( متجدد)مواقف مشرّفة من علماء, وأمراء, وعوام أهل السنة في إهانة الشيعة والرافضة الزنادقة وإذلالهم
هذه بعض المواقف المشرفة من علماء وأمراء وعوام أهل السنة أهانوا فيها الشيعة والروافض الزنادقة نصرةً لدين الله نذكّر ببعضها فيما يلي:-
1- نزهَ الوضوء من كلام الرافضة النتن
قال الحسن بن عمرو: قال لي طلحة بن مصرف: لولا أني على وضوء لأخبرتك بما تقول الرافضة. أخرجه ابن بطة في الإبانة الكبرى 2/557
تعليق:الله أكبر ما أعظم هذه الكلمة من هذا الإمام الذي عاش في أول القرن الثاني قبل أن يستطير شر الروافض فكيف لو عاش بعد هذا القرن ورأى ما جلبه هؤلاء الكفرة على المسلمين من بلايا ومصائب لا يعلم عددها ومقدارها إلا الله، وما سقوط خلافة المسلمين ببغداد وغيرها إلا بسبب الروافض، وكم سفكت من دماء وانتهكت من أعراض بسببهم ولايزال بلاؤهم إلى الآن فهاهم يقتلون الأبرياء من أهل دماج وغيرها ويزعزعون أمنهم
لكن أهل السنة على نباهة وسيذيقون هولاء الحوثة المر والعلقم وسيأتي اليوم الذي يتمنى فيه الحوثة طعم الراحة بإذن الله تعالى
1- نزهَ الوضوء من كلام الرافضة النتن
قال الحسن بن عمرو: قال لي طلحة بن مصرف: لولا أني على وضوء لأخبرتك بما تقول الرافضة. أخرجه ابن بطة في الإبانة الكبرى 2/557
تعليق:الله أكبر ما أعظم هذه الكلمة من هذا الإمام الذي عاش في أول القرن الثاني قبل أن يستطير شر الروافض فكيف لو عاش بعد هذا القرن ورأى ما جلبه هؤلاء الكفرة على المسلمين من بلايا ومصائب لا يعلم عددها ومقدارها إلا الله، وما سقوط خلافة المسلمين ببغداد وغيرها إلا بسبب الروافض، وكم سفكت من دماء وانتهكت من أعراض بسببهم ولايزال بلاؤهم إلى الآن فهاهم يقتلون الأبرياء من أهل دماج وغيرها ويزعزعون أمنهم
لكن أهل السنة على نباهة وسيذيقون هولاء الحوثة المر والعلقم وسيأتي اليوم الذي يتمنى فيه الحوثة طعم الراحة بإذن الله تعالى
2-رافضي خبيث قتله أمير وحرقّه العامة وطافوا برأسه البلد، ونادوا عليه هذا جزاء من سب أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: في يوم الاثنين السادس عشر من جمادى الأولى، اجتاز رجل من الروافض من أهل الحلة بجامع دمشق، وهو يسب أول من ظلم آل محمد، ويكرر ذلك لا يفتر، ولم يصل مع الناس ولا صلى على الجنازة الحاضرة، على أن الناس في الصلاة، وهو يكرر ذلك ويرفع صوته به، فلما فرغنا من الصلاة نبهت عليه الناس، فأخذوه وإذا قاضى القضاة الشافعي في تلك الجنازة حاضر مع الناس. فجئت إليه واستنطقته، من الذي ظلم آل محمد؟ فقال: أبو بكر الصديق، ثم قال جهرة والناس يسمعون: لعن الله أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد، فأعاد ذلك مرتين، فأمر به الحاكم إلى السجن، ثم استحضره المالكي وجلده بالسياط، وهو مع ذلك يصرخ بالسب واللعن والكلام الذي لا يصدر إلا عن شقي، واسم هذا اللعين، علي بن أبي الفضل بن محمد بن حسين بن كثير قبحه الله وأخزاه، ثم لما كان يوم الخميس سابع عشرة، عقد له مجلس بدار السعادة، وحضر القضاة الأربعة، وطلب إلى هنالك فقدر الله أن حكم نائب المالكي بقتله، فأخذ سريعا فضرب عنقه تحت القلعة وحرقه العامة وطافوا برأسه البلد، ونادوا عليه هذا جزاء من سب أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم.
وقد ناظرت هذا الجاهل بدار القاضي المالكي، وإذا عنده شيء مما يقوله الرافضة الغلاة وقد تلقى عن أصحاب ابن مطهر أشياء في الكفر والزندقة قبحه الله وإياهم. البداية والنهاية (14/ 262).
تعليق: نحن بحاجة هذه الأيام إلى أمثال هولاء العوام لينصروا دين الله فإنه وللأسف الشديد ظهر من العوام من يدافع عن الحوثة ليس من أجل عقيدتهم لكن من أجل سياسات عوجاء ومصالح مشتركة ومع هذ فإن هناك من العوام من نرفع بهم الرؤوس فإن لهم مواقف طيبة في رد بغي وعدوان الحوثة كما في كتاف وغيرها فنسأل الله أن يبصر الناس بحقيقة الروافض الزنادقة.
’’’’يتبع إن شاء الله’’’’
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: في يوم الاثنين السادس عشر من جمادى الأولى، اجتاز رجل من الروافض من أهل الحلة بجامع دمشق، وهو يسب أول من ظلم آل محمد، ويكرر ذلك لا يفتر، ولم يصل مع الناس ولا صلى على الجنازة الحاضرة، على أن الناس في الصلاة، وهو يكرر ذلك ويرفع صوته به، فلما فرغنا من الصلاة نبهت عليه الناس، فأخذوه وإذا قاضى القضاة الشافعي في تلك الجنازة حاضر مع الناس. فجئت إليه واستنطقته، من الذي ظلم آل محمد؟ فقال: أبو بكر الصديق، ثم قال جهرة والناس يسمعون: لعن الله أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد، فأعاد ذلك مرتين، فأمر به الحاكم إلى السجن، ثم استحضره المالكي وجلده بالسياط، وهو مع ذلك يصرخ بالسب واللعن والكلام الذي لا يصدر إلا عن شقي، واسم هذا اللعين، علي بن أبي الفضل بن محمد بن حسين بن كثير قبحه الله وأخزاه، ثم لما كان يوم الخميس سابع عشرة، عقد له مجلس بدار السعادة، وحضر القضاة الأربعة، وطلب إلى هنالك فقدر الله أن حكم نائب المالكي بقتله، فأخذ سريعا فضرب عنقه تحت القلعة وحرقه العامة وطافوا برأسه البلد، ونادوا عليه هذا جزاء من سب أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم.
وقد ناظرت هذا الجاهل بدار القاضي المالكي، وإذا عنده شيء مما يقوله الرافضة الغلاة وقد تلقى عن أصحاب ابن مطهر أشياء في الكفر والزندقة قبحه الله وإياهم. البداية والنهاية (14/ 262).
تعليق: نحن بحاجة هذه الأيام إلى أمثال هولاء العوام لينصروا دين الله فإنه وللأسف الشديد ظهر من العوام من يدافع عن الحوثة ليس من أجل عقيدتهم لكن من أجل سياسات عوجاء ومصالح مشتركة ومع هذ فإن هناك من العوام من نرفع بهم الرؤوس فإن لهم مواقف طيبة في رد بغي وعدوان الحوثة كما في كتاف وغيرها فنسأل الله أن يبصر الناس بحقيقة الروافض الزنادقة.
’’’’يتبع إن شاء الله’’’’
تعليق