تويت
240 – حسين بدر الدين الحوثي
من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين .
قلت : وانظر هنا و هنا وهنا و هنا و هنا و هنا .
241 – حسن المالكي
من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين وهو يطعن في الصحابة وفي منهج السلف .
قلت : انظر .... الانتصار للصحابةِ الأخيار .
ورد الشيخ ربيع من هنا .
242 – أحمد الخليلي
مفتي عمان خارجي وهو من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين .
قلت : انظر ... رد العلامة الوادعي على الخليلي مفتي عمان
243 – عمر بن حفيظ
من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين وهو صوفي ضال .
قلت : انظر ... السيل العريض الجارف لبعض ضلالات الصوفي عمر بن حفيظ
244 – عبد الله بن يوسف الجديع
له رسالة في اللحية يجيز فيها حلقها فجدع الله أنفه فهو مخذول وله مبحث فيما إذا أسلم احد الزوجين قبل الآخر , ولم يوفق فيه وهو يبيح الأغاني وكشف المرأة لوجهها ويفتي بأن السوق إن كان كبيرا وفيه زاوية فيها خمر فيجوز بيعة وأحسن ما كتب (( العقيدة السلفية )) ولعله كتبه قبل أن ينحرف .
245 – أحمد بن علي بن يوسف البوني
مشعوذ دجال وهو مؤلف كتاب (( شمس المعارف )) وقد ألف نحو ثلاثين كتابا في السحر وترجمته في (( كشف الظنون )) .
246- ابن عقيل الحنبلي
عنده شطحات كبيرة ومع هذا كان يحب العلم ويجتهد فيه فقد ذكروا في ترجمته أنه كان إذا دخل الخلاء يأمر من يقرا عليه في بعض الأجزاء وذكروا أنه كان ربما يضع الخبز في إناء بين الماء حتى يذوب ثم يأكله حتى لا يأخذ عليه وقتا .
247 – مجد الدين المؤيدي
يطعن في أبي هريرة ومعاوية وله كتاب فيه غمز لمر بن الخطاب .
248 – عبد الرحمن بن الجوزي
لم يستقر على قدم فتارة يشيد بمذهب السلف ويثبت الصفات وتارة يؤولها وهو كشيخه ابن عقيل الحنبلي وانظر (( السير )) .
249 – الزمخشري
معتزلي تالف حصل بينه وبين الميداني صاحب (( مجمع الأمثال )) خلاف فقال : الزمخشري هو الزنخشري ومعناه الذي يؤجر أهله للفاحشة .
250 – حمزة النصيبي
كذاب قال فيه ابن معين : لا يساوي فلسا .
251 – عمران بن مسلم الفزازي
قيل فيه : خرى الكلاب أحسن منه . وانظر (( ميزان الاعتدال )) .
252 – ابن خراش
هو عبد الرحمن بن يوسف , رافضي .
253 - حفظ الله العديني
حزبي محترق صاحب هوى .
وقال عنه : مخذول ومنفوخ مكث شيخنا الوادعي إمام الدعوة السلفية في اليمن عدد سنين يدرس في مركزه بدماج والناس يرحلون إليه من كل فج عميق وحفظ الله مرابط في مدرسة نظامية في صعده ولم يأت ويربض عند الشيخ ويتعلم .
ومن تزيا بغير ما هو فيه ****** فضحته شواهد الامتحان
جاءت فتنة أبي الحسن فبقي فيها أياما كالشاة العائرة بين غنمين ولما كان على ما تقدم من الجهل وعدم التوفيق جرفه احمد منصور ونعمان الوتر إلى فكرهما المنحرف ففاقهما في التردي وذهب يوزع وريقات كتبها احد المربوكين بعنوان (( المدارس الثلاث )) وفيها موازنة ودفاع خبيث عن عبد الرحمن عبد الخالق وغيره من الضلال فبغضه كل ناصح .
254 – إبراهيم الدويش
الذي له الأشرطة في الوعظ حزبي يدل على ذلك كلامه وهو غير صاحب (( المورد العذب الزلال في أخطاء الضلال )) .
255- عائض مسمار
رجل شيبه شبه عامي له كتابات يُضحك منها كان من الدعاة إلى السنة على عجره وبجره فخدعه أبو الحسن بأفكاره وديناره وهو الآن من أصحاب براءة الذمة يدافع عن الباطل على كبر سنه وهو من أشد أصحاب الجمعيات لهوثا وراء جمعية البر وغيرها نسال الله حسن الخاتمة ونعوذ بالله من سوء الخاتمة .
256 – أحمد بن منصور العديني
صاحب هوى ومطمع دنيوي باع نفسه بثمن بخس دراهم معدودات عن طريق أبي الحسن شرى له بها سيارة وبعض متاع الدنيا الزائل فسقط إلى الحضيض اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة .
من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين .
قلت : وانظر هنا و هنا وهنا و هنا و هنا و هنا .
241 – حسن المالكي
من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين وهو يطعن في الصحابة وفي منهج السلف .
قلت : انظر .... الانتصار للصحابةِ الأخيار .
ورد الشيخ ربيع من هنا .
242 – أحمد الخليلي
مفتي عمان خارجي وهو من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين .
قلت : انظر ... رد العلامة الوادعي على الخليلي مفتي عمان
243 – عمر بن حفيظ
من كبار الدجالين في عصرنا الرهين , تحت ستار العلم والدين وهو صوفي ضال .
قلت : انظر ... السيل العريض الجارف لبعض ضلالات الصوفي عمر بن حفيظ
244 – عبد الله بن يوسف الجديع
له رسالة في اللحية يجيز فيها حلقها فجدع الله أنفه فهو مخذول وله مبحث فيما إذا أسلم احد الزوجين قبل الآخر , ولم يوفق فيه وهو يبيح الأغاني وكشف المرأة لوجهها ويفتي بأن السوق إن كان كبيرا وفيه زاوية فيها خمر فيجوز بيعة وأحسن ما كتب (( العقيدة السلفية )) ولعله كتبه قبل أن ينحرف .
245 – أحمد بن علي بن يوسف البوني
مشعوذ دجال وهو مؤلف كتاب (( شمس المعارف )) وقد ألف نحو ثلاثين كتابا في السحر وترجمته في (( كشف الظنون )) .
246- ابن عقيل الحنبلي
عنده شطحات كبيرة ومع هذا كان يحب العلم ويجتهد فيه فقد ذكروا في ترجمته أنه كان إذا دخل الخلاء يأمر من يقرا عليه في بعض الأجزاء وذكروا أنه كان ربما يضع الخبز في إناء بين الماء حتى يذوب ثم يأكله حتى لا يأخذ عليه وقتا .
247 – مجد الدين المؤيدي
يطعن في أبي هريرة ومعاوية وله كتاب فيه غمز لمر بن الخطاب .
248 – عبد الرحمن بن الجوزي
لم يستقر على قدم فتارة يشيد بمذهب السلف ويثبت الصفات وتارة يؤولها وهو كشيخه ابن عقيل الحنبلي وانظر (( السير )) .
249 – الزمخشري
معتزلي تالف حصل بينه وبين الميداني صاحب (( مجمع الأمثال )) خلاف فقال : الزمخشري هو الزنخشري ومعناه الذي يؤجر أهله للفاحشة .
250 – حمزة النصيبي
كذاب قال فيه ابن معين : لا يساوي فلسا .
251 – عمران بن مسلم الفزازي
قيل فيه : خرى الكلاب أحسن منه . وانظر (( ميزان الاعتدال )) .
252 – ابن خراش
هو عبد الرحمن بن يوسف , رافضي .
253 - حفظ الله العديني
حزبي محترق صاحب هوى .
وقال عنه : مخذول ومنفوخ مكث شيخنا الوادعي إمام الدعوة السلفية في اليمن عدد سنين يدرس في مركزه بدماج والناس يرحلون إليه من كل فج عميق وحفظ الله مرابط في مدرسة نظامية في صعده ولم يأت ويربض عند الشيخ ويتعلم .
ومن تزيا بغير ما هو فيه ****** فضحته شواهد الامتحان
جاءت فتنة أبي الحسن فبقي فيها أياما كالشاة العائرة بين غنمين ولما كان على ما تقدم من الجهل وعدم التوفيق جرفه احمد منصور ونعمان الوتر إلى فكرهما المنحرف ففاقهما في التردي وذهب يوزع وريقات كتبها احد المربوكين بعنوان (( المدارس الثلاث )) وفيها موازنة ودفاع خبيث عن عبد الرحمن عبد الخالق وغيره من الضلال فبغضه كل ناصح .
254 – إبراهيم الدويش
الذي له الأشرطة في الوعظ حزبي يدل على ذلك كلامه وهو غير صاحب (( المورد العذب الزلال في أخطاء الضلال )) .
255- عائض مسمار
رجل شيبه شبه عامي له كتابات يُضحك منها كان من الدعاة إلى السنة على عجره وبجره فخدعه أبو الحسن بأفكاره وديناره وهو الآن من أصحاب براءة الذمة يدافع عن الباطل على كبر سنه وهو من أشد أصحاب الجمعيات لهوثا وراء جمعية البر وغيرها نسال الله حسن الخاتمة ونعوذ بالله من سوء الخاتمة .
256 – أحمد بن منصور العديني
صاحب هوى ومطمع دنيوي باع نفسه بثمن بخس دراهم معدودات عن طريق أبي الحسن شرى له بها سيارة وبعض متاع الدنيا الزائل فسقط إلى الحضيض اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة .
تعليق