بيان مختصر لحال الحزبي عبد الرحمن حمزة (المهرّج) في مسجد شرقين (طهّره الله منه ومن أمثاله)

[أبو إبراهيم علي مثنى]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

وبعد

فهذا

بيان مختصر لحال الحزبي عبد الرحمن حمزة
(المهرّج) في مسجد شرقين
(طهّره الله منه ومن أمثاله)

قال عنه الشيخ يحيى-حفظه الله-: (حزبي)، وقال عنه: (سيّء)


قلت: الرجل هذا متعالم، متلوّن، ويتشبع ببعض العوام الذين يلتفّون حوله، وقد نفَرَ عنه كثيرٌ من الأخوة الأفاضل بعد أن تردّى في هذه الحزبية الجديدة، ومن آخر فضائحه زيارته مع بعض شلّته لمركز الفيوش الاستثماري.

ولعل تهاون القائمين على المسجد وعدم حزمهم تجاهه، إضافة إلى مساندة بعض المفتونين والمتوقفين فسح له المجال ليعيث في مسجد شرقين –طهره الله من الحزبيين- فتنةً وتدهوراً.

وظنّ المسكين أن من يسانده سيحميه من لطمات أهل السنة، وقد توالت عليه اللطمات حتى صار مثل المجنون، فلم تعد ترى عليه ما كان يُظهر من التواضع وحسن الخلق، فلا يُرى منه الآن إلا سيء الأخلاق وتصرفات الحزبيين، فنعوذ بالله من الحزبية المسّاخة.

فننصح إخواننا بالابتعاد عن هذا المفتون والنهي والنأي عنه وعن أمثاله.

وسيأتي -إن شاء الله- مزيد بيان لحاله وحال صاحبه معمر القدسي في موضوع أوسع من هذا لبعض إخواننا طلاب العلم ممن خبروهم وناصحوهم، فلم يجدوا منهم إلا روغان الثعالب،
وكما قيل:

يُعطيك من طرف اللسان حلاوةً *** ويروغ منك كما يروغ الثعلبُ

هذا وبالله التوفيق

[علي بن إبراهيم جحاف]

((رسالة عاجلة إلى إخواني في الله أولاد الشيخ / محسن شرقين رحمه الله))

((رسالة عاجلة إلى إخواني في الله أولاد الشيخ / محسن شرقين رحمه الله))

هذه رسالة من مشفق إلى إخواني في الله ممن عرفناهم من زمن بعيد جداً أبناء الشيخ / محسن شرقين رحمه الله وتعاونا معهم سوياً لنجاح هذا المشروع العظيم مشروع مسجد شرقين في وسط العاصمة صنعاء منذ ما يقرب من عشر سنوات أو أكثر وهم الإخوة الأفاضل / (عادل وخالد ورمزي وإبراهيم) حفظهم الله جميعاً ووفقهم وسدادهم أصهار شيخنا / يحيى الحجوري حفظه الله

أخرجوا / عبدالرحمن حمزة من مسجدكم وامنعوه من التدريس فهو مجرد مدرس في المدرسة لا زيادة ولا نقصان.

لم يبرك عبدالرحمن حمزة بين يدي العلماء فماذا تنتظروا منه الرجل عامي.

وشر منه رأس التوقف في المسجد وأذنابه.

طهر الله مسجد شرقين من هؤلاء العصابة فقد طال بغيهم وزاد ضررهم.

والله ثم والله أن حال هذا المسجد عندما أسمع عنه ليبكيني ما يصير فيه من بعض المميعة والمتوقفين والمخذولين يجب على من له يد فى هذا المسجد الذي بفضل الله كان أول إمام فيه هو العلامة الناصح الأمين / يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وقد عرفته عن قرب في هذا المسجد الذي لنا ولإخواننا فضل في السعي فيه لا ينكره إلا جاحد.

وقد والله كان بيتنا الأول في هذا الحارة التى كانت مليئة بالحزبيين أشكالاً وألوانا :
شيعة وروافض وزيديه وأخوانية وتبليغية وصوفية وجهادية تكفيرية والحسنين بل والحدادية أتباع الشيباني وصالح البكري والمميعين والشيوعيين والعلمانيين والبعثيين والناصريين كل ما تتوقعه من أهل البدع والكفر والضلال موجودون حول هذا المسجد يمكرون به ويحاربونه حتى مكن الله له فأصبح شوكة في حلوقهم جميعاً وهو يقع في وسط العاصمة صنعاء طهرها الله من كل من ذكرت وزاد الطين بله اليوم أصحاب الحزب الجديد.

وقد تصدي لهم كل من كان إمام لهذا المسجد وأولهم بدون منازع هو شيخنا / يحي حفظه الله ثم تلاه شيخنا الفاضل الثابت / عبدالوهاب الشميري حفظه الله ثم تلا ذلك ثلمه من المذبذبين في فتنة أبي العفن ثم عوض الله المسجد بشيخنا الفاضل الثابت / عدنان المصقري حفظه الله ثم عادت الثلمة مرة أخري من المذبذبين في فتنة المرعيين الذين لا نصروا الدعوة وللحزبيين كسروا ولعل بعض الواقفة شرُ ممن تحزب لأنه لا يظهر الطعن في المجالس العامة وينخر كما تنخر النمل في الخشب من داخله.

وبفضل الله علينا فقد ساهمنا في فضح وطرد مجموعة من الحزبيين السروريين والتكفيريين الجهاديين والبكريين والحدادية من هذا المسجد ثم الحسنيين والآن إن شاء الله نساهم في طرد المرعيين من أمثال محمد جميل المطري والزريقي المخزن وقد كانوا أئمة لهذا المسجد يناوبون عن الإمام الأصلي في حالة سفره ومرضه وكسله.

والله المستعان.