بسم الله الرحمن الرحيم
نبذة مختصرة من سيرة الشيخ أبي عمران أحمد بن يحيى كُنَيْد (المشهور بالكِنْدِي)
ولد الشيخ أحمد بن يحي الكندي في مكة المكرمة عام 1399هجرية
والتحق بالمدارس النّظامية في السّابعة من عمره وبحلق تحفيظ القرآن الكريم وخرج مع والده في أزمة الخليج
والتحق بعد رجوعه بمساجد ومراكز أهل السنّة في اليمن بدايةً من الحديدة ثم معبر وأخيرًا استقربه المقام في دار الحديث بدمّاج
حيث تتلمذ على يد شيخنا الإمام المجدد أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي - رحمة الله - قُرابة سبع سنوات وأكمل بعد ذلك مع شيخنا النّاصح الأمين يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله- إلى قبيل وفاته - رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى -
وكان في خلال هذه الفترة مدرسًا في دمّاج حيث درّس فيها معظم فنون العلم
وكان يخرج في بعض الأحيان للدّعوة إلى الله في بعض محافظات اليمن وكان آخرها الحديدة في مدينة حيس ونفع الله به نعفاً عظيمًا
ولما نادى منادي الجهاد هبّ لنُصرة إخوانه في دمّاج من جهة وائلة وبعد أن أكمل دورة التدريب وكان أبرز إخوانه انطلق إلى الخط الأول وشارك في عدّة معارك وفي المعركة الأخيرة أُخْتير أميراً لأحد الكتائب فكانت كتيبته أول من وصلت إلى العدو وكان أول قتيل في المعركة وقتل معه اخونا الفاضل داود بن منصور والاخ محمد جلعوم و...... فرحمه الله رحمةً واسعة واسكنه الفردوس الأعلى.
نبذة مختصرة من سيرة الشيخ أبي عمران أحمد بن يحيى كُنَيْد (المشهور بالكِنْدِي)
ولد الشيخ أحمد بن يحي الكندي في مكة المكرمة عام 1399هجرية
والتحق بالمدارس النّظامية في السّابعة من عمره وبحلق تحفيظ القرآن الكريم وخرج مع والده في أزمة الخليج
والتحق بعد رجوعه بمساجد ومراكز أهل السنّة في اليمن بدايةً من الحديدة ثم معبر وأخيرًا استقربه المقام في دار الحديث بدمّاج
حيث تتلمذ على يد شيخنا الإمام المجدد أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي - رحمة الله - قُرابة سبع سنوات وأكمل بعد ذلك مع شيخنا النّاصح الأمين يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله- إلى قبيل وفاته - رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى -
وكان في خلال هذه الفترة مدرسًا في دمّاج حيث درّس فيها معظم فنون العلم
وكان يخرج في بعض الأحيان للدّعوة إلى الله في بعض محافظات اليمن وكان آخرها الحديدة في مدينة حيس ونفع الله به نعفاً عظيمًا
ولما نادى منادي الجهاد هبّ لنُصرة إخوانه في دمّاج من جهة وائلة وبعد أن أكمل دورة التدريب وكان أبرز إخوانه انطلق إلى الخط الأول وشارك في عدّة معارك وفي المعركة الأخيرة أُخْتير أميراً لأحد الكتائب فكانت كتيبته أول من وصلت إلى العدو وكان أول قتيل في المعركة وقتل معه اخونا الفاضل داود بن منصور والاخ محمد جلعوم و...... فرحمه الله رحمةً واسعة واسكنه الفردوس الأعلى.
تعليق