هل تراجع الدكتور عبد الله بن عبد الرحيم البخاري عن طعنه في الإمام الوادعي جملة وتفصيلا ؟!!!

[عبدالعزيز بن سعيد بانعمان]

لارفعة الا بقول الحق ومن خالف الحق سقط حتى وإن كان... دكتوراً
ومن نازع أهل الحق كبته الله تعالى
اللهم رد كيدهم في نحورهم

قال شيخنا الناصح الأمين: الحق أقوى من الرجال ولا يمكن تغطية الحق أبداً

ومهما تكن عند امرئ من خليقة *** وإن خالها تخفى على الناس تعلم

[خالد بن محمد الغرباني]

وأخيرا بيانا للحق ننشر كلام الدكتور عبد الله البخاري ليسمعه طلاب العلم ليعلمو مدى المكر على الدعوة السلفية

ثم ننشر معه رد الناصح الأمين العلامة يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله -

من هنا

[محمد علي الكثيري]

قد انكشف عن ما في نفس البخاري من الحقد الدفين على دماج و شيخها الهمام و لكن على طريقة الجبناء الذين لا يجرؤن على المواجهة و المقارعة . سبحان الله, هم يبدأون بالكلام و الطعن ثم اذا جائتهم سهام ردود اهل السنة تراهم يبكون و يجئرؤن عند بعض المشايخ. فتبا للجبناء الحاقدين و خيب الله سعيهم.

[علي بن إبراهيم جحاف]

الشكر لله وحده ثم لأخوننا السلفيين ومحبي دماج
والآن هذا نصرٌ كبير لعلي جحاف وفقه الله وسدده.

فقد كان الدكتور عبدالله البخاري هو من يكتب بعض الردود باسم البرمكي فلما خشي الفضيحة قال لعرفات برمكها يا عرفات وطلعني من الموضوع وإلا أهل دماج سيضربوني من كل جهة بسهم فأسقط.

وكما هو معروف ومشهور أن الدكتور عبدالله البخاري ثرثار ولن يسكت إذا كان هو البرمكي كما أخبراني أحد الطلاب الكبار في الجامعة الإسلامية فها قد فضح نفسه الثرثار.

وفضحه من قبل سبق إعلامي لي.

ولله الحمد والمنة.

[خالد بن محمد الغرباني]

وهذا رجاء لإخواني الفضلاء :
من كان قريبا من الشيخ ربيع - حفظه الله - أن يبلغه سلامنا ويعطيه شريط الدكتور البخاري ويبلغه أن الدكتور البخاري طعن في أخيه ورفيق دربه ومن كان في خندقه واتهمه واتهم طلابه بأنهم خوارج خوارج خوارج . وكذلك يبلغه بأن أبناءه في العلوم السلفية قد قاموا بواجب الدفاع عن والدهم بعد أن أمهلوا عبد الله البخاري زمنا للرجوع والتوبة لكنه تمادى ولم يستجب .

واعتقادنا - إن شاء الله - أن الشيخ ربيعا لن يسكت عن مثل هذه الطعونات بإذن الله تعالى لأننا نعرف مدى حب الشيخ ربيع المدخلي لأخيه وقرينه الإمام مقبل الوادعي - رحمه الله - .

فلا أقل من أن يوجه نصيحة للدكتور المذعور للتوبة النصوح .

فالمسارعة للتوبة فيها خير لأتباعه الذين أصبحوا الآن يدافعون عن الدكتور بحجة أن الإمام الوادعي قد وقع في الخطأ وتاب ، حتى غفل هؤلاء عن الجريمة الشنعاء حيث جعل البخاري ذلك الخطأ بأن الإمام الوادعي خارجي!!! .
والحمد لله فكلما كتبوا فُضحوا