• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نبذة مختصرة من سيرة الشيخ أبي عمران أحمد بن يحيى كُنَيْد (المشهور بالكِنْدِي) - رحمه الله -

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نبذة مختصرة من سيرة الشيخ أبي عمران أحمد بن يحيى كُنَيْد (المشهور بالكِنْدِي) - رحمه الله -

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نبذة مختصرة من سيرة الشيخ أبي عمران أحمد بن يحيى كُنَيْد (المشهور بالكِنْدِي)

    ولد الشيخ أحمد بن يحي الكندي في مكة المكرمة عام 1399هجرية

    والتحق بالمدارس النّظامية في السّابعة من عمره وبحلق تحفيظ القرآن الكريم وخرج مع والده في أزمة الخليج
    والتحق بعد رجوعه بمساجد ومراكز أهل السنّة في اليمن بدايةً من الحديدة ثم معبر وأخيرًا استقربه المقام في دار الحديث بدمّاج
    حيث تتلمذ على يد شيخنا الإمام المجدد أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي - رحمة الله - قُرابة سبع سنوات وأكمل بعد ذلك مع شيخنا النّاصح الأمين يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله- إلى قبيل وفاته - رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى -
    وكان في خلال هذه الفترة مدرسًا في دمّاج حيث درّس فيها معظم فنون العلم
    وكان يخرج في بعض الأحيان للدّعوة إلى الله في بعض محافظات اليمن وكان آخرها الحديدة في مدينة حيس ونفع الله به نعفاً عظيمًا


    ولما نادى منادي الجهاد هبّ لنُصرة إخوانه في دمّاج من جهة وائلة وبعد أن أكمل دورة التدريب وكان أبرز إخوانه انطلق إلى الخط الأول وشارك في عدّة معارك وفي المعركة الأخيرة أُخْتير أميراً لأحد الكتائب فكانت كتيبته أول من وصلت إلى العدو وكان أول قتيل في المعركة وقتل معه اخونا الفاضل داود بن منصور والاخ محمد جلعوم و...... فرحمه الله رحمةً واسعة واسكنه الفردوس الأعلى.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 05-03-2012, 09:46 AM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عمربن يحيى الكندي مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    نبذة مختصرة من سيرة الشيخ أبي عمران أحمد بن يحيى كُنَيْد (المشهور بالكِنْدِي)

    ولد الشيخ أحمد بن يحي الكندي في مكة المكرمة عام 1399هجرية

    والتحق بالمدارس النّظامية في السّابعة من عمره وبحلق تحفيظ القرآن الكريم وخرج مع والده في أزمة الخليج
    والتحق بعد رجوعه بمساجد ومراكز أهل السنّة في اليمن بدايةً من الحديدة ثم معبر وأخيرًا استقربه المقام في دار الحديث بدمّاج
    حيث تتلمذ على يد شيخنا الإمام المجدد أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي - رحمة الله - قُرابة سبع سنوات وأكمل بعد ذلك مع شيخنا النّاصح الأمين يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله- إلى قبيل وفاته - رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى -
    وكان في خلال هذه الفترة مدرسًا في دمّاج حيث درّس فيها معظم فنون العلم
    وكان يخرج في بعض الأحيان للدّعوة إلى الله في بعض محافظات اليمن وكان آخرها الحديدة في مدينة حيس ونفع الله به نعفاً عظيمًا


    ولما نادى منادي الجهاد هبّ لنُصرة إخوانه في دمّاج من جهة وائلة وبعد أن أكمل دورة التدريب وكان أبرز إخوانه انطلق إلى الخط الأول وشارك في عدّة معارك وفي المعركة الأخيرة أُخْتير أميراً لأحد الكتائب فكانت كتيبته أول من وصلت إلى العدو وكان أول قتيل في المعركة وقتل معه اخونا الفاضل داود بن منصور والاخ محمد جلعوم و...... فرحمه الله رحمةً واسعة واسكنه الفردوس الأعلى.
    أخانا الكبير الجليل عمر بن يحيى الكندي _ حفظك الله _
    إنا لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بقدر فلتصبر ولتحتسب
    وو الله إن فقد أمثال هؤلاء بلية عظيمة ومصيبة كبرى لكن يهون الأمر إذا علمنا أنهم ماتوا وهم ينكئون عدواً لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة مع زندقتهم وكفرهم
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية _ رحمه الله _ :
    وَإِلَّا فَأَنَا عَلَى أَيِّ شَيْءٍ أَخَافُ إنْ قُتِلْت كُنْت مِنْ أَفْضَلِ الشُّهَدَاءِ وَكَانَ عَلَيَّ الرَّحْمَةُ وَالرِّضْوَانُ إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَكَانَ عَلَى مَنْ قَتَلَنِي اللَّعْنَةُ الدَّائِمَةُ فِي الدُّنْيَا وَالْعَذَابُ فِي الْآخِرَةِ لِيَعْلَمَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَرَسُولِهِ أَنِّي إنْ قُتِلْت لِأَجْلِ دِينِ اللَّهِ اهـ المراد [ مجموع الفتاوى.3/206]

    فنسأل الله العلي الأعلى أن يرحمه وأن يتقبله شهيداً فقد كان على قدر من العلم والصلاح والأخلاق الفاضلة ..
    ولعنة الله على الرافضة الأرجاس الأنجاس
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 05-03-2012, 09:53 AM.

    تعليق


    • #3

      رحم الله أخاك الشيخ / أحمد بن يحيى الكندي ونحتسبه عند الله هو وإخوانه من الشهداء ولا نزكي على الله أحداً.


      نسأل له ولإخوانه الذين قتلوا في معاركنا مع الرافضة الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً.

      تعليق


      • #4
        إنّ لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيئ عنده بأجل مسمى فلنصبر ولنحتسب
        لقد عرفت الأخ الفاضل أحمد بن يحيى الكندي في دار الحديث بدماج بالأدب الجم والخلق الطيب
        والجد والأجتهاد في طلب العلم النافع والدعوة إلى الله
        فعليه رحمة الله وأسكنه فسيح جناته
        ونسأل الله أن يتقبله مع الشهداء وسائر إخواننا الذين قتلوا في سبيل الله نحسبهم كذلك والله حسيبهم

        قال تعالى:وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ
        وقال تعالى:وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ



        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرًا أبا حفص
          وبارك الله فيك وفي وقتك
          ونحب أن تتحفنا بالمزيد عن الشيخ أحمد الكندي - رحمه الله -
          إن تيسر لك ذلك

          تعليق


          • #6
            رحم الله اخانا الفاضل احمد الكندي وتقبله شهيدا عنده
            انا لله ما اخذ ولله ما اعطى وكل شي عنده بأجل مسمى
            ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا لفراقك يا ابا عمران لمحزونون

            تعليق


            • #7
              إنّ لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيئ عنده بأجل مسمى فلنصبر ولنحتسب
              ونسأل الله أن يتقبله مع الشهداء وسائر إخواننا الذين قتلوا في سبيل الله نحسبهم كذلك والله حسيبهم
              قال تعالى:((
              وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ))
              وقال تعالى:((
              وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ))

              تعليق


              • #8
                رحم الله أخانا الفاضل أحمد الكندي رحمة واسعة ونسأل من الله أن يخلفه في عقبه وأن يرفع قدره في عليين

                تعليق


                • #9
                  رحم الله الشيخ أحمد بن يحي الكندي

                  إنّ لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيئ عنده بأجل مسمى فلنصبر ولنحتسب

                  تعليق


                  • #10

                    أرجو من المشرفين نقل الموضوع إلى مجلس التراجم.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X