• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب القول المفيد في ميزان الكتاب والسنة ويليه : تنبيه الرشيد إلى تراجعات الشيخ محمد في كتابه القول المفيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    وتأكييدا لما سبق فهذه صورة من مقدمة الشيخ مقبل - رحمه الله - القديمة في الطبعة الثانية ، وتأمل الذي عليه علامة حمراء أنها غير موجودة في الطبعات الجديدة











    وهذه صورة من مقدمة الشيخ مقبل - رحمه الله - في الطبعات الجديدة لا سيما الطبعة الثامنة وتأمل الزيادات عليها علامة حمراء :











    يمكنك تنزيل الصور من المرفقات إلى جهازك لتتمكن من رؤيتها :
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #17
      قمت ببعض الإضافات والتعديلات

      التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 24-03-2009, 07:14 AM.

      تعليق


      • #18
        أضف إلى معلوماتك !

        محمد علي مكرم .
        لقد درس الشيخ / الوصابي هداه الله على يد هذا الرجل وحضر عنده دروس البركة في صحيح البخاري التى يقيمها الصوفية في الحديدة وحصل على إجازة وسند إلى الإمام / البخاري رحمه الله والوصابي يذكر ذلك ويفتخر به.

        تعليق


        • #19
          إن كنت تراجعت من قبل يا شيخ / وصابي يوم نصحك أخونا محسن لكنت موفق.
          ولكن بعد أن قام كتّاب هذه الشبكة المباركة طلاب الشيخ العلامة / يحيى بن علي الحجوري حفظه الله ونشروا أخطائك على الملاء تراجعت.

          وفقك الله.
          التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 07-04-2009, 02:47 PM.

          تعليق


          • #20
            و هذه التراجعات صفعة مدوية في وجه المتعصبة البرامكة الذين دافعوا و جادلوا بالباطل عن الأخطاء في ذلك الكتاب .
            و الآن ماذا سيقولون ؟!!!

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة فهمي بن داود العامري مشاهدة المشاركة
              و هذه التراجعات صفعة مدوية في وجه المتعصبة البرامكة الذين دافعوا و جادلوا بالباطل عن الأخطاء في ذلك الكتاب .
              و الآن ماذا سيقولون ؟!!!
              سيقولون مادام الوصابي معنا على الحزبية المرعية البرمكية إن شرّق الوصابي شرّقنا وإن غرّب الوصابي غرّبنا .بلسان حالهم.....إلا من رحم الله منهم

              تعليق


              • #22
                (اكتشاف جديد)

                الآن صار معنا كتابان

                كتاب التوحيد الصغير

                وكتاب التوحيد الكبير
                ............................

                أقول بدايةً، ليت الشيخ محمد بقي على (كتاب التوحيد الصغير) الذي كان له القبول عند أهل السنة، وأثنى عليه المشايخ ومنهم الشيخ يحيى -حفظه الله- (وليته خلا من بعض المقدمات لبعض رموز الزيدية والصوفية...).

                ووالله ما كدنا نفرح حين ظننا أن الشيخ محمد تراجع عن تلك الملاحظات التي انتقدت على ما يسمى الآن بـ (كتاب التوحيد الكبير !!!).

                حتى خرج علينا أحد المروّجين ببيان جديد من أن الكتاب المنشور في سحاب قبل أيام إنما هو (كتاب التوحيد الصغير).

                وهذا التفريق لم نسمع به إلا اليوم!!.

                وهذه أسئلة تضع نفسها تحتاج إلى جواب من ذلك المروّج، وعليها موافقة الشيخ محمد (نصحاً وتوضيحاً: للمسلمين):

                لماذا لم يوضع على غلاف الكتاب عبارة: (كتاب التوحيد الصغيردفعاً لللبس والإيهام.

                وياترى.. بالنسبة لمقدمتي الشيخ مقبل والشيخ النجمي، هل هما لكتاب التوحيد الصغير أم لكتاب التوحيد الكبير؟
                فلا يستقيم أن تكون المقدمتان موضوعتين للكتابين.

                وما هو المعتمد عند الشيخ محمد، هل هو الكبير أم الصغير أم كلاهما، أم أننا سنفاجأ بـ (كتاب التوحيد الأوسط) !!؟

                نحن بانتظار الإجابة، وإلا اعتبرنا عدم الجواب عن هذه الأسئلة عدم نصحٍ للمسلمين.
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 14-04-2009, 07:04 PM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                  (اكتشاف جديد)

                  الآن صار معنا كتابان

                  كتاب التوحيد الصغير

                  وكتاب التوحيد الكبير
                  ............................

                  أقول بدايةً، ليت الشيخ محمد بقي على (كتاب التوحيد الصغير) الذي كان له القبول عند أهل السنة، وأثنى عليه المشايخ ومنهم الشيخ يحيى -حفظه الله- (وليته خلا من بعض المقدمات لبعض رموز الزيدية والصوفية...).

                  ووالله ما كدنا نفرح حين ظننا أن الشيخ محمد تراجع عن تلك الملاحظات التي انتقدت على ما يسمى الآن بـ (كتاب التوحيد الكبير !!!).

                  حتى خرج علينا أحد المروّجين ببيان جديد من أن الكتاب المنشور في سحاب قبل أيام إنما هو (كتاب التوحيد الصغير).

                  وهذا التفريق لم نسمع به إلا اليوم!!.

                  وهذه أسئلة تضع نفسها تحتاج إلى جواب من ذلك المروّج، وعليها موافقة الشيخ محمد (نصحاً وتوضيحاً: للمسلمين):

                  لماذا لم يوضع على غلاف الكتاب عبارة: (كتاب التوحيد الصغيردفعاً لللبس والإيهام.

                  وياترى.. بالنسبة لمقدمتي الشيخ مقبل والشيخ النجمي، هل هما لكتاب التوحيد الصغير أم لكتاب التوحيد الكبير؟
                  فلا يستقيم أن تكون المقدمتان موضوعتين للكتابين.

                  وما هو المعتمد عند الشيخ محمد، هل هو الكبير أم الصغير أم كلاهما، أم أننا سنفاجأ بـ (كتاب التوحيد الأوسط) !!؟

                  نحن بانتظار الإجابة، وإلا اعتبرنا عدم الجواب عن هذه الأسئلة عدم نصحٍ للمسلمين.

                  نعم والله الوصابي مصر وأيما إصرار على أخطائه في كتابه القول المفيد.

                  وعلى ذلك فلابد من عرض كتابه الكبير والصغير على العلماء في المملكة وفي كل مكان ليعرف علمية الرجل وما عنده من التخبطات.
                  التعديل الأخير تم بواسطة علي بن إبراهيم جحاف; الساعة 05-01-2010, 04:19 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    المروجون كُثر ولا يبالى بهم وما

                    أكثر مايلهفون وراء الدنيا

                    لاسيما أمثال هذا المروج أصلحه الله



                    ونقول له ولأمثاله { قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} الأية
                    التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 26-01-2010, 11:45 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      يرفع نصحاً للإسلام والمسلمين

                      تعليق


                      • #26
                        يرفع نصحاً للإسلام والمسلمين

                        تعليق


                        • #27
                          جزاك الله خيراً اخانا خالدا الغرباني
                          لقد قدمت لنا فوائد جميله جداً

                          تعليق


                          • #28
                            سبحان الله !!
                            حَقُّنَا بَصَلْ وَحَقُّ الجابري عسل!!

                            عند أن انتقدنا الوصابي في استدلاله في كتابه القول المفيد بكلام سليمان العلوان التكفيري لم يستجب المتعصبون لما بيناه من الحق لأنه لم يوافق هواهم ، حيث قلت :

                            المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة
                            وهناك أيضا غير هؤلاء الرجال لم يقدموا للكتاب ولكن أحال إليهم الشيخ محمد أمثال سليمان العلوان فقد أحال إليه وإلى كتابه فقال الشيخ محمد بن عبدالوهاب الوصابي - أعانه الله للرجوع للحق - في كتابه (القول المفيد في أدلة التوحيد [الطبعة الثامنه]صفحة54 : ((راجع لنواقض الإسلام كتاب : التبيان شرح نواقض الإسلام تأليف الشيخ سليمان بن ناصر العلوان . ونواقض الإسلام لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى)) ا.هـ
                            أقول : يا شيخ محمد إن هذا من الظلم لطلابك بإحالتك لرجل تكفيري وهو سليمان العلوان ، وكتابه فيه تكفير للحكام فقد قال عند شرحه الناقض الثالث من نواقض الإسلام : ((وبهذا البيان يتبين لك ما عليه كثير من حكام البلاد التي تنتسب إلى الإسلام؛ لأنهم والوا أهل الإشراك، وقربوهم، وعظموهم، وجعلوا بينهم علاقات تدل على أنهم إخوان لهم، إضافة إلى ذلك أنهم عادوا أهل الدين وآذوهم وأودعوهم في السجون؛ فهل يبقى إسلام بعد هذا؟!". ))ا.هـ وانظر - غير مامورٍ - شرحه للناقض الرابع من نواقض الإسلام لترى العجب العجاب !!! وفي شرحه أيضا تضعيف أثر ابن عباس : كفر دون كفر ، ليخلوا له التكفير كما يحب .
                            وراجع كذلك - غير مأمور - رسالته (ألا إن نصر الله قريب) وإليك مقتطفات من أقوال هذا التكفيري المسجون من رسالته (ألا إن نصر الله قريب) :
                            قال العلوان مستهزءا بعلماء السنة : ((ولم يكن أحد منهم ( أي العلماء الماضين ) يجد أدنى حرج من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والفتوى بما يعلم أنه الحق وإيصال الصوت الإسلامي إلى عالمهم والتحدث عن الإسلام وحقائقه ومقوماته وخصائصه. وما كانوا يقبعون في بيوتهم ينتظرون الإذن السياسي في قول كلمة الحق والإنكار على أهل الباطل)).
                            وقال العلوان: ((وأما الآن فقد أصبح كثير من أهل العلم موظفين لدى السلاطين فأخرست الأطماع ألسنتهم فلا يقدرون على القيام بالعهد والميثاق المأخوذ عليهم في الكتاب . ولا يستطيعون مصاولة الباطل ولا مقارعة الفساد – ثم قال – وإني لأرمق بإجلال وإكبار عالماً عزت عليه نفسه فلم يذلها بالتردد على قصور السلاطين واستغنى عما في أيديهم فجعل العلم خادماً للدين وليس للسياسة . وسخر الفتوى للديانة وليست للإعاشة))
                            أقول فما أشبه كلامه بكلام محمد بن سرور .
                            وقد أشاد العلوان في رسالته بالعمليات الاستشهادية وحث عليها مستدلاً بقصة الغلام الذي دل الملك على قتله.
                            بل قال : ((وقد ثبت في دنيا الواقع فوائد هذه العمليات وكبير فعاليتها، فقد أذهلت الأعداء وزرعت الرعب في قلوبهم وأصبحت ويلاً وثبوراً عليهم، وكان سبب رحيل أعداد كبيرة من اليهود عن أراضي فلسطين وسبباً كبيراً في تقليل نسبة المهاجرين إلى الأرض المقدسة.... ))
                            وقال عند قوله تعالى : (( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ)) : والآية صريحة في أن مناط الكفر هو الامتناع عن الحكم بغير ما أنزل الله .
                            واستدل بقوله تعالى (وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ) على أن الحاكم بغير ما أنزل الله كافر بمجرد الحكم.
                            وكثيراً ما يردد العلوان أن تعليق الكفر في الحكم بغير ما أنزل الله بالاستحلال لا يصح ؛ لأن الاستحلال كفر بذاته سواء حكم أو لم يحكم لكنه إذا حكم بغير ما أنزل الله اجتمع مكفران الاستحلال والحكم .
                            ومن العجب كيف يُقدم الشيخ محمد في مراجعه للرجوع إلى العلوان قبل الشيخ بن باز - رحمه الله - . وكيف يريد من طالب العلم أن يرجع إلى نقيضين لا يجتمعان سني (بن باز) ومبتدع (العلوان) .



                            وعندما تكلم عُبيد - سبت هذه الحزبية - فقال في نصيحته المتأخرة المنشورة في شبكة سحاب القطرية :

                            الملحوظة الخامسة عشرة: في مذكرتك المسماة (الأدلة الشرعية في حكم الأناشيد الإسلامية) مصوَّرة، ومؤرَّخة في (22/3/1422هـ)، الفصل الثالث، معنوناً له بـ(الفصل الثالث: بعض فتاوى العلماء المعاصرين)، ذكرت ضمن هؤلاء العلماء!! ممن أفتى بتحريم بدعة الأناشيد الإسلامية فقلت:" 10/ شيخي الفاضل سليمان بن ناصر العلوان حفظه الله، فقد أرسل إليَّ مشكوراً فتوى له بتحريم الأناشيد الملحنة على ألحان الأغاني علما أنه أيضاً نص على حرمة بعض الأناشيد بعينها كمثل أناشيد قضاء وقدر، وأناشيد تصاريف القدر، وأناشيد حي على الجهاد".
                            الملحوظ: أما تعلم أن هذا الذي عددته في (علماء العصر!!!) رجلٌ تكفيريٌّ كما هو ظاهر في رسالته المسماة بـ(وجوب تحكيم الكتاب والسنة..)، واستفاض واشتهر أمره بذلك!! وقد أثنيت عليه وبجلَّته بقولك (شيخي الفاضل...حفظه الله)، أفيحسن النقل عن مثل هذا؟ وعدِّه في علماء العصر!! ألم تعلم أن هذا الكلام منك يعلِّق قلوب بعض القراء به، ويحسنون الظنَّ به كذلك؟!

                            ماذا كان موقف أتباعه ومريديه ؟!! .

                            وحتى لا يكون الكيل بمكيالين فنحث سبت الحزبية الجديدة أن يوجه انتقاده للوصابي كما وجه انتقاده لعبد العزيز الريس فيحصل العدل والإنصاف في هذه المسألة وغيرها ، والإنصاف عزيز .

                            تعليق

                            يعمل...
                            X