بسم الله الرحمن الرحيم
فهذه فوائد سنية استفدتها من الشرح الممتع للشيخ الفاضل أبي بلال الحضرمي-حفظه الله-
على منظومة القواعد الفقهية للعلاّمة السعدي-رحمه الله-
فوائد الدرس-1-أ-ب-
فهذه فوائد سنية استفدتها من الشرح الممتع للشيخ الفاضل أبي بلال الحضرمي-حفظه الله-
على منظومة القواعد الفقهية للعلاّمة السعدي-رحمه الله-
فوائد الدرس-1-أ-ب-
ف-1-القاعدة:هي قضية كلّية يتعرّف من خلالها معرفة الأحكام الجزئية
ف-2-ضابط’أل’الإستغراق أن يصلح مكانها ’كل’
ف-3-لفظ الجلالة(الله):ذكر في القرآن ألفين وثلاثمئة وستين موضعا
ف-4-ظهور علم القواعد الفقهية كان في القرن الرابع
ف-5-أوّل من ألّف فيه هو:أبوطاهر الدبّاس ثمّ الكرخي-رحمه الله-
ف-6-أنواع المحامد كثيرة تجتمع في خمسة أمور:
-أ-أنّ الله تعالى يحمد على تفرده بالرّبوبية
-ب-أنّ الله تعالى يحمد على تفرّده بالألوهية
-ج-أنّ الله تعالى يحمد على تفرّده بالأسماء الحسنى والصفات العلى
-د-أنّ الله تعالى يحمد على شرعه وهي الواجبات والمنهيات
-ر-أنّ الله تعالى يحمد على قضائه وقدره
ف-7-الحمد لغة:هو الثناء بالصفات الجميلة والأفعال الحسنة
شرعا:فعل ينبني عن تعظيم المنعم بسبب كونه منعما
ف-8-الفرق بين الحمد والمدح:الحمد:هو ذكر المحمود مع حبه وجلاله,وإن تجرد من الحب والتعظيم والجلال فهو مدح(شيخ الإسلام)
ف-9-الفرق بين الحمد والشكر:الحمد متعلقه عام يكون على نعمة وعلى غير نعمة ,وأنّ آلته خاصة وهي اللّسان فقط الذي تمدح به
وأمّا الشكر:فيختص بكون آلته أعم, يكون باللّسان وبالقلب وبالجوارح,وأمّا متعلقه خاص,لا يكون إلاّ عن نعمة
ف-10-أفعال الله تعالى على نوعين:-أ-أفعال لازمة غير متعدّية إلى خلقه مثل(الإستواء,والنزول....)
-ب-أفعال يتصف بها وهي متعدّية إلى خلقه(كالخلق,الرّزق,والإماتة.....)
ف-11-أنواع العلو:علو الذّات-علو القدر-علو القهر
ف-12-النعوت إذا تعددت يجوز فيها العطف وغير العطف
ف-13-اسم الله"السّلام" له معنيان:-أ-البراءة والسّلامة من النقائص والعيوب
-ب-أنّه يسلّم عباده من شرور يوم القيامة
ف-14-"آل الشخص":هم من يمتّون له بصلة قرابة وثيقة
"آل النّبي"عليه الصلاة والسلام:يراد بهم أحيانا من حرمت عليهم الصدقة
ويراد بهم أحيانا كلّ من تبعه على دينه
ف-15-معنى قاعدة"الأعمال بالنّيات"أو"الأمور بمقاصدها":هوأنّ الأحكام الشرعية التي تترتب على أفعال المكلفين منوطة بنياتهم و مقاصدهم من تلك الأفعال
ف-16-قال ابن القيم-رحمه الله-:(فأمّا النّية فهي رأس الأمر وعموده وأساسه وأصله ,الذي عليه ينبني,فإنّها روح العمل وقائده وسائقه,والعمل تابع لها,ينبني عليها,ويصح بصحتها ويفسد بفسادها..........وبحسبها تتفاوت الدّرجات في الدّنيا والأخرة)
-----------------------------يتبع إن شاء الله-----------------------------
ف-2-ضابط’أل’الإستغراق أن يصلح مكانها ’كل’
ف-3-لفظ الجلالة(الله):ذكر في القرآن ألفين وثلاثمئة وستين موضعا
ف-4-ظهور علم القواعد الفقهية كان في القرن الرابع
ف-5-أوّل من ألّف فيه هو:أبوطاهر الدبّاس ثمّ الكرخي-رحمه الله-
ف-6-أنواع المحامد كثيرة تجتمع في خمسة أمور:
-أ-أنّ الله تعالى يحمد على تفرده بالرّبوبية
-ب-أنّ الله تعالى يحمد على تفرّده بالألوهية
-ج-أنّ الله تعالى يحمد على تفرّده بالأسماء الحسنى والصفات العلى
-د-أنّ الله تعالى يحمد على شرعه وهي الواجبات والمنهيات
-ر-أنّ الله تعالى يحمد على قضائه وقدره
ف-7-الحمد لغة:هو الثناء بالصفات الجميلة والأفعال الحسنة
شرعا:فعل ينبني عن تعظيم المنعم بسبب كونه منعما
ف-8-الفرق بين الحمد والمدح:الحمد:هو ذكر المحمود مع حبه وجلاله,وإن تجرد من الحب والتعظيم والجلال فهو مدح(شيخ الإسلام)
ف-9-الفرق بين الحمد والشكر:الحمد متعلقه عام يكون على نعمة وعلى غير نعمة ,وأنّ آلته خاصة وهي اللّسان فقط الذي تمدح به
وأمّا الشكر:فيختص بكون آلته أعم, يكون باللّسان وبالقلب وبالجوارح,وأمّا متعلقه خاص,لا يكون إلاّ عن نعمة
ف-10-أفعال الله تعالى على نوعين:-أ-أفعال لازمة غير متعدّية إلى خلقه مثل(الإستواء,والنزول....)
-ب-أفعال يتصف بها وهي متعدّية إلى خلقه(كالخلق,الرّزق,والإماتة.....)
ف-11-أنواع العلو:علو الذّات-علو القدر-علو القهر
ف-12-النعوت إذا تعددت يجوز فيها العطف وغير العطف
ف-13-اسم الله"السّلام" له معنيان:-أ-البراءة والسّلامة من النقائص والعيوب
-ب-أنّه يسلّم عباده من شرور يوم القيامة
ف-14-"آل الشخص":هم من يمتّون له بصلة قرابة وثيقة
"آل النّبي"عليه الصلاة والسلام:يراد بهم أحيانا من حرمت عليهم الصدقة
ويراد بهم أحيانا كلّ من تبعه على دينه
ف-15-معنى قاعدة"الأعمال بالنّيات"أو"الأمور بمقاصدها":هوأنّ الأحكام الشرعية التي تترتب على أفعال المكلفين منوطة بنياتهم و مقاصدهم من تلك الأفعال
ف-16-قال ابن القيم-رحمه الله-:(فأمّا النّية فهي رأس الأمر وعموده وأساسه وأصله ,الذي عليه ينبني,فإنّها روح العمل وقائده وسائقه,والعمل تابع لها,ينبني عليها,ويصح بصحتها ويفسد بفسادها..........وبحسبها تتفاوت الدّرجات في الدّنيا والأخرة)
-----------------------------يتبع إن شاء الله-----------------------------
تعليق