إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة : تذكير الروافض الأنجاس بشيء مما فعله عوام أهل السنة بأسلافهم الأرجاس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلسلة : تذكير الروافض الأنجاس بشيء مما فعله عوام أهل السنة بأسلافهم الأرجاس

    الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده و رسوله _ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _
    أما بعد
    فإن أمة الرافضة أمة فاجرة كافرة خاسرة وقد عقد المسلمون العداء لهم قديماً وحديثاً وما ذلك إلا لعدائهم وخبثهم وحمقهم وجنونهم في طريقتهم والجنون فنون ولقعودهم عن المعالي وولوعهم بساسف الأمور ما أقام الله لهم أمراً ولا رفع لهم راية ولا حقق لهم غاية وكلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله وهم في ذل إلى ذل
    ورحمة الله على الإمام ابن كثير إذ يقول في ابن العلقمي الرافضي _ عليه لعائن الله _ أنه كاتب التتار طمعا منه أن يزيل السنة بالكلية، وأن يظهرالبدعة الرافضة وأن يقيم خليفة من الفاطميين، وأن يبيد العلماء والمفتيين، والله غالب على أمره، وقد رد كيده في نحره، وأذله بعد العزة القعساء، وجعله حوشكاشا للتتار بعد ما كان وزيرا للخلفاء، واكتسب إثم من قتل ببغداد من الرجال والنساء والاطفال، فالحكم لله العلي الكبير رب الارض والسماء.اهـ [البداية والنهاية - (ج 13 / ص 235)
    ولقد كان سبب إقدامه على هذا الفجور مع رقة دينه وضعف عقله ما فعله به وبأترابه أهل السنة من الإذلال والنهب
    وسأذكر هنا شيئاً مما جرى عليهم من عوام أهل السنة الذين أخذتهم حمية الدين فقاموا عليهم قومة الأسد الهصور فإن علماء التناريخ ما أهملوا هذه القضايا مما يدل على أهميتها كيف لا وهو حرب بين أهل الإسلام والإيمان وأهل الكفر والعصيان والزندقة بين أحفاد أبي بكر وعمر وعثمان وعلي _ رضي الله عنهم جميعاً _ وبين أحفاد عبد الله بن سبأ وأبي لؤلؤة _ لعنة عليهم –
    وسيكون هذا على شكل سلسلة _ تذكيراً للفجرة الحوثة بسالف أجدادهم وأنهم حاولوا طمس نور الإسلام فما استطاعوا ولن يستطيعوا لأن الله متم نوره ولو كره الكافرون ولن يجعل لرافضي خبيث وثني ماكر سلطاناً على سلفي مؤمن بر تقي وأسأل التوفيق والسداد والإعانة

    قال في مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة حوادث الزمان - (ج 1 / ص 395)
    في حوادث ثمان وتسعين وثلاثمائة
    فيها ثارت فتنة هائلة ببغداد. قصد رجل شيخ الشيعة ابن المعلم وهو الشيخ المفيد وأسمعه ما يكره، فثار تلامذته، وقاموا، واستنفروا الرافضة، وأتوا قاضي القضاة أبا محمد الأكفاني، والشيخ أبا حامد الأسفراييني، فسبوهما، فحميت الفتنة، ثم إن أهل السنة أخذوا مصحفاً قيل إنه على قراءة ابن مسعود، فيه خلاف كثير، فأمر الشيخ أبو حامد والفقهاء بإتلافه، فأتلف بمحضر منهم، فقام ليلة النصف رافضي، وشتم فأخذ، فثارت الشيعة، ووقع القتال بينهم وبين السنية، واختفى أبو حامد، واستنفرت الروافض، وصاحوا حاكم يا منصور، فغضب القادر بالله، وبعث خيلاً لمعاونة السنية، فانهزمت الرافضة، حرق بعض دورهم، وذلوا وأمر عميد الجيوش بإخراج ابن المعلم من بغداد، فأخرج، وحبس جماعة، ومنع القصاص مدة. اهـ
    التعديل الأخير تم بواسطة حسن بن بوشعيب زوبيري; الساعة 04-11-2011, 10:14 PM.

  • #2
    جزاك الله خيرا أخانا الفاضل علي وأسأل الله أن يعينك على هذه السلسلة المهمة والمفيدة

    تعليق


    • #3
      ​اثابك الله واعانك

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا أخانا الفاضل أبا عيسى

        تعليق


        • #5


          جزاكم الله خيراً إخواني وأحبتي على التعليق و التشجيع
          قال الإمام في الذهبي في حوادث سنة أربع وسبعين وخمسمائة
          من تاريج الإسلام- (ج 9 / ص 18)

          قتل ابن قرايا الرافضيّ
          وفيه أخذ ابن قرايا الذي ينشد على الدكاكين من شعر الرافضة، فوجدوا في بيته كتبا في سبّ الصحابة، فقطع لسانه ويده، وذهب به إلى المارستان، فرجمته العوام بالآجرّ، فهرب وسبح وهم يضربونه حتى مات. ثم أخرجوه وأحرقوه، وعملت فيه العامة كان وكان، ثم تتبّع جماعة من الروافض، وأحرقت كتب عندهم، وقد خمدت جمرتهم بمرّة، وصاروا أذلّ من اليهود.اهـ

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيراً يا أخانا علي
            أخرج لهؤلاء الأنجاس ماضيهم العفن
            ووالله إنّي لأشعر أن أجلهم قد اقترب فاللهم عجل

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة علي بن رشيد العفري مشاهدة المشاركة

              وقد خمدت جمرتهم بمرّة، وصاروا أذلّ من اليهود.اهـ



              الله أكبر .......الله أكبر ........ الله أكبر

              اللهم عليك بالحوثيين

              وانصر اخواننا أهل دماج

              تعليق


              • #8

                قال العلامة ابن ابن تغري بردي في حوادث سنة 458هـ من كتابه النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة - (ج 2 / ص 8)
                فيها شرع أهل الكرخ في عمل مأتم الحسين في يوم عاشوراء، فثار عليهم أهل السنة. فقال القائم بأمر الله: هذا شيء قد كان فلا تعاودوه،
                ونهى عنه. فانكفت الرافضة بغيظهم إلى لعنة الله. اهـ
                وقال في حوادث سنة 415هـ (ج 1 / ص 476)
                وفيها منع الرافضة من النوح في يوم عاشوراء، ووقع بسبب ذلك فتنة بين الشيعة وأهل السنة قتل فيها خلق كثير
                ، ومنع الرافضة من النوح وعيد الغدير، وأيد الله أهل السنة، ولله الحمد.اهـ
                ونحن أملنا في الله كبير في أن يؤيد أهل السنة والأثر على حثالة الحوثي وشيعة الشيطان وباقة الحمق وأن يعودوا خائبين حاسرين إلى لعنة الله !
                وقد ظهرت آثار رحمة الله على أهل السنة ومكن الله لهم وظهرت نقمته ولعنته على هؤلاء الروافض الأنجاس فالحمد لله على نعمه والشكر له على آلائه ونعمائه
                التعديل الأخير تم بواسطة علي بن رشيد العفري; الساعة 07-11-2011, 11:06 AM.

                تعليق


                • #9
                  قال الإمام الذهبي _ رحمه الله _ في حوادث سنة 483هـ من تاريخ الإسلام - (ج 7 / ص 350)

                  وفيها عظمت البليّة ببغداد بين السّنة والشّيعة، وقتل بيّنهم بشرٌ كثير، وركب شحنة بغداد ليكفهم فعجز، وذلت الرّافضة بإعانة الخليفة أعوانه عليهم،وأجابوا إلى إظهار السّنة، وكتبوا بالكرخ على أبواب مساجدهم: خّير الناس بعد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أبو بكر، ثمّ عمر، ثمّ عثمان، ثمّ علي اهـ
                  قال أبو عيسى _ وفقه الله _
                  : يا لله كم يقمع الله بالسلطان من شر إذا قام بما أوجبه الشرع عليه من جهاد الكافرين وقمع الزنادقة الملحدين وإقامة الحدود على المعتدين من الشطار والفجار وسائر المفسدين
                  والعكس بالعكس إذا تساهل السلطان بإقامة الشرع وفتح المجال للعابثين فما ثم إلا الدمار والخراب فنسأل العلي الأعلى أن يوفق ولاة أمورنا لما يحب ويرضى من الأقوال والأفعال وأن يرزقهم البطانة الصالحة وأن يقمع بهم الفساد ويهلك بهم المفسدين والحمد لله رب العالمين

                  تعليق


                  • #10
                    قال الإمام ابن كثير في حوادث سنة 448هـ من البداية والنهاية - (ج 12 / ص 86) :
                    وفيها ألزم الروافض بترك الاذان بحي على خير العمل، وأمروا أن ينادي مؤذنهم في أذان الصبح، وبعد حي على الفلاح: الصلاة خير من النوم، مرتين، وأزيل ما كان على أبواب المساجد ومساجدهم من كتابة: محمد وعلي خير البشر، ودخل المنشدون من باب البصرة إلى باب الكرخ، ينشدون بالقصائد التي فيها مدح الصحابة، وذلك أن نوء الرافضة اضمحل،لأن بني بويه كانوا حكاما، وكانوا يقوونهم وينصرونهم، فزالوا وبادوا، وذهبت دولتهم، وجاء بعدهم قوم آخرون من الاتراك السلجوقية الذين يحبون أهل السنة ويوالونهم ويرفعون قدرهم، والله المحمود، أبدا على طول المدى.اهـ

                    تعليق


                    • #11
                      كنت أريد المواصلة في هذا الموضوع إلا أن ما يحصل للروافض الآن خير مثال يذكر وليس الخبر كالمعاينة وما راء كمن سمع فليهنائوا وليعلموا بأن أملنا في الله كبير ومن أعظم الأدلة على أن نصر الله على هؤلاء الكلاب قريب مع ما وعد به سبحانه وتعالى عباده الصالحين وأوليائه المتقين من النصر والتأييد والتمكين ما في الصحيحين من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله ليملي للظالم، حتى إذا أخذه لم يفلته، ثم قرأ: {وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد} »
                      فكم ظلم الحوثيون ؟!!
                      وكم بغوا ؟!
                      وكم تجرئوا على خيرة عباد الله ؟!!
                      وكم سفكوا دماء الأبرياء ؟!!
                      وكم وكم ؟!
                      فنحن نرجو بأن الله عز وجل هيأ هذا الفضل وأقام سوق الجهاد ليكرم من يشاء من عباه الصالحين بالشهادة ويكتب لأهل السنة الأجر ويجمع لهم بين جهاد السنان واللسان وكذلك لمحق هذه الفئة الباغية الطاغية
                      ولو أنهم قرئوا تاريخهم لدسوا أنفسهم في التراب لكن مشكلة الروافض أنهم لا يقرئون تاريخهم فليس لديهم من العقل ما يؤهلهم لذلك ولكنهم يعلمون بأن سيوف أهل السنة إذا سلطت على أحد لا تبقي ولا تذر
                      فنسأل الله العلي الأعلى بمنه وكرمه وجوده أن ينعم على أهل السنة بالنصر والظفر وأن يعجل الروافض بالمحق والضرر والحمد لله

                      تعليق


                      • #12
                        موضوع طيّب مهمّ اللهم بارك وجزاك الله خير الجزاء يا أخانا وبارك فيك ونفع بك وجعل ذلك في ميزان حسناتك
                        يا أبا عيسى

                        والرافضة بغاة ظالمون وربّ العزّة يقول:وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ
                        [إبراهيم : 42]
                        التعديل الأخير تم بواسطة حسن بن بوشعيب زوبيري; الساعة 24-02-2012, 02:13 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          ةومن هذا أيضاً ما حصل في هذه الليلة وهي ليلة النصف من شعبان لعام 1434 من تجمع أكثر من ثلاثين رافضياً في أحد المنازل بمحافظ الجيزة المصرية ليقيموا حسينية فاقتحم الأهالي المنزل وأخرجوا من فيه وضربوهم وحصلت مشاجرات بينهم مما أدي إلى مقتل أربعة أشخاص من الرافضة سحلاً وضرباً من بينهم الزنديق الرافضي سباب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم (حسن شحاته) لا رحم الله فيه مغرز إبرة، وإصابة عشرين آخرين من الرافضة وحرق المنزل الذي كانوا فيه، فليتعظ الرافضة بهذه الحوادث إن كان ثمة عقل !!.


                          تعليق


                          • #14
                            وفي هذه الأيام يذيق إخواننا أهل السنة في الجبهات الروافض الأشرار ذل الأسر وقريباً سيذوقون من كأس المنية لعنهم الله ومكن منهم

                            تعليق

                            يعمل...
                            X