بسم الله الرحمن الرحيم
محاضرة للعلامة العثيمين في صنعاء الأسبوع القادم .
هكذا فعل أصحاب الجمعيات في صنعاء بعد أن أسقطهم (بفضل الله) الإمام الوادعي - رحمه الله - وأسقط عدالتهم وأفكارهم المنحرفة فعرفهم طلاب العلم وعرفهم الناس ، فأراد أصحاب الجمعيات أن ينتعشوا ويظهروا للناس أنهم على الحق وأن الإمام العثيمين معهم وأنه مخالف للإمام الوادعي .
وكنا نظن أن الشيخ العثيمين سيحضر حسب الاعلان ولم ننتبه أن المحاضرة عبر الهاتف ، وفعلا تمت المحاضرة في مسجد أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - في الحصبة في العاصمة صنعاء واجتمع الناس واجتمع طلاب العلم ، وهاج علينا بعض الطلاب في صنعاء وقال بعضهم : ما رأيكم في الشيخ العثيمين ؟ هل هو حزبي ؟ ولو كان أصحاب الجمعيات حزبيون لما حاضر عندهم هذا العلم .
فقلنا لهم : يا إخوة الشيخ العثيمين والشيخ الوادعي - رحمهم الله - من أئمة هذا العصر وهما على منهج واحد لكن القوم يتشبعون ومتشبعون وملبسون عليكم .
وحتى يزيدوا التلبيس على الحاضرين أظن أنه قُدم للشيخ العثيمين سؤالا عن الجمعيات وأنها تقوم ببناء المساجد وحفر الآبار وووو... فشجع الشيخ - رحمه الله - على تلك الجمعية ، بل سئل عمن ينفر عن هذا الخير ... .
والحمد لله فالشيخ العثيمين شيخنا وعالمنا وفقيه العصر وهو كما هو - رحمه الله - ولم ينتفع القوم بشيئ من فتواه بل مع مرور الأيام افتضح القوم وزدنا كراهية لأصحاب الجمعيات .
واليوم أحفاد الجمعيات يتكثرون بل يتشبعون بعلماء أجلاء وعلى رأسهم فضيلة الشيخ عبد الله الغديان والشيخ العلامة زيد المدخلي وغيرهما من أهل العلم مما يدل على احتضار القوم ونهايتهم .
ولو أن القوم (أصحاب الحزبية الجديدة) أهل صدق لذكروا للمشايخ الفضلاء تلك الهجمة الشرسة التي يقومون بها ضد أهل السنة في اليمن ومحاربتهم للمنهج السلفي وطعنهم في قلعة العالم قلعة الإمام الوادعي وتحذيرهم من الرحلة لطلب العلم فيها ، بل لو أعطو للمشايخ الفضلاء نسخة مصورة للعناوين الموجودة في شبكة الوحلين لينظروا مدى التشابه بين شبكة الوحلين وبين شبكة الأثري الحدادية وشبكة الروافض والصوفية ، لو فعلو ذلك لسمعوا من المشايخ الفضلاء ما يسوؤهم لكن القوم أهل بهت عافانا الله منهم ومن مرضهم .
وانظر إلى تلبيس القوم على الناس حيث قالوا (اجتماع)!!! ليهموا الناس أنهم أهل خير وأن العلماء معهم في حزبيتهم ويا لها من خيانة عظيمة من هؤلاء لعلماء السنة
وليت القوم يستفيدون من كلمة الشيخ زيد المدخلي فهي عليهم لا لهم .
محاضرة للعلامة العثيمين في صنعاء الأسبوع القادم .
هكذا فعل أصحاب الجمعيات في صنعاء بعد أن أسقطهم (بفضل الله) الإمام الوادعي - رحمه الله - وأسقط عدالتهم وأفكارهم المنحرفة فعرفهم طلاب العلم وعرفهم الناس ، فأراد أصحاب الجمعيات أن ينتعشوا ويظهروا للناس أنهم على الحق وأن الإمام العثيمين معهم وأنه مخالف للإمام الوادعي .
وكنا نظن أن الشيخ العثيمين سيحضر حسب الاعلان ولم ننتبه أن المحاضرة عبر الهاتف ، وفعلا تمت المحاضرة في مسجد أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - في الحصبة في العاصمة صنعاء واجتمع الناس واجتمع طلاب العلم ، وهاج علينا بعض الطلاب في صنعاء وقال بعضهم : ما رأيكم في الشيخ العثيمين ؟ هل هو حزبي ؟ ولو كان أصحاب الجمعيات حزبيون لما حاضر عندهم هذا العلم .
فقلنا لهم : يا إخوة الشيخ العثيمين والشيخ الوادعي - رحمهم الله - من أئمة هذا العصر وهما على منهج واحد لكن القوم يتشبعون ومتشبعون وملبسون عليكم .
وحتى يزيدوا التلبيس على الحاضرين أظن أنه قُدم للشيخ العثيمين سؤالا عن الجمعيات وأنها تقوم ببناء المساجد وحفر الآبار وووو... فشجع الشيخ - رحمه الله - على تلك الجمعية ، بل سئل عمن ينفر عن هذا الخير ... .
والحمد لله فالشيخ العثيمين شيخنا وعالمنا وفقيه العصر وهو كما هو - رحمه الله - ولم ينتفع القوم بشيئ من فتواه بل مع مرور الأيام افتضح القوم وزدنا كراهية لأصحاب الجمعيات .
واليوم أحفاد الجمعيات يتكثرون بل يتشبعون بعلماء أجلاء وعلى رأسهم فضيلة الشيخ عبد الله الغديان والشيخ العلامة زيد المدخلي وغيرهما من أهل العلم مما يدل على احتضار القوم ونهايتهم .
ولو أن القوم (أصحاب الحزبية الجديدة) أهل صدق لذكروا للمشايخ الفضلاء تلك الهجمة الشرسة التي يقومون بها ضد أهل السنة في اليمن ومحاربتهم للمنهج السلفي وطعنهم في قلعة العالم قلعة الإمام الوادعي وتحذيرهم من الرحلة لطلب العلم فيها ، بل لو أعطو للمشايخ الفضلاء نسخة مصورة للعناوين الموجودة في شبكة الوحلين لينظروا مدى التشابه بين شبكة الوحلين وبين شبكة الأثري الحدادية وشبكة الروافض والصوفية ، لو فعلو ذلك لسمعوا من المشايخ الفضلاء ما يسوؤهم لكن القوم أهل بهت عافانا الله منهم ومن مرضهم .
وانظر إلى تلبيس القوم على الناس حيث قالوا (اجتماع)!!! ليهموا الناس أنهم أهل خير وأن العلماء معهم في حزبيتهم ويا لها من خيانة عظيمة من هؤلاء لعلماء السنة
وليت القوم يستفيدون من كلمة الشيخ زيد المدخلي فهي عليهم لا لهم .
تعليق