والعجيب أن الوحلين نقلت عن مجهول قسما فاجرا لبشير الحزمي لا نعرف مصدره .
فنقول أولا : من طلب منك اليمين يا بشير هلا طلبت الشهود يا جاهل على مقولتك الفاجرة . فالبينة على المدعي - وهي موجودة - وإلا اليمين على من أنكر .
ثانيا : الشهود موجودون وعلى قيد الحياة لكن خوفه من الشهود جعله يقتدي بشيخه عبد الرحمن في رمي الأيمان الفاجرة كما رماها على الشيخ يحيى الحجوري - حفظه الله ورعاه -
فنقول أولا : من طلب منك اليمين يا بشير هلا طلبت الشهود يا جاهل على مقولتك الفاجرة . فالبينة على المدعي - وهي موجودة - وإلا اليمين على من أنكر .
ثانيا : الشهود موجودون وعلى قيد الحياة لكن خوفه من الشهود جعله يقتدي بشيخه عبد الرحمن في رمي الأيمان الفاجرة كما رماها على الشيخ يحيى الحجوري - حفظه الله ورعاه -
تعليق