• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جمع كلام الشيخ الألباني رحمه الله في شعيب الأرناؤوط

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جمع كلام الشيخ الألباني رحمه الله في شعيب الأرناؤوط

    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
    فإن شعيباً الأرناؤوط معروف بسيره على طريقة الأشاعرة في تأويل بعض الصفات، وتعصبه للمذهب الحنفي،وبتحينه الفرص لانتقاد الشيخ الألباني رحمه الله ،وربما الانتقاد اللاذع.
    ولكن ليس من هذا العجب فالذين يسيرون هذا السير كثير-لا كثرهم الله-
    ولكن العجب أن من هذا حاله يزعم – كما في تسجيل صوتي له - أن الشيخ الألباني عندما شارف على الموت سأَلَته ابنته الكبيرة إلى من نرجع في الحديث بعدك فقال إلى الشيخ شعيب!!!!!!!
    وليس من هذا العجب أيضاً ولكن الأعجب أن الشيخ الألباني قد تكلم عن شعيب الأرناؤوط في أكثر من موضع ونقده النقد الذي يستحقه هو وأمثاله ولكن شعيباً الأرناؤوط ترك كل هذا وأخذ يتمسح بالشيخ الألباني وأنه قد نبه الشيخ الألباني إلى حديث فقال:
    (لا تحزنوا يا من تتبعون الشيخ ناصر فقد ذكَرَنِي في الأحاديث الصحيحة بأنني نبهته إلى حديث من الأحاديث وقال لي جزاك الله خيراً)
    أقول ولماذا يا شعيب قد أغلقتَ عينيك عن كل المواضع التي تكلم فيها الشيخ الألباني عنك ولم تر إلا هذا الموضع الذي (نبهتَ)! فيه الشيخ الألباني إلى حديث؟!
    فلهذا وغيره أحببت أن أنقل ما تيسر لي الوقوف عليه كلام الشيخ الألباني في شعيب الأرناؤوط، ومن وقف على المزيد من كلام الشيخ رحمه الله فيه فيلزودنا به مشكوراً.

    1-قال الشيخ الألباني رحمه الله في "سلسلة الهدى والنور" الشريط رقم (323):
    (الشيخ شعيب معروف مخالفته للدعوه السلفيه،وتعصبه للمذهب الحنفي).

    2-وقال رحمه الله في الصحيحة"(2/727): (ومن هنا يتجلى خطورة ما عليه الشيخ شعيب من تشبثه في تضعيف الأحاديث الصحيحة بأوهى العلل، وتشجيعه للطلاب الذين يتمرنون على يديه في تخريج الأحاديث على تقليده في ذلك، وابتكار العلل التي لا حقيقة لها في التضعيف. والله المستعان).".

    3-وقال رحمه الله "الضعيفة"(1/35).
    [مما يحسن التذكير به أن الشيخ الأنصاري كما حابى ابن عمه الشيخ الفاضل حماد الأنصاري في سكوته عن تضعيفه لحديث عطية المتقدم (ص 18) . كذلك حابى الأنصاري من يوافقه في بعض أوصافه المتقدمة؛ كالحسد، والحقد، وتتبع العثرات، ودفنه للحسنات! ألا وهو الشيخ شعيب الأرناؤوط في تعليقه على "شرح العقيدة الطحاوية " طبع مؤسسة الرسالة، بالرغم من أنه قد شاركني في تضعيف الحديث المشار إليه،وفي كثير مما أنكره الأنصاري علي؛ فإن كثيرا من تخريجاته قد استفادها من تخريجي، وفيه العزو إلى بعض المخطوطات التي لا تطولها يده! دون أن يشير إلى ذلك، فهو يستغل جهود غيره، ثم ينسبها إلى نفسه متشبعا بما لم يعط! فانظر على سبيل المثال....]

    4-وقال رحمه الله في [الصحيحة (7/37)]:
    [ومع هذا كله؛ فقد كابر الشيخ شعيب الأرناؤوط في تعليقه على هذا الحديث الصحيح في "الإحسان " (15/243- 244) ، فإنه مع تصريحه بأن إسناده صحيح على شرط البخاري؛ زعم- تقليدا منه لابن كثير- أن في رفعه نكارة! ثم نقل كلام ابن كثير في إنكاره وتبناه؛ متجاهلا رجوع ابن كثير عنه! ثم إنه لم يكتف بذلك، فغلبته شهوته في الرد والنقد، فختم تعليقه بنسبة الوهم إلي في تصحيحي لهذا الحديث وردي على ابن كثير! دون أن يجيب عن الرد ولو بكلمة؛ سوى مجرد ادعاء الوهم؛ مما لا يعجز عنه أحد مهما بلغ به الجهل. والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله].

    5-وقال رحمه الله في "الصحيحة"(6/1025):
    (قد لفت نظري إلى أن الشيخ شعيب الأرناؤط قد قوى حديث " بعثت بالحنيفية السمحة " في تعليقه على " العواصم " (ص 175) ، ورد فيه عليك تضعيفك إياه في " غاية المرام وبعد الاطلاع على التعليق المشار إليه وجدت الحق معه، فأخبرت الأستاذ بذلك،
    فشكر وأثنى خيرا. ولكن المومى إليه لم يكن منصفا في سائر كتابته حول هذا الحديث - كما هي عادته كلما سنحت له الفرصة لانتقادي - فإنه هداني الله تعالىوإياه أخذ تخريج أكثر الأحاديث التي ذكرها شاهدا للحديث هذا من كتابي المذكور: " غاية المرام " دون أن يشير إلى ذلك أدنى إشارة! هذا أولا. وثانيا: فإنهحذف من تخريجي المذكور ما فيه من البيان لعلل تلك الشواهد.)
    ثم قال رحمه الله: ولا يقال: لعله لا يعلم ذلك! فنقول: ذلك بعيد جدا عن مثله، وكتبي من مراجعه الأولى في مكتبته التي في المؤسسة التي يعمل فيها، كما أخبرني أحد الإخوان الذين كانوا ابتلوا بالعمل معه]

    6-وقال رحمه الله في "الضعيفة"(5/341):
    [ومثل هذا التناقض في المجلد الواحد، وعلى تقارب صفحات المتناقضات مما يؤكد رأي بعض المتتبعين لها: أن التعليقات التي على هذا الكتاب وغيره باسم الشيخ شعيب، ليست كلها بقلمه، وإنما بقلم بعض المتمرنين تحت يده، والله سبحانه وتعالى أعلم.]

    7-وقال رحمه الله في "الصحيحة"(1/928) في كلامه علي شعيب الأرناؤوط، وبقية الستة المشاركون له في التعليق على "المسند":
    [ثبت عندي يقينا أن بعض المخرجين يسرقون العزو من بعض كتبي، يجدونه لقمة سائغة، والأمثلة على ذلك كثيرة، وأظهر ما يتجلى ذلك حينما يكون في عزوي شيء من الخطأ الذي لا يخلو منه بشر، وقد يكون خطأ مطبعيا، فينقله السارق فينفضح، ويأتي قريبا مثال مما وقع فيه المدعو (حسان عبد المنان) ، أقول: فيمكن أن يكون عزوهم من هذا القبيل، اعتمدوا على عزوي للحاكم بالجزء والصفحة دون أن يرجعوا إلى كتابه مباشرة، ولو فعلوا لرأوا (القرشي).....]

    8-وقال رحمه الله في "آداب الزفاف"(ص:158):
    (لكن لماذا أعرض الشيخ عن قاعدة تقوية الحديث الضعيف كما هنا ولا سيما وقد حسن الحافظ العراقي أحد مفرداتها؟ أهو الانتصار للمذهب؟ أم هو حب الظهور بالمخالفة لكي لا يشاع عنه ما يقوله بعض عارفيه ويدل عليه أكثر تعليقاته: إن أكثر أحكامه يستقيها من كتب الألباني؟!)

    والسؤال هل بعد كل هذه العبارات الشديدة من الشيخ الألباني في شعيب الأرناؤوط يُعقل أنَّ الشيخ الألباني يقول في أخر عمره (ارجعواإلى الشيخ شعيب)؟!!







    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن محمد الشبراوي; الساعة 29-10-2012, 11:09 PM.

  • #2
    بارك الله فيك أخانا أحمد على هذا الموضوع الطيب زدنا زاك الله من فضله
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 29-10-2012, 09:57 PM.

    تعليق


    • #3
      ومن العجيب أيضاً أن أتباع أبي إسحاق الحويني يزعمون-هذا إن لم يكن أبو إسحاق الحويني نفسه يزعم- أن الشيخ الألباني سئل في أخر عمره من خليفتك في علم الحديث؟
      فقال: أبو إسحاق الحويني.
      فقيل له ثم من؟
      قال الشيخ شعيب الأرناؤوط.
      فقيل له ثم من؟
      الشيخ مقبل الوادعي) اهـ.
      هكذا بجعل الشيخ مقبل بعد الحويني وشعيب الأناؤوط.
      وهذا الخبر قد انتشر وطار به أتباع الحويني في كل مكان،ولا أدري ما أصل هذا الكلام ؟
      وقد كذب العلامة الألباني نفسه هذا الإدعاء فقد سئل كما في سلسلة الهدى والنور شريط (229).

      شيخنا: هل جرى بينك وبين أخينا أبي إسحاق حوار قلت له: إنه خليفتك؟
      فأجاب العلامة الألباني: لا.. ما جرى.

      وصدق من قال قديماً: (صدق وهو كذوب)
      قَالُوا: خِلاَفَـــــةُ شَيْخِكُمْ آلَتْ لمن*-*-* قُلْنَا : الخِلاَفَـــةُ أَمْرُهَا رَبَّانِي

      لَمْ يَخْلُفِ الشَّيْخُ أُنَاساً قَبْلَهُ *-*-* مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَخْلِفُ الأَلْبَانِي؟

      تعليق


      • #4
        قال الإمام الوادعي رحمه
        الله مجيبا على سؤال حول
        كثرة المحققين لكتب السلف
        ويأتي بعجائب ومنهم شعيب
        الأناءوط قال رحمه الله:_
        "الواجب على الأخوه أن
        يكتبوا إليه وكذلك الأخ شعيب
        الأرناءوط الحق أنه أخرج كتبا
        قيمة لطلبة العلم فعلى هذا
        يستفاد من الكتب فإنه قد
        أخرج كتبا مفقودة أو نادرة
        ليست في متناولنا فينبغي
        لطلبة العلم أن يكتبوا إليه
        وإن أحبوا أن يردوا عليه
        فعلوا _
        المصدر(تحفة المجيب)
        ضمن أسئلة أصحاب لودر

        تعليق


        • #5
          بعض ضلالات شعيب الأرناؤوط في تعليقاته هو ومن معه على سير أعلام النبلاء

          هذه بعض الضلالات الكبيرة التي وقفت عليها لشعيب الأرناؤوط ومن معه في تحقيقيهم لسير أعلام النبلاء والرد عليها بما يسر الله وسأرفعها مسلسلة إن شاء الله
          1- حكى الذهبي رحمه الله في "السير"(12/456) قول البخاري: ( نظرتُ فِي كَلاَمِ اليَهُوْدِ وَالنَّصَارَى وَالمَجُوْسِ فَمَا رَأَيْتُ أَحَداً أَضَلَّ فِي كُفْرِهِم مِنَ الجَهْمِيَّةِ، وَإِنِّي لأَستجهلُ مَنْ لاَ يُكَفِّرُهُم )
          فعلق عليه شعيب ومن معه على هذا الكلام السلفي بقوله: (وهو من الغلو والافراط (!) الذي لا يوافقه عليه جمهور العلماء سلفا وخلفا (!)،وكيف يحكم بكفرهم، ثم يروي عنهم، ويخرج أحاديثهم(!) في صحيحه الذي انتقاه وشرط فيه الصحة؟ !) اهـ
          وعلق شعيب نحو هذا التعليق في تحقيقه (!) لشرح السنة للبغوي مما يؤكد أن هذا التعليق له هو وليس لبعض من ساعده في تحقيق الكتاب وزاد قوله (فإذا كان يَحكم بكفرهم فكيف يروي عنهم، وانظر كتاب"تاريخ الجهمية والمعتزلة" للعلامة جمال الدين القاسمي ففيه تحقيق جيد(!) في هذا الموضوع)اهـ كلام شعيب.
          فانظر إلى قوله في كلام الإمام البخاري (هو من الغلو والإفراط)
          وانظر إلى كذبه بقوله (الذي لا يوافقه عليه جمهور العلماء سلفا وخلفا)
          فليذكر لنا عالماً معتبراً من علماء أهل السنة سلفاً وخلفاً لم يوافق الإمام البخاري على هذا الكلام.
          وأنى له ذلك وقد اتفقت كلمة علماء الأمة على تكفير الجهمية وحكى إجماعهم جماعات من العلماء، ورُوي تكفيرهم عن عشرات بل مئات من العلماء، زاد عددهم على خمس مائة إمام من أئمة السلف، وحفاظ الإسلام.
          وقد ساق أسماءهم بأقوالهم مسندة: الحافظ أبو القاسم هبة الله بن الحسن بن منصور اللالكائي (ت 418 هـ) في كتابه العظيم شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة فحكى إجماع سلف الأمة وعلمائها على ذلك، ثم قال بعد ذلك (2 / 344) : (فهؤلاء خمس مائة وخمسون نفسا أو أكثر من التابعين وأتباع التابعين والأئمة المرضيين سوى الصحابة الخيرين على اختلاف الأعصار ومضي السنين والأعوام. وفيهم نحو من مائة إمام ممن أخذ الناس بقولهم وتدينوا بمذاهبهم , ولو اشتغلت بنقل قول المحدثين لبلغت أسماؤهم ألوفا كثيرة , لكني اختصرت وحذفت الأسانيد للاختصار , ونقلت عن هؤلاء عصرا بعد عصر، لا ينكر عليهم منكر,ومن أنكر قولهم استتابوه أو أمروا بقتله أو نفيه أو صلبه)
          وحكى إجماعهم أيضاً قبله الحافظ أبو القاسم سليمان بن أيوب الطبراني (ت 360 هـ) - رحمه الله - في كتابه " السنة "، وأشار إلى هذا الإمام أبو عبد الله ابن قيم الجوزية في " النونية " بقوله:
          ولقد تقلد كفرهم , خمسون في ... عشر من العلماء في البلدان
          واللالكائي الإمام حكاه عنهم ... بل قد حكاه قبله الطبراني

          وروي الإمام اللالكائي بسنده الصحيح إلى الإمام الحافظ أبي محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم (ت 327 هـ) قال: (سألت أبي وأبا زرعة - رضي الله عنهما -: عن مذاهب أهل السنة، وما أدركا عليه العلماء في جميع الأمصار: حجازا، وعراقا، ومصر، وشاما، ويمنا؟ فكان من مذهبهم:-فذكر الاعتقاد المشهور وفيه-: وأن الجهمية كفار..... ومن زعم أن القرآن مخلوق: فهو كافر كفرا ينقل عن الملة، ومن شك في كفره ممن يفهم فهو كافر) اهـ.
          فهل يقول شعيب عن الخمسمائة وخمسين عالماً-بل عن علماء أهل السنة قاطبة- أن تكفيرَهم للجهمية من الغلو والإفراط؟!
          وأما زعمه أن الإمام البخاري قد روى عن الجهمية في صحيحة وخرج لهم أحاديثهم.
          فهذه مجازفة كبيرة وكأنه لا يعرف صحيح البخاري، فمن هم هؤلاء الجهمية الذين روى لهم البخاري في صحيحة وخرج أحاديثهم؟! فليسمهم لنا إن استطاع -ولو كانت عنده الأسماء لفعل- ولكنه التقليد والتعصب المقيت.
          فليت شعري بأي شيء انتفع شعيب الأرناؤوط من تحقيقاته (!) لكتب السنة؟!
          وأما عزوه لكتاب "تاريخ الجهمية والمعتزلة" لجمال الدين القاسمي، فهذا أسوء كتاب تراه عيناك، فيه الدفاع عن أهل البدع الكبرى من جهمية ومعتزلة،والحط على علماء أهل السنة الذين ضللوهم وبدعوهم.
          فهل تريد يا شعيب أن نرجع إلى قول القاسمي في هذا الكتاب المحال عليه وأن فيه تحقيق! جيد في هذا الموضوع!
          فهل تريد أن نرجع مثلاً إلى قول القاسمي في تزكية الجهم بن صفوان (فجهم كان داعية للكتاب والسنة(!) ناقماً على من انحرف عنهما(!)، مجتهداً في أبواب مسائل الصفات!)
          أم تريد أن نرجع إلى طعنه في علماء أهل السنة بقوله (فماذا يقال في هؤلاء المفسقين-يقصد أهل السنة-، أجهلوا المعنى العرفي للفسق، أم تجاهلوا أم اجتهدوا فأداهم اجتهادهم أم قلدوا ؟ ولا غرو أنهم جهلوا وقلدوا،وياليتهم قلدوا إماماً متبوعاً، بل قلدوا أواخر المقلدة الجامدة المتعصبة).
          أم تريد أن نرجع إلى قوله أن الحكم على المبتدعة بالفسق يكاد يهتز له العرش فقال: (ولو نظروا في تراجم الرجال، وتدبروا في سيرة أولئك المبَدَّعِين الأبطال (!) [يعني أنهم قد بُدِّعوا وهم ليسوا مبتدعة] لعلموا أن رميهم بالفسق يكاد يهتز له العرش!!!)
          ومن إعجاب!! شعيب الأرناؤوط بهذا الكلام فإنه لا يفَتِئُ يعزو إلى هذا الكتاب الذي يحامي فيه القاسمي عن الجهم بن صفوان والجعد بن درهم وعمرو بن عبيد وغيرهم من أهل البدع الكبرى ، كلما سنحت لشعيب الفرصة، فانظر على سبيل المثال "سير أعلام النبلاء" بتحقيق (!) شعيب الأرناؤوط ،(13/101)و(6/26)و(7/312)و(11/13)و(11/217).
          وانظر لمزيد عن كتاب القاسمي هذا، كتاب الشيخ ربيع في الرد على إبراهيم الرحيلي صـ12،وما بعدها.
          وقد رُد على القاسمي في هذا الكتاب بـ(الصواعق المرسلة على تاريخ الجهمية والمعتزلة).
          يتبع إن شاء الله
          التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن محمد الشبراوي; الساعة 31-10-2012, 08:14 PM.

          تعليق


          • #6
            2- عزى شعيب الأرناؤوط في تحقيقه (!) للسير إلى الكوثري ووصفه بالعلامة في أكثر من موضع منها على سبيل المثال: (18/15)و(18/166)و(18/401)و(18/473)و(18/475) كل هذا في مجلد واحد وفي فيها كلها وصفه بالعلامة!!!
            ووصفه بالإمام في (19/344)و(11/267)،وغيرهما.
            بل الأدهى من هذا-ومما يبين لك خطورة منهج هذا الرجل في تحقيقاته إذ أنه يدس السم الزعاف في العسل الصافي- في مقدمتة على "السير"(ص:65) قال:
            (قد انتقد الذهبي من قبل مخالفيه على تأليفه لبعض هذه الكتب واعتقاده(!) مثل هذه العقائد (!)، قال الشيخ محمد زاهد الكوثري (!) عن كتاب " العلو ": " ولو لم يؤلفه لكان أحسن له في دينه(!) وسمعته (!) لان فيه مآخذ كثيرة (!)، وقد شهر عن الذهبي أنه كان شافعي الفروع حنبلي المعتقد) اهـ
            وفنقل هذا السم الزعاف من الكوثري الخبيث ،
            في شأن اعتقاد الذهبي في علو الله على خلقه، والذي هو اعتقاد أهل السنة والجماعة،ولم يعقب عليه.
            والكوثري معروف أنه جهمي حنفي متعصب لأبي حنيفة إلى درجة الجنون، حاقد على أهل السنة، كتبه تطفح بسبهم وشتمهم، قال فيه العلامة الهراس (حامل لواء التجهم والتعطيل في هذا العصر)، ورد عليه العلامة المعلمي بـ(التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل).
            فلا يعبأ شعيب الأرناؤوط بهذا كله، ويعزو إلى الكوثري ويرفع من شأنه، ويصفه بالعلامة،وبالإمام، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
            ألا فليَعرَف طالب العلم أن تعليقات شعيب الأرناؤوط على كتب السنة ليست نقية ، فليكن منها على تقية.
            يتبع إن شاء الله

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيراً أخانا أحمد

              وهذا كتاب " استدراك وتعقيب على شعيب الأرناؤوط في تأويله بعض أحاديث الصفات " الذي يكشف كثيراً من ضلالاته في العقيدة ، وأنَّ عمله في إخراج الكتب ليس إلا جمع مالٍ - نسأل الله السلامة والعافية -
              الملفات المرفقة

              تعليق


              • #8
                هذا مع التنبيه على أن مؤلف كتاب "استدراك وتعقيب على شعيب الأرنؤوط في تأويله بعض أحاديث الصفات" وهو (خالد بن عبد الرحمن الشايع) ليس على الجادة وهو من (دعاة الفضائيات)!.

                وأيضاً التنبيه على قوله في مقدمة الكتاب:

                (فقد رأيت ان أنبه إلى بعض الأخطاء العقدية التي وقع فيها أحد علماء عصرنا الفضلاء(!)،والذي له من العناية ....-إلى أن قال-:

                أعني العالم الفاضل! والشيخ الجليل! شعيب الأرنؤوط-نفع الله به-)

                فهذه منزلة لا يستحقها شعيب الأرنؤوط،وهذه بعض ضلالاته.

                ولكن تزداد منزلة الكتاب أن الشيخ ابن باز-رحمه الله- قد قرأه وعلق عليه في بعض المواضع.

                مع التنبيه أيضاً أن مؤلفه لم يستدرك علي شعيب في تعليقاته على سير أعلام النبلاء، وأظن أن تحقيق شعيب للسير قد خرج بعد كتاب خالد الشايع هذا فيضاف ما أذكره هنا إن شاء الله لما هناك في هذا الكتاب.





                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحسن هادي الهميمي مشاهدة المشاركة
                  قال الإمام الوادعي رحمه
                  الله مجيبا على سؤال حول
                  كثرة المحققين لكتب السلف
                  ويأتي بعجائب ومنهم شعيب
                  الأناءوط قال رحمه الله:_
                  "الواجب على الأخوه أن
                  يكتبوا إليه وكذلك الأخ شعيب
                  الأرناءوط الحق أنه أخرج كتبا
                  قيمة لطلبة العلم فعلى هذا
                  يستفاد من الكتب فإنه قد
                  أخرج كتبا مفقودة أو نادرة
                  ليست في متناولنا فينبغي
                  لطلبة العلم أن يكتبوا إليه
                  وإن أحبوا أن يردوا عليه
                  فعلوا _
                  المصدر(تحفة المجيب)
                  ضمن أسئلة أصحاب لودر
                  24 - شعيب الأرناءوط فقد غمزه الشيخ ص 118 119. عندما سئل عن تأويله للصفات في تحقيقه لكتاب أقاويل الثقات للعلامة مرعي الكرمي .

                  من موضوع :

                  تعليق

                  يعمل...
                  X