• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عبيد الجابري يخطيء نبي الله موسى ويقرر أن الأنبياء لهم أخطاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبيد الجابري يخطيء نبي الله موسى ويقرر أن الأنبياء لهم أخطاء

    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
    أما بعد:
    يعرف كل سلفي تجرد للحق وتابع فتنة العدني من بدايتها ما فعله هذا العدني في الدعوة وأنه أضر كثيرا، وأعانه في ذلك من كنا نحسن الظن به، فدخل عن طريق الجامعة الإسلامية، وخرج بالسب والتبديع والتكفير، وهنا مثال آخر على أن عبيد الجابري دخل الفتنة من أجل نصرة الباطل لا الحق، وأترك من تبقى عنده ذرة من إنصاف وعدل أن يحكم على الرجل.
    ففي الكلام أدناه إثبات لتخطئة عبيد لنبي الله موسى، بل والإقرار بأخطاء جميع الأنبياء.
    فهل سنرى حملة للدفاع عن كل الأنبياء، أم سنرى المعذرة والتعاون؟
    هذا الإلزام خاص لمن يطعن في الشيخ يحي بخصوص أن محمد صلى الله عليه وسلم كان يجتهد فيخطيء فيصوبه الوحي.
    أما السلفيون الخلص فهم على عقيدة أهل السنة والجماعة في هذه المسألة والتي أشبعن بحثا في هذه الشبكة الطيبة.
    فإلى كلام عبيد الجابري: وهو على هذا الرابط
    http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?6378-شرح-الشيخ-عبيد-الجابري-حفظه-الله-لكتاب-العلم-من-صحيح-البخاري-مفرغا
    (( المتن ))

    16 - باب ما ذكر في ذهاب موسى صلى الله عليه وسلم في البحر إلى الخضر - عليهما السلام –
    وقوله تعالى { هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا }

    74 -حدثني محمد بن غرير الزهري قال حدثنا يعقوب بن إبراهيم قال حدثني أبي عن صالح عن بن شهاب حدثه أن عبيد الله بن عبد الله أخبره عن بن عباس أنه تمارى هو والحر بن قيس بن حصن الفزاري في صاحب موسى فقال بن عباس هو خضر فمر بهما أبي بن كعب فدعاه بن عباس فقال إني تماريت أنا وصاحبي هذا في صاحب موسى الذي سأل موسى السبيل إلى لقيه هل سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يذكر شأنه قال نعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بينما موسى في ملأ من بني إسرائيل جاءه رجل فقال هل تعلم أحدا أعلم منك قال موسى لا فأوحى الله إلى موسى بلى عبدنا خضر فسأل موسى السبيل إليه فجعل الله له الحوت آية وقيل له إذا فقدت الحوت فارجع فإنك ستلقاه وكان يتبع أثر الحوت في البحر فقال لموسى فتاه { أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره } { قال ذلك ما كنا نبغي فارتدا على آثارهما قصصا } فوجدا خضرا فكان من شأنهما الذي قص الله عز وجل في كتابه .
    (( الشرح ))

    الحمد لله رب العالمبن ؛ وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ؛ أما بعد :
    فالشاهد من هذه القصة شيآن :
    أحدهما : في مقولة موسى - صلى الله عليه وسلم - حين سُـئل : هل تعلم أحدا أعلم منك ؟
    قال : لا .
    وكان ينبغي له - صلى الله عليه وسلم - أن يقول : الله أعلم - أن يرد العلم إلى عالمه .
    وهذا الخطأ لا يثرب فيه على موسى - صلى الله عليه وسلم - ولا يجوز أن يـُتخذ منه سبيلٌ لانتقاده ، والنيل منه ؛ فالله - عز وجلَّ - عذره ، واصطفى ربُّـنا - جلَّ وعلا - موسى - صلى الله عليه وسلم - برسلاته ، وبكلامه ، فهو عند الله بالمكانة العالية .
    وكثير ما يجتهدُ أنبياء الله - عليهم الصلاة والسلام - ولم يـتخذ أهلُ الحق والهدى من ذلكم الخطأِ سبيلا إلى جرح من أخطأَ من أنبياء الله - احتراما لأنبياء الله - عز وجلَّ - وتقديرا لمكانتهم عند ربهم ؛ فليعلم هذا .
    فإن أنبياء الله عندهم ؛ هم المصطفون الأخيار من البشر ، وهم مبلغة الخلق عن الله شرعه ، فالذي يجرح أنبياء الله - عز وجلَّ - يتعدى على مقام الرب - سبحانه وتعالى - فكأنه يقول : إن ربَّـنا أرسل من لا يصلح ، أو من هذه حاله ، إلى غير ذلك من العيوب التي يُـنزه أنبياءُ الله عنها .
    ويصون أهلُ السنة والجماعة ألسنتهم عن القدح في أنبياء الله - سبحانه وتعالى - ويمسكونها عما قصه الله من خبرهم ، وما تضمنته أخبارهم من أخطاء .انتهى
    ففي هذا الكلام عدة أمور منها:
    أولا: تخطئة عبيد الجابري لنبي الله موسى صلى الله عليه وسلم.
    ثانيا: نقله أن الله عذر موسى عليه الصلاة والسلام.
    ثالثا: تقريره أن الأنبياء يجتهدون ويخطئون.
    خامسا: أن هناك أخبارا من الله سبحانه وتعالى تتضمن أخطاء الأنبياء.
    ومن خلال ما سبق يتضح أن ما قاله عبيد الجابري في حق الشيخ يحي، لم يكن سوى لغرض شخصي وحقد وحسد، ما دام عبيد يعلم أن أنبياء الله، ومنهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، يجتهدون , وقد يخطئون، وأن الله أخبر عن أخطائهم،
    بل الأدهى والأمر أن عبيد الجابري في كلامه أعلاه لم يبين أن أخطاءهم التي ذكر الله نبهوا عليها وأنهم لا يقرون عليها، وأنهم رجعوا عنها.
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 24-04-2013, 05:15 PM.

  • #2
    الحمد لله الذي فضحه وجزاكم الله خيرا

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد بن محمد عادل الزهراوي مشاهدة المشاركة
      [CENTER][FONT=comic sans ms][SIZE=6][COLOR=red][B]
      ويصون أهلُ السنة والجماعة ألسنتهم عن القدح في أنبياء الله - سبحانه وتعالى - ويمسكونها عما قصه الله من خبرهم ، وما تضمنته أخبارهم من أخطاء .انتهى
      ماهو تعليقكم يابغاه ؟
      ماهو ردكم ؟
      وماذا ستقول يامتبخر ؟ أو أنه سيتبخر لسانك !!

      ماذا ستقول يابازمول ؟ هل ستخطئ عبيد أم ماذا ؟!
      بماذا ستلاقون ربكم يوم الحساب بعد أن ظلمتم شيخنا حفظه الله ؟

      تعليق


      • #4
        ما هذه الصاعقة التي نزلت على رؤوسهم؟!! هل سيستيفيقون بعدها؟ لا أظن ذلك.

        تعليق


        • #5
          أتمنى لو يسأل البخاري أو بازمول أو أشباههم عن هذا الكلام وأن الحجوري هو من قاله. أقسم بالله لتسمعن ألفاظا وألقابا وسبابا وشتما وكذب وفجر وألقم الحجر كما يقول صاحبنا لكن لو علموا أن القائل الجابري فحرام ثم حرام أن تنتقده أو تقول أخطأ وزاغ في هذا بل ربما يقول هذا رأيه حفظه الله كما قاله في الاتصال السري للغاية عبر الموجات الصوتية إلى إندونيسيا وحذر وأنذر وشدد من نشر كلامه لأنه لا يخاف في الله لومة لائم

          تعليق


          • #6
            ترقبوا عن قريب إن شاء الله الفضيحة
            شريط
            رمي مرساة السفينة لوقف هذيان بخاري المدينة
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسان مروان العشيري; الساعة 24-04-2013, 05:18 PM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسان مروان العشيري مشاهدة المشاركة
              ترقبوا عن قريب إن شاء الله الفضيحة
              شريط
              رمي مرساة السفينة لوقف هذيان بخاري المدينة
              عجل يا أخانا أبا حسان
              فالصواعق على رؤوس القوم هذه الأيام تترى

              تعليق


              • #8
                وهذا تفصيل آخر لعبيد الجابري لكن حصل التناقض
                (( المتن ))
                44 - باب ما يستحب للعالم إذا سئل أي الناس أعلم فيكل العلم إلى الله
                122 - حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا سفيان قال حدثنا عمرو قال أخبرني سعيد بن جبير قال قلت لابن عباس إن نوفا البكالي يزعم أن موسى ليس بموسى بني إسرائيل إنما هو موسى آخر فقال كذب عدو الله حدثنا أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قام موسى النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم فقال أنا أعلم فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه فأوحى الله إليه أن عبدا من عبادي بمجمع البحرين هو أعلم منك قال رب وكيف لي به فقيل له احمل حوتا في مكتل فإذا فقدته فهو ثم فانطلق وانطلق بفتاه يوشع بن نون وحمل حوتا في مكتل حتى كانا عند الصخرة وضعا رؤوسهما وناما فانسل الحوت من المكتل { فاتخذ سبيله في البحر سربا } وكان لموسى وفتاه عجبا فانطلقا بقية ليلتهما ويومهما فلما أصبح قال موسى لفتاه { آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا } ولم يجد موسى مسا من النصب حتى جاوز المكان الذي أمر به فقال له فتاه { أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت } قال موسى { ذلك ما كنا نبغي فارتدا على آثارهما قصصا } فلما أتيا إلى الصخرة إذا رجل مسجى بثوب أو قال تسجى بثوبه فسلم موسى فقال الخضر وأنى بأرضك السلام فقال أنا موسى فقال موسى بني إسرائيل قال نعم قال { هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا } قال { إنك لن تستطيع معي صبرا } يا موسى إني على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه أنت وأنت على علم علمكه الله لا أعلمه { قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا } فانطلقا يمشيان على ساحل البحر ليس لهما سفينة فمرت بهما سفينة فكلموهم أن يحملوهما فعرف الخضر فحملوهما بغير نول فجاء عصفور فوقع على حرف السفينة فنقر نقرة أو نقرتين في البحر فقال الخضر يا موسى ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في البحر فعمد الخضر إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه فقال موسى قوم حملونا بغير نول عمدت إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها { قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا قال لا تؤاخذني بما نسيت } فكانت الأولى من موسى نسيانا فانطلقا فإذا غلام يلعب مع الغلمان فأخذ الخضر برأسه من أعلاه فاقتلع رأسه بيده فقال موسى { أقتلت نفسا زكية بغير نفس } { قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا } قال بن عيينة وهذا أوكد { فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض } قال الخضر بيده فأقامه قال موسى { لو شئت لاتخذت عليه أجرا قال هذا فراق بيني وبينك } قال النبي صلى الله عليه وسلم يرحم الله موسى لوددنا لو صبر حتى يقص علينا من أمرهما .

                (( الشرح ))
                هذا الحديث الشاهد منه للترجمة قوله : أي الناس أعلم ؟
                قال : أنا !
                والمقصود أن موسى - صلى الله عليه وسلم - كان ينبغي له أن يقول : الله أعلم ؛ فيكل العلم إلى الله - سبحانه وتعالى - وننبه ها هنا إلى أن اجتهاد النبي على ثلاثة أضربٍ :
                أحدهما : ما نزل الوحيُّ بوفاقه .
                وثانيها : ما سكت عليه الوحي ، وأقره اللهُ .
                ثالثها : ما نزل الوحيُّ بخلافه فأيُّ هذه الثلاثة هو شرع يا طلاب العلم ؟
                أجيبوا !!
                كم ضربًا هي ؟
                ثلاثة !

                بعضها شرع ؛ وبعضها ليس بشرع هذا هو الذي أقوله لكم - الآن - ؛ بعضها شرع قطعا ، وبعضها ليس بشرع قطعا ؛ فما الذي هو شرع ؟
                ما نزل الوحيُّ بوفاقه ، أو ما سكت عليه الوحيُّ . جميل!
                كِـلاَ هذين شرع ؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يقرُّ على باطل ؛ فبان الثالث ليس بشرع وهو : ما نزل الوحيُّ بخلافه ، هذا ليس بشرع ؛ ولكن يجب حفظ اللسان عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأنا أعني جنس الأنبياء ؛ ومحمد - صلى الله عليه وسلم - يدخل في ذلك دخولا أوليا ؛ لأنه خاتم النبيين .
                يجب حفظ الألسن ، وصيانتها عن الكلام في النبي الذي أخطأ ؛ لأن الله اصطفى أنبياءَه على علم ، وهو أعلم بحالهم ، وهم أعلى الناس منزلة عند الله - عز وجلَّ - فالطعن فيهم طعن في مرسلِـهم ، وهو الله - سبحانه وتعالى - ؛ وبهذا يستبين لكم أن وصف نبي الله موسى - صلى الله عليه وسلم - بأنه عصبي المزاج أبطل الباطل ، وأفحش القول وأشده زورا ، وبهتانا ، وافتراءً على نبي الله - صلى الله عليه وسلم - كيف لا يكون كذلك ؟ والله قد اصطفى موسى - صلى الله عليه وسلم - برسلاته وبكلامه ، وكتب له التوراة بيده ؛ وهو أحد أولي العزم الخمسة - على الجميع الصلاةُ والسلامُ - .
                أمر ثانٍ يفيده الحديث وهو أن كلاً من موسى والخَـضِْـر - عليهما الصلاةُ والسلامُ - آتاه اللهُ من العلم ما ليس عند الآخر ، وما خفي على موسى مما عند الخَـضِْـر لا يقدح في موسى - صلى الله عليه وسلم - وما خفي على الخَـضِْـر مما آتاه اللهُ موسى لا يقدح في الخَـضِْـر - عليه الصلاة والسلامُ .
                وثمة أمر ثالث : وهو كيف يسأل التلميذُ شيخَـه من علمه . من يلتمس لي هذا الدليل ؟
                كيف يسأل التلميذُ شيخَـه من علمه ، أو كيف يسأله الطلبةُ عليه ؟
                (( هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا )) .
                ما قال يا أخي ! يا أخي ! أنا أريد - يا أخي ! - العلمَ عندك ؛ ليش ما تترك لي فرصة الله يصلحلك ، ما يصير أنا جياك من بعيد !!
                لا ، لا ! ما يصلح ! هو حر ما هو مسؤول عليك ، ولا هو مسؤول عنك !
                فاعرف إذا أتيت عالما من العلماء ترى أنك تفيدُ منه ، وقد عُرِفَ هذا العالِمُ بالاستقامة على المعتقد الصحيح ، والنهج السديد ، والإخلاص في الظاهر ، وسَعَـة الاطلاع ، والتعويل على الدليل ؛ اطلب منه كما طلب موسى من الخَـضِْـر - صلى الله عليهما وسلم - .

                تعليق


                • #9
                  الله أكبر، أخبطوه يا أهل السنة لم ير شيئا بعد.

                  تعليق


                  • #10
                    لالالا.... يُنظر!!! إذا كان أتى بها الحجوري فهي من الأصول الفاسدة
                    أما إذا أتى بها عبيد فهي من الأصول السلفية

                    تعليق

                    يعمل...
                    X