• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[أخْذ العبرة من عجائب ما نشر عن عبيد الجابري في دعوته لأهل أُوروبا أن يهاجروا إلى"برمنجهام"وأنها دار هجرة] للناصح الأمين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16

    سمعنا استغفارا وتراجعا للشيخ عبيد – هداه الله - عن قوله: (والله إن برمنجهام دار هجرة) فاستبشرنا خيرا .

    لكنه تراجع ليس بصريح ولا بمريح ،

    فمرة يستغفر

    ومرة يرجع ويقول بأنه ربما حرفه من نقله عنه،



    وقام بائع القات - سابقا - عرفات الأعمى يكحل عيون الجابري فزاده عمى على عمى،

    حيث أخذ عرفات البرمكي يبرر كلام الجابري في وجوب الهجرة وأن قصد الشيخ كذا وكذا فصدّقه الجابري دون أن يعلم بأن عرفات البرمكي كان بائعا للقات، وأن كثيرا من بائعي القات يحسنون اللف والدروان والغش والخداع إلا ما رحم الله.



    فقطع عرفات البرمكي التوبة النصوح على الجابري ليخرج شيخه بماء الوجه.

    وتراجعات الشيخ الجابري - هداه الله - تذكرنا بتراجعات الدكتور عبد الله البخاري - هداه اللهالمهزوزة

    ومن تأمل تراجع الجابري جيدا سيرى بأنه تراجع من الوجوب إلى الاستحباب في الهجرة .



    فعلا كما قال الشيخ يحيى : الجابري لا يصلح للفتوى.



    ولا أحب أن أعول على الأخطاء النحوية للجابري في المكالمة الهاتفية مع بائع القات بل أتركها لمريديه لعرفوا حقيقة مبلغ شيخهم.

    تعليق


    • #17
      وقام بائع القات - سابقا - عرفات الأعمى يكحل عيون الجابري فزاده عمى على عمى،
      .................................................. .

      تعليق


      • #18
        ذلك كنتُ ذكرتُ في مقدمة رسالة الشّيخ أبي عمرو بعض ما علمتُه أنا وغيري من مفاسد وأضرار البقاء في بلاد الكفّار، لا بأس أن أذكرها هنا ثم أضيف ما يليها في الموضوع من المصدرَين المذكورَين:
        «لأن المكث بيْن الكافرين يتضمن أضرارًا وأخطاراً من أهمّها ما يلي:
        1- التشبّه بهم، فكما يقال: (من جالس جانس)، وقد قال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: «من تشبّه بقوم فهو منهم»، وفي الصّحيحين من حديث أبي موسى رضي الله عنه أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: «مثل الجليس الصّالح والجليس السّوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إمّا أن يحذيك وإمّا أن تبتاع منه وإمّا أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير إمّا أن يحرق ثيابك وإمّا أن تجد ريحاً خبيثة»، وقد وجد ممن جالس الكافرين أنّه صار مواداً لهم وربّنا يقول: ﴿لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾[المجادلة: 22].
        2- أن المكثَ بيْن الكافرين يُضعف الغيرة على دين الله الحقّ عند كثيرين من النّاس وذلك لكثرة تفشّي المنكرات فتصير في نظرٍ كأنها أمرٌ معتاد.
        3- تحكّم الكافرين في المسلمين وإلجاؤهم إلى التّحاكم إلى قوانينهم الكُفرية وهو تحاكم إلى الطّاغوت.
        4- منّة الكافرين على المسلمين في إيوائهم وإمداد يد العون لمن ليس له اكتساب وقد قال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: «اليد العُليا خير من اليد السُّفلى»، وإن كانوا يستغلّونها منهم في وسائل أُخرى مثل ضرائب ونحوها، لكنّهم يستفيدون أموراً منها إذلال المسلم والشّعور بالعزة والمنّة عليه.
        5- تكثير سواد الكافرين وتكثير سواد أهل الباطل منهيٌّ عنه، ولهذا كان المسلمون يهاجرون إلى المدينة لتكثير سواد المسلمين ونُصرتهم.
        6- استغلال الكافرين للمسلمين لتوظيفهم في أعمال غير شرعيّة وسلب دينهم منهم، ولو بالتّدريج، وكذلك تضييع أبناءهم وقد تنصّر كثير من أبناء المسلمين المغتربين في الغرب، ووقعوا في أبشع الفواحش.
        7- سحب لغتهم العربيّة وَشِيَمِهِمْ الإسلاميّة بحيث يصعب على الشّخص منهم أيسر العلوم الإسلاميّة فيوعونه بغيرها كما يقرّرون.
        8- مات بعض المسلمين في بلاد الكفّار وتركوا أطفالاً لم تفتح أعينهم إلاً في الكفّار فصاروا كفّاراً كما ذكرنا في الرسالة المذكورة، والله عز وجل يقول: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾[التحريم:6]، والنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم يقول: «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته» ويقول: «ما من عبدٍ يسترعيه الله رعية فيموت وهو غاش لرعيته إلاّ لم يدخل الجنّة» الحديث.
        9- اضطِهَادُ المسلمين لا سيّما عند حصول حروب بيْن المسلمين والكفّار، أو حصول ما لا يرضيهم من بعض المسلمين، ترى الكفّار يضطهدون المسلمين، ويشمتون بهم، وينتهكون أعراضهم، ويقدّمون المسلمين لقتال إخوانهم المسلمين في البلاد الأُخرى كما صنعوا في حرب العراق وغيرها، فإن حصل ضرر كان في المسلمين بعضهم ببعض والكفّار يصدّرون الأوامر.
        10- تأثّر المسلمين هناك بالمادة والاستجاشة الشّديدة بعد الدّنيا ومطامعها والغفلة عن الآخرة إلاّ من رحم الله، والله عزّ وجلّ يقول: ﴿قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلا﴾[النساء:77] ويقول: ﴿مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللهِ بَاقٍ﴾[النحل:96]، وهذا التأثّر نتيجة مخالطتهم لمن قال الله فيهم: ﴿وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ 64]، وقال فيهم: ﴿يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ﴾[الروم:7].
        11- أنّ الإنسان على حياةٍ وموت ولو مات بيْن ظهراني الكفّار كان على خطرٍ كما دلّتْ على ذلك عدّة أحاديث، كحديث أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: «أنا بريء ممن مات بيْن ظهراني الكفّار»، وله شواهد في معناه.
        ذكرنا هذا باختصار لما في السّكنى بيْن الكافرين من الأضرار، ونسأل الله عزّ وجلّ أن يصلح أحوال المسلمين، ويفقّههم في دينهم الحقّ، فإنّ المسلم إذا فقه دين الله عظّم من عظّمه الله، وحقّر ما حقّره الله، وإذا جهل دين الله فبقدر جهله تتقلّب عليه الحقائق، والله المستعان».

        القضية ترقيع في ترقيع

        وكلما زادوا في الترقيع زادت فضيحتهم وعرف أهل السنة حزبيتهم الهوجاء


        تعليق


        • #19
          من السماجه قول احد كتاب سحاب في تعليقه لماده مغرغه للبخاري يزكي فيها الجابري هناك وهو أن قال معلقا :0(حين لا يرضى عنك الغلاة، و لا يرضى عنك الجفاة، فهذا يدلّ على أنّك تسلك الوسطية؛ فهنيئا للشيخ عبيد و هنيئا لكل المشايخ و الإخوة الذين تنالهم أقلام السوء و الألسنة الفاجرة؛ ثبتنا الله و إياكم على البيضاء إلى يوم اللقاء) إنظروا الى حجة هذا الرجل اذا لم يرض عنك الغلاة والجفاه فأنت خلاص مهتد تسلك الوسطيه هذه ياصاحب الحجه سيقولها الاخوان المفلسون والتلبيغيون والحسنيون والمغراويون والحلبيون وأتباع الحربي وأتباع الحراك الجديد بل ربما قالها اليهود والنصارى والمجوس لأنها كلمة سهله ولكنها خاويه من الحقيقه وأنقل هنا كلام شيخنا في رده على البخاري في نحو هذه المسأله قال حفظه الله ورعاه :( وستجد من يدافع عن البخاري بباطل، وكأنهّا شبكة، قَلَبُوها عصبيّة ! وبغير حقّ !: (من قال في عُبيد أنه كذا فهو كذا !): كلام فارغ ! هذا كلام يمكن يقوله صبيّ ! (من قال في كذا فهو كذا !) بغير تنزيه عمّا أفسد فيه بأقواله وأفعاله الباطلة التي قد أُثبتت عليه، كلام فارغ هذا ! معك بُرهان تدافع به عن المُبطلين ؟ المُبيحين للانتخابات ؟ عن المُبيحين الاختلاط ! عن ساعين بالفُرقة ! وعن المُدافعين عن الحزبيِّين، والمثوّرين لهم على الدّعوة السلفيّة في اليمن ! والمتكلّمين بالباطل في الجزائر وليبيا وأنهّم بقر ! وغير ذلك، معك برهان تدافع به ؟ أو ليس معك إلاّ: (من قال فيه كذا فهو كذا)، أنا بإمكاني أن أقول: (من يدافع عن عبيد فهو مُغفّل !) وأقول: (من دافع عن عبُيد بغير حُجّة فهو غبيّ.. !) وأقول وأقول.. بإمكاني هذا، لكن فالواجب لزوم الحُجج، لماذا تتكلّمون بغير علم ! أنت أو غيرك لماذا ؟ وأنتم تزعمون أنَّكم دعاة سلفيّة، لماذا تتكلّمون بغير حقّ ؟ والله يقول: ﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ[الحديد:16]، ويقول: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ للهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا[النساء:135]، والحقّ قامت به السّماوات والأرض، لماذا تضادّون الدَّعوة السَّلفيّة في دمّاج ؟ ما منَّتكم عليها ومن حضرتكم ؟! وما أهدافكم ؟! ما الّذي حصل لكم منها: دعوة سلفيّة إلى كتاب الله وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري; الساعة 24-01-2011, 10:37 PM.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي مشاهدة المشاركة

            القضية ترقيع في ترقيع

            وكلما زادوا في الترقيع زادت فضيحتهم وعرف أهل السنة حزبيتهم الهوجاء


            وبدأوا بالترقيع لكلمة الشيخ محمد الإمام ولكن كلما رقعوا من جهة زادت فضيحتهم من جهات أخرى
            وللعلم نقول لهم إن السلفيين ليسوا أغبياء ياحمقى وعليكم بالتوبة إلى الله من حزبيتكم ومن مصائبكم وفواقركم الكثيرة

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة


              هذه والله من عجائب الجابري فإنه يفتى الطلاب بالخروج من دماج وفي المقابل يحث على الهجرة إلى برمنجهام




              ..........................................

              تعليق

              يعمل...
              X