الحوثي عبد الكريم جدبان يدق طبول الحرب في دماج
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد
فقد خرج كلام لأحد مجرمي الحوثي وهو عبد الكريم جدبان في عدد من المواقع يريد أن يغطى عين الشمس، ويظن أنه بهذا الكلام العاطل البائر سيصدقه الناس، وما علم هذا المجرم أن الناس قد ظهرلهم جليًا إجرام الحوثي، وأنه يختلق القضايا، وسهل عليه الكذب والتلبيس، وهو بهذاالكلام يحاول أن يظهر كما سبقه الناطق للحوثيين: أن أهل دماج أناس معتدون باغون يحبون الفتن ويسعون ويدبرون للقتال والقتال
حيث قال : " إن طبول الحرب في صعده تدق أوزارها في ظل تجهيز السلفيين في دماج أنفسهم لخوضها مرة أخرى مع جماعته".
أقول: إن الواقع يكذب هذا الادعاء المزيف والمخترع، فالحوثي هو الذي يجهز لخوض حرب ضد أهل دماج وأفعاله واضحة ظاهرة من خلال التمترس وتحويل الجبال إلى ثكنات عسكرية والتلغيمات و التفجيرات والمضايقات والسيطرة على نقطة الخانق، وهذا أكبر دليل على أن الحوثي يجهز لحرب ضد أهل دماج، وإلا فما الداعي للعودة لنقطة الخانق التي التزم ووقع أمام الوساطة أنه لن يعود إليها ولا إلى جبال دماج ولا إلى وديانها وسهولها .
وقال المجرم جدبان:«هناك أطراف أخرى لم يسميها تقوم بتشجيع السلفيين للحرب مع جماعته بدلاعنها حد قوله».
هذا غير صحيح فأهل دماج لا يحبون الحرب ولا الفتن وقد عرفهم القاصي والداني، ولا يُسَيَّرون من قِبل أحدٍ ولا من أي جهة، وليسوا عملاء لا للشرق ولا للغرب مثل الحوثي، ونحب من الجدبان أن يسمى لناهؤلاء المعنيين، ويترك الهالة الإعلامية التي عُرفت عنهم .
ونحن نقول هنا إن الحوثي هو العميل لإيران ولأمريكا والغرب والأدلة على ذلك سكوت الغرب عن جرائم الحوثي، بل الثناء عليهم، وأنه لا يوجد عداء بين الحوثيين والأمريكيين وأنه لا خوف على أمريكا من الحوثيين كما قد صرح بهذا غيرواحد من الغربيين وقد نشر.
و أمريكا وإسرائيل عند الحوثي هم المواطنون اليمنيون وسكان صعدة وأهل دماج
ولقد عرفت العراق وغيرها أن الرافضة هم عكاز أعداء الإسلام وأنهم ينفذون له رغباتهم في حرب الإسلام والمسلمين، وأنهم الذين أعانوا أمريكا وغيرها على دخول العرق وغيرها.
فهم الذي يسيرون ويدفعون في وجه المسلمين وهم أشد إجراما على المسلمين.
وهذا تلميح من الجدبان لما يعزم عليه الحوثي من الحرب والفتنة والقتل والقتال، وأنه يتدرع بهذه الحجج المخترعة، كما قد اخترعوا لحصار دماج مسألة ضرب الولد الحوثي
حيث قال : " إن طبول الحرب في صعده تدق أوزارها في ظل تجهيز السلفيين في دماج أنفسهم لخوضها مرة أخرى مع جماعته".
أقول: إن الواقع يكذب هذا الادعاء المزيف والمخترع، فالحوثي هو الذي يجهز لخوض حرب ضد أهل دماج وأفعاله واضحة ظاهرة من خلال التمترس وتحويل الجبال إلى ثكنات عسكرية والتلغيمات و التفجيرات والمضايقات والسيطرة على نقطة الخانق، وهذا أكبر دليل على أن الحوثي يجهز لحرب ضد أهل دماج، وإلا فما الداعي للعودة لنقطة الخانق التي التزم ووقع أمام الوساطة أنه لن يعود إليها ولا إلى جبال دماج ولا إلى وديانها وسهولها .
وقال المجرم جدبان:«هناك أطراف أخرى لم يسميها تقوم بتشجيع السلفيين للحرب مع جماعته بدلاعنها حد قوله».
هذا غير صحيح فأهل دماج لا يحبون الحرب ولا الفتن وقد عرفهم القاصي والداني، ولا يُسَيَّرون من قِبل أحدٍ ولا من أي جهة، وليسوا عملاء لا للشرق ولا للغرب مثل الحوثي، ونحب من الجدبان أن يسمى لناهؤلاء المعنيين، ويترك الهالة الإعلامية التي عُرفت عنهم .
ونحن نقول هنا إن الحوثي هو العميل لإيران ولأمريكا والغرب والأدلة على ذلك سكوت الغرب عن جرائم الحوثي، بل الثناء عليهم، وأنه لا يوجد عداء بين الحوثيين والأمريكيين وأنه لا خوف على أمريكا من الحوثيين كما قد صرح بهذا غيرواحد من الغربيين وقد نشر.
و أمريكا وإسرائيل عند الحوثي هم المواطنون اليمنيون وسكان صعدة وأهل دماج
ولقد عرفت العراق وغيرها أن الرافضة هم عكاز أعداء الإسلام وأنهم ينفذون له رغباتهم في حرب الإسلام والمسلمين، وأنهم الذين أعانوا أمريكا وغيرها على دخول العرق وغيرها.
فهم الذي يسيرون ويدفعون في وجه المسلمين وهم أشد إجراما على المسلمين.
وهذا تلميح من الجدبان لما يعزم عليه الحوثي من الحرب والفتنة والقتل والقتال، وأنه يتدرع بهذه الحجج المخترعة، كما قد اخترعوا لحصار دماج مسألة ضرب الولد الحوثي
إن الله لا يصلح عمل المفسدين
والحمد لله رب العالمين
تعليق