تفاءلْ ولا تركنْ إلى مَنْ تشاءَموا *** فقَدْ كانَ خَيرِ الخَلْقِ بالفَألِ مُعجبَا
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
من بدائع بدائه الإجازة في الشعر
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ــــ الإجازة من أخينا أبي حسان تصح ولكن بزيادة قد:
تفاءل ولا تركن إلى من تشاءموا***فحال النبيْ قدْ كان دوما تفاؤلا)
ــــ الإجازة من أخينا أبي سليم مختلة الوزن فلينظر في كلمة التشاؤم .......
وما أروع ما أجازني به أبو محمد السعدي فقد أجاد وأفاد:
تفاءل ولا تركن إلى من تشاءموا***فقد كان خير الخلق بالفال معجبا )
ـــ ولا ننسى أن نرحب بأخينا الفاضل عبد الجبار الدهلبي
ونشكره على محاولته الطيبة التي لا ينقصها إلا الوزن وأما المعنى فجيد !!
تعليق
-
إجازة
ــــــــــ البدعة شؤم كلها, وهي أحب إلى إبليس من المعصية؛ لأن المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها ,و هذا من عظيم شؤمها على صاحبها ؛فإنه قلما يتوب؛ لأن الشيطان قد زين له بدعته فنظر إليها على أنها طاعة وقربة والعياذ بالله !
ــــــــ ومن كانت هذه حاله فقل أن يتوب إلا أن يتداركه الله برحمته.وعلى هذا المعنى تحمل الأحاديث والآثار الواردة في هذا الباب.
ـــــــــ وعليه فمن يجيزني ــ أيها الأفاضل ــ هذا الشطر
في التحذير من الإحداث في الدين و هو من البحر البسيط :
[لا تُحدِثنَّ بدينِ اللهِ مُحْدَثة ً***..............................]
تعليق
-
ــــ مشاركات طيبة ولكن ينقص بعضها الوزن الصحيح ! ـــ ولذلك أقول لا بد لإخواني المشاركين من بتقطيع ما يكتبون حتى يتحققوا من صحة الوزن؛ لأنه من خلال المقابلة على الميزان يعرف الناظم موضع الخلل والكسر فيما نظم !
ـــ و تسهيلا لهذا الأمر فقد علقت في مجلس اللغة العربية موضوعا مختصرا في علم العروض فليراجعه من شاء حتى يُضبط.
ـــ أما محاولات أخواننا الأفاضل:عمر بن هامل و أبي محمد السعدي وأبي سليم؛ فهي إجازات جميلة وجيدة ومبشرة !
تعليق
-
إجازة
ــ قال الزهرى رحمه الله:"كان من مضى من علمائنا يقولون :الاعتصام بالسنة نجاة "
ــ وقال الإمام مالك رحمه الله : "السنة كسفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها هلك".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :"وهذا حق، فإن سفينة نوح إنما ركبها من صدق المرسلين واتبعهم، وأن من لم يركبها فقد كذب المرسلين ... أهـ
ــ وقال سفيان رحمه الله: "لا يقبل قول إلا بعمل، ولا يستقيم قول وعمل إلا بنية، ولا يستقيم قول وعمل ونية إلا بمتابعة السنة".
ــ وعليه فمن يجيزني هذا الشطر وهو من البحر الكامل :
[يا مَنْ أردتَ نجاةَ نفسِكَ فاتَّبِعْ ***..........................]
[مُتْفاعِلُنْ مُتَفَاعِلُنْ مُتَفَاعِلُنْ *** ..............................]
العروضة في هذا الشطر صحيحة (مُتَفَاعِلُنْ) والضربُ الذي يكون في آخر العجُز إما صحيح(مُتَفَاعِلُنْ) أو مقطوع (مُتَفاعِلْ)أو مضمر (مُتْفَا) وعلى الناظم أن يختارَ أحدها.
تعليق
تعليق