قال الشيخ الوصابي مبيّناً من هم المدسوسون في أهل السنة:
وأن لا ينشروا أيضا للمجهولين، فهناك أناس مجهولون، مدسوسون، ينشرون المقالات في الانترنت وفي غيره، بأسماء مستعارة.
فنقول لمجاهيل الحزب المرعي الضائع‘ فهذا تعريف المدسوس كما بينه شيخ مشايخكم، فماذا أنتم قائلون‘
فالمدسوس حقاً هو الذي يتخفى من أجل أن لا ينكشف أمره، يعني أن المجهول = مدسوس = جاسوس.
أما من يصدع بالحق ويدافع عن الحق ويدعو إلى الحق من غير تخفّي فمن البغي أن يُسمى مدسوساً، فهذا من رمي الناس بغير حجة ولا برهان ولا علمٍ.
فنعوذ بالله من البغي، ونعوذ بالله أن نقف بين يديه -سبحانه- وقد اتهمنا أحداً من الناس بغير حق.
قال الله عز وجل: (وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما)
وإلا فأين برهان من يرمي أخانا خالدا -حفظه الله- بأنه مدسوس، وما جوابه حين يقف بين يدي الله؟
فالمدسوس حقاً هو الذي يتخفى من أجل أن لا ينكشف أمره، يعني أن المجهول = مدسوس = جاسوس.
أما من يصدع بالحق ويدافع عن الحق ويدعو إلى الحق من غير تخفّي فمن البغي أن يُسمى مدسوساً، فهذا من رمي الناس بغير حجة ولا برهان ولا علمٍ.
فنعوذ بالله من البغي، ونعوذ بالله أن نقف بين يديه -سبحانه- وقد اتهمنا أحداً من الناس بغير حق.
قال الله عز وجل: (وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما)
وإلا فأين برهان من يرمي أخانا خالدا -حفظه الله- بأنه مدسوس، وما جوابه حين يقف بين يدي الله؟
تعليق