قصيدة قوية ((ما كنتُ أحسبُ أني سَوفَ أَبكيكِ )) لشاعرنا الكريم عمر بن أحمد صبيح - حفظه الله -

[أبو أيمن علي الحسني]

وما الرحيلُ سوى نَصْرٍ لقلعتِنا ... وحفظِ نفسٍ وعِرْضٍ من أعاديكِ
ضَجَّ (الحوارُ) وضجَّ الخلقُ أجمعُهم ... حتى الروافِض حَيْرَى من مُحِبِّيكِ
ما ضرَّ دماجَ أنْ تسعى بكوكبِها ... نحوَ الحُديدة في عزٍ وتكتيكِ

[أبو عبدالرحمن عمر البوسيفي]

فنسألُ اللهَ مولانا و ناصرَنا ... أنْ يدحرَ الرفضَ من شتّى بواديكِ
ويحفظَ (الشَّيخَ) والطلابَ قاطِبَةً ... و رحمةُ اللهِ تَغْشَى رُوْحَ بَانِيْكِ

بارك الله في شاعرنا وحفظ الله الشيخ يحيى الناصح الأمين ومن معه
ونقول له قد أذيت وصية شيخك ولكن قدر الله وما شاء فعل
ورحم الله الشيخ مقبل بن هادي الوادعي مؤسس دار السنة في هذا الزمن
أأأأأأأه لو يعلم الشيخ مقبل كيف خذلت داره و أهله وطلابه ممن كان يحسن بهم الظن