الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم
أما بعد :
فما زالت التحف الوصابية التخريفية تتوالى، ومن آخرها ما قاله ونشره غلمانه في منتدياتهم العفنة، وهو يقرر بأن من قال: لو أبقى على الحق وحدي؛ ضال مضل منحرف، وجعل من لازِم الحق أن يكون من يأخذ به جماعة أما إن أخذ به واحد فهذا دليل على أنه ضلال وانحراف.
ومن أخذ بالسنة وكان وحده فهو ضال مضل.
ليت شعري هل من أخذ بسنة النبي صلى الله عليه وسلم يكون ضالاً مضلاً ومفارقاً للجماعة؟
اللهم أجرنا من تأصيلات الوصابي التخريفية.
وأحب أن أهديه هذه الهدية الدسمة للإمام ابن قيم الجوزية _ رحمه الله _ لعله يكف عنّا تخريفاته وليعلم أنه ما زال للحق أنصار وعليه أقوام _ ثبتنا الله وسائر الناصحين على الحق المبين _
قال _ رحمه الله _ كما في أعلام الموقعين (3/397) :
اعلم أن الإجماع والحجة والسواد الأعظم هو العالم صاحب الحق، وإن كان وحده، وإن خالفه أهل الأرض، قال عمرو بن ميمون الأودِيُّ: صحبت معاذاً باليمن، فما فارقتُه حتى واريتُه في التُّراب بالشَّام، ثم صحبتُ من بعده أفقه الناس: عبد الله ابن مسعود، فسمعته يقول: «عليكم بالجماعة، فإن يد الله مع الجماعة»، ثم سمعته يوما من الأيام وهو يقول: «سيولى عليكم ولاة يؤخِّرون الصلاة عن مواقيتها، فصلوا الصلاة لميقاتها؛ فهي الفريضة، وصلّوا معهم فإنها لكم نافلة»، قال: قلت: يا أصحاب محمد! ما أدري ما تحدّثون، قال: وما ذاك؟ قلت: تأمرني بالجماعة وتحضني عليها ثم تقول لي:
صلِّ الصلاة وحدك وهي الفريضة، وصلِّ مع الجماعة وهي نافلة، قال: «يا عمرو بن ميمون قد كنتُ أظنُّكَ من أفقه أهل هذه القرية، أتدري ما الجماعة؟» قلت: لا قال: «إن جمهور الجماعة هم الذين فارقوا الجماعة، الجماعة ما وافق الحقَّ وإنْ كنتَ وحدَك»،
وفي لفظ آخر: فضربَ على فخذي، وقال: «ويحك! أنَّ جمهورَ الناس فارقوا الجماعة، وإن الجماعة ما وافق طاعة الله تعالى».
وقال نُعيم بن حمَّاد: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانت عليه الجماعة قبل أن تفسد، وان كنت وحدك، فإنك أنت الجماعة حينئذ، ذكرهما البيهقى وغيره.
وقال بعض أئمة الحديث وقد ذُكر له السواد الأعظم، فقال: أتدرى ما السواد الأعظم؟ هو محمد بن أسلم الطوسي وأصحابه.
فمسخ المختلفون الذين جعلوا السواد الأعظم والحجة والجماعة هم الجمهور، وجعلوهم عياراً على السنة، وجعلوا السنة بدعة، والمعروف منكراً لقلة أهله وتفردهم في الإعصار والأمصار، وقالوا: منْ شذَّ شذَّ الله به في النار، وما عرف المختلفون أن الشاذَّ ما خالف الحق وإن كان الناس كلهم عليه إلا واحداً منهم فهم الشاذون، وقد شَذَّ الناس كلهم زمن أحمد بن حنبل إلا نفراً يسيراً؛ فكانوا هم الجماعة، وكانت القضاة حينئذ والمفتون والخليفة وأتباعه كلهم هم الشاذون، وكان الإمام أحمد وحده هو الجماعة، ولما لم يتحمل هذا عقول الناس قالوا للخليفة: يا أمير المؤمنين أتكون أنت وقُضاتك وولاتك والفقهاء والمفتون كلهم على الباطل وأحمد وحده هو على الحق؟ فلم يتسع علمه لذلك؛ فأخذه بالسياط والعقوبة بعد الحبس الطويل؛ فلا إله إلا الله، ما أشبه الليلة بالبارحة، وهي السبيل المهيَع لأهل السنة والجماعة حتى يلقوا ربهم، مضى عليها سلفهم، وينتظرها خلفهم: ﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً﴾ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم. اهـ
يا وصابي يا أيها الشايب الذي ما اتقى الله في نفسه وما راعى حرمة أهل السنة الشرفاء ورماهم بكل بلية وفاقرة هل بقي عندك شيء من الحياء فتستر نفسك ؟!!
إذا لم يكن لك وازع يمنعك فعلى الأقل ذرة حياء ومروءة !
يا وصابي : هل ستأخذها من الفقيه أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود _ رضي الله عنه _ أن الحق ما وافق الحق ولو كنت وحدك أم ستقول : هذه بداية ضلالة وأنه ضال مضل أو لا بد أن يقيد كلامه ببلاد البدعة كإيران !!!
هل ستبقى وأنت تقول : السنة وحدها بدون جماعة معناها الفرقة ؟!!
أليس ما وافق الحق هو الجماعة فمن كان على السنة فهو الجماعة ولو كان من أخذ به واحداً؟
أم لا يكون الحق حقاً إلا إذا أخذ به جماعة وتكون السنة فرقة إذا لم يأخذ بها جماعة ؟!!
والمسكين لخلطه العجيب يخلط بين قول السلف كتاب وسنة على فهم السلف، وبين مسخ العوام وهو دليل الحق الكثرة والجمع المتكاثر !!!
فيا له من رجل عجيب يلقي مثل هذه العظائم ولا أحد يأخذ على يديه ؟!
يا وصابي أما كفاك لعباً وتلاعباً بدين الله !!
يا وصابي الأمر جلل والحساب عسير ولن يدخل القبر معك أحد فستبقى لوحدك قرين عملك فعلى الأقل احسب لذلك اليوم حسابه.
يا وصابي أزيدك من الشعر بيتاً فخذه واقرأه على تمهل ثم تأهل به للرد على نفسك وعلى ضلالك المبين للإمام ابن القيم نفسه إذ يقول كما في (غاثة اللهفان 1/70 )
: وكان محمد بن أسلم الطوسي الإمام المتفق على إمامته مع رتبته أتبع الناس للسنة في زمانه حتى قال :
ما بلغني سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا عملت بها ولقد حرصت على أن أطوف بالبيت راكبا فما مكنت من ذلك.
فسئل بعض أهل العلم في زمانه عن السواد الأعظم الذين جاء فيهم الحديث إذا اختلف الناس فعليكم بالسواد الأعظم فقال: محمد بن أسلم الطوسي هو السواد الأعظم،
وصدق والله فإن العصر إذا كان فيه عارف بالسنة، داع إليها، فهو الحجة، وهو الإجماع، وهو السوار الأعظم، وهو سبيل المؤمنين، التي من فارقها واتبع سواها ولاه الله ما تولى وأصلاه جهنم وساءت مصيرا.
وقال: ولا يوحشنَّك من قد أقرَّ على نفسه هو و جميع أهل العلم أنه ليس من أولي العلم، فإذا ظفرتَ برجلٍ واحد من أولي العلم طالبٍ للدليل مُحَكم له متبع للحق حيث كان وأين كان ومع من كان زالت الوحشة وحصلت الألفة، ولو خالفك فإنه يخالفك ويعذرك، والجاهل الظالم يخالفك بلا حجّة ويكفّرك أو يُبدِّعُك بلا حجة، وذنبك رغبتك عن طريقته الوخيمة، وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب، فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل بملء الأرض منهم. اهـ
قال أبو عيسى _ وفقه الله _ :
يكفي الوصابي في هذه المسألة هذه اللطمات من هذا الإمام.
ولقد رد أخونا الفاضل أبو عمار ياسر الشريف على هذا التأصيل الباطل لعله سينشر وألزم الوصابي أن يبدع نفسه لأنه سبق أبا الحسن وقال هذه الكلمة والمشايخ الأربعة ما زالوا أحياء في شريط صوتي مسموع.
قلت : لعله قالها في إيران !!!!
فمزيداً مزيداً يا أهل السنة الشرفاء من هذه النصائح للوالد فإن النصح للوالد والحالة هذه من أبر البر
همسة في أذن الوالدلقد رأيت أمراً مفرحاً في محاضرة أخينا الفاضل الداعي إلى الله أبي عبد الله خالد الغرباني في الحديدة بمسجد ابن تيمية وهو اجتماع كم هائل من أهل السنة ما كنت أظن بأن عشرهم سيجتمع لطربلة الوصابي على بعضهم لكن بحول الله وبقوته أقبل الناس على الخير والخير قادم والسنة منصورة لا محالة و لا يصح إلا الصحيح
أسأل الله العلي الأعلى أن يحفظ شيخنا يحيى ويعلي قدره وأن يوفق الوصابي فوالله لقد أزرى بنفسه وأتعبها
كتبه
أبو عيسى علي بن رشيد العفري
_ وفقه الله _
أما بعد :
فما زالت التحف الوصابية التخريفية تتوالى، ومن آخرها ما قاله ونشره غلمانه في منتدياتهم العفنة، وهو يقرر بأن من قال: لو أبقى على الحق وحدي؛ ضال مضل منحرف، وجعل من لازِم الحق أن يكون من يأخذ به جماعة أما إن أخذ به واحد فهذا دليل على أنه ضلال وانحراف.
ومن أخذ بالسنة وكان وحده فهو ضال مضل.
ليت شعري هل من أخذ بسنة النبي صلى الله عليه وسلم يكون ضالاً مضلاً ومفارقاً للجماعة؟
اللهم أجرنا من تأصيلات الوصابي التخريفية.
وأحب أن أهديه هذه الهدية الدسمة للإمام ابن قيم الجوزية _ رحمه الله _ لعله يكف عنّا تخريفاته وليعلم أنه ما زال للحق أنصار وعليه أقوام _ ثبتنا الله وسائر الناصحين على الحق المبين _
قال _ رحمه الله _ كما في أعلام الموقعين (3/397) :
اعلم أن الإجماع والحجة والسواد الأعظم هو العالم صاحب الحق، وإن كان وحده، وإن خالفه أهل الأرض، قال عمرو بن ميمون الأودِيُّ: صحبت معاذاً باليمن، فما فارقتُه حتى واريتُه في التُّراب بالشَّام، ثم صحبتُ من بعده أفقه الناس: عبد الله ابن مسعود، فسمعته يقول: «عليكم بالجماعة، فإن يد الله مع الجماعة»، ثم سمعته يوما من الأيام وهو يقول: «سيولى عليكم ولاة يؤخِّرون الصلاة عن مواقيتها، فصلوا الصلاة لميقاتها؛ فهي الفريضة، وصلّوا معهم فإنها لكم نافلة»، قال: قلت: يا أصحاب محمد! ما أدري ما تحدّثون، قال: وما ذاك؟ قلت: تأمرني بالجماعة وتحضني عليها ثم تقول لي:
صلِّ الصلاة وحدك وهي الفريضة، وصلِّ مع الجماعة وهي نافلة، قال: «يا عمرو بن ميمون قد كنتُ أظنُّكَ من أفقه أهل هذه القرية، أتدري ما الجماعة؟» قلت: لا قال: «إن جمهور الجماعة هم الذين فارقوا الجماعة، الجماعة ما وافق الحقَّ وإنْ كنتَ وحدَك»،
وفي لفظ آخر: فضربَ على فخذي، وقال: «ويحك! أنَّ جمهورَ الناس فارقوا الجماعة، وإن الجماعة ما وافق طاعة الله تعالى».
وقال نُعيم بن حمَّاد: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانت عليه الجماعة قبل أن تفسد، وان كنت وحدك، فإنك أنت الجماعة حينئذ، ذكرهما البيهقى وغيره.
وقال بعض أئمة الحديث وقد ذُكر له السواد الأعظم، فقال: أتدرى ما السواد الأعظم؟ هو محمد بن أسلم الطوسي وأصحابه.
فمسخ المختلفون الذين جعلوا السواد الأعظم والحجة والجماعة هم الجمهور، وجعلوهم عياراً على السنة، وجعلوا السنة بدعة، والمعروف منكراً لقلة أهله وتفردهم في الإعصار والأمصار، وقالوا: منْ شذَّ شذَّ الله به في النار، وما عرف المختلفون أن الشاذَّ ما خالف الحق وإن كان الناس كلهم عليه إلا واحداً منهم فهم الشاذون، وقد شَذَّ الناس كلهم زمن أحمد بن حنبل إلا نفراً يسيراً؛ فكانوا هم الجماعة، وكانت القضاة حينئذ والمفتون والخليفة وأتباعه كلهم هم الشاذون، وكان الإمام أحمد وحده هو الجماعة، ولما لم يتحمل هذا عقول الناس قالوا للخليفة: يا أمير المؤمنين أتكون أنت وقُضاتك وولاتك والفقهاء والمفتون كلهم على الباطل وأحمد وحده هو على الحق؟ فلم يتسع علمه لذلك؛ فأخذه بالسياط والعقوبة بعد الحبس الطويل؛ فلا إله إلا الله، ما أشبه الليلة بالبارحة، وهي السبيل المهيَع لأهل السنة والجماعة حتى يلقوا ربهم، مضى عليها سلفهم، وينتظرها خلفهم: ﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً﴾ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم. اهـ
يا وصابي يا أيها الشايب الذي ما اتقى الله في نفسه وما راعى حرمة أهل السنة الشرفاء ورماهم بكل بلية وفاقرة هل بقي عندك شيء من الحياء فتستر نفسك ؟!!
إذا لم يكن لك وازع يمنعك فعلى الأقل ذرة حياء ومروءة !
يا وصابي : هل ستأخذها من الفقيه أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود _ رضي الله عنه _ أن الحق ما وافق الحق ولو كنت وحدك أم ستقول : هذه بداية ضلالة وأنه ضال مضل أو لا بد أن يقيد كلامه ببلاد البدعة كإيران !!!
هل ستبقى وأنت تقول : السنة وحدها بدون جماعة معناها الفرقة ؟!!
أليس ما وافق الحق هو الجماعة فمن كان على السنة فهو الجماعة ولو كان من أخذ به واحداً؟
أم لا يكون الحق حقاً إلا إذا أخذ به جماعة وتكون السنة فرقة إذا لم يأخذ بها جماعة ؟!!
والمسكين لخلطه العجيب يخلط بين قول السلف كتاب وسنة على فهم السلف، وبين مسخ العوام وهو دليل الحق الكثرة والجمع المتكاثر !!!
فيا له من رجل عجيب يلقي مثل هذه العظائم ولا أحد يأخذ على يديه ؟!
يا وصابي أما كفاك لعباً وتلاعباً بدين الله !!
يا وصابي الأمر جلل والحساب عسير ولن يدخل القبر معك أحد فستبقى لوحدك قرين عملك فعلى الأقل احسب لذلك اليوم حسابه.
يا وصابي أزيدك من الشعر بيتاً فخذه واقرأه على تمهل ثم تأهل به للرد على نفسك وعلى ضلالك المبين للإمام ابن القيم نفسه إذ يقول كما في (غاثة اللهفان 1/70 )
: وكان محمد بن أسلم الطوسي الإمام المتفق على إمامته مع رتبته أتبع الناس للسنة في زمانه حتى قال :
ما بلغني سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا عملت بها ولقد حرصت على أن أطوف بالبيت راكبا فما مكنت من ذلك.
فسئل بعض أهل العلم في زمانه عن السواد الأعظم الذين جاء فيهم الحديث إذا اختلف الناس فعليكم بالسواد الأعظم فقال: محمد بن أسلم الطوسي هو السواد الأعظم،
وصدق والله فإن العصر إذا كان فيه عارف بالسنة، داع إليها، فهو الحجة، وهو الإجماع، وهو السوار الأعظم، وهو سبيل المؤمنين، التي من فارقها واتبع سواها ولاه الله ما تولى وأصلاه جهنم وساءت مصيرا.
وقال: ولا يوحشنَّك من قد أقرَّ على نفسه هو و جميع أهل العلم أنه ليس من أولي العلم، فإذا ظفرتَ برجلٍ واحد من أولي العلم طالبٍ للدليل مُحَكم له متبع للحق حيث كان وأين كان ومع من كان زالت الوحشة وحصلت الألفة، ولو خالفك فإنه يخالفك ويعذرك، والجاهل الظالم يخالفك بلا حجّة ويكفّرك أو يُبدِّعُك بلا حجة، وذنبك رغبتك عن طريقته الوخيمة، وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب، فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل بملء الأرض منهم. اهـ
قال أبو عيسى _ وفقه الله _ :
يكفي الوصابي في هذه المسألة هذه اللطمات من هذا الإمام.
ولقد رد أخونا الفاضل أبو عمار ياسر الشريف على هذا التأصيل الباطل لعله سينشر وألزم الوصابي أن يبدع نفسه لأنه سبق أبا الحسن وقال هذه الكلمة والمشايخ الأربعة ما زالوا أحياء في شريط صوتي مسموع.
قلت : لعله قالها في إيران !!!!
فمزيداً مزيداً يا أهل السنة الشرفاء من هذه النصائح للوالد فإن النصح للوالد والحالة هذه من أبر البر
همسة في أذن الوالد
أسأل الله العلي الأعلى أن يحفظ شيخنا يحيى ويعلي قدره وأن يوفق الوصابي فوالله لقد أزرى بنفسه وأتعبها
كتبه
أبو عيسى علي بن رشيد العفري
_ وفقه الله _
تعليق