بلوغ الأرب
في بيان ما عند هشام العدني
من الجهل والفجور والكذب
أذن بنشرها
الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
كتبه
أبو عامر عبدالله بن أحمد الحكمي
بسم الله الرحمن الرحيم
المُقَدِمَة
الحمد لله ناصر أهل السنة, وقامع أهل الهوى والبدعة، القائل: ﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾ [غافر: 51].
وأصلي وأسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، الذي قال الله فيه: ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [الحشر: 7].
وبَعْد:
فمن باب قوله تعالى: ﴿وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ﴾ [الأنعام: 55].
وقوله تعالى: ﴿وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ [آل عمران: 1.4].
وقوله صلى الله عليه وسلم: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ» قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: «لِلَّهِ، وَلِكِتَابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ، وَعَامَّتِهِمْ» رواه مسلم عن تميم الداري رضي الله عنه.
عزمت على كتابة هذه الملزمة، ووالله إني لأكتب في رجل هو أهون وأحقر من أن تسود فيه الصفحات، وتصرف في ذلك الأوقات؛ إلا أن الذي دعاني إلى ذلك أمور:....
انظر التتمة في المرفقات
في بيان ما عند هشام العدني
من الجهل والفجور والكذب
أذن بنشرها
الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
كتبه
أبو عامر عبدالله بن أحمد الحكمي
بسم الله الرحمن الرحيم
المُقَدِمَة
الحمد لله ناصر أهل السنة, وقامع أهل الهوى والبدعة، القائل: ﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾ [غافر: 51].
وأصلي وأسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، الذي قال الله فيه: ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [الحشر: 7].
وبَعْد:
فمن باب قوله تعالى: ﴿وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ﴾ [الأنعام: 55].
وقوله تعالى: ﴿وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ [آل عمران: 1.4].
وقوله صلى الله عليه وسلم: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ» قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: «لِلَّهِ، وَلِكِتَابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ، وَعَامَّتِهِمْ» رواه مسلم عن تميم الداري رضي الله عنه.
عزمت على كتابة هذه الملزمة، ووالله إني لأكتب في رجل هو أهون وأحقر من أن تسود فيه الصفحات، وتصرف في ذلك الأوقات؛ إلا أن الذي دعاني إلى ذلك أمور:....
انظر التتمة في المرفقات
تعليق