ذكر اسماء المتعصبين لحزبية عبد الرحمن العدني مع بيان حالهم/ تأليف: عبد الرحمن اليافعي الأبيني

[خالد بن محمد الغرباني]

والعجيب أن الوحلين نقلت عن مجهول قسما فاجرا لبشير الحزمي لا نعرف مصدره .
فنقول أولا : من طلب منك اليمين يا بشير هلا طلبت الشهود يا جاهل على مقولتك الفاجرة . فالبينة على المدعي - وهي موجودة - وإلا اليمين على من أنكر .
ثانيا : الشهود موجودون وعلى قيد الحياة لكن خوفه من الشهود جعله يقتدي بشيخه عبد الرحمن في رمي الأيمان الفاجرة كما رماها على الشيخ يحيى الحجوري - حفظه الله ورعاه -

[يوسف بن العيد الجزائري]

يرفع لفضح أصحاب الحزب الجديد الفاجر

يرفع لفضح أصحاب الحزب الجديد الفاجر

[أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري]

جزاك الله خيرا وفضلا أضف عبدالله بادحيدوح لمتعصبي المكلا فهو عضو من أعضاء مسجد اللجنه (السنه سابقا ) في الديس

[أبو معاذ حمود الأصبحي]

جزاكم الله خيرا يا إخواني الكرام بالذب عن السنة وحملة رايتها،
وأحب أن أذّكر المتعصبين للباطل وأهله ((قال الإمام الحافظ ابن عساكر: (اعلم يا أخي وفقني الله وإياك لمرضاته، وجعلنا ممن يخشاه ويتقيه حق تقاته،أن لحوم العلماء مسمومة، وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم معلومة، فمن أطلق لسانه في العلماء بالثلب، ابتلاه الله قبل موته بموت القلب))..

أخي خالد انظر في البيان آيات القران فيها ليس بوضوح.

[خالد بن محمد الغرباني]

وفي صنعاء أيضا :

• علي الشامي : كان طالب علم في دماج فخرج منها بحجة المرض لأهله وفي حقيقة الأمر إنما هو مرض في قلبه . جاء إلى صنعاء ليصبح حربا على أهل السنة . قال فيه الشيخ يحيى : كذاب . وما زال يهدر وقته في المحرمات من قيل وقال وتوزيع المقال ، منهمك في توزيع الملازم المرعية لو سألت عنه ممن كان معه لأصابك العجب من تخبطاته المخيفة نسأل الله العافية .

• صقر العدني : حامل نعل على الشامي وجليسه، وكل قرين بالمقارن يقتدي . جاهل يسب علماء السنة متخبط . يكتب في الوحلين كمشجع للبرمكي بالشكر فقط لأنه لا يحسن الكتابة ولو سألته هل تعرف البرمكي من هو ؟ لما عرف الإجابة .

[أبو إبراهيم علي مثنى]

وبقي في صنعاء (ممن وجدوا بغيتهم في مؤازرة الحزبية الجديدة):

على عبد الفتاح : من سكان مدينة سعوان، ترك مسجد السنة الذي كان يصلى فيه بحجة أن الشيخ محمد مانع منعه !!! وذهب يصلى عند الحزبيين.

تكلم فيه الشيخ محمد بن مانع بجرح مفسر وواضح فقال - ونعم ما قال - : صاحب جدل ليس معروفا بحضور دروس أهل السنة.

فأصابت مقاتله وهجره أصحاب السنة في تعز وأصبح منبوذا، نسأل الله السلامة.

قلت: أنّى له أن يحضر دروس أهل السنة وهو ممن يعتقد عدم وجود علماء في اليمن، والأغرب من هذا أن بعض المساكين ممن كان معه سابقاً، أوهموه بأنه ألباني اليمن !!!.

وهو والله لا يصلح أن يكون طالب علم، فلا ترى عليه سمت طلاب العلم ولا أدبهم.

[خالد بن محمد الغرباني]

وفي صنعاء أيضا :

• بشير العريقي : ممن أحسن إليه الإخوة في مسجد شرقين بالعلم والخير فظن نفسه عالما، فذهب يحذر ممن درس عنده وعلمه، ألا وهو الشيخ الفاضل عدنان المصقري، فكان أن صدم رأسه بالجبل فسقط صريعا، وصار فريسة سهلة لجليس السوء علي عبد الفتاح ، فأصبح مثله كثير الجدل، لا محل له من الإعراب عند أهل السنة، بعد أن كان طالب علم على خير.

[أبو إبراهيم علي مثنى]

وضاح الحبيلي العدني وتخبطاته في سطور ....

وضاح الحبيلي العدني وتخبطاته في سطور ....

الحمدُ لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ......

قال تعالى (وَتَذُوقُواْ الْسُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (94) سورة النحل

وقال تعالى {وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ} (113) سورة هود

وقال تعالى {فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ} (10) سورة البقرة

أخبرني شخص أعرفه وهو من طلاب دماج وهو أخٌ سلفي والحمد لله ..عن هذا الشخص المدعو وضاح الحبيلي العدني وشرح تخبطاته في سطور قائلاً...

أنه كان حسنياً جلداً يُناضل أشدّ النضال عن أبي الحسن المصري – الحزبي – حتى في الشوارع ثم تاب من ذلك بعد عناءٍ شديد على يديّ أحد الإخوة التائبين كذلك ...

ثم خاض وتعصب للبكري وفتنته إلى زمنٍ قريب وتكتم ذلك وأخفاه بعد ذلك ....ولا أدري أتاب أم لم يتب من ذلك....

ثم وقبل سنوات ذهب زيارة إلى دماج في ذُروة فتنة الحزبي –عبد الرحمن بن مرعي -قاتله الله-وكانت حين اشتعالها ومع أنه كان زائراً في الدار إلّا إنه ساير المرضى والمتعصبين والمفتونين فيها في ذلك الحين ..

فلمّا نُصح في المكتبة العامة للدار بتركهم ضرب على صدره بقبضة يده بغرور قائلاً : لاتخافوا علىّ..؟!!!

ثم دخل عليهم الأخ سعيد دعاس –حفظه الله-فسألوه عن هذا الفعل بعد ذلك النُصح فقال :هذا مغرور ...

ونصحه أحد الإخوة بترك الغرور والتشدق بالكلام ولكنه لم يعبىء بذلك النُصح أيضاً كما أثبتت الأيام ذلك ونكالاً من الله عز وجل أُصيب بداء الكلب الحزبي ..

وله أصدقاء جهاديون كان يسير معهم في منطقته وهو يعرف عنهم ذلك ..

وأخيراً ذهب ليعتكف في مركز الفيوش الحزبي في شهر رمضان المُنصرم ..

وهو يردد دائماً قوله...الحجوري عنده غلو...الخ؟!!

وقد صار مرعياً جرباً مفتُوناً كسائر المرعيين في بالوعة التعصب الحزبي النتن....قطع الله دابر أهل الهوى المفتونين...آمين ..

[علي بن إبراهيم جحاف]

نعم والله هذه العصابة والفرقة الضالة فضحت نفسها سريعا.
ولى إضافة حول / علي عبدالفتاح المخذول:
لقد حذرت منه منذ أكثر من ثمان سنين وحذرت كثيرا من الأخوة فهو صاحب فتن وتاريخ أسود ولم يتنبهوا له الأخوة إلا بعد أن ضيع مجموعة من السلفيين في سعوان فالله يفعل ما يشاء سبحانه وتعالى.
فعلي عبدالفتاح من أذناب الشيباني وفتنه في تعز منذ سنوات مشهورة معروفة وهو خريج جامعة صنعاء كلية العلوم قسم جيولوجيا ولكن يظن نفسه علم الأعلام في الجرح والتعديل والمناظرات وقد أذل السلفيين في مناظراته وخصوصا مع الأخوان المفلسين.
وله تعالم ودعاوى كثيرة وهو ممن يطعن في علماء اليمن قاطبة منذ فترة طويلة ويقول (( لا يوجد علماء في اليمن )) خذله الله ورد كيده في نحره .
وهكذا تاريخ المندسين وسط أهل السنة مهما طال جلوسهم فسوف يفضحون.

[أبو أسامة عادل السياغي (رحمه الله)]

من المتعصبين

1- لبيب العدني يدرس حاليا في معبر وهو ممن خرج مطرودا من دماج حرسها الله

2- عبد العزيز أبو الرجال صاحب مكتبة الخضراء

3- العمرانيين صهرا عبد الرحمن العدني

[علي بن إبراهيم جحاف]

يا حبذا لو يتم عمل مختصر يسرد فيها الرؤس من هذه الفرقة الضالة الحزب الجديد ليسهل معرفتهم والتحذير منهم.

[أبو محمد عزمي الشرجبي]

[جزاكم الله خيرا يا أخوه على ما تقمون به من نصرة الحق وفضح هذه الفرقة الضالة فرقة ابني مرعي [/font]


أما بالنسبه لعلي بن عبد الفتاح [font="book antiqua"]هذا الرجل المخذول المفتون هو ليس من أذناب الشيباني وهذا من باب العدل والانصاف ولكن هو رجل متعالم مع جهله ويكثر من الجدل والخصومات وهو سيء الاخلاق ورجل عنده شطحات وتفردات عجيبه ومن هذه التفردات أنه يري صحة الجهاد الذي في العراق ويخطىء العلماء الذين لا يرون المصلحة في قتال من بقى من أهل السنه في العراق .


وعندنا شباب أهل السنه في تعز الكثير والكثير عن على بن عبد الفتاح لكن الحمد لله مات وماتت فتنته

[أبو بكر بهاء الدين بن عبد الرزاق]

يرفع لفضح أصحاب الحزب الجديد الفاجر

جزاكم الله خيرًا

[خالد بن محمد الغرباني]

عبد الرحمن بادح: في أهل العلم قادح وعن الزائغين منافح زائغ من الزائغين، في دينه رقة وضعف، خرّاج ولاج في الفتن وخرج من فتنة أبي الحسن بعد عناء.
وجاءت فتنة عبد الرحمن العدني قطع الله دابره فإذا بعبد الرحمن بادح من المسابقين للفتنة ومن المقربين لعبدالرحمن العدني.
فهذا لا يفرح به، ولا من كان على شاكلته.


إضافة :

كان هذا كلام الأخ النخعي قديما أما الآن فزد عليه وقل في بادح :

جاهل ، لايعرف معنى الحزبية ، يدافع بالباطل عن عبد الرحمن العدني ، خرج من حزبية أبي الحسن متأخرا فتورط في الجديدة . حاقد على علامة اليمن ومحدثها يحيى بن علي الحجوري .

[علي بن إبراهيم جحاف]

يضاف للقائمة السوداء :

أنس قحطان : الموظف في مصافي عدن وصهر عبدالرحمن العدني وأحد رؤوس الفتنة والمفتونين في البريقة الذي تنقل بين الفرق كلها من التبليغ إلى فرقة الجهاد التكفيرية إلى ذنب من أذناب الحسنين.

والآن من المنافحين عن المرعيين وفضائحه سوف تتوالى قريباً إن شاء الله.