بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
وبعد
وبعد
فهذا
بيان مختصر لحال الحزبي عبد الرحمن حمزة
(المهرّج) في مسجد شرقين
(طهّره الله منه ومن أمثاله)
بيان مختصر لحال الحزبي عبد الرحمن حمزة
(المهرّج) في مسجد شرقين
(طهّره الله منه ومن أمثاله)
قال عنه الشيخ يحيى-حفظه الله-: (حزبي)، وقال عنه: (سيّء)
قلت: الرجل هذا متعالم، متلوّن، ويتشبع ببعض العوام الذين يلتفّون حوله، وقد نفَرَ عنه كثيرٌ من الأخوة الأفاضل بعد أن تردّى في هذه الحزبية الجديدة، ومن آخر فضائحه زيارته مع بعض شلّته لمركز الفيوش الاستثماري.
ولعل تهاون القائمين على المسجد وعدم حزمهم تجاهه، إضافة إلى مساندة بعض المفتونين والمتوقفين فسح له المجال ليعيث في مسجد شرقين –طهره الله من الحزبيين- فتنةً وتدهوراً.
وظنّ المسكين أن من يسانده سيحميه من لطمات أهل السنة، وقد توالت عليه اللطمات حتى صار مثل المجنون، فلم تعد ترى عليه ما كان يُظهر من التواضع وحسن الخلق، فلا يُرى منه الآن إلا سيء الأخلاق وتصرفات الحزبيين، فنعوذ بالله من الحزبية المسّاخة.
فننصح إخواننا بالابتعاد عن هذا المفتون والنهي والنأي عنه وعن أمثاله.
وسيأتي -إن شاء الله- مزيد بيان لحاله وحال صاحبه معمر القدسي في موضوع أوسع من هذا لبعض إخواننا طلاب العلم ممن خبروهم وناصحوهم، فلم يجدوا منهم إلا روغان الثعالب،
وكما قيل:
قلت: الرجل هذا متعالم، متلوّن، ويتشبع ببعض العوام الذين يلتفّون حوله، وقد نفَرَ عنه كثيرٌ من الأخوة الأفاضل بعد أن تردّى في هذه الحزبية الجديدة، ومن آخر فضائحه زيارته مع بعض شلّته لمركز الفيوش الاستثماري.
ولعل تهاون القائمين على المسجد وعدم حزمهم تجاهه، إضافة إلى مساندة بعض المفتونين والمتوقفين فسح له المجال ليعيث في مسجد شرقين –طهره الله من الحزبيين- فتنةً وتدهوراً.
وظنّ المسكين أن من يسانده سيحميه من لطمات أهل السنة، وقد توالت عليه اللطمات حتى صار مثل المجنون، فلم تعد ترى عليه ما كان يُظهر من التواضع وحسن الخلق، فلا يُرى منه الآن إلا سيء الأخلاق وتصرفات الحزبيين، فنعوذ بالله من الحزبية المسّاخة.
فننصح إخواننا بالابتعاد عن هذا المفتون والنهي والنأي عنه وعن أمثاله.
وسيأتي -إن شاء الله- مزيد بيان لحاله وحال صاحبه معمر القدسي في موضوع أوسع من هذا لبعض إخواننا طلاب العلم ممن خبروهم وناصحوهم، فلم يجدوا منهم إلا روغان الثعالب،
وكما قيل:
يُعطيك من طرف اللسان حلاوةً *** ويروغ منك كما يروغ الثعلبُ
هذا وبالله التوفيق
هذا وبالله التوفيق
تعليق