر المعين الذي مات على كفره بالنار و «المغيرة على دجال الجزيرة» لم يطبع بعد شاعر مجيد ومن قصائده في النفاح عن السنة قصيدة بعنوان:
              المهند الرباني لنحر وليد بن حيدر المرجف الشيطاني وشيخه السليماني
              دعاك نجيب الغي والغي صاحب وجار وذو ود إليك مقارب
              دعاك فلم تكتم جواباً لصاحب فحيناً تناجيه وحينا تكاتب
              تسائله كيما تقوم مدافعاً عن ابن الردى المصري بئس المصاحب
              أجابك فانهالت سموم نواق تسطرها عاراً عليك المكاتب
              تنافح عن غمر تفاقم شره بمنهجه حلت بقوم مصائب
              فقامت فحول الشعر ينهال شعرها عليه لها فتك وذا الشعر واجب
              فقمت لتفديه فأنت بدربه تسير ولم تدري بأنك راسب
              فتخذل مظلوماً وتنصر ظالماً فلم تخف المولى وإن عاب عائب
              إذا منك آثار الحياء تدارست تصنع بما تهوى فإنك خائب
              ولست على الأطلال بالشعر واقفاً ولكنك القطبية اليوم خاطب
              لأنك مهووس بأثواب شهرة وحفنة مال أتحفتك العناكب
              فجاء زمان الجد عندك بالهوى فصرت طريحاً لدّغتك العقارب
              عقارب أفكار الضلال فأبدلت رحيق الهدى سماً وإنك شارب
              فأصبحت لم تلق من القوم منصفاً رحيما وذا عدل برفق يخاطب
              تنكبت لم تعرف لذي العلم قدرهم فقمت لترميهم بما أنت حاطب
              خسئت فلن تعدو بنفسك قدرها فأنت عن الآثار يا غمر ناكب
              تنكرت عما كنت تعرفه مدى من الحق ها ذا أنت في الناس عاطب
              فكم كنت صراخاً بتجريح من بغى على الحق منك الصوت عال وصاخب
              فجرعك المصري أفكار نهجه فصرت لهم خلاً ومعهم تناحب
              وكم كان أهل الحق عندك معشراً أسوداً وأهل الزيغ قوم خنازب
              فما بال أهل الزيغ أسد تحولت وما بال أهل الحق قوم أرانب
              إذا ما رأيت الغمر يطعن معشراً على سنة المختار جند تحارب
              فقل دون ريب إن ذا الغمر زائغ بذا حبر رازٍ قال هل أنت آيب
              وكم كنت مداحاً أميراً لشعرنا فما باله ذا اليوم شخص مشاغب
              إذا ما اجترا الموري كل جراءة فبالحق قوال وللشعر ساكب
              لنحرك والأذناب في كل بقعة فحر لهيب الشعر فيكم لواصب
              سيرقى أمير الشعر بالشعر منزلاً إذا ما ادلهم الشر منكم يحارب
              فخذ ما لديه الشعر فتك سهامه ستنكيك يا مخدوع فالشعر ثاقب
              فمن يا وليد الشر عاشق للردى ومن هو مفتون ومن هو عاطب!
              أمن يطلب الآثار يرقى بها العلى أم الغمر مثلك من عن الحق ناكب!؟
              رقيت على نهج من الشر ثائرٍ ومن يرقه يوماً فلا شك راسب
              وذا النهج إن ترقاه يوماً فأنت ما طعمت الهدى أوهذبتك التجارب
              لذا قمت ترمي أهل نهج محمد بما هو عند المنصفين أكاذب
              فبالزور والإرجاف أنت تذمهم فهل يرتقي للنقد وغد وكاذب!!
              نصحنا لدين الله بالصدق نصحنا وأنتم لكم بالنصح بئس المآرب
              فسل يا وليد البر نفسك هل لها مآرب ترجوها وهل أنت راغب
              فأنت بدار البر تفخر طاعناً محاربها فالحق أنك خائب
              فلا ترج أن تنجو بغير سفينة من الموج إن الموج حقاً لغالب
              رأينا ربيعاً وارثاً إرث أحمد فبالحق قوال وللشر ضارب
              ولكن حمقك والضلال ودرهماً من البر لم تدر لذا أنت ثالب
              ولكن ليث الغاب إن يغد ثائراً فما ضره إن عارضته الثعالب !!
              فيا ثعلب البر اللقوم لضرعها لقد ألقمتك الضرع ها أنت شارب
              إذا كان قول المدخلي إمامنا ظنونا وأوهاما فهل أنت صائب!؟
              فقد رافق الرشد المراد كلامه وأنت بزيغ القلب أنت المجانب
              فكيف تراه يحسن الظن إذ رأى أبا القبح عيناً دنسته المعايب
              فبالعدل والإنصاف خاض صراعه بذا شهد الأعلام يا وغد كاذب
              فكف عن الإرجاف بالزور والهرا سينهال فيك الشعر والشعر ثاقب
              فكم قاء ذا المصري قيئا وأنت كم نراك لذا القيء الخبيث لشارب
              فقمت تناصره ولم تخش عائبا كأنك قد بالت عليك الثعالب
              فلم تدر هل بالحق سعيك ناصرا به الحق أم غيا به أنت سارب
              لغيك صيرت الحقائق ظنةً فناصرت ضليلاً وها أنت ذاهب
              أترغب عنا والقرآن وسنة ومنهج أسلاف عليه نغالب
              فما أنت عنا راغب خنت ودنا ولكن عن الحق المسدد ناكب
              فآويت من آوى الخوارج راغبًا عن الحق كيما ترتضيه المذاهب
              وآويت هداما لمنهج من مضى عن المنهج المرضي ياهرّ هارب
              وهان عليك الحق حتى قلوته كما قد قلاه الهالكون الأجارب
              فكن قرة في عين قطبية الردى وفي المفلسين الغمر إذهم عقارب
              وكن خير ابن لابن قطب تبرّه وكن لابن بنأ نعم خل وصاحب
              سترديك أشعار وتقلوك أرضنا فأنت خبيث النهج فيك الشوائب
              فيا شلة المصري قد بان نهجكم ففيح الضلال اليوم منكم لسارب
              فسعيكم بالطعن في وارثي الهد ومن يهج ذا حق ففي الغي راغب
              فكم فاح خبث الطعن من فيك منتنا ألا أيها الريمي وغدٌ تسابب
              فعلامة الإنصاف فالح مفلح بعدل وحق قال هذا الأطايب
              فللسنة الغراء نجم وميضه يلوح وأنت اليوم للرجس حاطب
              فإن ذمه شيخي وشيخك مقبل فقد قال: ذا المصري للدنيا حالب
              وقال: بأن لوساد فينا لهدمت يداه حصون الحق، فيه المعايب
              فلم تقبلوا قولا ولو كان فيكم لقلتم: كبير السن فيه العجائب!
              وأما مقال العبدلي وقوله فصدق وبالإنصاف دوما يطالب
              فما قال إلا الحقّ والحقّ دربه وقولك بطال فلا شك كاذب
              أيترك قول العدل حجة عصره بقدح عواه الهالكون الرواسب
              فإن ترمه بالجور ما بي دهشة فذا النهج عند المائعين متاعب
              وكيف نروم الصدق ممن هوى به هواه وإن الكذب في فيه دائب
              فمن يسأل الغربان عن ريح مسكة ستحذيه ريحا هيجته الأكالب
              فكم ساد هذا العبدلي بمنهج به قد سما يا وغد أين المثالب
              فإن كنت ذا عدل وشيء من الهدى لما أنت للإرجاف يارجس كاتب
              ولكن دار البر مدت بضرعها إليك فأنت الحق للمال حالب
              فأين صفات الطهر في دار كذبكم وفي دار عصيان بناها المصائب
              ففيها مضاهات الإله في خلقه وبنك الربا فيها على الفور راغب
              وكم جندت للشر قوم سفاهة هم معشر حمق وقوم أجارب
              فلم يرمها بالشر إلا ذووا التقى كفوزي بحرين وحربي صائب
              ومن عمرت دماج بعد إمامها به والوصابي التقي المراقب
              فإن زكت الأخيار دار فجوركم نقدم جراحا إذ الجرح غالب
              ولكن زيغ القلب أعمى بصائرا فلم تقبلوا جرحا فأنتم خنازب
              ولو أن عبد المالك الشيخ أمرها أتاه لعراها وعراك غاضب
              مسخت بحفنات من البر نلتها من البر يا ممسوخ هل أنت تائب
              وما كان حبر الشعر مثلك غره من البر حفنات لها أنت طالب
              فمن هو شحاذ سواك ومعشر هم ورطوا الذمات جزما وغاربوا
              عن الحق قد حادوا ومالوا وأبعدوا فكم ساقطٍ فيهم وذو الجهل خائب
              فهذا هو التاريخ يهتك سترهم فأين رجال الفضل أين الكواكب
              هم ورطوا يا أيها الرجس ذمة وما نبذوا شرا وبالغي طالبوا
              هم شوكة الإضلال قووا وناصروا فأنت بذا الإرجاف للشر كاسب
              فحسبك يا ريمي هذي سفاهة فإني بشعري اليوم رأسك ضارب
              وإني بشعري اليوم أرفع راية سأفدي بها شيخي الحجوري عاصب
              عصابة ساحات الوغى لست مدبرا ستعلم من بالشعر للغي لاهب
              فبالشعر أفديه وأخنق حاسدًا له ما على الحق المسدد سارب
              فإن قلت في شيخي الحجوري أحمقٌ فأنت لذا المصري خلٌّ وصاحب
              بضاعته المزجاة طعن أولي الهدى وأنت بذا النهج الخبيث لصاخب
              فذو الجهل في غرب سلكتم سبيله وعرعوركم شبرًا بشبرٍ مقارب
              إذن لم تفد شيئًا ولا أنت صادق ولم تدري ما حقٌّ وللغي راكب
              ولا أنت ذو هديٍ سليمٍ ولم تر بعينك نهج الحق إذ أنت خائب
              قصيدتك الشوهاء عارٌ ومأثم وخزي على صحفٍ له أنت كاتب
              دفعت إلى حرب ولست بقدرها وسيفك مثلومٌ ولونك شاحب
              ستبدي لك الأيام أنك خاسرٌ وأنك مهزوم وأنك هارب
              فًتب عن رذال الشعر وانصر به الهدى وإلا قلاك الأقدمون الأعارب
              فلم يزدد المصري إلا ضلالة فأين دليل العود أين التجاوب
              فكم خاض في شوك الضلال معاندًا لذا صار بالإضلال قيئًا يجانب
              فأنى له إن خاض ذا الدرب معرضًا عن الحق أن يهدى وما هو كاسب
              ألا يا أمير الشعر يفديك شعرنا فدع عنك هذا النذل إنك صائب
              وكن خير هجًّاءٍ لمن كان زائغًا فمنك قوافي الشعر فيهم كتائب
              ستذكرك الأيام في كل محفل ويفديك خلانٌ وقومٌ حبائب
              فلا تأسً إن يهجوك منكر فضلكم عليه بنظم الشعر إذ هو طالب
              تعلمه نظم القوافي وسردها فقام ليهجوكم وبانت مخالب
              فما يعرف الفضل الجميل لأهله سوى أهله والأرذلون سوائب

              تعليق

              • #22
                جزاك الله خيرا أبا سليم
                واللهم ارحم الشيخ سعيد بن دعاس

                تعليق

                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري مشاهدة المشاركة
                  جزاك الله خيرا أبا سليم
                  واللهم ارحم الشيخ سعيد بن دعاس
                  اللهم آمين
                  وإياك وبارك الله فيك أخي هشام


                  وقال شيخنا الوالد العلامة الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله ورعاه- في تقديمه لكتاب "
                  صيحة إنذار بالقطع للكافر المعين الذي مات على كفره بالنار"

                  "... فقد اطلعت على الرسالة المسماة (                  صيحة إنذار بالقطع للكافر المعين الذي مات على كفره بالنار)، لأخينا الفاضل الثبت الناصح، والشاعر البارع المنافح عن الدعوة السلفية وأهلها سعيد بن دعاس اليافعي حفظه الله، فرأيتها مفيدة قد دعمها بالأدلة من كتاب الله وسنة رسوله وأقوال أهل العلم مع ملازمة الاختصار، وإلا لكانت أوسع مما كت فيها كما هو معلوم عند تأمل أدلة هذه المسألة وشروحها لأهل العلم، فجزى الله أخانا سعيداً خيراً، ووفقنا وإياه لما يحبه ويرضاه من السير على هذا المنهج الحق حتى نلقاه عز وجل.


                  وكتبه:
                  يحيى بن علي الحجوري
                  رجب 1423هــ

                  تعليق

                  السابق 1 2 template التالي
                  يعمل...
                  X