عادت العقرب فعدنا لها
قال العيني (كنت أظن هذا الأحمق الساقط ألتبس عليه الأمر فذهبت وكلفت نفسي وأحضرت السؤال الذي عرض على المجمع برئاسة الشيخ العلامة ابن باز رحمه الله، لكن هذا العفر استمر في غيه مما يؤكد أنه ملبس غاوٍ أراد أن يتلقى الضربات عن المثنى المخذول الذي فر شاردا.
جزاك الله خيرا أخي أبا عبدالرحمن وسأعرض عن هذا الساقط.اهـ
لوكلفت نفسك أن تذهب إلى دماج الأبية فتأخذ درساً في الإملاء حتى تفرق بين همزة الوصل وهمزة القطع
فقولك (ألتبس ) إما توتر منك وهذا بسبب سوء القصد ـ نسأل الله العافية ـ وإما جهل وهذا هو الراجح ـ إن شاء الله نحسن بك الظن ! ـ
وكذلك تأخذ درساً في النحو
فقولك (أن يتلقى ) جهل منك بعمل أن وقد يكون جهلاً في إعراب الأفعال المعتلة
وكذلك درساً في الأدب
فقولك (كنت أظن هذا الأحمق الساقط ) دليل على أنك تعاني من حالة نفسية
فهذا خير لك إلى تذهب ـ وما أدري إلى أين ـ فتحضر السؤال ـ وما أدري من أين اختزلت الجواب ـ لتدافع عن الجابري بالباطل بما لا اتفاق بين كلامه وكلام من ـ ذهبت وتكلفت فأتيت بسؤاله ـ
ـ وأسأل الله لي ولك التوفيق وأن تأخذ بنصيحتي ـ
وهل تلق النصيح بكل واد
وأظن أنك عرفت من القزم أليسك كذلك يا (العيني) يا قرير عين القحطاني
تعليق