(الحلبي من أشد الناس شهادة بالزور..) للشيخ ربيع. وفيه قال الشيخ ربيع عن (الإبانة): (أخطأ الإمام في موافقته لأصول الحلبي)

[أبو المندر البوسيفي أحمد]

الحمد لله لقد رد علامة اليمن الناصح الأمين وإن رغمت أنوف الحاقدين ومشايخ العلم في معقل الإسلام على هذا الكتاب من أول يوم وقد قبلنا الحق وماذا سيقول المتعصبة والمقلدة في سحاب الآن
((الرجال يعرفون بالحق ولا يعرف الحق بالرجال))

[أبو عبد الله أحمد بن علي العواضي]

الحمدلله أن أول من حذر من كتاب الابانه هو شيخنا العلامة المحدث يحيى بن علي الحجوري وطلابه الاخيار

هذه دمــاج
فهل سكتت عن المخالف
سنين كما يقال !

[أبو أنس هشام بن صالح المسوري]

قال شيخ الإسلام رحمه الله:
وَالْمُؤْمِنُ تُرْضِيهِ كَلِمَةُ الْحَقِّ لَهُ وَعَلَيْهِ، وَتُغْضِبُهُ كَلِمَةُ الْبَاطِلِ لَهُ وَعَلَيْهِ؛ لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحِبُّ الْحَقَّ وَالصِّدْقَ وَالْعَدْلَ وَيُبْغِضُ الْكَذِبَ وَالظُّلْمَ.

[طارق بن علي بومنصور المغربي]

وترقبوا ردا من بازمول على كتاب الإبانة كما رد على كتاب الحلبي بالصيانة لاسيما والشيخ ربيعا قد ذكر أن أصول الحلبي فيه.

أم: ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه.

أم مكنته العلمية لم تسعفه لنقد كتاب الإبانة، أم أن هناك من ساعده ولا يرضى مساعدته ضد الإمام، أم، أم .

سمعت مقطعا صوتيا لأحمد بازمول سئل فيه عن كتاب "الخيانة" فأجاب بأنه لم يطلع على الكتاب وإنما قرأ منه بعض العبارات العامة التى قد يستغلها اهل الأهواء و أقر أن الشيخ ربيعا انتقده في بعض المواطن، فالله اعلم ما وراء الكواليس...
واما بالنسبة لكلام الشيخ ربيع - ثبتنا الله و اياه على السنة - وإن تأخر فالحمد لله اهل السنة في اليمن قد بينوا منذ مدة عوار هذا الكتاب مما جعلني أتذكر كلام العلامة أحمد النجمي - يرحمه الله - في رده على أبي الفتن:

"هل يعقل أنَّ الناس كلهم يأخذون من الشيخ ربيع، ورأيهم منحصرٌ في رأي الشيخ ربيع ونقدهم منحصرٌ في نقد الشيخ ربيع، وإجاباتُهم منحصرة في إجابات الشيخ ربيع؛ هذا لا يعقل أبدًا ولا يتصوره أحد أبدًا..." { الفتواى الجلية ، الجزء الثاني ، ص 241}

اللهم ألف بين قلوب أهل السنة و ثبتهم على كلمة الحق!

[أبو عبدالله فاضل بن أحمد بن حيدر]

جزاك الله خيراً ياشيخ ربيع
والحق منصور وإن رغمت أنوف الحاقدين والحاسدين
لشيخنا الناصح الأمين حفظه الله تعالى

[أبو النعمان إسماعيل بن أحمد فتني]

كلام الحلبي منشور منذ زمن ليس بالقليل فلماذا التأخر في التعليق عليه

هل حاشية السوء أخفوا كلام الحلبي عليه خوفًا من الكلام في محمد الإمام لأنه ليس الوقت مناسبًا لفتح جبهة مع الإمام لأن الإمام واقف معهم ضد الحجوري والكلام فيه غير مناسب الآن
ثانيا كتاب الإبانة طار في الأفاق فلماذا التنبيه عليه الآن؟ أينبه عليه لأن الحلبي تدرع به أم لأنه فيه أصول فاسدة فإذا كان فيه أصول فاسدة فلماذا التأخر عن البيان إلى الآن؟ ومعلوم أن الرجل -الإمام- مازال مصرًا مستمرًا في نشره وتوزيعه إلى هذه الساعة
ثالثًا نريد من الشيخ ربيع أن يبين هذه الأصول الفاسدة الآن فلا يجوز تأخير البيان لأن هذا الكتاب قد ضل بسببه أناس كثير
أو يحيل الشيخ ربيع إلى ماكتبه أبطال السنة في دماج وغير دماج فهذا أيضًا يكفي، كما أن أهل السنة يحيلون في الرد على الحلبي إلى ماقاله الشيخ ربيع وغيره
أم أن الإحالة إلينا لا تجوز ؟؟؟؟؟

جزاك الله خيرا أخانا أبا حمزة

[أبو الربيع سعيد بن خليفة وهابي]

أهل السنة توصلوا إلى هذا ـ بارك الله فيك ـ منذ ظهر الكتاب وليس بعد كلام الشيخ ربيع،
و إذا أراد أحد أن يتكلم بمثل هذا الكلام فليتكم عن نفسه بارك الله فيكم

الحمد لله رب العالمين
لسنا ربعيين ولم نكن يوما ربيعيين وكم وكم رمانا أهل البدع وخصوصا المغراويين بالربيعيين ، وكم قلنا لهم ولغيرهم لسنا كذلك ، ولكن هاتوا لنا فيما خالف فيه الربيع المنهج السلفي وإن تعصبنا له بعد ذلك فنحن كذلك، وقدر الله وجاءت هذه الفتنة وعلم القاصي والداني أن حقا ما كنا نقول ، ولكن للأسف كان منا ومن هو في صفنا من صدق فيه وصف المغراويين ـ وهم أهل الكذب ـ بأنه ربيعي، فلا حق إلا ما قاله الربيع ولا باطل إلا ما قاله الربيع ـ ونعوذ بالله من هذه الحال ـ .
وكم أحدث كتاب الإبانة من المفاسد وكم صال وجال أصحاب الحزب الجديد بسب وجود اسم الشيخ ربيع على واجهة الكتاب ، وكم أوذي إخواننا بسبب ذلك ورموا بالعظائم وهم يقاومون ويناضلون من أجل ألا ينتشر الباطل ومن أجل ألا تنتشر تلك الأصول الفاسدة التي أشار لها الشيخ ربيع في ذلك الكتاب .
فنقول للوالد الربيع لقد تأخرت حتى فسد من أبنائك من فسد ولا أظن أن علاجهم سيسهل عليك لأن المرض استشرى وبلغ منهم مبلغا عظيما.
حتى تكالب أبناؤك المرضى على أبنائك الأصحاء ، ولو استطاعوا ما تركوا فيهم عرقا ينبض وسلاحهم في ذلك اسم الشيخ ربيع!
وأنا أعذر كل أخ تكلم بشدة ، وقد عانى من الشدة السنين الطوال .
فهذا هو الحق الذي لا تزويق فيه ولا له ، وهذه هي الجمرة المستعرة فمن أراد إمساكها مسكها وصبر على حرها الذي مآل عاقبته الخير العميم ،ومن أراد غير ذلك فهو مع التيار مرة مشرق وأخرى مغرب.

[حسيب بن احمد الجبوري]

وان كنا لانرضى بماقاله الشيخ ربيع في مقاله وصوتيته الاخيره لكن أنتقاده لكتاب الابانة يشكر عليه وهو بهذا يكذب محمدالامام الذي كتب على طرة كتابه راجعه الشيخ ربيع ولا أشك أن حزب العدني الان يواجهون صدمة كبيرة ولن يعرفوا كيف سيوجهون كلام الشيخ

[أبو محمد عزمي الشرجبي]

جزى الله والدي ربيع بن هادي خير الجزاء
هكذا عرفناكم
ونسأل الله الكريم أن يثبتنا وإياكم على هذا المنهج السلفي حتى نلقاه
وأن يدفع عنا هذا الغم والوحشة التي أثارها الخونة المدسوسين
الحلبي فاجر باغي زائغ عن الحق متلون كذاب
وما أشبه البرمكي عرفات وأمثاله بحال الحلبي وأتباعه

جزاء الله الشيخ بيع بن هادي خير الجزاء .وإن تأخر الرد لكن كما قد قيل نأمل من الله تبارك وتعالى أن يبصر الشيخ ربيعاً بمن حوله من أهل الشر من جلساء السواء الذين يوغرون صدره في الليل والنهار على أهل السنة

[أبو مثنى حسام البوعزي]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على خير المرسلين :
اما بعد
قال الله تعالى ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ﴾ [البقرة : 176].
و قال عز و جل ﴿وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا﴾ [الأنعام : 115].
اي و ربي تمت كلمة الصدق و الحق في كتاب الضلال و الزيغ "الإبانة" لصاحبه المدو محمد الإمام و ليس هو كذاك .
فقد تمت كلمة اهل الحق و السنة و الحكم على هذا الكتاب من قبل الشيخ الوالد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله تعالى و الشيخ المجاهد ابو حاتم رحمه الله في رده "تنزيه السلفية" ، و الشيخ ابو حاتم الجزائري حفظه الله في رده المسمى "مصباح الظلام" و هذا عملا بقول الله جل و علا ﴿وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ [الأنعام : 152]، و قوله سبحانه ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا﴾ [النساء : 135]
فرغم ما تعرض اليه اهل الحق و البيان من الكيد و الطعن كانوا لله شهداء بالقسط و لم يجرمهم شنآن قوم ان يعدلوا و معملا بقول الله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ [المائدة : 8]
فان الدعوة السلفية في المعمورة ، عانت كثيرا من مشايخ الإبانة هداهم الله و ارهقتها منذ سنين تاصيلات و افكار الإبانة هدى الله كاتبها و مع هذا كله ايد الله بنصره و كرمه اهل الحق الناصحين في رد هذه الأباطيل و بيانها للناس عملا بحديث رسوله الله صلى الله عليه و سلم ( الدين النصيحة ، قلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم ) رواهالبخاري ومسلم .ا و كيف لا و يقول الله جل و علا في كتابه ﴿وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾ [الحج : 40]. و قوله عز و جل ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ﴾ [الأنعام : 82]،وقوله ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ﴾ [النور : 55] اي و ربي حصل الأمن و الهدى ، حصل الأمن و الهدى من افكار الإبانة ، و بدلنا من بعد خوفنا امنا من ترهيب و تهديد مشايخ الإبانة لاهل السنة القائمين على النصح و البيان .
فان هذا التمكين الحاصل لاهل السنة بحسب قيامهم للحق و بما اوجبه الله عليهم، و كان الناس في ذلك -اي في بيان ضلالات الإبانة- بين مستكثر و مقل و مقصر قال الله تعالى ﴿ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ﴾ [فاطر : 32].
و اهل السنة الناصحين في ارض الخير دماج رعاها الله مفاتيحا للخير مغاليقا للشر، وفقهم الله تعالى للقيام بامور الدعوة السلفية، و القيام على كل من يخالفها و كل من يناوئها ، و وفقهم الله لتمييز بين المحق و المبطل ، و القيام على ما يخالف الدعوة السلفية من الأفكار الهدامة و الخبيثة ، فانها قد ارهقتنا و الله و ارهقت الدعوة السلفية و احدثت الفرقة و الخلاف قال الله جل و علا ﴿الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ﴾ [الحج : 40 ، 41].
فاقول مستعينا بالله جزاكم عنا كل خير يا مشايخ الدار و رعاكم الله و حفظكم و رحم موتاكم و تقبل شهدائكم
فاني و الله ما عرفت المنهج السلفي الا من كتبكم و ردودكم و دفاعكم عن هذا المنهج العزيز الجميل و الله
و نقول للشيخ ربيع بن هادي المدخلي غفر الله لك ، الآن اتى الكلام على الإبانة بعد ما انتشرت افكارها الهدامة ، و ارهقت دعاة اهل الديانة
و نعلم الإخوة ان الشيخ ربيع قال هذا الكلام مدافعا عن نفسه و هذا ما ظهر لنا من مقاله ، و نعلمكم ان الشيخ ربيع حفظه الله كان على علم بهذه المخالفات و هذا ما ذكره الشيخ جميل الصلوي حفظه الله و رعاه ان الشيخ ربيع قال يجب ان يلغى هذا الكتاب !!!!.... فسخر اهل الزيغ و الضلال و اظهروا اهل السنة الناصحين على انهم كذابين فالله المستعان على هذا الزمان الذي يكذب فيه الصادق و يصدق فيه الكاذب ، اي و الله اتهموا الشيخ جميل انه كذب على الشيخ ربيع و هذا كله ان الشيخ غفر الله له لم يبين و لم ينشر كلامه على كتاب الإبانة و في اقل الأحوال نقول انه صابر على مخالفات الإبانة !!!!!!!
و حتى في هذا الكلام لم يبين الشيخ حفظه الله مخالفات الإبانة و لا حتى ان يشيد و ينصح بردود اهل السنة فان هذا موقع بيان لا يجوز التاخير عنه !!!
لان مشايخ الإبانة يحتجون على ان الإمام اخذ بنصائح الشيخ ربيع في الطبعة الثانية للكتاب و لكن حال الكتاب هو هو و بالعكس اخفى صاحبه الأصول الفاسدة بين طياته مما جعل اهل السنة يخرجونها بالمناقيش و عليكم برد الشيخ ابو حاتم رحمه الله على كتاب الإبانة الطبعة الثانية
فكان الواجب عليك يا شيخنا ربيع غفر الله لك ان توضح مخالفات الإبانة التي لاحظتها نصيحة لله و لرسوله و لأئمة المسلمين و عامتهم ليس ان تذكرها لمجرد الدفاع عن نفسك !!!
* و اما ان بطانة السوء هي التي اخفت عنه هذا كله فهذا مجرد ظن لا علاقة له بالواقع ابدا و هناك ما يثبت ان الشيخ على علم باصول الإبانة الفاسدة و لكن الشيخ رعاه الله مازال يعمل بقاعدة الصبر على المخالف !!!! و لصبرك يا شيخ ان اصول الإبانة انتشرت بين شباب المسلمين و ارهقت الدعوة السلفية كثيرا ، و ارهقت اهل السنة الناصحين ، فنسئل الله لك و لنا التوفيق و السداد

[أبو عبد الله هشام بن حسين البير]

لله درك أيها البطل أخانا خالد فقد جعلت القوم في حيص بيص وماذا سيفعل أبو دنس بشير بن سلة وصاحبه العتيبي بعد دفاعيهما المستميت على كتاب محمد الإمام و في الأخير يأتي هذا الكذاب أبو الدنس بشير بن سلة ويعلق ويثني على موضوع الشيخ ربيع الذي انتقد فيه محمد الإمام ولا حول ولاقوة إلا بالله .

[أبو محمد بن محمد عادل الزهراوي]

المشكلة ليست في أن كتاب الإبانة فيه أخطاء، المشكلة الكبرى تكمن في:
- عدم قبول الحق ابتداء ممن انتقد كتاب الإبانة، لا لشيء سوى لأنه ليس سعوديا بل يمنيا أو جزائريا، وهذا من الجاهلية.
- جعل المحق الذي انتقد كتاب الإبانة مبطلا، والمبطل الذي ألف الكتاب ومن قرظ له محقا.
- تشويه من رد على الكتاب ووصفه بأنه حدادي وأنه يطعن في العلماء.
- الولاء لصاحب الكتاب وزمرته والبراء ممن رد عليه أخطاءه، ولا شك أن هذا من الحزبية المقيتة.
- قبول الحق من جهة واحدة، فإن قالت تلك الجهة الكتاب يلغى فهو يلغى وإن قالت لا يلغى فإنه لا يلغى، وهذا عين التعصب الذميم الذي ذكره الشيبخ ربيع في رسالته الصغيرة الحجم الكبيرة الفائدة.
- قلب الحقائق بفلسفات وسفسطات لا تغني ولا تسمن من جوع، كما فعل العتيبي في مقاله الأخير الذي كشف به نفسه، وأنه مجرد متلون يدور مع المصلحة ويقلد متى شاء وكيف شاء ولو بالباطل، كما فعل مع كتاب الإبانة،-ومعذرة لمن شفع بعدم الكلام في هذا العتيبي-
- نشر الكلام الباطل في شبكة محسوبة على السلفيين وهي حرب على السلفيين بدماج بالباطل، فهل ستحذف ما نشرت من باطل والذي بصر السلفيين بحالها وأنها تجمع في طياتها تحزبا وجهلا مقيتا، بل والله إن فيها حزبيين يكتبون وقد نبه على بعضهم في هذه الشبكة وهي شبكة سحاب.
- هل سيتوب الإمام من كتابه ويصلح ما أفسد ويبين ومعه كل من تعصب في هذه الفتنة بالباطل، وما موقف السلفيين إذا لم يفعل ذلك هل سيستمرون في التعصب له وللمشايخ الذين قرظوا الكتاب، وهل بعد هذا يقال أن مشايخ الإبانة يعلمون المنهج السلفي وأنهم أهل حديث وأنهم وأنهم؟ أم العكس هو الذي يجب أن يقال كما بين ذلك أهل دماج بعلمائها ومشايخها وطلبتها.
- وفي الأخير أقول للسلفيين عموما ولأهل الجزائر خصوصا، إياكم والتعصب للأشخاص فإنه داء عضال، وثانيا ماذا لو قال الشيخ ربيع أن فركوس له أصول مخالفة للمنهج السلفي، وماذا لو قال أن عبيد عنده أصول مخالفة للمنهج السلفي؟ هل ستقبلون الحق فقط لأن قائله الشيخ ربيع؟ لقد من الله عليكم بالشيخ يوسف في الجزائر ولو كان عندنا لاستفدنا منه وخير دليل ما كتبه في رده على كتاب الإبانة، وكذلك ردوده على فركوس وعبيد فاقرأوا بعين الإنصاف لا بعين التعصب.

[أبو همام محمد بن باحسين الرباطي]

كلام الحلبي منشور منذ زمن ليس بالقليل فلماذا التأخر في التعليق عليه

هل حاشية السوء أخفوا كلام الحلبي عليه خوفًا من الكلام في محمد الإمام لأنه ليس الوقت مناسبًا لفتح جبهة مع الإمام لأن الإمام واقف معهم ضد الحجوري والكلام فيه غير مناسب الآن
ثانيا كتاب الإبانة طار في الأفاق فلماذا التنبيه عليه الآن؟ أينبه عليه لأن الحلبي تدرع به أم لأنه فيه أصول فاسدة فإذا كان فيه أصول فاسدة فلماذا التأخر عن البيان إلى الآن؟ ومعلوم أن الرجل -الإمام- مازال مصرًا مستمرًا في نشره وتوزيعه إلى هذه الساعة
ثالثًا نريد من الشيخ ربيع أن يبين هذه الأصول الفاسدة الآن فلا يجوز تأخير البيان لأن هذا الكتاب قد ضل بسببه أناس كثير
أو يحيل الشيخ ربيع إلى ماكتبه أبطال السنة في دماج وغير دماج فهذا أيضًا يكفي، كما أن أهل السنة يحيلون في الرد على الحلبي إلى ماقاله الشيخ ربيع وغيره
أم أن الإحالة إلينا لا تجوز ؟؟؟؟؟

جزاك الله خيرا أبا حمزة كلام طيب وأسئلة في محلها ننتظر الإجابة من الشيخ ربيع حفظه الله تعالى وكان الأولى منه حفظه الله تعالى أن يشكر الشيخ يحيى الذي قام بالرد على كتاب الخيانة وكذلك المشايخ الذين بينوا ما في هذا الكتاب من قواعد فاسدة وتأصيلات باطلة

[أبو همام محمد بن باحسين الرباطي]

المشكلة ليست في أن كتاب الإبانة فيه أخطاء، المشكلة الكبرى تكمن في:
- عدم قبول الحق ابتداء ممن انتقد كتاب الإبانة، لا لشيء سوى لأنه ليس سعوديا بل يمنيا أو جزائريا، وهذا من الجاهلية.
- جعل المحق الذي انتقد كتاب الإبانة مبطلا، والمبطل الذي ألف الكتاب ومن قرظ له محقا.
- تشويه من رد على الكتاب ووصفه بأنه حدادي وأنه يطعن في العلماء.
- الولاء لصاحب الكتاب وزمرته والبراء ممن رد عليه أخطاءه، ولا شك أن هذا من الحزبية المقيتة.
- قبول الحق من جهة واحدة، فإن قالت تلك الجهة الكتاب يلغى فهو يلغى وإن قالت لا يلغى فإنه لا يلغى، وهذا عين التعصب الذميم الذي ذكره الشيبخ ربيع في رسالته الصغيرة الحجم الكبيرة الفائدة.
- قلب الحقائق بفلسفات وسفسطات لا تغني ولا تسمن من جوع، كما فعل العتيبي في مقاله الأخير الذي كشف به نفسه، وأنه مجرد متلون يدور مع المصلحة ويقلد متى شاء وكيف شاء ولو بالباطل، كما فعل مع كتاب الإبانة،-ومعذرة لمن شفع بعدم الكلام في هذا العتيبي-
- نشر الكلام الباطل في شبكة محسوبة على السلفيين وهي حرب على السلفيين بدماج بالباطل، فهل ستحذف ما نشرت من باطل والذي بصر السلفيين بحالها وأنها تجمع في طياتها تحزبا وجهلا مقيتا، بل والله إن فيها حزبيين يكتبون وقد نبه على بعضهم في هذه الشبكة وهي شبكة سحاب.
- هل سيتوب الإمام من كتابه ويصلح ما أفسد ويبين ومعه كل من تعصب في هذه الفتنة بالباطل، وما موقف السلفيين إذا لم يفعل ذلك هل سيستمرون في التعصب له وللمشايخ الذين قرظوا الكتاب، وهل بعد هذا يقال أن مشايخ الإبانة يعلمون المنهج السلفي وأنهم أهل حديث وأنهم وأنهم؟ أم العكس هو الذي يجب أن يقال كما بين ذلك أهل دماج بعلمائها ومشايخها وطلبتها.
- وفي الأخير أقول للسلفيين عموما ولأهل الجزائر خصوصا، إياكم والتعصب للأشخاص فإنه داء عضال، وثانيا ماذا لو قال الشيخ ربيع أن فركوس له أصول مخالفة للمنهج السلفي، وماذا لو قال أن عبيد عنده أصول مخالفة للمنهج السلفي؟ هل ستقبلون الحق فقط لأن قائله الشيخ ربيع؟ لقد من الله عليكم بالشيخ يوسف في الجزائر ولو كان عندنا لاستفدنا منه وخير دليل ما كتبه في رده على كتاب الإبانة، وكذلك ردوده على فركوس وعبيد فاقرأوا بعين الإنصاف لا بعين التعصب.

لله درك يا أخانا عادل ولا تعجب من أفعالهم هذه، القوم تربوا على التقليد فهم لا ينظرون إلى ما قيل بل إلى من قال فإذا قال الشيخ ربيع كتاب الإبانة يلغى سيلغى وإن لم يبين ما فيه من أخطاء وإن قال في عالم سلفي رفع رأس السلفيين في العالم حدادي فهو حدادي وإن لم يبين أسباب الجرح فهو مجروح لأن القائل هو الشيخ ربيع والشيء بالشيء يذكر قال أحدهم أنا لا أقبل الجرح في أحد حتى يتكلم فيه الشيخ ربيع وإن تكلم بكلام عام وهذه ترية صوفية نسأل الله السلامة والعافية وهذه المواقف الأخيرة من الشيخ ربيع جعلت المقلدة في حيرة لا يعرفون ما يقولون ولا ما يفعلون فهل هذا من منهج السلف؟ وهل سيقول الإمام مرة أخرى كتاب الإبانة يدافع بنفسه عن نفسه؟

[أبو بشار علي محروس]

العلامة الحجوري حفظه الله وطلابه لهم قدم السبق في الرد على هذا الكتاب فشكر الله لهم نفاحهم

جزى الله خيراً الإخوة على تعليقاتهم الطيبة وإن تأخر البيان إلا أنه ليعلم العالم أن العلامة الحجوري حفظه الله وطلابه لهم قدم السبق في الرد على هذا الكتاب