بسم الله الرحمن الرحيم

قد يسّر الله عزّ وجلّ بكتابة هذا البحث الذي يحتوي على ترجمة موجزة للشيخ يحيى ، وردّ على شبه الموجفين التي أثاروها حوله ، وبيان حال خصومه ، نسأل الله الإخلاص في القول والعمل.

المحتويات
مقدمة

ترجمة الشيخ يحيى الحجوري حفظه الله

اسمه ونسبه:

مولده ونشأته:

طلبه للعلم:

تآليفه ودروسه:

دار الحديث:

ثناء أهل العلم عليه وعلى دار الحديث:

الإمام الوادعي رحمه الله

العلامة أحمد النجمي -رحمه الله-:

الشيخ العلامة محمد بن عبد الوهاب البنا -رحمه الله-

حامل اللواء الشيخ ربيع المدخلي -حفظه الله-

الشيخ المحدّث سليم بن عيد الهلالي -حفظه الله-

فضيلة الشيخ الشيخ عبد المحسن العبيكان -حفظه الله-

الشيخ محمد بن عبد الله الإمام -حفظه الله-:

الشيخ عبد الله بن عثمان الذماري -حفظه الله-

الشيخ عبد العزيز البرعي -حفظه الله-

الشيخ محمد بن صالح الصوملي -حفظه الله-

الشيخ محمد بن مانع الآنسي -حفظه الله-

الشيخ الفاضل جميل الصلوي -حفظه الله-

شبهات المرجفين

الشبهة الأولى: نسبة الخطأ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم!!

المقدّمة الأولى: جواز وقوع صغائر الذنوب من الأنبياء عند أهل السنّة إلاّ ما كان من صغائر الخسّة ، ومخالفة الروافض وغيرهم لهذه العقيدة السلفيّة:

المقدمة الثانية: وقوع الاجتهاد من الأنبياء ، وقد يكون صوابا فيقرّهم الوحي ، أو خطأ فيصوّبهم الوحي:

موافقة كلام الشيخ العلامة يحيى الحجوري للحق والصواب ، وكلام العلماء

الشبهة الثانية: هل كلّ السنّة وحي ؟؟!

الشبهة الثالثة: تهمة الطعن في الصحابة الكرام رضي الله عنهم!!!

1/ ذكر أخطاء الصحابة للتدليل على عدم عصمتهم

2/ قوله بأنّ الأذان الأوّل يوم الجمعة محدث أو قال بدعة.

3/ ذكره لكلام شيخ الإسلام وابن أبي العزّ في أنّ شبهة الإرجاء قد دخلت على بعض الصحابة.

تنبيه مهمّ:

4/كلمة البيحاني.

الشبهة الرابعة: لو أنّ الله عذّب أهل سماواته وأهل أرضه لعذّبهم وهو غير ظالم لهم.

المسألة الأولى: لَوْ أَنَّ اللَّهَ عَذَّبَ أَهْلَ سَمَوَاتِهِ وَأَهْلَ أَرْضِهِ لَعَذَّبَهُمْ وَهُوَ غَيْرُ ظَالِمٍ لَهُمْ:

المسألة الثانية: قول الأشاعرة بجواز تعذيب المحسنين و إثابة المسيئين والتعذيب بلا ذنب:

1/ ادعوا أن الشيخ يحيى وصف كلام السفاريني بالحسن!!!

2/ إدعاؤهم أن الشيخ يحيى قرر عقيدة الأشاعرة!!

3/ أن الشيخ يحيى استدل بنفس ما استدل به الأشاعرة!!!

4/الإستدلال بالحديث:

5/كل ما من الله فهو جميل:

الشبهة الخامسة: أهل السنّة أقرب الطّوائف إلى الحقّ

الشبهة السادسة: المجمل والمفصّل

الشبهة السابعة: قوله أن كلّ المبتدعة دعاة إلى بدعهم إما بالقول أو بالفعل ومنهم من يكون أوضح في دعوته إلى بدعته من بعض

وهذا التقسيم وإن وجد فيه ما فيه لأمور: الأمر الأوّل: أنّه لا دليل عليه ولا إجماع

الأمر الثاني: أنّ الدعوة إلى البدعة إمّا أن تكون بالقول ، وإمّا أن تكون بالفعل

الأمر الثالث: وجود رواة يدعون إلى بدعهم بالقول ، ومع هذا فقد قبلت روايتهم عند المحدّثين

1/ قتادة بن دعامة السدوسي:

2/ عمران بن حطّان:

3/ عمران بن مسلم القصير:

4/ موسى بن أبي كثير:

الموضع الأوّل: في اعتبار قول المبتدع في الإجماع.

الموضع الثاني: في قبول الرواية وردّها.

الشبهة الثامنة: الطعن في العلماء.

عبيد الجابري

1/ مسألة الجامعة الإسلامية

2/ مسألة أقرب الطوائف إلى الحق

3/ مسألة الاختلاط

4/ مسألة الانتخابات

5/ ثناء الشيخ عبيد على صالح البكري المفتون

6/ طعن الشيخ عبيد في الصحابي الجليل كعب بن مالك رضي الله عنه:

7/ طعنه في الإمام شعبة بن الحجاج رحمه الله.

8/ قوله بجواز فك السحر عن المسحور عند ساحره وجواز دفع المال للساحر على ذلك!!

9/ قوله بجواز الهجرة إلى (برمنجهام – بريطانيا) وأنّها دار هجرة!!

محمد الوصابي

1/ القول بأن توحيد الحاكميّة قسم رابع من أقسام التوحيد

2/ سوء الأدب مع أبينا آدم وأمّنا حوّاء

3/ الطعن في الصحابة رضي الله عنهم

وفي الختام:

================================================== =====