إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

"حقيقة نصرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم " لأبي سعيد أحمد بن سعيد باغوث الحضرمي حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • "حقيقة نصرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم " لأبي سعيد أحمد بن سعيد باغوث الحضرمي حفظه الله


    حقيقة نصرة الرسول
    صلى الله عليه وآله وسلم


    انصروا المختارَ يا أهل الشِيَمْ *** يا حماةَ الدين يا أهل الذِممْ
    انصروا أحمـدَ نصراً صادقاً *** باتباع الحقّ والنهجِ الأشمْ
    شانَهُ (الأبترُ) في أفـلامه *** إنما (الأبترُ) للنـجم رجمْ
    أيضرُّ النجمَ ديـدانُ الثرى *** أيضرُّ البحرَ أبـوالُ الغنمْ
    كم أرادوا النيل من عليائه *** وإلهُ الكون حقاً قد عصمْ
    سطّر التاريخُ شنآنَ العدى *** اقرؤوا التاريخَ إذ فيه الحكمْ
    كم مسيءًا للنبيِّ المصطفى *** وعدواً كيدُه أضحى عدمْ
    سلّت الأعرابُ سيفاً مسلطاً *** فوق هام المصطفى برقٌ ودمْ
    فكافك اللهُ شراً مُحْدِقاً *** وإذا بالسيف أرضاً مرتدمْ
    فانثنى المختارُ بالسيف على *** خصمه المغرورِ أضحى في وخمْ
    قائلاً كنْ خير مني آخذاً *** فعفا عن قدرةٍ يا ذا الكرمْ
    وقريشٌ خططوا في قتله *** ويهودٌ مزجوا لحماً بسُمْ
    فكفى الله الأعادي كيدهَم *** وعْدُه في محكم التنزيل تمْ
    كم له في الحرب بأسٌ ظاهرٌ *** عِصمةُ المولى أحاطت بالعَلَمْ
    بَلّغَ الدينَ الحنيفَ للورى *** وغدتْ راياتُه فوق القممْ
    تلهجُ الأكوانُ ذكراً ساطعاً *** واسمُه يا إخوتي في كل فمْ
    قُرنتْ ألفاظُه باسم الذي *** خَلَقَ الأكوانَ من جنس العدمْ
    فاسألِ الآفاقَ والنجمَ إذا *** برزتْ أنوارُه في ذي الظلمْ
    باتباعٍ انصروا المختار لا *** تنصرُوه بِزُبَلات العجمْ
    اهجروا نهجَ الأعاديْ جملةً *** ليس في منهاجهم إلا السقمْ
    اتركوا أفلامهم تلك التي *** تُعرضُ الإفسادَ هدماً للقيمْ
    اتركوا الأحزابَ ليستْ نهجنا *** إنما الأحزابُ من صنع العجمْ
    هذه أمتـكم يا إخـوتي *** أمـةٌ واحـدةٌ منتذ القِـدمْ
    اقرؤوا القرآن هذا شرعُنا *** واضحٌ كالشمس لا تُخفى بِغَمْ
    بانتخابٍ فرّقوا وحدتَنا *** أنفقوا من أجلها (الدولارَ) جمْ
    جعلوها سلّـماً تَرْقى به *** دولُ الكـفر إلى أرض الكـرم
    فاهجروها وامَّها
    [1] تلك التي *** حُكْمُها الكفرُ الصريحُ الملتطمْ
    وكذا الأهواءُ لا ترضوا بها *** إنْ أتتْ من عربٍ أو من عجمْ
    كيف ثار الناسُ من (فلمٍ) ولم *** يثأروا ممن أتى إفكاً أطمْ
    دنسوا فرشَ رسولٍ طاهرٍ *** خوّنوا الأصحاب حقداً من قِدمْ
    مثّلوا زوجتَه في نعـجةٍ *** مـزّقوا أعضاءها رغـم الألمْ
    مثّلوها (كلبةً) وا عيـبتاهْ *** إنه كـفرٌ وردٌ للـكلِمْ
    سطّر القرآن آياتٍ بها *** طهرُها الميمونُ والرفضُ يَذُمْ
    من بحقٍ فاحشٌ في فعله *** أهل (فلمٍ) ساقطٍ أم أهل (قُمْ)
    إنه الرفضُ الذي أزرى بمن *** شأنُه فوق السحاب المرتكَمْ
    أ لدينٍ هـذه الأفعـالُ أم *** لحـطامٍ ورزايـا تُدلهمْ
    ما يضرُّ المصطفى (فلمٌ) و لا *** قولُ أهل الرفض والكفر الخِضَمْ

    شعر أبي سعيد أحمد بن سعيد باغوث الحضرمي
    12ذو القعدة 1433 هـ

    حمل القصيدة بصوت الشاعر
    من الخزانة العلمية للشبكة


    [1] - المراد بأمها هي الديمقراطية
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 29-09-2012, 11:41 PM.

  • #2
    جزاك الله خيرا
    ولكن ماتدعو إليه في
    القصيده أن فعل الرافضه
    أعظم مما صدر في الأفلام
    في سب النبي صلى الله
    عليه وسلم أما الرافضه
    فخطرهم عظيم لكن لماذا
    لا يصرح ويدعو العلماء إلى
    قتالهم وقتال دولتهم في كل
    مكان أما القتال الدائر الآن
    مع الرافضة فبسبب بغيهم
    وأعتدائهم على أهل السنه
    ليس سببه السب ويؤكد هذا
    فتاوى أهل العلم وإلا لماذا
    يطالب أهل السنه بالتعايش
    السلمي مع الرافضه وقبول
    الصلح لأنه أجمع أهل العلم
    على قتل الساب مسلما أو
    كافرا ولا عهد ولا ذمة حتى
    تطهر الأرض منهم_

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا أبوالحسن ،الإسلام محارب من قبل أعداء الله.

      تعليق

      يعمل...
      X