• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حصار دماج ولطف رب العباد : الاثنين 8 صفر 1433هـ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حصار دماج ولطف رب العباد : الاثنين 8 صفر 1433هـ

    استهل هذا اليوم والأمور على ما هي عليه من قبل فلا حصار مرفوع إلا إعلاميا فقط، وقد رفع الحوثة نقطة الخانق كما سبق أن بيّنا، ولكنهم وضعوا نقاطا أخرى في أماكن أخرى يمنعون فيها من شاءوا.
    فالحوثيون يلعبون ويضحكون على الناس، وأما على أهل السنة فلا.
    فحقيقة الحصار أنه ما زال مفروضا والحوثة ما زالوا يُظهرون رفع النقاط وهم في حقيقة الأمر يستعدون، وأضرب مثالا واضحا على ذلك :
    حيث اعترض إخواننا في دماج بالأمس قاطرة فيها (ديزل ) كانت قريبة من المدرسة، وسبب الاعتراض أن هذه القاطرة سَمح لها الحوثة لتجاوز دماج لمكان آخر مع أن دماج بحاجة للديزل، فلماذا يَسمح الحوثة لغيرنا بالتمويل ولا يُسمح لنا، فما هي إلا لحظات وإذا بالحوثة يخرجون! من الوطن والنقوع بأسلحتهم، وسلم الله.
    فهذا يدل على أن الحوثة لم يخرجوا من الوطن والنقوع وأن خروجهم كان شكليا أمام الوساطة فقط، وأما في حقيقة الأمر فهم في أماكنهم وبأسلحتهم.

  • #2
    هل استعجل المحطوري في إعلان دولة الحوثيين
    من هنا

    تعليق


    • #3
      الله عز وجل رزق عباده من الأكل الطيب بالرغم من الحصار والله عز وجل أراد أن يهلك الرافضة وأن يطهر صعدة من هؤلاء الأرجاس الأنجاس كما في الحديث عن أبي موسى الأشعرى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته) وقوله تعالى )وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني الهاشمي مشاهدة المشاركة
        استهل هذا اليوم والأمور على ما هي عليه من قبل فلا حصار مرفوع إلا إعلاميا فقط، وقد رفع الحوثة نقطة الخانق كما سبق أن بيّنا، ولكنهم وضعوا نقاطا أخرى في أماكن أخرى يمنعون فيها من شاءوا.
        فالحوثيون يلعبون ويضحكون على الناس، وأما على أهل السنة فلا.
        فحقيقة الحصار أنه ما زال مفروضا والحوثة ما زالوا يُظهرون رفع النقاط وهم في حقيقة الأمر يستعدون، وأضرب مثالا واضحا على ذلك :
        حيث اعترض إخواننا في دماج بالأمس قاطرة فيها (ديزل ) كانت قريبة من المدرسة، وسبب الاعتراض أن هذه القاطرة سَمح لها الحوثة لتجاوز دماج لمكان آخر مع أن دماج بحاجة للديزل، فلماذا يَسمح الحوثة لغيرنا بالتمويل ولا يُسمح لنا، فما هي إلا لحظات وإذا بالحوثة يخرجون! من الوطن والنقوع بأسلحتهم، وسلم الله.
        فهذا يدل على أن الحوثة لم يخرجوا من الوطن والنقوع وأن خروجهم كان شكليا أمام الوساطة فقط، وأما في حقيقة الأمر فهم في أماكنهم وبأسلحتهم.
        قال تعالى: { مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ } أي: لا بُد أن يعقد سبباً من المحنة، يظهر فيه وليه، ويفتضح فيه عدوه. يُعرف به المؤمن الصابر، والمنافق الفاجر. فامتحن به المؤمنين، فظهر به إيمانهم وصبرهم وجلدهم وثباتهم وطاعتهم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وهتك به ستر المنافقين، فظهر مخالفتهم ونُكُولهم عن الجهاد وخيانتهم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم ولهذا قال:{ مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ } .قال مجاهد: ميّز بينهم يوم أحد. وقال قتادة: مَيَّزَ بينهم بالجهاد والهجرة. وقال السُّدِّي: قالوا: إنْ كان محمد صادقا فَلْيُخْبِرنا عَمّن يؤمن به منا ومن يَكْفُر. فأنزل الله:{مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ } أي: حتى يُخْرج المؤمن من الكافر. روى ذلك كلَّه ابنُ جرير: ثم قال: { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ } أي: أنتم لا تعلمون غيبَ الله في خلقه حتى يُميز; لكم المؤمن من المنافق، لولا ما يعقده من الأسباب الكاشفة عن ذلك. ثم قال: { وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ }ثم قال: { فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ } أي: أطيعوا الله ورسوله واتبعوه فيما شرع; لكم { وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ } .تفسير ابن كثير (2/ 173) .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني الهاشمي مشاهدة المشاركة
          استهل هذا اليوم والأمور على ما هي عليه من قبل فلا حصار مرفوع إلا إعلاميا فقط، وقد رفع الحوثة نقطة الخانق كما سبق أن بيّنا، ولكنهم وضعوا نقاطا أخرى في أماكن أخرى يمنعون فيها من شاءوا.
          فالحوثيون يلعبون ويضحكون على الناس، وأما على أهل السنة فلا.
          فحقيقة الحصار أنه ما زال مفروضا والحوثة ما زالوا يُظهرون رفع النقاط وهم في حقيقة الأمر يستعدون، وأضرب مثالا واضحا على ذلك :
          حيث اعترض إخواننا في دماج بالأمس قاطرة فيها (ديزل ) كانت قريبة من المدرسة، وسبب الاعتراض أن هذه القاطرة سَمح لها الحوثة لتجاوز دماج لمكان آخر مع أن دماج بحاجة للديزل، فلماذا يَسمح الحوثة لغيرنا بالتمويل ولا يُسمح لنا، فما هي إلا لحظات وإذا بالحوثة يخرجون! من الوطن والنقوع بأسلحتهم، وسلم الله.
          فهذا يدل على أن الحوثة لم يخرجوا من الوطن والنقوع وأن خروجهم كان شكليا أمام الوساطة فقط، وأما في حقيقة الأمر فهم في أماكنهم وبأسلحتهم.
          { وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) }قال ابن عباس، ومجاهد، وقتادة: { لِيُثْبِتُوكَ } [أي] : ليقيدوك. وقال عطاء، وابن زيد: ليحبسوك. وقال السُّدِّيّ: "الإثبات". هو الحبس والوثاق. وهذا يشمل ما قاله هؤلاء وهؤلاء، وهو مجمع الأقوال وهو الغالب من صنيع من أراد غيره بسوء. أهـ من تفسير ابن كثير - (4/43)
          قال الله تعالى مخاطبا عباده المؤمنين: { وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ } يرشدهم تعالى إلى السلامة من شر الأشرار وكَيْدِ الفُجّار، باستعمال الصبر والتقوى، والتوكل على الله الذي هو محيط بأعدائهم، فلا حول ولا قوة لهم إلا به، وهو الذي ما شاء كان، وما لم يشأ لم يكن. ولا يقع في الوجود شيء إلا بتقديره ومشيئته، ومن توكل عليه كفاه. أهـ من تفسير ابن كثير - (ج 2 / ص 109)

          تعليق


          • #6
            { وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ لا يُعْجِزُونَ (59) وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ (60) }
            يقول تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم: { وَلا تَحْسَبَنَّ } يا محمَّد { الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا } أي: فاتونا فلا نقدر عليهم، بل هم تحت قهر قدرتنا وفي قبضة مشيئتنا فلا يعجزوننا، كما قال تعالى: { أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ } [العنكبوت: 4]أي: يظنون، وقال تعالى: { لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الأرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ } [النور: 57]،وقال تعالى (2) { لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ } [آل عمران: 196 ، 197].ثم أمر تعالى بإعداد آلات الحرب لمقاتلتهم حسب الطاقة والإمكان والاستطاعة، فقال: { وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ } أي: مهما أمكنكم، { مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ }قال الإمام أحمد: حدثنا هارون بن معروف، حدثنا ابن وَهْب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي علي ثُمَامة بن شُفَيّ، أنه سمع عقبة بن عامر يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر: { وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ } ألا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمي"
            رواه مسلم، عن هارون بن معروف، وأبو داود عن سعيد بن منصور، وابن ماجة عن يونس بن عبد الأعلى، ثلاثتهم عن عبد الله بن وهب، به تفسير ابن كثير (4/80)
            { وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (61) }{ وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62) وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63) }
            يقول تعالى: إذا خفت من قوم خيانة فانبذ إليهم عهدهم على سواء، فإن استمروا على حربك ومنابذتك فقاتلهم، { وَإِنْ جَنَحُوا } أي: مالوا { لِلسَّلْمِ } أي: المسالمة والمصالحة والمهادنة، { فَاجْنَحْ لَهَا } أي: فمل إليها، واقبل منهم ذلك؛ ولهذا لما طلب المشركون عام الحديبية الصلح ووضع الحرب بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنين؛ أجابهم إلى ذلك مع ما اشترطوا من الشروط الأخر.وقوله: { وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ } أي: صالحهم وتوكل على الله، فإن الله كافيك وناصرك، ولو كانوا يريدون بالصلح خديعة ليتقووا ويستعدوا، { فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ } أي: كافيك وحده. ثم ذكر نعمته عليه بما أيده به من المؤمنين المهاجرين والأنصار؛ فقال: { هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ } أي: جمعها على الإيمان بك، وعلى طاعتك ومناصرتك وموازرتك { لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ } أي: لما كان بينهم من العداوة والبغضاء فإن الأنصار كانت بينهم حروب كثيرة في الجاهلية، بين الأوس والخزرج، وأمور يلزم منها التسلسل في الشر، حتى قطع الله ذلك بنور الإيمان، كما قال تعالى: { وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ } [آل عمران: 103].تفسير ابن كثير - (ج 4 / ص 83)

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني الهاشمي مشاهدة المشاركة

              لو كان الشيعة إثنان فقط في قرية لتقاتلا على الملك والإمامة حتى يقتل أحدهما الآخر ويصبح إمام من شدة حمقهم.

              تعليق

              يعمل...
              X