إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من الجزائر: [مضاعفة الأجور ببيان كفر -الرافضة- عبّاد القبور]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من الجزائر: [مضاعفة الأجور ببيان كفر -الرافضة- عبّاد القبور]

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله القائل:
    ﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾ [غافر : 51]
    والقائل:
    ﴿وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾[الحج : 40]
    والصلاة والسلام على نبيّه القائل:
    «انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا» فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ الله، أَنْصُرُهُ إِذَا كَانَ مَظْلُومًا، أَفَرَأَيْتَ إِذَا كَانَ ظَالِمًا كَيْفَ أَنْصُرُهُ؟ قَالَ: «تَحْجُزُهُ، أَوْ تَمْنَعُهُ، مِنَ الظُّلْمِ فَإِنَّ ذَلِكَ نَصْرُهُ».
    أخرجه البخاري من حديث أنس رضي الله عنه.
    فمن منطلق هذه الأدلة الشريفة من كتاب الله وسنة نبيه صلوات ربي وسلامه عليه كتبت هذه السطور -على عجالة- نصرةً لإخواني بدماج -نصرهم الله ودمّر عدوهم-
    وتقربًا إلى الله في مزيد فضح وبيان حال الرافضة -أخزاهم الله- فنسأل الله أن يمكّن أهل السنة من رقاب هؤلاء الزنادقة وإلى المقصود.

    الرافضة أكذب طوائف أهل الأهواء وأشدهم شركًا !!
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:

    "ولهذا كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد؛ كان عن الشرك والإبتداع والإفتراء أقرب؛ كالرافضة الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء وأعظمهم شركا؛ فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم؛ ولا أبعد عن التوحيد منهم"
    {اقتضاء الصراط المستقيم} [ص:759-760]

    الروافض ليسوا من المسلمين !!!
    وقد جزم الإمام ابن حزم -رحمه الله- بعدم انتماء هؤلاء الزنادقة للإسلام حيث قال -رحمه الله-:
    "
    فإنَّ الروافض ليسوا من المسلمين إنما هي فرق حدث أولها بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة وكان مبدؤها إجابة من خذله الله تعالى لدعوة من كاد الإسلام وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر"
    {الفصل في الملل والأهواء والنحل} [2/ 65]

    الإمام مالك -رحمه الله- يكفِّر الرافضة -في رواية عنه-
    ووافقه على ذلك طائفة من العلماء !!!

    ونقل الإمام ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره رواية عن الإمام مالك بتكفير الروافض بسبب عدائهم وبغضهم للصحابة الأطهار؛ وذكر أن طائفة من العلماء وافقوه على هذا القول
    فقال -رحمه الله- في تفسيره لآية:

    {مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله ..}الآية؛
    "ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمه الله -في رواية عنه- بتكفير الروافض؛ الذين يبغضون الصحابة؛ قال: لأنهم يغيظونهم؛ ومن غاظ الصحابة فهو كافر؛ لهذه الآية؛ ووافقه طائفة من العلماء على ذلك؛
    والأحاديث في فضائل الصحابة؛ والنهي عن التعرض لهم بمساءة كثيرة؛ ويكفيهم ثناء الله عليهم؛ ورضاه عنهم."
    [4/ 297]

    الروافض فاقوا اليهود والنصارى في بعض الأمور !!!
    بل ومن قال أنهم أخطر على المسلمين -وخاصةً أهل السنة- من اليهود والنصارى فما أبعد النجعة؛ فقد عدّ شيخ الإسلام -رحمه الله- بعض النقاط التي شابه الروافض فيها اليهود فذكر منها نقطة فضِّلت بها اليهود والنصارى على الروافض فقال:
    وفضِّلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلتين:
    سئلت اليهود: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب موسى.
    وسئلت النصارى: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: حوري عيسى
    وسئلت الرافضة:
    من شر أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.
    {منهاج السنة} [1/ 24]

    فنسأل الله العلي القدير أن يخلّصنا منهم ومن شرهم وشركهم وأن ينصر إخواننا أهل السنة عليهم

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي; الساعة 13-10-2013, 11:44 PM.

  • #2
    وشهد شاهدٌ من أهلها
    التعريف بعبد الله بن سبأ اليهودي


    من المعلوم أن الروافض ينكرون انتسابهم لعبد الله بن سبأ اليهودي ويتبرؤون منه -تقيتًا- وفي الحقيقة هم يترسمون خطاه حذو القذة بالقذة -قاتلهم الله- وهذا كلام بعض أئمتهم المبجّلين !! في عبد الله بن سبأ -ابن السوداء-.

    قال الحسن بن موسى النوبختي الشيعي:

    "وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام
    أن عبد الله بن سبأ كان يهوديًا فأسلم ووالى عليًا.."
    {فرق الشيعة ص:20}

    وقال سعد بن عبد الله القمّي:
    " السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ وهو عبد الله بن وهب الراسبي الهمداني؛ وساعده على ذلك عبد الله بن خرسي وابن أسود وهما من أجلّ أصحابه

    وكان أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم."
    {المقالات والفرق ص:20}

    وقال نعمة الله الجزائري:" قال عبد الله بن سبأ لعلي عليه السلام: أنت الإله حقًا؛ فنفاه علي عليه السلام إلى المدائن؛ وقيل أنه كان يهوديًا فأسلم؛ وكان في اليهودية يقول
    في يوشع بن نون وفي موسى مثل ما قال في علي"
    {الأنوار النعمانية} [2/ 234]

    قلت -أبو عبد الرحمن-: ولا تغتر بقولهم: "كان يهوديًا فأسلم" !!
    فقد قال عنه الحافظ ابن كثير -رحمه الله-:
    "ومنهم ابن السوداء وكان أصله ذميًا؛
    فأظهر الإسلام وأحدث بدعًا قولية وفعلية قبحه الله"
    {البداية والنهاية} [7/ 181]
    وقال عنه ابن عساكر -رحمه الله-:
    " أصله من أهل اليمن
    كان يهوديًا وأظهر الإسلام"
    {تاريخ دمشق} [10/ 29]

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي; الساعة 14-10-2013, 12:46 AM.

    تعليق


    • #3
      التقريب بين أهل السنة والرافضة غير ممكن .

      السؤال 'من خلال معرفة سماحتكم بتلريخ الرافضة ,ما هو موقفكم من مبدأ التقريب بين أهل السنة وبينهم ؟الشيخ بن باز رحمه الله تعالى .
      قال رحمه الله '' التقريب بين أهل السنة والرافضة غير ممكن ,لأن العقيدة مختلفة ,فعقيدة أهل السنة والجماعة توحيد الله وإخلاص العبادة لله سبحانه وتعالى ومن عقيدة أهل السنة والجماعة محبة الصحابة رضي الله عنهم جميعا والترضي عنهم ,والإمان بأنهم أفضل الخلق بعد الأنبياء ,وأن أفضلهم أبو بكر الصديق ثم عمر ثم عثمان ثم علي رضي الله عن الجميع ,والرافضة خلاف ذلك فلا يمكن الجمع بينهما ,كما أنه لا يمكن الجمع بين اليهود والنصارى والوثنيين وأهل السنة فكذلك لا يمكن التقريب يبن أهل السنة وبين الرافضة للإختلاف العقيدة .مجلة المجاهد السنة الأولى عدد10 شهر صفر 1410.مج ق .
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو زياد علاوه بن أحمد الخنشلي; الساعة 14-10-2013, 12:24 PM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمد لله القائل:
        ﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾ [غافر : 51]
        والقائل:
        ﴿وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾[الحج : 40]
        والصلاة والسلام على نبيّه القائل:
        «انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا» فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ الله، أَنْصُرُهُ إِذَا كَانَ مَظْلُومًا، أَفَرَأَيْتَ إِذَا كَانَ ظَالِمًا كَيْفَ أَنْصُرُهُ؟ قَالَ: «تَحْجُزُهُ، أَوْ تَمْنَعُهُ، مِنَ الظُّلْمِ فَإِنَّ ذَلِكَ نَصْرُهُ».


        أخرجه البخاري من حديث أنس رضي الله عنه.
        فمن منطلق هذه الأدلة الشريفة من كتاب الله وسنة نبيه صلوات ربي وسلامه عليه كتبت هذه السطور -على عجالة- نصرةً لإخواني بدماج -نصرهم الله ودمّر عدوهم-
        وتقربًا إلى الله في مزيد فضح وبيان حال الرافضة -أخزاهم الله- فنسأل الله أن يمكّن أهل السنة من رقاب هؤلاء الزنادقة وإلى المقصود.

        الرافضة أكذب طوائف أهل الأهواء وأشدهم شركًا !!
        قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:

        "ولهذا كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد؛ كان عن الشرك والإبتداع والإفتراء أقرب؛ كالرافضة الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء وأعظمهم شركا؛ فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم؛ ولا أبعد عن التوحيد منهم"
        {اقتضاء الصراط المستقيم} [ص:759-760]

        الروافض ليسوا من المسلمين !!!
        وقد جزم الإمام ابن حزم -رحمه الله- بعدم انتماء هؤلاء الزنادقة للإسلام حيث قال -رحمه الله-:
        "
        فإنَّ الروافض ليسوا من المسلمين إنما هي فرق حدث أولها بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة وكان مبدؤها إجابة من خذله الله تعالى لدعوة من كاد الإسلام وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر"
        {الفصل في الملل والأهواء والنحل} [2/ 65]

        الإمام مالك -رحمه الله- يكفِّر الرافضة -في رواية عنه-
        ووافقه على ذلك طائفة من العلماء !!!

        ونقل الإمام ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره رواية عن الإمام مالك بتكفير الروافض بسبب عدائهم وبغضهم للصحابة الأطهار؛ وذكر أن طائفة من العلماء وافقوه على هذا القول
        فقال -رحمه الله- في تفسيره لآية:

        {مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله ..}الآية؛
        "ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمه الله -في رواية عنه- بتكفير الروافض؛ الذين يبغضون الصحابة؛ قال: لأنهم يغيظونهم؛ ومن غاظ الصحابة فهو كافر؛ لهذه الآية؛ ووافقه طائفة من العلماء على ذلك؛
        والأحاديث في فضائل الصحابة؛ والنهي عن التعرض لهم بمساءة كثيرة؛ ويكفيهم ثناء الله عليهم؛ ورضاه عنهم."
        [4/ 297]

        الروافض فاقوا اليهود والنصارى في بعض الأمور !!!
        بل ومن قال أنهم أخطر على المسلمين -وخاصةً أهل السنة- من اليهود والنصارى فما أبعد النجعة؛ فقد عدّ شيخ الإسلام -رحمه الله- بعض النقاط التي شابه الروافض فيها اليهود فذكر منها نقطة فضِّلت بها اليهود والنصارى على الروافض فقال:
        وفضِّلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلتين:
        سئلت اليهود: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب موسى.


        وسئلت النصارى: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: حوري عيسى
        وسئلت الرافضة:
        من شر أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.


        {منهاج السنة} [1/ 24]

        فنسأل الله العلي القدير أن يخلّصنا منهم ومن شرهم وشركهم وأن ينصر إخواننا أهل السنة عليهم

        قول علقمة بن قيس النخعي رحمه الله
        روى عبد الله بن أحمد بسنده عن الشعبي عن علقمة قال:"لقد غلت هذه الشيعة في علي رضي الله عنه كما غلت النصارى في عيسى بن مريم [السنة لعبد الله بن أحمد(2/548) ]
        قول طلحة بن مصرف رحمه الله
        روى ابن بطة بسنده عنه أنه قال:" الرافضة لاتنكح نساؤهم، ولا تؤكل ذبائحهم،لأنهم أهل ردة"
        [الإبانة الصغرى(ص171) ]
        قول سفيان الثوري رحمه الله
        عن محمد بن يوسف الفريابي قال:"سمعت سفيان ورجل يسأله عمن يشتم أبا بكر وعمر؟ فقال:كافر بالله العظيم،قال:نصلي عليه؟قال:لا،ولا كرامة،قال:فزاحمه الناس حتى حالوا بيني وبينه،فقلت للذي قريبا منه:ما قال؟قلنا هو يقول:لا إله إلا الله مانصع به؟قال: لاتمسوه بأيدكم، ارفعوه بالخشب حتى تواره في قبره"
        [أورده الذهبي في سير أعلام النبلاء(7/253) ]
        قول الإمام مالك رحمه الله
        روى الخلال بسنده عن الإمام مالك أنه قال:"الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم سهم ـ أو قال:نصيب ـ في الإسلام"
        [السنة للخلال (1/493)،وأخرجه ابن بطة في الإبانة الصغرى"162"]
        قول القاضي أبي يوسف رحمه الله
        روى اللا لكائي بسنده عن أبي يوسف أنه قال:"لاأصلي خلف جهمي،ولا رافضي،ولاقدري"
        [شرح أصول اعتقاد أهل السنة(4/733)
        قول محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله
        روى اللا لكائي عنه أنه قال:"ما أرى الرافضة والجهمية إلا زنادقة"
        [شرح أصول اعتقاد أهل السنة(8/1457)
        قول أحمد بن يونس رحمه الله
        روى اللا لكائي عن عباس الدوري قال:سمعت أحمد بن يونس يقول:"إنا لا نأكل ذبيحة رجل رافضي، فإنه عندي مرتد"
        [شرح أصول اعتقاد أهل السنة(8/459) ]
        قول الإمام أحمد رحمه الله
        عن عبد الله بن أحمد قال:سألت أبي عن رجل شتم رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال:"ما أراه على الإسلام"
        [السنة للخلال(1/493) ]


        قول الإمام البخاري رحمه الله
        قال في كتاب خلق أفعال العباد:"ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي أم صليت خلف اليهود والنصارى، ولا يسلم عليهم،ولا يعادون،ولا ينكاحون ،ولا يشهدون،ولا تؤكل ذبائحهم"

        [خلق أفعال العباد ضمن "عقائد السلف"(ص125) ]
        قول الإمام الطحاوي رحمه الله
        قال في عقيدته:"ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولانفرط في حب أحد منهم،ولا نتبرأ من أحد منهم،ونبغض من يبغضهم،وبغير الخير يذكرهم،ولا نذكرهم إلا بخير،وحبهم دين وإيمان وإحسان،وبغضهم كفر ونفاق وطغيان"
        [العقيدة الطحاوية (ص689)
        قول الحسن بن علي خلف البربهاري رحمه الله
        قال:"واعلم أن الأهواء كلها ردية،تدعو إلى السيف،وأردؤها وأكفرها:الرافضة،والمعتزلة،والجهمية،فإنهم يريدون الناس على التعطيل والزندقة"
        [كتاب شرح السنة(ص54)
        قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
        من زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفرا قليلا لا يبلغون بضعة عشر نفسا أو أنهم فسقوا عامتهم،هذا لاريب أيضا في كفره لأنه مكذب لما نصه القران في غير موضع من الرضي عنهم والثناء عليهم ،بل من يشك في كفر مثل هذا؟فإن كفره متعين.
        [الصارم المسلول(582ـ587) ]
        قول الحافظ ابن كثير رحمه الله
        ذكر الأحاديث الثابتة والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي رضي الله عنه ثم قال:ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإنهم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته،من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير من قدمه،ويؤخروا من قدمه بنصه،حاشا وكلا ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك،فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطؤ على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلم ومضادته في حكمه ونصه،ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام، وكفر بإجماع الإئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام.
        [ البداية والنهاية (5/252) ]
        قول شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
        هؤلاء الإمامية خارجون عن السنة ،بل عن الملة،واقعون في الزنا،وما أكثرهم ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا في القبل والدبر،فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا.
        [رسالة في الرد على الرافضة (ص42)
        قول الإمام عبد العزيز ابن باز رحمه الله
        سئل عمن يقول عن الرافضة:هم مسلمون إخواننا،خالفونا في بعض الأشياء التي لا توجب تكفيرهم فأجاب :هذا الذي يقول هذا الكلام جاهل مركب الرافضة شأنهم خطير يعبدون أهل البيت ويدعونهم من دون الله ويسبون الصحابة،فلهم عقائد ودين غير دين الإسلام،وهم يعدون السنة ويرون أن السنة من أعد الأعداء لهم،كما يعتقدون في أئمتهم أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب ولهم اعتقادات أخرى غير ذلك،منها سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم،وسوء الظن فيهم وهم حملة السنة والقران وحملة الشريعة،فمن أساء الظن بهم فقد كفر.
        [مقطع صوتي (الفتاوى الجلية في الفرقة الرافضية "شبكة العلوم السلفية قسم المطويات") ]
        قول الإمام الو ادعي رحمه الله
        ومن مشابهتهم اليهود أن اليهود رموا مريم عليها السلام بالفاحشة والرافضة رمت عائشة رضي الله عنها بالفاحشة وهذا يعتبر كفرا لأنه تكذيب للقران.
        [الفتاوى الجلية في الفرقة الرافضية "شبكة العلوم السلفية قسم المطويات" ]



        قول الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
        الرافضة زنادقة
        ليس تحت أديم السماء ممن يدعي الإسلام أكذب من الراوفض
        [المجموع الثمين من أقوال الناصح الأمين(91ـ 92)]

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي مشاهدة المشاركة
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمد لله القائل:
          ﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾ [غافر : 51]
          والقائل:
          ﴿وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾[الحج : 40]
          والصلاة والسلام على نبيّه القائل:
          «انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا» فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ الله، أَنْصُرُهُ إِذَا كَانَ مَظْلُومًا، أَفَرَأَيْتَ إِذَا كَانَ ظَالِمًا كَيْفَ أَنْصُرُهُ؟ قَالَ: «تَحْجُزُهُ، أَوْ تَمْنَعُهُ، مِنَ الظُّلْمِ فَإِنَّ ذَلِكَ نَصْرُهُ».


          أخرجه البخاري من حديث أنس رضي الله عنه.
          فمن منطلق هذه الأدلة الشريفة من كتاب الله وسنة نبيه صلوات ربي وسلامه عليه كتبت هذه السطور -على عجالة- نصرةً لإخواني بدماج -نصرهم الله ودمّر عدوهم-
          وتقربًا إلى الله في مزيد فضح وبيان حال الرافضة -أخزاهم الله- فنسأل الله أن يمكّن أهل السنة من رقاب هؤلاء الزنادقة وإلى المقصود.

          الرافضة أكذب طوائف أهل الأهواء وأشدهم شركًا !!
          قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:

          "ولهذا كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد؛ كان عن الشرك والإبتداع والإفتراء أقرب؛ كالرافضة الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء وأعظمهم شركا؛ فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم؛ ولا أبعد عن التوحيد منهم"
          {اقتضاء الصراط المستقيم} [ص:759-760]

          الروافض ليسوا من المسلمين !!!
          وقد جزم الإمام ابن حزم -رحمه الله- بعدم انتماء هؤلاء الزنادقة للإسلام حيث قال -رحمه الله-:
          "
          فإنَّ الروافض ليسوا من المسلمين إنما هي فرق حدث أولها بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة وكان مبدؤها إجابة من خذله الله تعالى لدعوة من كاد الإسلام وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر"
          {الفصل في الملل والأهواء والنحل} [2/ 65]

          الإمام مالك -رحمه الله- يكفِّر الرافضة -في رواية عنه-
          ووافقه على ذلك طائفة من العلماء !!!

          ونقل الإمام ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره رواية عن الإمام مالك بتكفير الروافض بسبب عدائهم وبغضهم للصحابة الأطهار؛ وذكر أن طائفة من العلماء وافقوه على هذا القول
          فقال -رحمه الله- في تفسيره لآية:

          {مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله ..}الآية؛
          "ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمه الله -في رواية عنه- بتكفير الروافض؛ الذين يبغضون الصحابة؛ قال: لأنهم يغيظونهم؛ ومن غاظ الصحابة فهو كافر؛ لهذه الآية؛ ووافقه طائفة من العلماء على ذلك؛
          والأحاديث في فضائل الصحابة؛ والنهي عن التعرض لهم بمساءة كثيرة؛ ويكفيهم ثناء الله عليهم؛ ورضاه عنهم."
          [4/ 297]

          الروافض فاقوا اليهود والنصارى في بعض الأمور !!!
          بل ومن قال أنهم أخطر على المسلمين -وخاصةً أهل السنة- من اليهود والنصارى فما أبعد النجعة؛ فقد عدّ شيخ الإسلام -رحمه الله- بعض النقاط التي شابه الروافض فيها اليهود فذكر منها نقطة فضِّلت بها اليهود والنصارى على الروافض فقال:
          وفضِّلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلتين:
          سئلت اليهود: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب موسى.


          وسئلت النصارى: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: حوري عيسى
          وسئلت الرافضة:
          من شر أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.


          {منهاج السنة} [1/ 24]

          فنسأل الله العلي القدير أن يخلّصنا منهم ومن شرهم وشركهم وأن ينصر إخواننا أهل السنة عليهم

          ترفع في وجوه الروافض والمخذلين
          الرافضة أكذب طوائف أهل الأهواء وأشدهم شركًا !!
          الإمام مالك -رحمه الله- يكفِّر الرافضة
          ووافقه على ذلك طائفة من العلماء !!!
          الروافض فاقوا اليهود والنصارى في بعض الأمور !!!

          تعليق


          • #6

            جزاكم الله خيرًا وبارك فيكم

            تعليق


            • #7
              هذا اعتقاد أئمتهم -الكفر البواح-!!!!
              وأنقل لإخواني الفضلاء بعض أقوال أئمتهم الكفرية ومن كتبهم؛ فهذا اعتقاد أئمتهم فهل سيكون اعتقاد المقلدين أسلم من اعتقاد أئمتهم؟
              إن هذا لشيءٌ عجاب !! خاصةً وقد عُرف عن الرافضة تعصبهم المقيت لأئمتهم ووصفهم لهم بأوصاف فيها من الكفر ما الله به عليم؛
              فهذا إمامهم الخميني -قاتله الله- يقول كما في كتابه
              {الحكومة الإسلامية}[ص:52]:
              "
              إن للأئمة مقامًا محمودًا ودرجة سامية وخلافة تكوينية تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات هذا الكون ، وأن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاما لا يبلغه ملك مقرب ، ولا نبي مرسل."
              فهل الرافضة لا يقرؤون كتب الخميني؟ وهو عندهم من المبجّلين إن لم يكن من المعصومين! فهل بعد هذا يعتذر لهم بالجهل وغير ذلك من الترهات!
              وهذا أحد رؤوس الزيدية واسمه هارون بن سعد العجلي يصف حال الروافض وتعصبهم الأعمى للأئمتهم فقال:
              ألم تر أن الرافضين تفرّقوا :::: وكلهمُ في جعفرٍ قال منكرا
              فطائفةٌ قالوا إمامٌ ومنهمُ :::: طوائف سمته النبيَّ المطهَّرَا
              ومن عجبٍ لم أقضهِ جلدُ جفرهِم :::: برئت إلى الرحمن ممّن تجفرَا
              برئتُ إلى الرحمن من كلِّ رافضٍ :::: بصيرٍ بباب الكفرِ في الدّين أعورَا
              إذا كف أهل الحقِّ عن بدعة مضى :::: عليها وإن عضّوا على الحقِّ قصرَا
              ولو قال إنَّ الفيلَ ضبٌّ لصدَّقوا :::: ولو قال زنجيٌّ تحوّل أحمرَا

              وأخلفُ من بول البعير فإنّه :::: إذا هو للإقبال وجِّه أدبرا
              فقُبِّحَ أقوامٌ رموهُ بفريةٍ :::: كما قال في عيسى الفِرَا من تنصّرا.
              ولأئمتهم أقوالٌ كفرية إذا عرضت على أجهل سني لعرف أنها من أقبح الأقوال الكفرية التي يعجز المسلم عن كتابتها فضلاً عن التلفظ بها بل واعتقادها مثال ذلك ما قاله إمامهم حسين الطبرسي
              في كتابه
              {الوثيقة} [ص:211]:
              "...
              وعلى اختلاف النظم؛ كفصاحة بعض فقراتها البالغة -آيات القرآن- حدَّ الإعجاز؛ وسخافة بعضها الأخرى وعلى اختلاف مراتب الفصاحة؛ ببلوغ بعضها أعلى درجاتها ووصول بعضها إلى أدنى مراتبها..."
              نسأل الله السلامة والعافية؛ فهذه إساءة عظيمة لكتاب الله الكريم فهل جهل عوام الروافض قول هذا الزنديق؟ فها نحن نبينه كما بينه علماء أهل السنة على مر العصور فهل تراجعوا وتبرؤوا منه؟ كلا بل زادوا في تقديسهم والتعصب لهم؛ فأفٍ للرافضة ولمن يعتذر لهم.
              وهذا إمامهم هاشم البحراني الكتكاني يقول
              كما في
              {تفسيره} [ص:36]:
              "
              اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها؛ أنّ هذا القرآن الذي في أيدينا؛ قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
              شيء من التغييرات وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرًا من الكلمات والآيات ..."

              ويلقّبون أهل السنة بأبشع وأقبح الألقاب؛ كقول إمامهم نعمة الله الجزائري -عامله الله بما يستحق- عن أهل السنة:

              "
              إنهم كفار أنجاس؛ بإجماع علماء الشيعة الإمامية وإنهم شرٌّ من اليهود والنصارى .."
              {الأنوار النعمانية} [2/ 206-207]
              فعجبًا لمن يدعي السلفية ويترك إخوانه بين أيدي أناس معتقدهم في أهل السنة أنهم كفار وأنهم شرٌّ من اليهود والنصارى؛ ولا نسمع لهؤلاء البغاة همسًا ولا ركزا؛ وإنما نسمع منهم الطعن والتحذير والدعاء علينا -قاتلكم الله- الحمد لله الذي فضحكم؛ حسبنا الله ونعم الوكيل أين تحريضكم على الجهاد الذي أخذتم على أنفسكم العهد بالافتاء به إن حصل على أهل السنة بدماج حصار مرة أخرى ثم نقضتم العهد
              من بعد ذلك!
              فهل أصبحت الغيرة عندكم على السنة -أيها البغاة- محصورةً في إسقاط الحجوري ! تبًا لكم ولمن غرر بكم يا مقلدة؛
              وإلا فأهل السنة بحمد الله ثقتهم بالله قوية ولا ينتظرون النصرة من أحد فالنصر بيد الله :

              {إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}
              [آل عمران:160]

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي مشاهدة المشاركة
                ولأئمتهم أقوالٌ كفرية إذا عرضت على أجهل سني لعرف أنها من أقبح الأقوال الكفرية التي يعجز المسلم عن كتابتها فضلاً عن التلفظ بها بل واعتقادها مثال ذلك ما قاله إمامهم حسين الطبرسي
                في كتابه
                {الوثيقة} [ص:211]:
                "...
                وعلى اختلاف النظم؛ كفصاحة بعض فقراتها البالغة -آيات القرآن- حدَّ الإعجاز؛ وسخافة بعضها الأخرى وعلى اختلاف مراتب الفصاحة؛ ببلوغ بعضها أعلى درجاتها ووصول بعضها إلى أدنى مراتبها..."
                نسأل الله السلامة والعافية؛ فهذه إساءة عظيمة لكتاب الله الكريم فهل جهل عوام الروافض قول هذا الزنديق؟ فها نحن نبينه كما بينه علماء أهل السنة على مر العصور فهل تراجعوا وتبرؤوا منه؟ كلا بل زادوا في تقديسهم والتعصب لهم؛ فأفٍ للرافضة ولمن يعتذر لهم.
                وهذا إمامهم هاشم البحراني الكتكاني يقول
                كما في
                {تفسيره} [ص:36]:
                "
                اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها؛ أنّ هذا القرآن الذي في أيدينا؛ قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
                شيء من التغييرات وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرًا من الكلمات والآيات ..."

                ويلقّبون أهل السنة بأبشع وأقبح الألقاب؛ كقول إمامهم نعمة الله الجزائري -عامله الله بما يستحق- عن أهل السنة:

                "
                إنهم كفار أنجاس؛ بإجماع علماء الشيعة الإمامية وإنهم شرٌّ من اليهود والنصارى .."
                {الأنوار النعمانية} [2/ 206-207]
                للأمانة العلمية: نقلت هذه الأقوال من بحث الأخ عبد الرحمن باعباد -حفظه الله- حول الرافضة.

                تعليق


                • #9
                  بعض أقوال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- في الرافضة {من كتبهم} !!!!
                  لا يخفى على إخواني تمسح الرافضة بحب آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وعلى رأسهم امير المؤمنين علي بن أبي طالب
                  -رضي الله عنه- فهذه بعض أقواله في الرافضة ومن كتبهم !!!
                  قال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-:

                  "لو ميّزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة؛ ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين؛ ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد"
                  {الكافي/ الروضة} [8/ 338]
                  وقال -رضي الله عنه-:
                  " يا أشباه الرجال ولا رجال؛ حُلوم الأطفال؛ وعقول ربّات الحجال؛ لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندمًا؛
                  وأعتبت صدمًا .....
                  قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحًا؛ وشحنتم صدري غيظًا؛ وجرعتموني نغب التهام أنفاسًا؛
                  وأفسدتم عليَّ رأيي بالعصيان والخذلان؛ حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع؛ ولكن لا علم له بالحرب؛
                  ولكن لا رأي لمن لا يطاع"

                  {نهج البلاغة} [70- 71]
                  انظر: { لله ثم للتاريخ} [ص:14 -15]

                  قلت- أبو عبد الرحمن-: الله المستعان؛ أبى الله إلا أن يفضح -عبّاد القبور- ومن بطون كتبهم فهذه كتبهم المعتمدة وكتب أئمتهم تصرٍّح بضلالهم وعلى لسان من يتمسحون به -وهو منهم براء- ومع ذلك نجد من يلتمس لهم الأعذار !!!
                  فنسأل الله السلامة والعافية ونحن ننقل هذا من باب الإلزام وإلا فالروافض لا يعتمد على نقولاتهم كيف لا ودينهم مبنيٌّ على
                  الكذب والتقيّة .

                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي; الساعة 01-11-2013, 05:27 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    ضاعف الله أجرك أخانا أبا عبد الرحمن وبارك فيك وفي وقتك

                    اللهم اهلك الرافضة عبّاد القبور أهل الكفر والفجور أصحاب الحقد والغرور

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري مشاهدة المشاركة
                      ضاعف الله أجرك أخانا أبا عبد الرحمن وبارك فيك وفي وقتك

                      اللهم اهلك الرافضة عبّاد القبور أهل الكفر والفجور أصحاب الحقد والغرور
                      اللهم آمين
                      بارك الله فيك يا أبا سُليم وزادك الله حرصًا على نشر الخير.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X