نماذج من شدة غلو الحزب الجديد (ومن تعصب له) في الطعن والذم للشيخ يحيى ولهذه الدعوة السلفية المباركة

[أبو حمزة محمد السوري]

قال في كلمة ألقاها بالفيوش بتاريخ الجمعة الأول من صفر 1434 هـ .:

(احمدُوا الله يا عبادَ الله احمدُوا الله الذي جعلكُم على خيرٍ وبركة ورحمة وكِتاب وسُنّة بينَ مَفسدتين مُتناقضتين:
بين طريقة أبي الحَسن المبنيّة على التّميّع وعلى التّحزّب وعلى الوقوف مع النّصارى كما صرّح بلسانه يدّعي فيما يُوافِق الخير ومع الأحزاب العلمانيّة احمَدُوا الله الذي نجّاكُم من هذا التّميّع الذي يسيرُ عليه أبو الحسن؛ يقول الله عزّ وجلّ:﴿وَلَوِ اتَّبَعَ الحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ﴾ ولكِن الحقّ لا يتّبع الأهواء، الحقُّ ما شَرَعهُ الله في كِتابِهِ وعلى لسانِ رسوله مُحمّد –صلّى الله عليه وآلِهِ وسلّم-.
أيضًا: احمدُوا اللهَ الذِي نجّاكُم من الطّرف الآخر والمَفسدة الأخرى طريقة الحَجُوري الطّريقة المبنيّة على الشّدّة والغِلظة والعُنف والجَفَاء، فإنّ أبا الحَسن في طرف والحَجُوري في الطّرف الآخر يُقابله؛ ذاك عندهُ التّميع وتضييع الأوقات والأعمار وتضيع الدّعوة وتضيع الطّلاّب طلاّب العِلم وسارَ يُهروِل ويركُض وراء الدّنيا ومع الأحزاب ويرفع شعار التّعاون مع النّصارى ومع الأحزاب العلمانيّة والأحزاب المُبتَدعة، والحَجُوري في الطّرف الآخر في طرف الشّدّة والغِلظة والعُنف والسّبّ واللّعن لمن خالفَه والهَجر والطّرد اهـ

[أبو حمزة محمد السوري]

و في كلمة ألقاها بالفيوش بتاريخ الجمعة الأول من صفر 1434 هـ .:
قال الوصابي في رده عن سؤال عن البدع التي عند الحجوري

(هذه الفِرقة المُنحرِفة شابَهت الرّوافِض من حيث الشّدّة والغِلظة والعُنف على المُسلِمين وعلى أهل السُّنّة بالذّات شابهُوا الرّوافض.
وشابهُوا الخوارج –أحسنتَ- شابهُوا الرّوافض والخوارِج من حيث العُنف والغِلظة والشّدّة.)

[أبو حمزة محمد السوري]

وقال الظالم الباغي أيضًا

(وشابهُوا الصّوفيّة من حيث التّقديس للمشايخ؛ الصّوفيّة يُقدِّسُونَ مشايخهُم وهذِه الفِرقة المُنحرفة كذلِك تقديس للمشايخ لمشايخهم، لا يُمكِن أن تسمَع حَجُورِي يُخطِّئ الحَجُوري في مسألة يقول: هُو أخطأ في هذه وما أنا معَه والصّواب كذا!! لا؛ خلاص هُم مع شيخِهِم في الحقّ والباطِل فشابهُوا الصّوفيّة من حيث التّقديس لمشايخهم).

[أبو حمزة محمد السوري]

وقال الخبيث أيضا

(وشابهُوا أيضًا الحِزبِيِّين من حيث التّعصّب؛ التّعصّب المَقِيت للباطِل هذا دأبُ الحِزبيِّين تعصّب مَقِيت للخطأ؛ وهذِه الفرقة كذلك تعصُّبٌّ مقيتٌ).

وقال ضمن محاضرة ألقاها بعد صلاة عصر يوم الثلاثاء 27 محرم 1434 هـ في مسجد الإيمان بحي السنافر بمديرية المنصورة بمحافظة عدن.

وقال: شيخُنا وشيخُك الشّيخ: مُقبل –رحمةُ اللهِ عليهِ- كم عانى من الحِزبيِّين الحَقيقيِّين ومن الصُّوفيّة ومن الشِّيعة والرّوافض كَم! ومع ذلك لم يُهيِّج الطُّلاّب؛ ما هيّج الطُّلاّب كما هيّجْتَهُم أنتَ على أخيك السُّنِّي السّلفي! الشّيخ مُقبل ما هيّج الطُّلاّب على الرّوافض –فعلاً روافض-! شيعة! ولا على الصّوفيّة! ولا على الحِزْبِيِّين! كان إذا تكلّم يتكلّم هُو بما يفتحُ الله عليهِ ثُمّ الدّروس وترَك الطُّلاّب في العلمِ يَحْفَظُون ويقرؤون ويَكْتُبون ويتعلّمُون ولا كأنّه هُناك بلابِل ولا قلاقل، ما شَغَلَهُم كما شَغَلَهُم الحَجُوري عن دُرُوسِهِم! وفَتَنَهُم في دِينِهِم! وأخرج اليَمنِيِّين والأجانِب وهُم يبكُون! عَاملهُ اللهُ بما يستحقُّ.

[أبو حمزة محمد السوري]

وقال هذا المفتون في منطقة خوير عميرة

(كما يفعل الآن الحجاورة الذين يغصبون مساجد أهل السنة أخذوا مساجد عدة في أماكن عدة والأحتيال والمكر والكيد واللف والدوران والرشاوي وقد لعن الرسول عليه الصلاة والسلام الراشي والمرتشي وهم يحاولون جادين على اغتصاب مساجد أهل السنة عاملهم الله بما يستحقون)

[أبو حمزة محمد السوري]

وقال الكذاب المفتري في منطقة خوير عميرة

(يعني أي مسجد من مساجد الضرار الآن الحجاورة يبنون مساجد ضرار بكثرة أي نعم يكون مسجد سنة فيذهبون قريب منهم فيبنون مسجد يمزقون القرية يفرقون القرية يمزقون الحارة ويفتحون مصليات عيد وأيضا مصليات ضرار يكون هناك مسجد لأهل السنة يأتي الحجاورة الله يكفي المسلمين شرهم وكيدهم ويجعلون مصلى عيد مصلى ضرار لتفريق المسلمين مكايدة عظيمة صبرنا عليهم كما أخبرتكم سبع سنين وهم يعبثون ويمزقون ويسبون ويلعنون ويطعنون في أهل السنة)

[أبو حمزة محمد السوري]

وقال الوصابي مجنون الحزب العدني
ابتلى الله هذه الفرقة الحجورية بالشدة والغلظة والعنف فيهم شبه بالروافض من حيث العنف والشدة والغلظة..... وقال :فكم في هذه الفرقة الحجورية من الفحش والتفحش الشيء الكثير حرموا الرفق حرموا الرفق مع أنفسهم ومع أرحامهم ومع أقاربهم ومع مخالفيهم ومع الناس ومن يحرم الرفق يحرم الخير كله وما نزع الرفق من شيء إلا شانه فشان بهم العنف الذي يسيرون عليه شانهم صاروا مبغوضين عند كثير من الناس وقد نبهنا على هذه الفرقة الحجورية الدخيلة على الإسلام وعلى السنة وعلى المنهج السلفي وان الإسلام بريء من هذه البدعة الحجورية العنف والشدة والغلظة مع من خالفهم ولو كان في المسائل الاجتهادية وفي المسائل الفرعية المسائل الاجتهادية والمهم أنك لست معهم في تحزيب فلان وفلان إذا ما أنت معهم في تحزيبه يصفرون بك ويسمحون بك مسحا لا عدالة ولا انصاف ولا عقل ولا قبيلة كله هوى فابتعدوا عنهم جزاكم الله خيرا واستعيذوا بالله من شرهم فعسى الله أن يكفي المسلمين شرهم وشر الروافض العنف عند الروافض وعند الفرقة هذه الحجورية.)

[أبو حمزة محمد السوري]

وقال الفاجر الوصابي

(فننصح بالابتعاد عن الصوفية وعن الشيعة وعن الروافض وعن الفرقة الحجورية وعن الأحزاب المنحرفة)
أقول
مما تقدم من كلام الوصابي يظهر جليا واضحا الغلو الشديد المزري الذي ابتلي به الوصابي في الطعن والذم للشيخ يحيى وللدعوة السلفية
فشبههم بالرافضة والخوارج والصوفية والحزبيين ووصفهم بأوصاف والله ليست فيهم ولا يحبونها ويحذرون الأمة منها
فالموعد الله يا أيها الوصابي الأفاك

[أبو إبراهيم علي مثنى]

جزاك الله خيرا يا أبا حمزة
ومن باب تتميم الفائدة يرجى ذكر مصادر كلام الوصابي سواء المحاضرات أو نحوها

[أبو حمزة محمد السوري]

كلام المذعور عبد الله البخاري في الطعن في هذه الدعوة وفي شيخها المجدد مقبل بن هادي وفي خليفته

((إيش دماج ماذا فيها ؟ يعني كل من جاءها أو مر عليها صار سنيا سلفيا . في عهد مقبل ما كانت كذلك تكون في عهد هذا !.... ومواقفه رحمه الله تلك التي ما كانت تسر سنيا .... رجل صالح تاب قبل أن يموت بشهرين . ولذلك ما كل من جاءنا كان من دماج على أنه سني كل نظن الناس هكذا أفكارها متأثرة بشيخها أنهم خوارج في هذا الفكر في ذلك العهد نحن ما أحسنا الظن بكل من جاء ولا أسأنا الظن بكل من جاء نتوقف في أمره ما ندري أيش يكون. الآن في هذا العصر تبغانا نثق بكل من خرج من تلك الدار وفيه هذه السفاهات وهذا الحمق والتكالب على مشايخ أهل السنة وسب الشيخ عبيد وكل مشايخ اليمن الوصابي وما أدري من ايش الكلام الفارغ هذا))

المرجع الشريط السري التي طلب من الأندنوسيين عدم نشره ثم فضحه الله فنشر

[أبو حمزة محمد السوري]

جزاك الله خيرا يا أبا حمزة
ومن باب تتميم الفائدة يرجى ذكر مصادر كلام الوصابي سواء المحاضرات أو نحوها

جزاك الله خيرا أخي أبا إبراهيم
تم إضافة المصادر وبعضها أقول وقال أيضا أي في نفس المصدر السابق
وبعضها مقاطع صوتية موجودة لدينا
وعلى كل حال هي منشورة في موقع الوصابي وفي مواقع الضرار والفتنة

[أحمد بن محمد الشبراوي]

ومن ذلك ما تقيأ به المدعو خالد بن عبد الرحمن المصري-التبيليغي سابقاً ، والظالم المعتدي الحاقد على شيخنا يحيى من سنوات المتعصب لحزب العدني في مصر لاحقاً - حيث تكلم بكلام خبيث على شيخنا يحيى بن علي الحجوري-حفظة الله وجعله شوكة في حلوق أهل البدع- فقال قاتله الله وعامله بما يستحق: -[يحي رأس فتنة ! ؛ يحي رأس فتنة ! ؛ حداديٌ بغيض ! -يحي لا خير فيه ! ، خبيثٌ ضال منحرف مبتدع ! ؛ ما أحراه أن يكون مبتدعًا ضالاً ! ؛ كتمنا وصبرنا .. وصبرنا .. وصبرنا حتى ملَّ الصبر من صبرنا ؟! ، ولا يزداد إلاَّ خبثًا وسوءًا قاتله الله. - يحي تالف ( ! ) يحي تالف ؛ أنا من سنين أحذِّر منه خواصَّ طلاَّبي ! ؛ و هو طعَّان في أئمتنا ]. فقاتله الله من جاهل خبيث قد أضر بنفسه ولن ير إلا ما يسوؤه إن شاء الله. يسر الله بالرد عليه في جميع ما تقيأ به ونشرته سخاب. وحسبنا الله ونعم الوكيل.

[خالد بن محمد الغرباني]

أعوذ بالله من هذا الغلو الفاحش.

كانت الحدادية نشأت في بيت الشيخ ربيع وترعرت هناك، فحاربها وطارد محمود الحداد وهذه منقبة للشيخ ربيع.

لكن هاهي الحدادية تعود من بين طلاب الشيخ ربيع بألفاظ سوقية ربما تفوق الحدادية السابقة، فنسأل الله أن يوفق الشيخ ربيعا لمحاربتها وطردها وتطهير طلابه منها.
وهذا هو الظن بالشيخ ربيع وفقه الله

[أبو حمزة محمد السوري]

أعوذ بالله من هذا الغلو الخبيث
لا خير!!
ما يدري هذا ما يخرج من رأسه
يا خالد أما تتقي الله؟؟!!
ما هذه الجرأة على هذا الكلام
يا إخوة لما قرأت هذا الكلام تعجبت ما هذا الحقد الدفين!!!
وهذا طريق الفشل
يا خالد من سيصدق هذا الكلام

[هلال بن عبد الحميد الميلي]

نعوذ بالله من هذا الغلو ومن هذا الخبث