مازال الوصابي يتقيأ تخريفات !!!

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

ممّا قاله الوصابي شفاه الله من الخرف :(....فنقول له هذا شيء خارج عن المنهج السلفي ,ربما القبيلة تغلبت عندهم يعني أفكار القبيلة , ربما تغلب عندهم على المنهج السلفي , أما أنه من أصل المنهج السلفي أبداً ..)اهـ .

وقال أيضًا :( المهمّ:نسألُ اللهَ العافية ونعوذ بالله من القلوب القاسية الحَجريّة المُتحجّرة، نعوذُ بالله من القُلوب القاسية الحَجريّة، القَلب إذا تحجّر وصار مثل الحجر –نعوذ بالله-، وأحيانًا يكون الشّخص له نصيبٌ من اسمه! ما تأمن الاسم قد يكُون لك نصيب منه! (الرّاحِمُون يرحَمُهُم الرّحمن) ؛ وَ (من لا يَرحَم لا يُرحَم) هكذا يقول النّبيّ –عليه الصّلاة والسّلام-:(من لا يَرحَم لا يُرحَم).اهـ

فنقول له : أنت من تغلّبت عليه القبيلة، فأنت تسخر من قبيلة حجور بأكملها وتستهزئ بلقبها وأنهم حجاورة ، فمن هو الذي تغلّبت عليه القبيلة، أخبرنا يا من تدّعون أنكم سلميون ؟!!

وهذه أغرب و أغرب كلمةً موجزة عن حياة الشيخ مقبل رحمه الله
فلو يضفها أخونا الجليل علي العفري ، وفقه الله ـ إلى موضوع ( سلسلة الفوائد والفرائد والغرائب ) فيكون مناسبا لها ـ بل من أبرز أبوابها .

وعندي استشكال ؟!!
إذا ما طلب مني بعض الناس أن أذكر لهم كلمةً موجزة عن حياة الشيخ مقبل رحمه الله ، فهل يمكن أن أملي عليهم ترجمة الوصابي للشيخ مقبل رحمه الله ؟!!
وهل يمكن تسمية ذلك المقطع بــ: ترجمة موجزة لعلامة اليمن الشيخ مقبل رحمه الله ؟!!
أرجو إفادتي!!!!!!!

[عبد الله بن أحمد الحسني]

جزاك الله خيراً أخانا الفاضل أبا حمزة على هذا البيان الماتع الوافي الطيب
الرجل بلغ سن التخريف و العلماء لا تخرف

[أبو حمزة محمد السوري]

وأنتم جزاكم الله كل خير

وتفضلوا المقال منسقًا

[أبو الحسن هادي الهميمي]

جزاك الله خيرا
أبا حمزة وكل
من ساهم في
هذا الموضوع وغيره
في الدفاع والذب عن
دار الحديث بدماج
وشيخها وطلابها أما
الوصابي فوقع في
الرؤيا التي رأها الشيخ
يحيى له أنه رجل أعمى

[أبوحذيفة أحمد بن محمود السعدي]

سبحان الله
نقول للوصابي المخرِّفِ كفاكَ دجلاً وتلبيساً على الناس
فلا ينكررحمة وشفقة الشيخ العلامة المحدث يحيى بن علي الحجوري ـ حفظه الله ـ بالطّلاب إلا جاحد يرى الشمس ظلمةً

[أبو بشار علي محروس]

جزاك الله خيراًيا أخاناأبا حمزة ونفع الله بعلمك

[أبو حذيفة عبد الله عبيدة الوهراني]

الحمد لله الذي أخرج ما في صدر هذا الحاقد وفضحه على رؤوس الأشهاد
قال الله عز وجل: (أم حسب الذين في قلوبهم مرضٌ أن لن يخرج الله أضغانهم * ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم)

لله درُّك يا أبا حمزة فقد ألقمت هذا المخرِّفَ أحجاراً

جزاك الله خيراًيا أخانا أبا حمزة ونفع الله بعلمك

[خالد فرج الشريف]

والله إنه من الكذب المفضوح أن يقال عن شيخنا يحيى أنه ليس برحيم ولا برفيق بالغرباء
يعلم هذا كل من كان منصفاً يراقب الله في أقواله وأفعاله ولا أعلم أحداً طرده الشيخ يحيى من أجل أنه لم يحزب عبد الرحمن بل غاية ما فيه أنه ينصح بالإقبال على طلب العلم وترك الفتنة والقلقلة بين الطلاب فمن أبى فعندها يطرد ولا كرامة لمن هذا حاله وهذا يعلمه القاصي والداني إلا من طمس الله بصيرته
وهذه الأيام ترى الوصابي يستفرغ فدعوه حتى يكمل ما عنده ليعرف الناس حقيقة الوالد الذي طالما انخدع به بعض الناس على أنه رحيم وعنده رفق وأنه وأنه
ومن يظن بأن كلام الوصابي له تأثير على أهل الحق فقد ظن ظناً يليق بأمثاله فإن دعوة تهددها تخريفات الوصابي ليست بدعوة !
والحقيقة أن جرحه وتعديله ملغي من قبل ومن بعد فالله المستعان

بارك الله فيكم ورفع الله قدر اهل السنة والوصابي ( مفتون مفتون مفتون ) لابارك الله فيه ولا جزاه الله خيراً على هذا التخريف الذي يخرج من دماغه
فهو الآن يعيش في حاله من اللآوعي ( عندما يفيق من إحلامه يجد أن الجميع ينبذه ويكرهه وعندما يدخل في احلامه يري بأنه الوالد الحنون !!!! فيا له من مجنون

[أبو عمار نادر البعداني]

مازال الوصابي يتقيأ تخريفات
.......................................
قلت هذا بيانًا لمن قد يغتر بكلام هذا المخرف هداه الله

جزاك الله خيراً أخانا أبا حمزة ونفع الله بك
وأقول لن يغتر به إلا من كان في قلبه مرض

فدماج وأهلها ومشايخها وطلابها وخاصة الشيخ العلامة الناصح الأمين لهم معزة في قلوبنا لا يعلمها إلا الله

نسأل الله أن يحفظهم ويبارك فيهم وينفع الله بهم البلاد والعباد

[ابو عمرو بشير الصبيحي]

وان خالها تخفى على الناس تعلم

جزيت خيرا أبا حمزه على هذا الرد الطيب وأما قول الوصابي الحجوري شغل طلابه عن العلم فهل هناك أحد يدرس تحت قصف المدافع وضرب الهاونات والرشاشات غيره فلم ينقل ان الشيخ توقف عن الدروس حتى في مثل هذه الظروف بل يأمر طلابه بالانشغال بالعلم حتى في مواطن الحراسه وفي المتارس فاذا لم ينشغل هو وطلابه في هذا الحال أتراهم يشغلون بعبد الرحمن الى هذا الحد الذي تزعم فواعجباه
وأما قوله أبكا الغربا فقد رأيته يبكي من أجل الغربا ذات يوم في الدرس رفعت اليه ورقه فيها :نحن مجموعه من الغربا ونحتاج الى مال فمن كان عنده عمل ويحتاج الى عمال فليشغلنا معه وجزاه الله خيرا .فلقد رأيت الشيخ يحيى بعد قرائتها أطرق رأسه يبكي ولم يستطع الكلام برهه من الزمان ثم رفع رأسه وعليه أثر الحزن وقال شغلوهم جزاكم الله خيرا ونسأل الله أن ييسر لنا ولهم وهذا يقول ابكا الغربا ما أبكى الا الحزبيين الذين ما فيهم خير

[أبو حمزة محمد السوري]

جزيت خيرا أبا حمزة على هذا الرد الطيب، وأما قول الوصابي الحجوري شغل طلابه عن العلم فهل هناك أحد يدرس تحت قصف المدافع وضرب الهاونات والرشاشات غيره فلم ينقل أن الشيخ توقف عن الدروس حتى في مثل هذه الظروف بل يأمر طلابه بالانشغال بالعلم حتى في مواطن الحراسه وفي المتارس فاذا لم ينشغل هو وطلابه في هذا الحال أتراهم يشغلون بعبد الرحمن الى هذا الحد الذي تزعم فواعجباه
وأما قوله أبكا الغربا فقد رأيته يبكي من أجل الغربا ذات يوم في الدرس رفعت اليه ورقه فيها :نحن مجموعه من الغربا ونحتاج الى مال فمن كان عنده عمل ويحتاج الى عمال فليشغلنا معه وجزاه الله خيرا .فلقد رأيت الشيخ يحيى بعد قرائتها أطرق رأسه يبكي ولم يستطع الكلام برهه من الزمان ثم رفع رأسه وعليه أثر الحزن وقال شغلوهم جزاكم الله خيرا ونسأل الله أن ييسر لنا ولهم وهذا يقول أبكا الغربا ما أبكى الا الحزبيين الذين ما فيهم خير

وأنت جزاك الله خيرًا يا أخي وصديق العزيز
ومرحبًا بك في شبكة العلوم السلفية بين إخوانك مفيدًا ومستفيدًا
والله كما تقول: من هذا الذي يدرس في مثل هذا الحال إلا إنسان أشرب قلبه حب العلم والتعليم
هذا هو حال أسود السنة في دماج وحال شيخهم الناصح الأمين
يوم قتل البراقة العنيف لم يُوقِف الشيخ يحيى درسه، بل قام في درسه معلنًا الجهاد
وفي الحرب السادسة لماضرب الحوثيون بعدة قذائف دبابة قيل ياشيخ لو توقف الدرس فقال لا
ولما ضرب الحوثيون على منزله في الحصار بعدة قذائف هاون طُلب منه أن لا يخرج، فأبى وخرج وهو شامخ الرأس وأقام درسه ويتكلم على الحوثيين
فأين أنتم يا خفافيش الظلام يا أيها الجبناء
قاتل الله الوصابي الأفاك الخبيث
وقبل أيام يقول الشيخ يحيى في الدرس العام وهو ينصح الطلاب بالتفرغ للعلم: ووالله لو كان في وسعي أن أكفي طلبة العلم عن العمل لمنعتهم من العمل ولجعلتهم يتفرغون كليًا للعلم

[أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري]

قارنوا إخواني بين ماذكره أخونا أبو حمزة من حال أسود السنة في دماج وبين صاحب كتاب أضرار الدش الذي تقيأ فيه بأمور يستحي أن يتكلم بها العوام فضلا عمن يقال فضيلة الوالد. يظهر لكم قدر الانحراف الذي بلغ إليه فضيلة الوالد مؤلف كتاب أضرار الدش

[أبو حمزة محمد السوري]

مـــوتــوا بــغــيظكم
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله, والصلاة والسلام على رسول الله, وعلى آله, وصحبه, ومن والاه, أما بعد:
فجزى الله أخانا أبا حمزةَ محمدًا السِّوَرِي خيرًا؛ فقد أجاد, وأفاد.
وأقول للوصابي, وأمثاله من أهل الكذب, والزور, والتلبيس, والفجور{مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ } [آل عمران: 119]
يا وصابي, أما يكفيك ما قد حلَّ بساحتك؟

لَقَدْ شَابَ الصِّبَا مَا لِلتَّصَابِي **** أرَاهُ يَشِبُّ فِيْكَ أَيَا وُصَابِي
لَمَسْنَا مِنكَ أَخْطَاءً جِسَامًا **** فَهَلْ لَّك أَنْ تَئُوبَ إِلَى الصَّوابِ
وَمَكْرًا مِنكَ كُبَّارًا وَبَغْيًا **** جُزِينَا فِيكُمُ عِظَمَ المُصَابِ
وَلِلْحِزْبِ الْجـَدِيدِ غَدَوتَ بُوقًا ***** وَصِرْتَ لَهُمْ خَصِيمًا بِالسِّبَابِ
وَصِرْتَ إِلَى الْحـَضِيضِ بِهِمْ وَأَهْوَى **** وَأَضْحَى جِلُّ شَأْنِكَ كَالسَّـَرابِ

يا وصابي, يا قليل الدين, والعلم, والورع: أتُمَنِّي نفسك بأنك والإمام الوادعيفي رتبة!!!, وأنت لا تفرق بين الاسم, واللقب, والنِّسْبَة؟!!! فتوهمت أن "الحجوري" هو اسم!!!, وإنما هو نسبة إلى بلد حجور, واسم شيخنا حفظه الله هو يحيى, أحيا الله به العلم, والسنة بعد الإمام الوادعي رحمه الله, فنعم الاسم, ونعمت النِّسْبَة.

أيها الوصابي الكذاب: أنت في تيه, وتعالم, وتشبُّعٍ بما لم تُعْطَ, والعلمُ, والصلاحُ, والثباتُ ليس بالقِدَم, وكِبَر السِّنِّ.
أنت محترق يا وصابي, أنت ومن معك من الحزبيين, وقد نبذك – أنت, ومن كان على شاكلتك - من تبصَّر بحالك من الصالحين, ومن العوام, ولم تستحِ مما ظهر في كلمتك السابقة من فضائحك, وجهلك, وكذبك, وتناقضك, وتلبيسك حتى أعقبتها بمثلها, وأشد!!!!!!!!!.
ولهذا لجأت إلى قواعدك, وتأصيلاتك الخلفية لا إلى القواعد السلفية في أن حزبية العدني قضية بين الشيخ يحيى, وبينه, وبينهم العلماء! – كالوصابي الجاهل - وأن العوام لا يسمعون به!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
يا وصابي – لا جزاك الله خيرًا, ولا بارك فيك – لقد رميت شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري بما هو فيك, وهو منه براء, وقد ذكرتُ في ردي السابق أن شيخنا يحيى حفظه الله يقول بما كان يقوله شيخه: "لا يقلدني إلا ساقط".
ولا شك أنه مما زاد من غيظك أن الشيخ العلامة, المحدث, خليفة الإمام الوادعي يحيى بن علي الحجوري, السلفي, الألمعي؛ لم يرد عليك, وليس هو متفرغًا لك, ولا لأمثالك من الفارغين, وقد رد عليك من قَبْلُ, وبيَّن سوء حالك, وحربك على الدعوة السلفية, وكان, ولازال يحذر من سائر الباطل, ومن ذلك الفتنة, والحزبية, والدجل, والكذب, والتلبيس, والفجور, والمكر, والخيانة, والتنكر للخير, ولأهله, وهذه الأمور كلها فيك.
أتريده أن يكتب فيك ملزمة؟ إنما مثلك يرد عليه الآن, ويصكُّه صكَّ الجندل, ويُنشِقُه أحرَّ من الخردل بعضُ طلاب العلم في الدار, وربما من صغارهم, وقد كان الإمام الوادعي رحمه الله يقول للزنداني إنه سيترك الرد عليه للنساء يتولين ذلك؛ تحقيرًا لشأنه, وإهانة له, وسُئِل رحمه الله:
أليس لكم نيَّة في الرد على عبدالرحمن عبدالخالق في كتاب مطبوع؟
فأجاب في "تحفة المجيب": " لا، ليس لي نية؛ لأن كلامه هراء, لا يساوي شيئًا...، ليس لي عزم على الرد عليه، بل نرد على أهل العلم، مثل الأربعة الأحاديث التي انتقدها علي رضا في كتاب "أحاديث معلة" فرددت عليه في كتيب صغير بحمد الله، فنحن نرد على طلبة العلم, أما أصحاب الهراء فلا.

لو كلُّ كلبٍ عوى ألقمته حجرًا *** كان الحصى كل مثقال بدينارِ

وكما قال الآخر:

أو كلما طنَّ الذبابُ زجرتُه *** إن الذبابَ إِذَنْ عليَّ كريمُ ".اهـ كلامه رحمه الله.

وأخيرًا:

أقول لك يا وصابي: إن كنت تعتقد أن ما قلتَه في دار الحديث بدماج, وشيخِها حقٌّ, وأنك, وأمثالك - ممن يؤزُّك, ويدفع بك – أنكم على منهج, وطريقة الإمام الوادعي رحمه الله, وأولى به منا, وأننا قد غيَّرنا, وبدلنا, وانحرفنا؛ فأنا أدعوك أنت, ومن معك إلى المباهلة: {نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } [آل عمران: 61]
وإن توليتم: { فَإِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ} [آل عمران: 63]

والحمد لله رب العالمين, وصلى الله على محمد, وعلى آله, وصحبه, وسلم.

كتبه: أبو يوسف نجيب الشرعبي - سدده الله –
في قلعةِ السلفية دارِ الحديث بدماج - حرسها الله -

[أبوحذيفة أحمد بن محمود السعدي]

وأخيرًا:
أقول لك يا وصابي: إن كنت تعتقد أن ما قلتَه في دار الحديث بدماج, وشيخِها حقٌّ, وأنك, وأمثالك - ممن يؤزُّك, ويدفع بك – أنكم على منهج, وطريقة الإمام الوادعي رحمه الله, وأولى به منا, وأننا قد غيَّرنا, وبدلنا, وانحرفنا؛ فأنا أدعوك أنت, ومن معك إلى المباهلة: {نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } [آل عمران: 61]
وإن توليتم: { فَإِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ} [آل عمران: 63]

جزاك الله خيراً أخانا أبا يوسف الشرعبي غلى هذا الرد المفحم للوصابي الحزبي

لكن هناك سؤال يطرح نفسه وبشد هل الوصابي وأمثله سيقبلون المباهلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

نسأل الله العافية ؟!!!!!؛إذن هذا هو حِلم وسمت الكبار زعموا ماهي فتنة الكبار مع الصغار ؟؟؟كما تفوهت به أفواههم بئس الكلمة وبئس م تفوه بها ؛فيا وصابي هكذا ؛بعدما رضعت من تلكم الدار الحليمة والرحيمة يأتي هذا ويطعن في من خلفه الشيخ مقبل أمينا عليها؟فوالله لا أراه إلا الحسد الذي إن أصاب قلب عبد فلن يسلم منه إلا من سلمه الله وحتى الكبار من هؤلاء كما تحزبوا ضد أهل الحق وحملة السنة والذابين عنها من القلعة السلفية .
فيا وصابي ومن معك عد إلى رشدك فلعلك تسلم من في الدنيا قبل الآخرة خير لك .