• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

:: من المواقف العجيبة التي حصلت لإخواننا الأبطال في جبهة وايلة ::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • :: من المواقف العجيبة التي حصلت لإخواننا الأبطال في جبهة وايلة ::

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ذكر لي الشيخ المبارك أبو عبد الله محمد باجمال -حفظه الله ورعاه- وهو متواجد مع إخواننا المرابطين في جبهة وايلة بعضَ المواقف العجيبة التي حدثت هناك، أذكر منها هذين الموقفين المؤثرين لما فيهما من الدروس العظيمة:

    الأول: في إحدى المعارك مع الرافضة جُرح اثنان من إخواننا، وكانت إصابة أحدهما في بطنه والآخر في فخذه، فلما أرد الأخوة إسعافهما، وبدأوا بمن كانت إصابته في فخذه، فأبى هذا الأخ وحلف عليهم إلا أن يبدأوا بصاحبه الذي أصيب في بطنه، ظنّاً منه أن أخاه أحوج منه للإسعاف، مع أن كليهما إصابته كانت خطيرة.

    الثاني: حصلت اشتباكات مع الرافضة في أحد الأيام، فأتى بعض الأخوة يطلب مدداً من المؤخرة، وذكر أنه يريد عشرين شخصاً، فقفز إليه أكثر من ثلاثين بطلاً يتسابقون كلٌ يحب أن يكون ضمن المدد، وكل واحد يقول أنا جئت قبل الآخرين.

    فيا سبحان الله ما أعظمها من مواقف تُفرح أهل التوحيد والسنة وتُرعب أهل الشرك والبدعة.
    وغيرها الكثير والكثير من الكرامات والأمور العجيبة التي تدلُّ على حفظ الله وتأييده وتوفيقه لإخواننا المجاهدين، فالحمد لله أولا وآخرا.


  • #2
    :: من المواقف العجيبة التي حصلت لإخواننا الأبطال في جبهة وايلة ::
    بسم الله الرحمن الرحيم

    ذكر لي الشيخ المبارك أبو عبد الله محمد باجمال -حفظه الله ورعاه- وهو متواجد مع إخواننا المرابطين في جبهة وايلة بعضَ المواقف العجيبة التي حدثت هناك، أذكر منها هذين الموقفين المؤثرين لما فيهما من الدروس العظيمة:

    الأول: في إحدى المعارك مع الرافضة جُرح اثنان من إخواننا، وكانت إصابة أحدهما في بطنه والآخر في فخذه، فلما أرد الأخوة إسعافهما، وبدأوا بمن كانت إصابته في فخذه، فأبى هذا الأخ وحلف عليهم إلا أن يبدأوا بصاحبه الذي أصيب في بطنه، ظنّاً منه أن أخاه أحوج منه للإسعاف، مع أن كليهما إصابته كانت خطيرة.

    الثاني: حصلت اشتباكات مع الرافضة في أحد الأيام، فأتى بعض الأخوة يطلب مدداً من المؤخرة، وذكر أنه يريد عشرين شخصاً، فقفز إليه أكثر من ثلاثين بطلاً يتسابقون كلٌ يحب أن يكون ضمن المدد، وكل واحد يقول أنا جئت قبل الآخرين.

    فيا سبحان الله ما أعظمها من مواقف تُفرح أهل التوحيد والسنة وتُرعب أهل الشرك والبدعة.
    وغيرها الكثير والكثير من الكرامات والأمور العجيبة التي تدلُّ على حفظ الله وتأييده وتوفيقه لإخواننا المجاهدين، فالحمد لله أولا وآخرا.
    قال الشيخ باجمال:وليعرف المسلمون ان دعاة اهل السنة هم رماة الباطل وهم حاملوا راية الاسلام وهم اهله وهم جنده وهم حماة وهم حراسه ان جاء وقت العلم فهم اهله وان جاءداع الجهادفهم فرسانه نعم بهم نصرالله بهم دينه قديماوحديثا

    تعليق


    • #3
      سبحان الله العظيم!
      نسأل الله العلي الكبير أن يثبتهم ويزيدهم قوةً إلى قوتهم وثباتًا إلى ثباتهم وعزةً إلى عزتهم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة شاكر بن ساسي الورقلي

        قالت قذارت الحوثي : قال لنا : العزّ كل العزّ في قلع جذور دماج .
        فنور الله و دينه في ذلكم المركز

        فالبدار البدار بنسفه و قلعه


        قال السلفيّ : ويحكم يا همج ! من أجل ذلك رمتم دخولها فلم تجدوا منها مخرج

        نور الله و دينه في دماج ؟ , يا من أنكرتم معالم الحق ونوره الوهاج ؟!
        ثمّ ماذا بعد ذلك ؟ يا أيها الغويّ الهالك ؟

        أسأل الله عزوجل أن يرحم أخانا شاكر وأن يتقبله شهيدا
        فقد كان متشوقاً لقتال الرافضة البغاة المعتدين الطائفة النجسة

        قتل قبل الحصار ربما بشهر أو شهرين
        تقبل الله شهدائنا ورفع درجتهم في عليين
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 03-11-2013, 06:53 PM.

        تعليق

        يعمل...
        X