إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(( دماجُ تُنادي وا يَمنَاه ... )) ::: قصيدة جديدة :::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (( دماجُ تُنادي وا يَمنَاه ... )) ::: قصيدة جديدة :::

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قصيدة جديدة بعنوان:

    (( دماجُ تُنادي وا يَمنَاه ... ))

    من الخزانة العلمية
    من هنا
    ...
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 14-11-2013, 08:42 PM.

  • #2
    أهلا وسهلا بها فنحن في شوق إليها. وستكون بلسما على قلوب مكلومة ' وسمَّا زعافاً على الخونة المجرمين.
    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي; الساعة 15-11-2013, 12:04 AM.

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا شاعرنا الكريم أبا عمر

      قصيدة مبكية والله
      تصف حال آبائنا وإخواننا ونسائنا وأطفالنا في دار الحديث بدماج نسأل الله العلي الأعلى أن يعجل بالفرج من عنده

      وبنفس الوقت هي توجه نداء لأهل اليمن وقبائله الشرفاء الشهماء
      نسأل الله القوي الجبار القهار أن يعينهم ويثبت أقدامهم على اجتثاث هذه الفئة المارقة الطاغية الباغية الفاسدة سفاكة الدماء

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا

        لعل الرفع يكون بصيغه اخرى

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          دماجُ تُنادي وا يَمنَاه ...

          أترضى أن تنامَ على سريرٍ

          [1] ٍ
          ودماجٌ تنام على الصخورِ

          أترضى أن تبيتَ قريرَ عينٍ

          [2]
          ودماجٌ تبيتُ على الهديرِ

          ودماجٌ بصاروخٍ وهوْنٍ

          [3]
          تُطالُ وبالرصاصِ المستطيرِ

          تُدكُ منازلُ الطلابِِِِِِ دكَّاً

          [4]
          على الأطفال والشيخ الكبيرِ

          وقد مُنع الأفاضلُ من طعامٍ

          [5]
          كما مُنعوا من الماءِ النميرِ

          وهم خيرُ البريَّةِ في بلادي

          [6]
          ورائدُهم إلى الخيرِ الحجوري

          فلو كان الحصارُ على دجاجٍ

          [7]
          لكانَ يُعدُّ ظُلماً للطيورِ

          فكيف وهم مصابيحِ الدياجي

          [8]
          وحفّاظُ الحديثِ من البدور

          وكم خرج النساءُ مفزَّعاتٍ

          [9]
          تنادي هل لقومي من نفيرِ

          فيا أهل الشهامة أين أنتم

          [10]
          ألا من مُنجدٍ أو من غيورِ

          ويا أبناء حِمْيَر قد صبرتم

          [11]
          على رُخمٍ تَطولُ على الصقورِ

          ولولا صبركم ما كان إلا

          [12]
          بُغاثاً لا يقومُ على شفيرِ

          فهُبوا لاجتثاث الرفض حتى

          [13]
          يظلَّ بدون ساقٍ أو جذورِ

          جهادٌ بالنفوس وبذلُ مالٍ

          [14]
          وبالقول المؤثر في الصدورِ

          فأنتم أهلُ إيمانٍ وبِرٍ

          [15]
          وأهلُ الفقهِ في كلِّ العصورِ

          ومَنْ نصرَ النبيَّ على عِداهُ

          [16]
          سينصرُْكم وهوْ خيرُ النصيرِ

          أيحدثُ مثل شاتيلا وصبرا

          [17]
          على مرأى وسمعٍ للكثيرِ

          وناقةَ صالحٍ عَقرتْ ثمودٌ

          [18]
          فكانوا كلُّهم ثمنَ الجزورِ

          سنشكوكم إلى الجبَّارِ ليلاً

          [19]
          ونشكو كلَّ ختَّارٍ كفور

          فإن الله يسمع مَن دعاهُ

          [20]
          بجوفٍ الليلِ من خلف السُّتورِ

          أهانَ عليكمُ الطلابُ تُرمى

          [21]
          وتُحصَدُ دونَ وخزٍ من ضميرِ

          كأن صلاحَهم ذنبٌ عظيمٌ

          [22]
          عليهِ يُرَحَّلون إلى القبورِ

          ولو كانوا ذوي بطشٍ وظلمٍ

          [23]
          لكانوا من ذوي الشأن الخطير

          وقتلاهم من الشهداءِ يجري

          [24]
          على أهليهمُ رزقُ الشهورِ

          وجرحاهمْ بعمَّانٍ تُداوَى

          [25]
          إذا عجز الطبيبُ عن الكسورِ

          يُعزَّى من هوى في قطْعِ طُرقٍ

          [26]
          ومن يسعى لإفساد الأمورِ

          ولا يُبكى على قومٍ كرامٍ

          [27]
          لهم قدم بإصلاحٍ كبيرٍ

          أخي يا أيها اليمنيُّ بادرْ

          [28]
          بإنقاذ الصلاح من الفجورِ

          ولا تأمل من اللجنات خيراً

          [29]
          فما منها لنا غيرَ الدبورِ

          وغايتها جميعاً ليس يعدو

          [30]
          على بَرَّاقةٍ أدنى نقيرِ

          كأن صخورَها قطعَتْ طريقاً

          [31]
          وعمّت أرضَ صعدةَ بالشُّرورِ

          وفيها ضِدَّ حوثيٍّ مطارٌ

          [32]
          يهدِّدُه بضربٍ للوكورِ

          وهم عند الحقيقة ما أرادوا

          [33]
          سوى طمس الأهلةِ والبدورِ

          وتسليم الرقاب لهم ليقضوا

          [34]
          بما شاءوهُ من ظلمٍ وجَورِ

          ومنع تلاوة القرآن فيها

          [35]
          وحدثنا فلانٌ عن جريرِ

          ألا ليس الحصارُ يُفكُّ عنها

          [36]
          بغير الصافنات من الذكورِ

          وأَخِذهمُ بقتلٍ أو بأسرٍ

          [37]
          متى وُجدوا ببدوٍ أو حضورِ

          فما غيرُ الحسامِ لهم دواءٌ

          [38]
          به يُشفون من داءٍ خطيرِ





          كتبها:
          أبو عمر عبد الكريم الجَعْمي
          بتاريخ/ الخميس - العاشر من شهر الله المحرم - 1435 هـ



          التعديل الأخير تم بواسطة فؤاد عبده غالب الحسيني; الساعة 14-11-2013, 09:14 PM.

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خيرا

            التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي; الساعة 15-11-2013, 12:05 AM.

            تعليق


            • #7
              صدقت أيها الشاعر الأمير في كل ما قلت في هذه القصيدة العصماء حتى نطقت حروفها وتفعيلاتها بما يعتلج في النفوس ويترجمه واقع الحوثي المنحوس والإعلام المعكوس المنكوس !!

              تعليق


              • #8
                جزاك الله خيرًا شاعرنا المبارك
                قصيدة مؤثرة نسأل الله أن يجعل لها قبولا


                دماجُ تُنادي وا يَمنَاه ....

                أترضى أن تنامَ على سريرٍ .... ودماجٌ تنام على الصخورِ
                أترضى أن تبيتَ قريرَ عينٍ .... ودماجٌ تبيتُ على الهديرِ
                ودماجٌ بصاروخٍ وهوْنٍ .... تُطالُ وبالرصاصِ المستطيرِ
                تُدكُ منازلُ الطلابِ دكَّا .... على الأطفال والشيخ الكبيرِ
                وقد مُنع الأفاضلُ من طعامٍ ... كما مُنعوا من الماءِ النميرِ
                وهم خيرُ البريَّةِ في بلادي .... ورائدُهم إلى الخيرِ الحجوري
                فلو كان الحصارُ على دجاجٍ .... لكانَ يُعدُّ ظُلماً للطيورِ
                فكيف وهم مصابيحِ الدياجي .... وحفّاظُ الحديثِ من البدور
                وكم خرج النساءُ مفزَّعاتٍ .... تنادي هل لقومي من نفيرِ
                فيا أهل الشهامة أين أنتم .... ألا من مُنجدٍ أو من غيورِ
                ويا أبناء حِمْيَر قد صبرتم .... على رُخمٍ تَطولُ على الصقورِ
                ولولا صبركم ما كان إلا .... بُغاثاً لا يقومُ على شفيرِ
                فهُبوا لاجتثاث الرفض حتى .... يظلَّ بدون ساقٍ أو جذورِ
                جهادٌ بالنفوس وبذلُ مالٍ .... وبالقول المؤثر في الصدورِ
                فأنتــــــــــــــــــــــــم أهلُ إيمانٍ وبِرٍ .... وأهلُ الفقهِ في كلِّ العصورِ
                ومَنْ نصرَ النبيَّ على عِداهُ .... سينصرُْكم وهوْ خيرُ النصيرِ
                أيحدثُ مثل شاتيلا وصبرا .... على مرأى وسمعٍ للكثيرِ
                وناقةَ صالحٍ عَقرتْ ثمودٌ .... فكانوا كلُّهم ثمنَ الجزورِ
                سنشكوكم إلى الجبَّارِ ليلا .... ونشكو كلَّ ختَّارٍ كفور
                فإن الله يسمع مَن دعاه .... بجوفٍ الليلِ من خلف السُّتورِ
                أهانَ عليكمُ الطلابُ تُرمى .... وتُحصَدُ دونَ وخزٍ من ضميرِ
                كأن صلاحَهم ذنبٌ عظيمٌ .... عليهِ يُرَحَّلون إلى القبورِ
                ولو كانوا ذوي بطشٍ وظلمٍ .... لكانوا من ذوي الشأن الخطير
                وقتلاهم من الشهداءِ يجري .... على أهليهمُ رزقُ الشهورِ
                وجرحاهمْ بعمَّانٍ تُداوَى .... إذا عجز الطبيبُ عن الكسورِ
                يُعزَّى من هوى في قطْعِ طُرقٍ .... ومن يسعى لإفساد الأمورِ
                ولا يُبكى على قومٍ كرامٍ .... لهم قدم بإصلاحٍ كبيرٍ
                أخي يا أيها اليمنيُّ بادرْ .... بإنقاذ الصلاح من الفجورِ
                ولا تأمل من اللجنات خيراً .... فــما منها لنا غيرَ الدبورِ
                وغايتها جميعاً ليس يعدو .... على بَرَّاقةٍ أدنى نقيرِ
                كأن صخورَها قطعَتْ طريقاً .... وعمّت أرضَ صعدةَ بالشُّرورِ
                وفيها ضِدَّ حوثيٍّ مطارٌ .... يهدِّدُه بضربٍ للوكورِ
                وهم عند الحقيقة ما أرادوا .... سوى طمس الأهلةِ والبدورِ
                وتسليم الرقاب لهم ليقضوا .... بما شاءوهُ من ظلمٍ وجَورِ
                ومنع تلاوة القرآن فيها .... وحدثنا فلانٌ عن جريرِ
                ألا ليس الحصارُ يُفكُّ عنها .... بغير الصافنات من الذكورِ
                وأَخِذهمُ بقتلٍ أو بأسرٍ .... متى وُجدوا ببدوٍ أو حضورِ
                فما غيرُ الحسامِ لهم دواءٌ .... به يُشفون من داءٍ خطيرِ
                كتبها:
                أبو عمر عبد الكريم الجَعْمي
                بتاريخ/ الخميس - العاشر من شهر الله المحرم - 1435 هـ

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي مشاهدة المشاركة

                  أترضى أن تنامَ على سريرٍ .... ودماجٌ تنام على الصخورِ
                  أترضى أن تبيتَ قريرَ عينٍ .... ودماجٌ تبيتُ على الهديرِ
                  ودماجٌ بصاروخٍ وهوْنٍ .... تُطالُ وبالرصاصِ المستطيرِ
                  تُدكُ منازلُ الطلابِ دكَّا .... على الأطفال والشيخ الكبيرِ
                  وقد مُنع الأفاضلُ من طعامٍ ... كما مُنعوا من الماءِ النميرِ
                  وهم خيرُ البريَّةِ في بلادي .... ورائدُهم إلى الخيرِ الحجوري
                  فلو كان الحصارُ على دجاجٍ .... لكانَ يُعدُّ ظُلماً للطيورِ
                  فكيف وهم مصابيحِ الدياجي .... وحفّاظُ الحديثِ من البدور
                  وكم خرج النساءُ مفزَّعاتٍ .... تنادي هل لقومي من نفيرِ
                  والله لانرضى ذلك، قصيدة مؤثرة جزاك الله خيرا، ورجاؤنا في الله كبير ولا حد له، اللهم إنا نسألك سؤال الملحين أن تهزم الرافضة الحوثيين وتنجي أهل دماج الموحدين.

                  تعليق


                  • #10
                    تُدكُ منازلُ الطلابِ دكَّا .... على الأطفال والشيخ الكبيرِ
                    وقد مُنع الأفاضلُ من طعامٍ ... كما مُنعوا من الماءِ النميرِ


                    حسبنا الله ونعم الوكيل

                    تعليق


                    • #11
                      أداء لقصيدة دماجُ تُنادي وا يَمنَاه

                      وهذا رابط القصيدة بصوتي
                      https://soundcloud.com/abou-obayd/walid
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 03-01-2014, 05:40 PM.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X