عشرات القتلى من الحوثيين مخلفين وراءهم أسلحة متنوعة
ما حصل بالأمس يعتبر ناقوس خطر يدق أبواب ضحيان – معقل الحوثة في صعدة - إيذانا بزوال المد الرافضي من اليمن بأكمله ، فهل سيعقل الحوثي ويتوقف عن تجنيد الأطفال والمرتزقة .
ما حدث بالأمس من تدمير للسيارات المسلحة الممتلئة بالحوثة الذين لقو حتفهم ، ووقوع الكثير من الأسلحة في أيدي أهل السنة لهو طعمة لذيذة لأهل السنة.
فالدبابتان ومضاد الطيران ستجعل الحوثة أهدافا سهلة بإذن الله تعالى ، فننصح الحوثة بالخضوع للحق وترك الغطرسة .
والحوثة الذين يرمون أنفسهم للتهلكة أو بالأصح يلقون بأنفسهم للموت لهو دليل على عدم معرفتهم ماذا يصنعون وعلى ماذا يقاتلون .
هروب واضح من الحوثة من ساحات المعركة مخلفين عتادهم وأسلحتهم سببها معاصيهم وذنوبهم .
وما زال التقدم واضحا ضد الحوثة بفضل الله ، وسنوافيكم بأخبار أخرى عن طريق المتحدث الرسمي من وائلة – إن شاء الله - .
وقد قتل من أهل السنة واحد وجرح ستة وإصابتهم خفيفة والحمد لله
اللهم انصر أهل السنة واخذل أهل البدعة الرافضة .
تعليق