بسم الله الرحمن الرحيم
هذه فتوى لعبيد الجابري قديمة عن الاختلاط -قبل أن يتعصب لحزب العدني المخذول-
فقارن أيها الأخ الكريم بين (عبيد السني) و (عبيد الحزبي) وسل الله العافية من مكره، واتعظ بعاقبة معاداة أهل الحق.
قال عبيد الجابري-هداه الله-كما في كتابه (الحد الفاصل بين معاملة أهل الحق وأهل الباطل) صـــــ57-دار الإمام أحمد-
[هنا عدة اسئلة تسأل عن جواز التدريس والعمل ,أو الدراسة في المدارس الأبتدائية أوالثانوية, أو الجامعات المختلطة؟؟؟
كلمه-مختلطة- معروف معناها، هي المدارس التي تضم البنين، والبنات فالاختلاط محرم هذا الذي تقرر عندنا ،وقام علية الدليل وعلية المحققون من علمائنا وليس لأحد حجة.
ثم ما هو مردوده علي السلوك؟
فتنة وفساد وأذية ولا ينجو منه الامن نجاة الله.
فالمسلم مأمور بأن يغض من بصرة، والمسلمه، وهذا لايتحقق باختلاط-أبداً-
ولهذا فإن أصحاب التدين القوي الصلب، ينفرون من هدة المدارس، ويتركونها.
والتدريس فيها مادمت مختلطة هو كذلك من الفتنة، فان كثير من النسوة،-ولعله في بعض البلدان- جمهور من تخرج سافرة متبرجة لا تبالي بحشمة.
فيجب علي الأهالي أن يفصلوا أبناءهم من هذه المدارس المختلطة] انتهى كلام عبيد السني .
وإليك كلام عبيد الحزبي من هنا
وهنا
تنبيه على فتوى الشيخ عبيد الجابري حول اختلاط الرجال بالنساء في العمل
وهنا
{مقطع صوتي} الشيخ عبيد يجيز الاختلاط ::جديد::
فيا عبيد!
أيها الحزبي أسمع إلى هذا الأثر لعلك تتعظ قبل موتك
أو يتعظ أتباعك
أخرج عبد الرزاق في مصنفه عن معمر عن قتادة-قال معمر: وكتب به إلي أيوب السختياني-: أنَّ أبا مسعود الأنصاري دخل على حذيفة رضي الله عنه، فقال: أوصنا يا أبا عبد الله، فقال حذيفة: أما جاءك اليقين؟! قال: بلى وربي، قال: ((فإنَّ الضلالة حق الضلالة: أن تعرف اليوم ما كنت تنكر قبل اليوم، وأن تنكر اليوم ما كنت تعرف قبل اليوم، وإيَّاك والتلون، فإنَّ دين الله واحد))
تنبيه على فتوى الشيخ عبيد الجابري حول اختلاط الرجال بالنساء في العمل
وهنا
{مقطع صوتي} الشيخ عبيد يجيز الاختلاط ::جديد::
فيا عبيد!
أيها الحزبي أسمع إلى هذا الأثر لعلك تتعظ قبل موتك
أو يتعظ أتباعك
أخرج عبد الرزاق في مصنفه عن معمر عن قتادة-قال معمر: وكتب به إلي أيوب السختياني-: أنَّ أبا مسعود الأنصاري دخل على حذيفة رضي الله عنه، فقال: أوصنا يا أبا عبد الله، فقال حذيفة: أما جاءك اليقين؟! قال: بلى وربي، قال: ((فإنَّ الضلالة حق الضلالة: أن تعرف اليوم ما كنت تنكر قبل اليوم، وأن تنكر اليوم ما كنت تعرف قبل اليوم، وإيَّاك والتلون، فإنَّ دين الله واحد))
تعليق